أعراض نقص الهيموجلوبين عند الأطفال
أعراض نقص الهيموجلوبين عند الأطفال هناك بعض الأعراض والعلامات التي تظهر على الأطفال في حال إصابتهم بفقر الدم أو نقص الهيموجلوبين (بالإنجليزية: Anemia)، ويمكن إجمالها فيما يأتي:[١] شحوب لون الجلد. شحوب الوجنتين والشفتَين. ظهور باطن جفون العينين والأظافر بلون أقل وردية من المعدل الطبيعيّ. التهيج. الشعور بالضعف. سهولة الشعور بالتعب وأخذ غفوات بشكل متكرر. اليرقان (بالإنجليزية: Jaundice)، ويتمثل باصفرار لون الجلد، وخاصة في حال كان نقص الهيموجلوبين ناجماً عن تحطم خلايا الدم الحمراء بمعدل يفوق الحدّ الطبيعيّ. أسباب نقص الهيموجلوبين عند الأطفال يمكن تقسيم الأسباب الكامنة وراء نقص الهيموجلوبين عند الأطفال كما يأتي:[٢
تحطيم خلايا الدم الحمراء بمعدل يفوق الحدّ الطبيعيّ، ومن أنواع فقر الدم التي تندرج تحت هذا السبب: فقر الدم المنجليّ (بالإنجليزية: Sickle Cell Anemia)، وتتمثل هذه الحالة بوجود مشاكل في بروتين الهيموجلوبين، ممّا يجعل شكل خلايا الدم الحمراء الحاملة له منجلية الشكل، وهذا ما يُسبّب التصاق الخلايا ويحول دون وصول الأكسجين بكميات كافية إلى خلايا الجسم الأخرى. الثلاسيميا (بالإنجليزية: Thalassemia)، وتتمثل بتأثير الجسم بقدرته على تصنيع الهيموجلوبين. فقر الدم الناجم عن فقد الدم؛ كحالات النزيف الناتجة عن الجروح والجراحة وغير ذلك، ويمكن أن تنتج هذه المشكلة عن فقد الم بشكل بطيء نتيجة الإصابة بمشكلة صحية مزمنة مثل داء الأمعاء الالتهابي. بطء إنتاج خلايا الدم الحمراء؛ كما هو الحال عند الإصابة بفقر الدم اللاتنسجي (بالإنجليزية: Aplastic anemia) وفقر الدم الناجم عن عوز الحديد. عوامل خطر نقص الهيموجلوبين عند الأطفال من العوامل التي تزيد خطر الإصابة بنقص الهيموجلوبين ما يأتي:[٣] ولادة الطفل بوزن أقل من الطبيعيّ أو ولادة مُبكّرة. تناول الأطفال لحليب البقر على عمر مبكر. افتقار الغذاء للحديد، أو بعض الفيتامينات، أو الأملاح المعدنية. الخضوع لجراحة أو التعرض لحادث. الإصابة ببعض الأمراض والمشاكل الصحية المزمنة مثل أمراض الكبد، والكلى، والعدوى. وجود تاريخ عائليّ للإصابة بفقر الدم المنجليّ.
أعراض نقص الهيموجلوبين عند الأطفال هناك بعض الأعراض والعلامات التي تظهر على الأطفال في حال إصابتهم بفقر الدم أو نقص الهيموجلوبين (بالإنجليزية: Anemia)، ويمكن إجمالها فيما يأتي:[١] شحوب لون الجلد. شحوب الوجنتين والشفتَين. ظهور باطن جفون العينين والأظافر بلون أقل وردية من المعدل الطبيعيّ. التهيج. الشعور بالضعف. سهولة الشعور بالتعب وأخذ غفوات بشكل متكرر. اليرقان (بالإنجليزية: Jaundice)، ويتمثل باصفرار لون الجلد، وخاصة في حال كان نقص الهيموجلوبين ناجماً عن تحطم خلايا الدم الحمراء بمعدل يفوق الحدّ الطبيعيّ. أسباب نقص الهيموجلوبين عند الأطفال يمكن تقسيم الأسباب الكامنة وراء نقص الهيموجلوبين عند الأطفال كما يأتي:[٢
تحطيم خلايا الدم الحمراء بمعدل يفوق الحدّ الطبيعيّ، ومن أنواع فقر الدم التي تندرج تحت هذا السبب: فقر الدم المنجليّ (بالإنجليزية: Sickle Cell Anemia)، وتتمثل هذه الحالة بوجود مشاكل في بروتين الهيموجلوبين، ممّا يجعل شكل خلايا الدم الحمراء الحاملة له منجلية الشكل، وهذا ما يُسبّب التصاق الخلايا ويحول دون وصول الأكسجين بكميات كافية إلى خلايا الجسم الأخرى. الثلاسيميا (بالإنجليزية: Thalassemia)، وتتمثل بتأثير الجسم بقدرته على تصنيع الهيموجلوبين. فقر الدم الناجم عن فقد الدم؛ كحالات النزيف الناتجة عن الجروح والجراحة وغير ذلك، ويمكن أن تنتج هذه المشكلة عن فقد الم بشكل بطيء نتيجة الإصابة بمشكلة صحية مزمنة مثل داء الأمعاء الالتهابي. بطء إنتاج خلايا الدم الحمراء؛ كما هو الحال عند الإصابة بفقر الدم اللاتنسجي (بالإنجليزية: Aplastic anemia) وفقر الدم الناجم عن عوز الحديد. عوامل خطر نقص الهيموجلوبين عند الأطفال من العوامل التي تزيد خطر الإصابة بنقص الهيموجلوبين ما يأتي:[٣] ولادة الطفل بوزن أقل من الطبيعيّ أو ولادة مُبكّرة. تناول الأطفال لحليب البقر على عمر مبكر. افتقار الغذاء للحديد، أو بعض الفيتامينات، أو الأملاح المعدنية. الخضوع لجراحة أو التعرض لحادث. الإصابة ببعض الأمراض والمشاكل الصحية المزمنة مثل أمراض الكبد، والكلى، والعدوى. وجود تاريخ عائليّ للإصابة بفقر الدم المنجليّ.