قريباً،،
"فهرست ابن النديم" عن دار كنعان في سوريا
شكرا صديقي الرائع سعيد البرغوثي
وللفنان العزيز من صمم الغلاف، باسم صباغ Bassem Sabbagh
من كلمة الناشر:
عشرون عاماً من السفر والترحال قضاها الكاتب في أرجاء العالم، بوصفه رئيس تحرير لمجلة طيرانٍ عربية، وكاتب أفلام وثائقية تعنى بالسفر والسياحة، عشرون عاماً من التدوين والملاحظات عن حياة الشعوب والتقاطعات بين مروياتها وقصصها الشعبية، التشابه بين خرافاتها والتباين بين تآريخها، ليعود لنا بكتابٍ قلّ نظيره، فيه معلومات غزيرة وملاحظات هائلة معروضة بكل سلاسة وارتياح، إلى جانب ما فهرَس الكاتب من ثيمات عالمية شارحاً أصولها، وما أعد من قوائم خاصة في غاية المتعة.
من فلامنغو إسبانيا، إلى أزياء إيطاليا، ومن أساطين الغناء التركي إلى الخزف وبنادق الصيد والمقاهي، قصص شعبية وأساطير قومية وأغانٍ ومرويات، رحلة طويلة فيها من سيرة الكاتب الاستثنائية التي أسّست لكل هذا، بدءاً من ثلوج مدينة "النبك" التي أعدّته جيداً لثلوج السويد وسيبيريا وحماسه الذي هيأه لشموس أفريقيا ومجاهيلها، وليس انتهاءً بثقافته الرفيعة وتجربته الممتدة والفريدة.
"فهرست ابن النديم" عن دار كنعان في سوريا
شكرا صديقي الرائع سعيد البرغوثي
وللفنان العزيز من صمم الغلاف، باسم صباغ Bassem Sabbagh
من كلمة الناشر:
عشرون عاماً من السفر والترحال قضاها الكاتب في أرجاء العالم، بوصفه رئيس تحرير لمجلة طيرانٍ عربية، وكاتب أفلام وثائقية تعنى بالسفر والسياحة، عشرون عاماً من التدوين والملاحظات عن حياة الشعوب والتقاطعات بين مروياتها وقصصها الشعبية، التشابه بين خرافاتها والتباين بين تآريخها، ليعود لنا بكتابٍ قلّ نظيره، فيه معلومات غزيرة وملاحظات هائلة معروضة بكل سلاسة وارتياح، إلى جانب ما فهرَس الكاتب من ثيمات عالمية شارحاً أصولها، وما أعد من قوائم خاصة في غاية المتعة.
من فلامنغو إسبانيا، إلى أزياء إيطاليا، ومن أساطين الغناء التركي إلى الخزف وبنادق الصيد والمقاهي، قصص شعبية وأساطير قومية وأغانٍ ومرويات، رحلة طويلة فيها من سيرة الكاتب الاستثنائية التي أسّست لكل هذا، بدءاً من ثلوج مدينة "النبك" التي أعدّته جيداً لثلوج السويد وسيبيريا وحماسه الذي هيأه لشموس أفريقيا ومجاهيلها، وليس انتهاءً بثقافته الرفيعة وتجربته الممتدة والفريدة.