أضرار كثرة استخدام المضادات الحيوية للأطفال
المضادات الحيوية تعتبر المضادات الحيوية من أكثر أنواع الأدوية استخداماً، حيث يتم وصفها لمعالجة العديد من الحالات والأمراض لمعالجة الالتهابات البكتيرية والقضاء عليها ومنعها من التكاثر، وهناك أنواع معينة من المضادات الحيوية يتم اختيارها بناءً على نوع العدوى ومدى مقاومة البكتيريا للمضاد الحيوي، وبناءً على الأماكن المصابة، وبالرغم من فوائد المضادات الحيوية الكثيرة إلا أنّها تسبب الكثير من الأضرار على الأطفال.[١] أضرار كثرة استخدام المضادات الحيوية للأطفال من أضرار كثرة استخدام المضادات الحيوية للأطفال:[٢] تؤثر في مناعة الطفل، فبالإضافة إلى قتل المضادات الحيوية البكتيريا المسببة للأمراض، فإنّها تقضي كذلك على البكتيريا المفيدة الموجودة في الجسم، مما يؤدي إلى حدوث تغير في التوازن البكتيري في الجسم. يؤدي استخدام المضادات الحيوية بكثرة عند ارتفاع درجة حرارة الأطفال إلى زيادة مناعة الأطفال ضد المضادات الحيوية. تصبح المضادات الحيوية غير فعالة مع مرور الوقت، حيث إنّ البكتيريا تصبح مقاومة لها. تخفض أداء الجهاز المناعي عند الأطفال، وبالتالي تزيد تعرضهم إلى الأمراض التي تهدد حياتهم. يؤدي استخدام المضادات الحيوية بكثرة ودون تشخيص إلى التغطية على أمراض أخرى عند الأطفال مثل الحمى الشوكية، وتغيير الصورة المرضية لهذا المرض. تسبب زيادة الوزن عن الوزن الطبيعي، حيث أثبتت الدراسات والأبحاث أنّ إعطاء الأطفال للمضادات الحيوية بسن مبكرة (قبل السنتين) وبكثرة يزيد خطر إصابتهم بالبدانة بسبب التغييرات التي تحدثها المضادات الحيوية على الأمعاء الدقيقة. تؤدي إلى قلة كثافة العظام والأسنان عند الأطفال في بعض الحالات.
أمراض تحتاج إلى مضادات حيوية إنّ أغلب الأمراض المنتشرة بين الأطفال مثل الرشح والزكام ونزلات البرد والإنفلونزا ناتجة عن فيروسات، لذلك لا يوجد للمضادات الحيوية أي تأثير فيها، وإنما يتم وصف المضادات الحيوية بعد أخذ عينة دم وفحصها للتأكيد من وجود البكتيريا مثل الحالات الآتية:[٣] التهاب الحلق واللوزتين. التهاب الأذن الوسطى. الالتهاب الرئوي. الحمى القرمزية. الالتهابات الجلدية البكتيرية. التهابات المسالك البولية. تنبيه: يُنصح بإعطاء المضادات الحيوية للأطفال تحت إشراف طبي فقط لتحديد نوع المضاد الحيوي والجرعة المناسبة، كما ينصح بالالتزام بالكورس كاملاً حتى لا تعود البكتيريا إلى نشاطها مرة أخرى، وعادةً ما يستغرق الكورس بين أسبوع إلى عشرة أيام، مع تجنّب إعطاء المضادات الحيوية للأطفال بشكل مستمر؛ لأنّها تسبب العديد من المضاعفات مثل الاضطرابات الهضمية والقيء والإسهال وفقدان الشهية والالتهابات الجلدية وخاصة عند منطقة الحفاض، وينصح الأطباء بالاهتمام بالنظام الغذائي للأطفال وتزويدهم بالمواد الغذائية التي تعتبر مضادات حيوية طبيعية كالعسل، والبصل، والزنجبيل، وزيت الريحان، والقرفة، والهيل، والكركم، والحلبة، والزعتر.[٣]
المضادات الحيوية تعتبر المضادات الحيوية من أكثر أنواع الأدوية استخداماً، حيث يتم وصفها لمعالجة العديد من الحالات والأمراض لمعالجة الالتهابات البكتيرية والقضاء عليها ومنعها من التكاثر، وهناك أنواع معينة من المضادات الحيوية يتم اختيارها بناءً على نوع العدوى ومدى مقاومة البكتيريا للمضاد الحيوي، وبناءً على الأماكن المصابة، وبالرغم من فوائد المضادات الحيوية الكثيرة إلا أنّها تسبب الكثير من الأضرار على الأطفال.[١] أضرار كثرة استخدام المضادات الحيوية للأطفال من أضرار كثرة استخدام المضادات الحيوية للأطفال:[٢] تؤثر في مناعة الطفل، فبالإضافة إلى قتل المضادات الحيوية البكتيريا المسببة للأمراض، فإنّها تقضي كذلك على البكتيريا المفيدة الموجودة في الجسم، مما يؤدي إلى حدوث تغير في التوازن البكتيري في الجسم. يؤدي استخدام المضادات الحيوية بكثرة عند ارتفاع درجة حرارة الأطفال إلى زيادة مناعة الأطفال ضد المضادات الحيوية. تصبح المضادات الحيوية غير فعالة مع مرور الوقت، حيث إنّ البكتيريا تصبح مقاومة لها. تخفض أداء الجهاز المناعي عند الأطفال، وبالتالي تزيد تعرضهم إلى الأمراض التي تهدد حياتهم. يؤدي استخدام المضادات الحيوية بكثرة ودون تشخيص إلى التغطية على أمراض أخرى عند الأطفال مثل الحمى الشوكية، وتغيير الصورة المرضية لهذا المرض. تسبب زيادة الوزن عن الوزن الطبيعي، حيث أثبتت الدراسات والأبحاث أنّ إعطاء الأطفال للمضادات الحيوية بسن مبكرة (قبل السنتين) وبكثرة يزيد خطر إصابتهم بالبدانة بسبب التغييرات التي تحدثها المضادات الحيوية على الأمعاء الدقيقة. تؤدي إلى قلة كثافة العظام والأسنان عند الأطفال في بعض الحالات.
أمراض تحتاج إلى مضادات حيوية إنّ أغلب الأمراض المنتشرة بين الأطفال مثل الرشح والزكام ونزلات البرد والإنفلونزا ناتجة عن فيروسات، لذلك لا يوجد للمضادات الحيوية أي تأثير فيها، وإنما يتم وصف المضادات الحيوية بعد أخذ عينة دم وفحصها للتأكيد من وجود البكتيريا مثل الحالات الآتية:[٣] التهاب الحلق واللوزتين. التهاب الأذن الوسطى. الالتهاب الرئوي. الحمى القرمزية. الالتهابات الجلدية البكتيرية. التهابات المسالك البولية. تنبيه: يُنصح بإعطاء المضادات الحيوية للأطفال تحت إشراف طبي فقط لتحديد نوع المضاد الحيوي والجرعة المناسبة، كما ينصح بالالتزام بالكورس كاملاً حتى لا تعود البكتيريا إلى نشاطها مرة أخرى، وعادةً ما يستغرق الكورس بين أسبوع إلى عشرة أيام، مع تجنّب إعطاء المضادات الحيوية للأطفال بشكل مستمر؛ لأنّها تسبب العديد من المضاعفات مثل الاضطرابات الهضمية والقيء والإسهال وفقدان الشهية والالتهابات الجلدية وخاصة عند منطقة الحفاض، وينصح الأطباء بالاهتمام بالنظام الغذائي للأطفال وتزويدهم بالمواد الغذائية التي تعتبر مضادات حيوية طبيعية كالعسل، والبصل، والزنجبيل، وزيت الريحان، والقرفة، والهيل، والكركم، والحلبة، والزعتر.[٣]