كيف أتعامل مع طفلي الغيور
تجنب معاقبة الطفل يجب على الوالدين تجنب معاقبة الطفل بسبب مشاعر الغيرة التي يشعر بها; وذلك لأن الغيرة هي عاطفة إنسانية طبيعية يشهدها جميع الأفراد، بل يجب تعليم الطفل كيفية التعامل مع هذه العاطفة بفعالية من أجل الحصول على حل للمواقف التي تجعلهم يشعرون بالغيرة، بالإضافة إلى أنه يمكن للآباء التخفيف من الغيرة بين الأشقاء أو بين الطفل وعضو جديد في الأسرة من خلال معاملة كل طفل كفرد وليس كأقران أو جماعة، وقضاء وقت خاص مع الطفل الغيور لوحده دون أشقائه الآخرين.[١] تعزيز التواصل مع الطفل يمكن تقليل شعور الطفل بالغيرة في حال إظهار الآباء بأنه لا يمكنهم محبة شخص آخر أكثر من حبهم للطفل نفسه، فبهذه الطريقة سوف يختفي الانشقاق والغيرة بين الأخوة، بالإضافة إلى أنه يجب أن يتم توفير وقت خاص لقضائه مع كل طفل على حدة، من خلال التواصل مع كل طفل كل صباح ثم مرة أخرى خلال النهار أو خلال اليوم كاملاً من أجل خلق فرصة لابتسامة دافئة أو تعليق إيجابي أو لمسة حانية، كما ويجب على الوالدين تقبل جميع ما يقوله أو يفعله الطفل ومحاولة فهم الوضع من وجهة نظره.[٢]
دعم الطفل يجب على الوالدين الاعتراف بمشاعر الطفل المكنونة والأمور التي تعتبر جديدة عليه خاصةً في حال ظهور علامات الغيرة على الطفل في حال وجود عضو جديد في العائلة، ولهذا يجب إعطاء الطفل الغيور الوقت للتعود على هذا الأمر الجديد وإبقاء التعليقات معتدلة وعامة، ولا يجب التفوه بعبارات قد تجرح الطفل أكثر وتحول الغيرة إلى كره، وبدلاً من ذلك يجب فهم مشاعر الطفل وزيادة جرعة مشاعر الحب المتبادلة مع الطفل مثل العناق اليومي أو ممارسة لعبة ما أو قراءة كتاب.[٣] تحديد استراتيجيات ضدّ الغيرة مع الطفل يمكن للآباء تحديد استراتيجيات للطفل لمساعدته في التعامل مع الغيرة التي يشعر بها، وذلك للحصول على حلول إيجابية يمكنها من مساعدة الطفل، ففي حالة شعور الطفل بالغيرة لأن صديقة يمتلك جهاز إلكتروني فيجب توضيح أنه ليس من ضمن ميزانية العائلة مثلاً، وأنه يمكنه الحصول عليه في حال قيامه ببعض الأعمال الإضافية وحفظ جزء من مصروفه، كما ويمكن في حال شعور الطفل بالغيرة اتجاه زميل ما لأنه مشارك في فريق كرة القدم حثه على التركيز على نقاط قوته مثل تمرير الكرة وتسجيل الأهداف ليتمكن بهذه الطريقة من التسجيل في الفريق.[٤]
تجنب معاقبة الطفل يجب على الوالدين تجنب معاقبة الطفل بسبب مشاعر الغيرة التي يشعر بها; وذلك لأن الغيرة هي عاطفة إنسانية طبيعية يشهدها جميع الأفراد، بل يجب تعليم الطفل كيفية التعامل مع هذه العاطفة بفعالية من أجل الحصول على حل للمواقف التي تجعلهم يشعرون بالغيرة، بالإضافة إلى أنه يمكن للآباء التخفيف من الغيرة بين الأشقاء أو بين الطفل وعضو جديد في الأسرة من خلال معاملة كل طفل كفرد وليس كأقران أو جماعة، وقضاء وقت خاص مع الطفل الغيور لوحده دون أشقائه الآخرين.[١] تعزيز التواصل مع الطفل يمكن تقليل شعور الطفل بالغيرة في حال إظهار الآباء بأنه لا يمكنهم محبة شخص آخر أكثر من حبهم للطفل نفسه، فبهذه الطريقة سوف يختفي الانشقاق والغيرة بين الأخوة، بالإضافة إلى أنه يجب أن يتم توفير وقت خاص لقضائه مع كل طفل على حدة، من خلال التواصل مع كل طفل كل صباح ثم مرة أخرى خلال النهار أو خلال اليوم كاملاً من أجل خلق فرصة لابتسامة دافئة أو تعليق إيجابي أو لمسة حانية، كما ويجب على الوالدين تقبل جميع ما يقوله أو يفعله الطفل ومحاولة فهم الوضع من وجهة نظره.[٢]
دعم الطفل يجب على الوالدين الاعتراف بمشاعر الطفل المكنونة والأمور التي تعتبر جديدة عليه خاصةً في حال ظهور علامات الغيرة على الطفل في حال وجود عضو جديد في العائلة، ولهذا يجب إعطاء الطفل الغيور الوقت للتعود على هذا الأمر الجديد وإبقاء التعليقات معتدلة وعامة، ولا يجب التفوه بعبارات قد تجرح الطفل أكثر وتحول الغيرة إلى كره، وبدلاً من ذلك يجب فهم مشاعر الطفل وزيادة جرعة مشاعر الحب المتبادلة مع الطفل مثل العناق اليومي أو ممارسة لعبة ما أو قراءة كتاب.[٣] تحديد استراتيجيات ضدّ الغيرة مع الطفل يمكن للآباء تحديد استراتيجيات للطفل لمساعدته في التعامل مع الغيرة التي يشعر بها، وذلك للحصول على حلول إيجابية يمكنها من مساعدة الطفل، ففي حالة شعور الطفل بالغيرة لأن صديقة يمتلك جهاز إلكتروني فيجب توضيح أنه ليس من ضمن ميزانية العائلة مثلاً، وأنه يمكنه الحصول عليه في حال قيامه ببعض الأعمال الإضافية وحفظ جزء من مصروفه، كما ويمكن في حال شعور الطفل بالغيرة اتجاه زميل ما لأنه مشارك في فريق كرة القدم حثه على التركيز على نقاط قوته مثل تمرير الكرة وتسجيل الأهداف ليتمكن بهذه الطريقة من التسجيل في الفريق.[٤]