اختبار حساسية البنسلين
اختبار حساسية البنسلين يخضع المريض لبعض الفحوصات الشاملة والاختبارات التشخيصية، لتشخيص الإصابة بحساسية البنسلين، ومن الجدير بالذكر أنّ الخطأ في التشخيص قد يؤدي إلى تناول مضادات حيوية مكلفة، أو أقل ملائمة لحالة المريض، لذلك يتوجب فحوصات شاملة للتحقق من جود الحساسية، وفيما يأتي نذكر بعض هذه الفحوصات:[١] اختبارات الجلد: حيث يتم اختبار تفاعل الجلد مع البنسلين من خلال حقن كمية صغيرة منه على جلد المريض، حيث يشير احمرار البشرة والإصابة بالحكة إلى أن نتيجة الإختبار إيجابية وبذلك يعني الإصابة بالحساسية، ومن الجدير بالذكر أن بعض أنواع المضادات الحيوية لا يمكن الكشف عن رد الفعل التحسسي لها من خلال الجلد لذلك فإنها تعطي نتيجة سلبية. الاختبار المتدرج: يقوم الطبيب بهذا الإختبار بإعطاء المريض خمس جرعات من البنسليلن، بدءاً من جرعات قليلة حتى الوصول للجرعة العلاجية، وفي حال لم تظهر أي ردة فعل لهذه الجرعات،فإن ذلك يكشف عن عدم الإصابة بحساسية البنسلين.
أعراض حساسية البنسلين تظهر أعراض الحساسية من البنسلين خلال ساعة من تناوله، ومن هذه الأعراض نذكر الآتي:[٢] ارتفاع درجة حرارة الجسم. سيلان الأنف. المعاناة من حكة في العينين، وتدمعهما. المعاناة من حكة في الجسم. تورم البشرة، وغالباً يحدث هذا التورم حول الوجه. السعال بكثرة، والمعاناة من ضيق في التنفس. ظهور نتوءات حمراء على الجلد. كما يتوجب الحصول على المساعدة الطبية الطارئة على الفور في حالات الإصابة بالحساسية المفرطة (بالإنجليزيّة: anaphylaxis)، ومن الأعراض التي تظهر في هذه الحالة نذكر ما يأتي:[٢] صعوبة في التنفس. تضخم الحنجرة، أو اللسان. المعاناة من الإسهال. التقيؤ، أو الشعور برغبة في التقيؤ. الشعور بالدوار، أو فقدان الوعي. المعاناة من ألم في البطن. علاج حساسية البنسلين ينصح الطبيب بالتوقف عن تناول المضادات الحيوية التي تحتوي على البنسلين، والاتجاه إلى تناول مضادات الهيستامين (بالإنجليزيّة: antihistamine)، حيث أنها تساعد على التقليل من أعراض الحساسية، كما قد يصف الطبيب الكورتيكوسيترويد (بالإنجليزيّة: corticosteroid)، للتقليل من الحكة أو الالتهاب، وفي الحالات الشديدة قد يستلزم الأمر العلاج باللإبينفرين (بالإنجليزيةّ: epinephrine).[٣]
اختبار حساسية البنسلين يخضع المريض لبعض الفحوصات الشاملة والاختبارات التشخيصية، لتشخيص الإصابة بحساسية البنسلين، ومن الجدير بالذكر أنّ الخطأ في التشخيص قد يؤدي إلى تناول مضادات حيوية مكلفة، أو أقل ملائمة لحالة المريض، لذلك يتوجب فحوصات شاملة للتحقق من جود الحساسية، وفيما يأتي نذكر بعض هذه الفحوصات:[١] اختبارات الجلد: حيث يتم اختبار تفاعل الجلد مع البنسلين من خلال حقن كمية صغيرة منه على جلد المريض، حيث يشير احمرار البشرة والإصابة بالحكة إلى أن نتيجة الإختبار إيجابية وبذلك يعني الإصابة بالحساسية، ومن الجدير بالذكر أن بعض أنواع المضادات الحيوية لا يمكن الكشف عن رد الفعل التحسسي لها من خلال الجلد لذلك فإنها تعطي نتيجة سلبية. الاختبار المتدرج: يقوم الطبيب بهذا الإختبار بإعطاء المريض خمس جرعات من البنسليلن، بدءاً من جرعات قليلة حتى الوصول للجرعة العلاجية، وفي حال لم تظهر أي ردة فعل لهذه الجرعات،فإن ذلك يكشف عن عدم الإصابة بحساسية البنسلين.
أعراض حساسية البنسلين تظهر أعراض الحساسية من البنسلين خلال ساعة من تناوله، ومن هذه الأعراض نذكر الآتي:[٢] ارتفاع درجة حرارة الجسم. سيلان الأنف. المعاناة من حكة في العينين، وتدمعهما. المعاناة من حكة في الجسم. تورم البشرة، وغالباً يحدث هذا التورم حول الوجه. السعال بكثرة، والمعاناة من ضيق في التنفس. ظهور نتوءات حمراء على الجلد. كما يتوجب الحصول على المساعدة الطبية الطارئة على الفور في حالات الإصابة بالحساسية المفرطة (بالإنجليزيّة: anaphylaxis)، ومن الأعراض التي تظهر في هذه الحالة نذكر ما يأتي:[٢] صعوبة في التنفس. تضخم الحنجرة، أو اللسان. المعاناة من الإسهال. التقيؤ، أو الشعور برغبة في التقيؤ. الشعور بالدوار، أو فقدان الوعي. المعاناة من ألم في البطن. علاج حساسية البنسلين ينصح الطبيب بالتوقف عن تناول المضادات الحيوية التي تحتوي على البنسلين، والاتجاه إلى تناول مضادات الهيستامين (بالإنجليزيّة: antihistamine)، حيث أنها تساعد على التقليل من أعراض الحساسية، كما قد يصف الطبيب الكورتيكوسيترويد (بالإنجليزيّة: corticosteroid)، للتقليل من الحكة أو الالتهاب، وفي الحالات الشديدة قد يستلزم الأمر العلاج باللإبينفرين (بالإنجليزيةّ: epinephrine).[٣]