روج فنان بريطاني شاب أحدث صيحة في فن الرسم في لندن؛ حيث استخدم آلة كاتبة لإعادة رسم لوحات أبدعها مشاهير الفنانين.
وقال الفنان الذي يدعى جيمس كوك، ويبلغ من العمر 26 عاما إن سبب ممارسته لهذا النوع من الفن، هو رغبته في أن يثبت أن بعض الأساليب العملية القديمة لن تموت أبدا، في ظل حالة الغموض المحيطة بمنصات التواصل الاجتماعي في العصر الرقمي.
وانتهى كوك في الآونة الأخيرة من سلسلة تضم سبع قطع فنية صممها على الآلة الكاتبة، اعتمدت على الاقتباس من لوحات وصور شخصية شهيرة رسمها فنانون عالميون، من بينها لوحة الموناليزا للفنان الإيطالي ليوناردو دافنشي.
وأوضح كوك أن من العوامل التي دفعته إلى أن يبدأ في هذا المجال هو رغبته في أن يدرك الناس الامكانيات التي تتمتع بها الآلة الكاتبة في الوقت الذي لم تعد فيه ذات أهمية كبيرة للكثيرين.
وقال كوك أنه اختتم مشروعه باللوحة التي رسمها فان جوخ لنفسه، حيث أعاد رسمها بالآلة الكاتبة وحظيت بإعجاب آلاف الأشخاص على مواقع التواصل الاجتماعي، رغم أن معظم الأشخاص لا يزالون غير مصدقين، بإمكانية إبداع القطع الفنية باستخدام آلة كاتبة.
وقال الفنان الذي يدعى جيمس كوك، ويبلغ من العمر 26 عاما إن سبب ممارسته لهذا النوع من الفن، هو رغبته في أن يثبت أن بعض الأساليب العملية القديمة لن تموت أبدا، في ظل حالة الغموض المحيطة بمنصات التواصل الاجتماعي في العصر الرقمي.
وانتهى كوك في الآونة الأخيرة من سلسلة تضم سبع قطع فنية صممها على الآلة الكاتبة، اعتمدت على الاقتباس من لوحات وصور شخصية شهيرة رسمها فنانون عالميون، من بينها لوحة الموناليزا للفنان الإيطالي ليوناردو دافنشي.
وأوضح كوك أن من العوامل التي دفعته إلى أن يبدأ في هذا المجال هو رغبته في أن يدرك الناس الامكانيات التي تتمتع بها الآلة الكاتبة في الوقت الذي لم تعد فيه ذات أهمية كبيرة للكثيرين.
وقال كوك أنه اختتم مشروعه باللوحة التي رسمها فان جوخ لنفسه، حيث أعاد رسمها بالآلة الكاتبة وحظيت بإعجاب آلاف الأشخاص على مواقع التواصل الاجتماعي، رغم أن معظم الأشخاص لا يزالون غير مصدقين، بإمكانية إبداع القطع الفنية باستخدام آلة كاتبة.