ما هو مرض ADD
اضطراب ADD يُوصف اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط (بالإنجليزية: Attention deficit hyperactivity disorder) المعروف اختصاراً بـِ ADHD أو ADD، بأنّه اضطراب يُصيب الأطفال والمُراهقين، ويُمكن أن يستمرّ إلى سن البلوغ، وهو من أكثر اضطرابات الأطفال النفسية انتشاراً، ويكون الأطفال المُصابون بهذا الاضطراب نشيطين جداً، ولا يستطيعون التحكم بانفعالاتهم، ويُواجهون مشكلة في التركيز والانتباه؛ وبذلك تؤثر هذه التصرفات في حياتهم في المدرسة والبيت، ومن الجدير بالذّكر أنّ الذكور هم أكثر عرضة للإصابة بالاضطراب من الإناث. وفي الحقيقة تتمّ ملاحظة إصابة الطفل باضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط في مراحل المدرسة الأولى عندما يواجه صعوبة واضحة في التركيز، وقد يُعاني المصابون من البالغين بمشاكل في تنظيم الوقت، والترتيب، والتنظيم، ووضع الأهداف، وإنجاز الأعمال، بالإضافة إلى أنّهم يُواجهون مشاكل في الثقة بالنفس، والعلاقات الاجتماعية، ومشاكل الإدمان.[١][٢] أعراض اضطراب ADD الأعراض عند الأطفال تنقسم أعراض اضطراب نقص الانتباه مع فرط الحركة إلى ثلاثة مجموعات، وهي موضحة كالآتي:[١][٣][٤]
قلة الانتباه: يُعاني الطفل المصاب بهذا الاضطراب من مشاكل في الانتباه، وفيما يأتي بيان لأبرز أعراضه: سرعة التشتت. عدم اتّباع التعليمات وعدم إنهاء المهمات المطلوبة منه. ظهور الطفل وكأنّه غير منصت لكلام الآخرين. عدم إعارة الانتباه إلى أي شيء، والتصرف بطريقة خاطئة وبلا مُبالاة. نسيان القيام ببعض الأنشطة اليومية، كالقيام بالأعمال المنزلية. فقدان الأغراض الشخصية في كثير من الأحيان. الميل إلى الاستغراق في أحلام اليقظة. مواجهة صعوبة في تنظيم المهام والأنشطة اليومية. فرط النشاط: فالطفل الذي يُعاني من الاضطراب يُعاني من مشاكل في فرط النشاط، وفيما يأتي بيانٌ لأهمها: التأرجح أو التململ عند الجلوس ونهوض الطفل بسرعة رافضاً الجلوس. مواجهة صعوبة في اللعب بهدوء. عدم القدرة على الجلوس لوقت طويل. التحدث كثيراً. الانشغال والحركة بكثرة، فمثلاً يركض الطفل ويتسلق على أي شيء دون أن يكون الموقف مناسباً لذلك. الانفعالات: يُعاني الطفل المصاب باضطراب ADD من مشاكل في الانفعالات، وفيما يأتي بيان أهمها: مواجهة الطفل صعوبة في انتظار دوره. مقاطعة الآخرين أثناء حديثهم. إعطاء أجوبة بشكل مفاجىء ودون تفكير مسبق. قيام الطفل بفعل بعض الأشياء دون طلب الإذن، أو يأخذ أشياء ليست له. الأعراض عند البالغين يمكن أن تقلّ أعراض اضطراب نقص الانتباه مع فرط الحركة عند البالغين مع التقدم بالعمر، وفيما يأتي بيان لأهم أعراض الاضطراب عند البالغين:[١] القلق. عدم الثقة بالنفس، وتدنّي تقدير الذات. التأخير والنسيان المستمر. مواجهة مشاكل في السيطرة على الغضب. إساءة استخدام بعض المواد، والإدمان. عدم التنظيم. الاكتئاب. مواجهة مشاكل في التركيز عند القراءة. تقلب المزاج. مواجهة مشاكل في العمل والعلاقات الاجتماعية. التهور والاندفاعية. المماطلة والتسويف. أسباب اضطراب ADD يُعدّ السبب الرئيسي الدقيق للإصابة باضطراب ADD غير مفهوم تماماً، وقد لُوحظ أنّ بعض الأشخاص معرّضون للخطر أكثر من غيرهم للإصابة بالاضطراب مثل: الأطفال المولودين قبل أوانهم، والاطفال الذين كانت أوزانهم عند الولادة أقل من الوزن الطبيعي، والأطفال المصابين بالصرع، والأطفال المصابين بتلف في الدماغ إما أثناء الحمل أو بعد الولادة، ويُعتقد بعض الخبراء أنَّ هناك مجموعة من العوامل التي يمكن أن تكون مسؤولة عن الإصابة بالاضطراب، وفيما يأتي بيان لها:[٥][٦] العوامل الجينية: حيث تلعب الجينات التي يرثها الطفل من والديه دوراً مهماً في تطور الاضطراب، ومن الجدير بالذكر أنَّ اضطراب نقص الانتباه مع فرط الحركة الوراثي معقد ولا يُعتقد أنّه مرتبط بعامل جيني واحد. وظيفة وهيكلة الدماغ: تُشير بعض الدراسات إلى أنّ الأشخاص المصابين بالاضطراب لديهم مناطق في الدماغ أصغر من الحجم الطبيعي وأُخرى أكبر من الحجم الطبيعي، ومن الجدير بالذكر أنَّ دراسات أخرى تُشير إلى أنّ السبب هو فشل عمل النواقل العصبية في الدماغ بالشكل الصحيح، ووجود خلل في مستوياتها في الدماغ. علاج اضطراب ADD قد تكون العلاجات المستخدمة قي علاج اضطراب نقص الانتباه مع فرط الحركة ليست شافية تماماً، ولكنّها تُساعد الشخص المُصاب على زيادة تركيزه، والتقليل من انفعالاته، وجعله أكثر هدوءاً، ومساعدته على تعلم وممارسة مهارات جديدة، وتجدر الإشارة إلى أنّ المصاب يحتاج أن يتناول بعض الأدوية يومياً وبعضها فقط في أيام المدرسة، وفيما يأتي بيان لخمسة أدوية مرخصة لعلاج اضطراب نقص الانتباه مع فرط الحركة:[٧][٨] ميثيل فينيدات (بالإنجليزية: Methylphenidate). ديكستروأمفيتامين (بالإنجليزية: Dextroamphitamine). ليسديكسامفيتامين (بالإنجليزية: lisdexamfetamine). أتوموكسيتين (بالإنجليزية: Atomoxetine). غوانفاسين (بالإنجليزية: Guanfacine). طرق للتأقلم مع اضطراب ADD يجد الأطفال الذين يُعانون من اضطراب نقص الانتباه مع فرط الحركة صعوبة في ضبط انفعالاتهم وتصرفاتهم، حيث إنّهم لا يفكرون في الموقف والعواقب قبل التصرف، فلذا لا يمكنهم مساعدة أنفسهم، وفيما يأتي بيان بعض الطرق والنصائح التي تُساعد أهل الطفل المُصاب على التأقلم مع الاضطراب:[٩][١٠] التخطيط لليوم مع الطفل: بحيث يتوقع الطفل ماذا سيفعل خلال اليوم، ومن الجدير بالذكر أنَّ الروتين يلعب دوراً مهماً مع الطفل المُصاب ليتأقلم مع الاضطراب. وضع حدود للطفل: على الأهل والمربين للطفل المُصاب بالاضطراب اتباع نظام واضح عند التصرف الخاطئ وتجاوز الحدود، بحيث يتم استخدام عقاب قابل للتنفيذ، مثل: سحب امتيازات معينة من الطفل، وفي المقابل يتمّ تعزيز السلوك الإيجابي بالشكر أو المُكافآت. الإيجابية: على الأهل أو مربي الطفل إعطاءه كلمات شكر وإيجابية واضحة مع توضيح سبب الشكر و الثناء. إعطاء التعليمات: إذ ينبغي إعطاء تعليمات واضحة وموجزة ومباشِرة للطفل عندما يُطلب منه شيئاً، مثلاً بدلاً من الطلب من الطفل أن يرتب غرفة نومه يجب طلب وضع الألعاب في الصندوق المخصص ووضعه في مكانه، فهكذا تزيد فرصة الطفل أن يفعل ما طُلِبَ منه. التدخل المبكر: على الأهل أو مربي الطفل مراقبة علامات الخطر التي تظهر على الطفل، مثل: شعوره بالإحباط، وفقدان توقعاته تجاه شئ معين، وأن يكون على وشك فقدان السيطرة على النفس، وهنا نشير إلى ضرورة التدخل في مساعدة الطفل وتهدئته وتوجيهه للسلوك الصحيح، بالإضافة لضرورة متابعة الأهل للطفل في المدرسة مع معلميه لتحقيق أكبر مساعدة ودعم له. التحكم بالأوضاع الاجتماعية: على الأهل عدم الإطالة في أوقات الاجتماعات العائلية ووقت اللعب مع الطفل حتى لا يفقد السيطرة على نفسه، إضافة إلى تجنب أداء اللقاءات عندما يكون الطفل مُتعباً أو شاعراً بالجوع. ممارسة التمارين الرياضة: ينبغي على الأهل أو مربي الطفل الحرص على النشاط البدني للطفل خلال اليوم والابتعاد عن أيّ نشاط بدني أو ذهني قبل النوم، فهذا من شأنه أن يزيد من جودة النوم ليلاً. مراقبة طعام الطفل: فإذا لوحِظ أنّ بعض الأطعمة تزيد من نشاطه فيجب مناقشة الموضوع مع الطبيب لإيجاد نظام صحي يُناسب الطفل. الالتزام بموعد النوم: غذ ينبغي اتباع روتين معين للنوم؛ بحيث ينام الطفل ويستيقظ في نفس الوقت يومياً.
اضطراب ADD يُوصف اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط (بالإنجليزية: Attention deficit hyperactivity disorder) المعروف اختصاراً بـِ ADHD أو ADD، بأنّه اضطراب يُصيب الأطفال والمُراهقين، ويُمكن أن يستمرّ إلى سن البلوغ، وهو من أكثر اضطرابات الأطفال النفسية انتشاراً، ويكون الأطفال المُصابون بهذا الاضطراب نشيطين جداً، ولا يستطيعون التحكم بانفعالاتهم، ويُواجهون مشكلة في التركيز والانتباه؛ وبذلك تؤثر هذه التصرفات في حياتهم في المدرسة والبيت، ومن الجدير بالذّكر أنّ الذكور هم أكثر عرضة للإصابة بالاضطراب من الإناث. وفي الحقيقة تتمّ ملاحظة إصابة الطفل باضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط في مراحل المدرسة الأولى عندما يواجه صعوبة واضحة في التركيز، وقد يُعاني المصابون من البالغين بمشاكل في تنظيم الوقت، والترتيب، والتنظيم، ووضع الأهداف، وإنجاز الأعمال، بالإضافة إلى أنّهم يُواجهون مشاكل في الثقة بالنفس، والعلاقات الاجتماعية، ومشاكل الإدمان.[١][٢] أعراض اضطراب ADD الأعراض عند الأطفال تنقسم أعراض اضطراب نقص الانتباه مع فرط الحركة إلى ثلاثة مجموعات، وهي موضحة كالآتي:[١][٣][٤]
قلة الانتباه: يُعاني الطفل المصاب بهذا الاضطراب من مشاكل في الانتباه، وفيما يأتي بيان لأبرز أعراضه: سرعة التشتت. عدم اتّباع التعليمات وعدم إنهاء المهمات المطلوبة منه. ظهور الطفل وكأنّه غير منصت لكلام الآخرين. عدم إعارة الانتباه إلى أي شيء، والتصرف بطريقة خاطئة وبلا مُبالاة. نسيان القيام ببعض الأنشطة اليومية، كالقيام بالأعمال المنزلية. فقدان الأغراض الشخصية في كثير من الأحيان. الميل إلى الاستغراق في أحلام اليقظة. مواجهة صعوبة في تنظيم المهام والأنشطة اليومية. فرط النشاط: فالطفل الذي يُعاني من الاضطراب يُعاني من مشاكل في فرط النشاط، وفيما يأتي بيانٌ لأهمها: التأرجح أو التململ عند الجلوس ونهوض الطفل بسرعة رافضاً الجلوس. مواجهة صعوبة في اللعب بهدوء. عدم القدرة على الجلوس لوقت طويل. التحدث كثيراً. الانشغال والحركة بكثرة، فمثلاً يركض الطفل ويتسلق على أي شيء دون أن يكون الموقف مناسباً لذلك. الانفعالات: يُعاني الطفل المصاب باضطراب ADD من مشاكل في الانفعالات، وفيما يأتي بيان أهمها: مواجهة الطفل صعوبة في انتظار دوره. مقاطعة الآخرين أثناء حديثهم. إعطاء أجوبة بشكل مفاجىء ودون تفكير مسبق. قيام الطفل بفعل بعض الأشياء دون طلب الإذن، أو يأخذ أشياء ليست له. الأعراض عند البالغين يمكن أن تقلّ أعراض اضطراب نقص الانتباه مع فرط الحركة عند البالغين مع التقدم بالعمر، وفيما يأتي بيان لأهم أعراض الاضطراب عند البالغين:[١] القلق. عدم الثقة بالنفس، وتدنّي تقدير الذات. التأخير والنسيان المستمر. مواجهة مشاكل في السيطرة على الغضب. إساءة استخدام بعض المواد، والإدمان. عدم التنظيم. الاكتئاب. مواجهة مشاكل في التركيز عند القراءة. تقلب المزاج. مواجهة مشاكل في العمل والعلاقات الاجتماعية. التهور والاندفاعية. المماطلة والتسويف. أسباب اضطراب ADD يُعدّ السبب الرئيسي الدقيق للإصابة باضطراب ADD غير مفهوم تماماً، وقد لُوحظ أنّ بعض الأشخاص معرّضون للخطر أكثر من غيرهم للإصابة بالاضطراب مثل: الأطفال المولودين قبل أوانهم، والاطفال الذين كانت أوزانهم عند الولادة أقل من الوزن الطبيعي، والأطفال المصابين بالصرع، والأطفال المصابين بتلف في الدماغ إما أثناء الحمل أو بعد الولادة، ويُعتقد بعض الخبراء أنَّ هناك مجموعة من العوامل التي يمكن أن تكون مسؤولة عن الإصابة بالاضطراب، وفيما يأتي بيان لها:[٥][٦] العوامل الجينية: حيث تلعب الجينات التي يرثها الطفل من والديه دوراً مهماً في تطور الاضطراب، ومن الجدير بالذكر أنَّ اضطراب نقص الانتباه مع فرط الحركة الوراثي معقد ولا يُعتقد أنّه مرتبط بعامل جيني واحد. وظيفة وهيكلة الدماغ: تُشير بعض الدراسات إلى أنّ الأشخاص المصابين بالاضطراب لديهم مناطق في الدماغ أصغر من الحجم الطبيعي وأُخرى أكبر من الحجم الطبيعي، ومن الجدير بالذكر أنَّ دراسات أخرى تُشير إلى أنّ السبب هو فشل عمل النواقل العصبية في الدماغ بالشكل الصحيح، ووجود خلل في مستوياتها في الدماغ. علاج اضطراب ADD قد تكون العلاجات المستخدمة قي علاج اضطراب نقص الانتباه مع فرط الحركة ليست شافية تماماً، ولكنّها تُساعد الشخص المُصاب على زيادة تركيزه، والتقليل من انفعالاته، وجعله أكثر هدوءاً، ومساعدته على تعلم وممارسة مهارات جديدة، وتجدر الإشارة إلى أنّ المصاب يحتاج أن يتناول بعض الأدوية يومياً وبعضها فقط في أيام المدرسة، وفيما يأتي بيان لخمسة أدوية مرخصة لعلاج اضطراب نقص الانتباه مع فرط الحركة:[٧][٨] ميثيل فينيدات (بالإنجليزية: Methylphenidate). ديكستروأمفيتامين (بالإنجليزية: Dextroamphitamine). ليسديكسامفيتامين (بالإنجليزية: lisdexamfetamine). أتوموكسيتين (بالإنجليزية: Atomoxetine). غوانفاسين (بالإنجليزية: Guanfacine). طرق للتأقلم مع اضطراب ADD يجد الأطفال الذين يُعانون من اضطراب نقص الانتباه مع فرط الحركة صعوبة في ضبط انفعالاتهم وتصرفاتهم، حيث إنّهم لا يفكرون في الموقف والعواقب قبل التصرف، فلذا لا يمكنهم مساعدة أنفسهم، وفيما يأتي بيان بعض الطرق والنصائح التي تُساعد أهل الطفل المُصاب على التأقلم مع الاضطراب:[٩][١٠] التخطيط لليوم مع الطفل: بحيث يتوقع الطفل ماذا سيفعل خلال اليوم، ومن الجدير بالذكر أنَّ الروتين يلعب دوراً مهماً مع الطفل المُصاب ليتأقلم مع الاضطراب. وضع حدود للطفل: على الأهل والمربين للطفل المُصاب بالاضطراب اتباع نظام واضح عند التصرف الخاطئ وتجاوز الحدود، بحيث يتم استخدام عقاب قابل للتنفيذ، مثل: سحب امتيازات معينة من الطفل، وفي المقابل يتمّ تعزيز السلوك الإيجابي بالشكر أو المُكافآت. الإيجابية: على الأهل أو مربي الطفل إعطاءه كلمات شكر وإيجابية واضحة مع توضيح سبب الشكر و الثناء. إعطاء التعليمات: إذ ينبغي إعطاء تعليمات واضحة وموجزة ومباشِرة للطفل عندما يُطلب منه شيئاً، مثلاً بدلاً من الطلب من الطفل أن يرتب غرفة نومه يجب طلب وضع الألعاب في الصندوق المخصص ووضعه في مكانه، فهكذا تزيد فرصة الطفل أن يفعل ما طُلِبَ منه. التدخل المبكر: على الأهل أو مربي الطفل مراقبة علامات الخطر التي تظهر على الطفل، مثل: شعوره بالإحباط، وفقدان توقعاته تجاه شئ معين، وأن يكون على وشك فقدان السيطرة على النفس، وهنا نشير إلى ضرورة التدخل في مساعدة الطفل وتهدئته وتوجيهه للسلوك الصحيح، بالإضافة لضرورة متابعة الأهل للطفل في المدرسة مع معلميه لتحقيق أكبر مساعدة ودعم له. التحكم بالأوضاع الاجتماعية: على الأهل عدم الإطالة في أوقات الاجتماعات العائلية ووقت اللعب مع الطفل حتى لا يفقد السيطرة على نفسه، إضافة إلى تجنب أداء اللقاءات عندما يكون الطفل مُتعباً أو شاعراً بالجوع. ممارسة التمارين الرياضة: ينبغي على الأهل أو مربي الطفل الحرص على النشاط البدني للطفل خلال اليوم والابتعاد عن أيّ نشاط بدني أو ذهني قبل النوم، فهذا من شأنه أن يزيد من جودة النوم ليلاً. مراقبة طعام الطفل: فإذا لوحِظ أنّ بعض الأطعمة تزيد من نشاطه فيجب مناقشة الموضوع مع الطبيب لإيجاد نظام صحي يُناسب الطفل. الالتزام بموعد النوم: غذ ينبغي اتباع روتين معين للنوم؛ بحيث ينام الطفل ويستيقظ في نفس الوقت يومياً.