1917 - ولد في حلب ، سورية.
1944-1947 - درس النحت في القاهرة.
1948-1954 - درس النحت في روما.
درس النحت في القاهرة من عام 1944 - 1947 ثم تابع دراسته في روما من عام 1948 ولغاية 1954.
عمل في بلدية حلب مشرفاً فنياً ونفّذ تمثال عدنان المالكي في دمشق.
تتميز أعماله النحتية للشخصيات التاريخية بالواقعية ثم قدم في مرحلة لاحقة تماثيل تميزت بالأسلوب الانطباعي.
1958 - توفي في حلب ، سورية
إنه مصور زيتي .. و نحات .. وحفار .. وصانع ميدالية
و أحد رواد الفن التشكيلي في سورية
عاش حياة قصيرة مجهدة، لكنها مليئة بالعمل و الإرادة والإخلاص للفن.
إنه يملك سرعة فائقة في رسم الأشخاص من الواقع و ذلك في فترة مبكرة من حياته..
كان في سباق مع الزمن فانكب على تعليم أصول النحت و لا سيما كيفية بناء رؤوس الأشخاص
إنه أحد أهم الفنانين السوريين الرواد.. و أكثرهم موهبة و قوة و متانة في الرسم والنحت معاً.. والذي ترك العديد من النصب النحتية والتماثيل واللوحات.. التي تنبض بالحيوية والاتقان و الإدهاش، ومن ضمنها:
تمثال أبو العلاء المعري ـ الشهيد عدنان المالكي
لم يكن فتحي نحاتا مميّزاً .. أعطى ما هو جديد و معبّر .. يتجاوز المفاهيم الأولى التقليدية التي قدّمها لنا رواد النحت في سورية بل قادراً على التعبير عن نفسه في نحته.. وقادراً على عكس الحس المؤلم عبر الحركة .
1944-1947 - درس النحت في القاهرة.
1948-1954 - درس النحت في روما.
درس النحت في القاهرة من عام 1944 - 1947 ثم تابع دراسته في روما من عام 1948 ولغاية 1954.
عمل في بلدية حلب مشرفاً فنياً ونفّذ تمثال عدنان المالكي في دمشق.
تتميز أعماله النحتية للشخصيات التاريخية بالواقعية ثم قدم في مرحلة لاحقة تماثيل تميزت بالأسلوب الانطباعي.
1958 - توفي في حلب ، سورية
إنه مصور زيتي .. و نحات .. وحفار .. وصانع ميدالية
و أحد رواد الفن التشكيلي في سورية
عاش حياة قصيرة مجهدة، لكنها مليئة بالعمل و الإرادة والإخلاص للفن.
إنه يملك سرعة فائقة في رسم الأشخاص من الواقع و ذلك في فترة مبكرة من حياته..
كان في سباق مع الزمن فانكب على تعليم أصول النحت و لا سيما كيفية بناء رؤوس الأشخاص
إنه أحد أهم الفنانين السوريين الرواد.. و أكثرهم موهبة و قوة و متانة في الرسم والنحت معاً.. والذي ترك العديد من النصب النحتية والتماثيل واللوحات.. التي تنبض بالحيوية والاتقان و الإدهاش، ومن ضمنها:
تمثال أبو العلاء المعري ـ الشهيد عدنان المالكي
لم يكن فتحي نحاتا مميّزاً .. أعطى ما هو جديد و معبّر .. يتجاوز المفاهيم الأولى التقليدية التي قدّمها لنا رواد النحت في سورية بل قادراً على التعبير عن نفسه في نحته.. وقادراً على عكس الحس المؤلم عبر الحركة .