كيفية علاج ضعف شخصية الطفل
تعليم الطفل مهارات معيّنة على الأهل استغلال أخطاء الطفل وتحويلها إلى وسائل لتعلم مهارات جديدة تفيده وتقوّي من شخصيته بدلاً من جعلها وسيلةً لعقاب الطفل وجعله يتألم، إذ قد يتمكن الأهل في هذا الموقف من تعليم الطفل على مهارة حل المشاكل، أو التحكم بالنفس، أو تأديب النفس، فمثل هذه المهارات تساعد الطفل على التصرف بشكل أفضل وبإنتاجية حتّى عندما يواجه مواقف صعبة.[١] السماح للطفل بارتكاب الأخطاء يجب أن يفهم الطفل أنّ الأخطاء جزء من منظومة التعليم؛ وذلك حتّى لا يشعر بالخجل والإحراج عندما يرتكب خطأً، كما ويجب أن يترك الأهل نتائج الأخطاء تمشي على الطفل ما دامت بعيدةً عن الأذى، وتعليمه طرق تجنّبها في المرات القادمة.[
تشجيع الطفل على مواجهة مخاوفه عندما يمتلك الطفل مخاوف معينة لن يكتسب الثقة التي يحتاجها لتخطي المواقف التي يشعر فيها بعدم الراحة، فسواء أكان الطفل يخاف من الظلمة، أو من مقابلة أشخاص جدد يجب مساعدته على مواجهة مخاوفه تدريجياً، وتشجيعه ومدح التقدم الذي ينجزه، ومكافأته عند تصرفه بشجاعة.[١] تشجيع الطفل على اللعب يساعد اللعب على تطور الطفل الجسدي والعقلي والعاطفي، ويدربه على العمل مع فريق، وعلى تهدئة المشاكل، وعلى تطوير حس الخيال لديه، وذلك لأنّه عندما يلعب فهو يمارس مهارة اتخاذ القرار ويتعلم بالتالي أنْ يدافع عن نفسه، وأنْ يكتشف، وأنْ يقود الآخرين.[٢] تجنّب تشكيل الطفل يجب أنْ يمتنع الأهل عن محاولة تشكيل وصقل شخصية الطفل حسب آرائهم أو آراء شخص آخر، وأن يتركوه ينمي شخصيته الخاصة بمفرده دون إعطائه صفات مثل خجول، أو متطلب، أو عاطفي، أو قاسي.[٣] تشجيع الطفل على تجربة أشياء جديدة من الجيّد أن يشجع الأهل الطفل على تجربة أشياء جديدة وينوعوا في المهارات التي يكتسبها بدلاً من التركيز على المهارات التي يمتكلها ويتقنها، وذلك حتّى يشعر بالقدرة وتزداد ثقته بنفسه ويؤمن أنّه قادر على تعلم أي شيء.[٤] إظهار الحب يجب أنْ يظهر الأهل دوماً حبهم لطفلهم كيفما كان، وكيفما أخطأ، وكيفما أنتج، حتّى لو كانوا غاضبين منه، وأنْ يتأكدوا من أنّه يعرف كيف أنّهم يعتقدون أنّه طفل رائع، وذلك لكي يزداد اعتزازه بنفسه حتّى لو لم يشعر بالرضا.
تعليم الطفل مهارات معيّنة على الأهل استغلال أخطاء الطفل وتحويلها إلى وسائل لتعلم مهارات جديدة تفيده وتقوّي من شخصيته بدلاً من جعلها وسيلةً لعقاب الطفل وجعله يتألم، إذ قد يتمكن الأهل في هذا الموقف من تعليم الطفل على مهارة حل المشاكل، أو التحكم بالنفس، أو تأديب النفس، فمثل هذه المهارات تساعد الطفل على التصرف بشكل أفضل وبإنتاجية حتّى عندما يواجه مواقف صعبة.[١] السماح للطفل بارتكاب الأخطاء يجب أن يفهم الطفل أنّ الأخطاء جزء من منظومة التعليم؛ وذلك حتّى لا يشعر بالخجل والإحراج عندما يرتكب خطأً، كما ويجب أن يترك الأهل نتائج الأخطاء تمشي على الطفل ما دامت بعيدةً عن الأذى، وتعليمه طرق تجنّبها في المرات القادمة.[
تشجيع الطفل على مواجهة مخاوفه عندما يمتلك الطفل مخاوف معينة لن يكتسب الثقة التي يحتاجها لتخطي المواقف التي يشعر فيها بعدم الراحة، فسواء أكان الطفل يخاف من الظلمة، أو من مقابلة أشخاص جدد يجب مساعدته على مواجهة مخاوفه تدريجياً، وتشجيعه ومدح التقدم الذي ينجزه، ومكافأته عند تصرفه بشجاعة.[١] تشجيع الطفل على اللعب يساعد اللعب على تطور الطفل الجسدي والعقلي والعاطفي، ويدربه على العمل مع فريق، وعلى تهدئة المشاكل، وعلى تطوير حس الخيال لديه، وذلك لأنّه عندما يلعب فهو يمارس مهارة اتخاذ القرار ويتعلم بالتالي أنْ يدافع عن نفسه، وأنْ يكتشف، وأنْ يقود الآخرين.[٢] تجنّب تشكيل الطفل يجب أنْ يمتنع الأهل عن محاولة تشكيل وصقل شخصية الطفل حسب آرائهم أو آراء شخص آخر، وأن يتركوه ينمي شخصيته الخاصة بمفرده دون إعطائه صفات مثل خجول، أو متطلب، أو عاطفي، أو قاسي.[٣] تشجيع الطفل على تجربة أشياء جديدة من الجيّد أن يشجع الأهل الطفل على تجربة أشياء جديدة وينوعوا في المهارات التي يكتسبها بدلاً من التركيز على المهارات التي يمتكلها ويتقنها، وذلك حتّى يشعر بالقدرة وتزداد ثقته بنفسه ويؤمن أنّه قادر على تعلم أي شيء.[٤] إظهار الحب يجب أنْ يظهر الأهل دوماً حبهم لطفلهم كيفما كان، وكيفما أخطأ، وكيفما أنتج، حتّى لو كانوا غاضبين منه، وأنْ يتأكدوا من أنّه يعرف كيف أنّهم يعتقدون أنّه طفل رائع، وذلك لكي يزداد اعتزازه بنفسه حتّى لو لم يشعر بالرضا.