عدد مرات التبرز الطبيعي في اليوم
التبرز يعتبر التبرز أو ما يعرف أيضاً بالتغوط بأنه المرحلة الأخيرة في مراحل هضم الطعام الذي يدخل جسم الإنسان، حيث يتم إخراج البراز من جسم الإنسان من خلال المستقيم وفتحة الشرج، وهو ما يعرف بعملية التبرز، والتي تتمّ عن طرق تقلص وانبساط عضلات جدران الأمعاء، لدفع الطعام الذي تمّ هضمه إلى الخارج. عدد مرات التبرز الطبيعي في اليوم يتحكم الطعام الذي يتم تناوله بالإضافة إلى الهرمونات الموجودة في الدم، بعدد مرات التبرز اليوميّة، فأحياناً قد يشعر الفرد بحاجته للتبرز بعد ساعة من تناول الطعام، وتزيد هذه الحاجة بشكل ملحوظ بعد تناول الوجبات الدسمة، ولهذا فيتراوح عدد مرات التبرز الطبيعيّ في اليوم بين ثلاث مرات يومياً وثلاث مرات في الأسبوع، وتعتبر عمليّة التبرز طبيعيّة إذا كان شكل البراز طبيعياً ولا يوجد فيه دماء، أو يسبب ألماً أو مغصاً عند خروجه، ومن الطبيعيّ جداً أن تحدث تغيّرات في مواعيد التبرز وتواترها، إلا أنّه يفضّل استشارة الطبيب عند الشعور بوجود مشاكل في الهضم.
اضطرابات عملية التبرز الإمساك ينتج عن افتقار النظام الغذائي إلى الألياف، أو الإفراط في تناول الأطعمة الدسمة، كما يمكن الإصابة به بسبب التعرّض للجفاف، وقلة الحركة والتقدّم في السنّ، أو تناول مضادات الحموضة التي تتكوّن من الألمنيوم والكالسيوم. الإسهال تحدث الإصابة بالإسهال نتيجة الإصابة بعدوى فيروسيّة بسيطة، أو بسبب وجود طفيليّات في الجهاز الهضمي، أو تناول بعض الأدوية مثل المضادّات الحيويّة. حالات ضرورة مراجعة الطبيب يفضّل أن تتمّ مراجعة الطبيب عند حدوث تغيّرات ملاحظة في عملية التبرز، فعلى الرغم من اعتبار الإصابة بالإمساك والإسهال من الأمور الطبيعيّة، إلا أنّ حدوث تغيّرات طويلة الأمد أمر يدعو للقلق، ودليل على وجود مشكلة قد تكون خطيرة جداً، وعادةً ما تختفي الإصابة بالإمساك بسرعة ودون الحاجة لتدخّل الطبيب، أما في حالة الإصابة بالإسهال، فيجب مراجعة الطبيب إذا ظهر أيّ من الأعراض المصاحبة للإسهال الآتية: الإصابة بالجفاف الذي يبدو على الجلد بشكل لافت، بالإضافة إلى الشعور بالعطش، والصداع، والدوخة، وعدم القدرة على الوقوف. تواصل الإسهال لأكثر من يومين لدى البالغين، ولأكثر من يوم واحد لدى الأطفال. الشعور بأوجاع شديدة في منطقة البطن أو في منطقة المستقيم. ارتفاع درجات الحرارة والإصابة بالحمى، بحيث تتعدى حرارة المريض تسعة وثلاثين درجة مئوية. اختلاط البراز بدم أو قيح. إذا كان البراز أسود اللون، أو كان يشبه مادة القطران.
التبرز يعتبر التبرز أو ما يعرف أيضاً بالتغوط بأنه المرحلة الأخيرة في مراحل هضم الطعام الذي يدخل جسم الإنسان، حيث يتم إخراج البراز من جسم الإنسان من خلال المستقيم وفتحة الشرج، وهو ما يعرف بعملية التبرز، والتي تتمّ عن طرق تقلص وانبساط عضلات جدران الأمعاء، لدفع الطعام الذي تمّ هضمه إلى الخارج. عدد مرات التبرز الطبيعي في اليوم يتحكم الطعام الذي يتم تناوله بالإضافة إلى الهرمونات الموجودة في الدم، بعدد مرات التبرز اليوميّة، فأحياناً قد يشعر الفرد بحاجته للتبرز بعد ساعة من تناول الطعام، وتزيد هذه الحاجة بشكل ملحوظ بعد تناول الوجبات الدسمة، ولهذا فيتراوح عدد مرات التبرز الطبيعيّ في اليوم بين ثلاث مرات يومياً وثلاث مرات في الأسبوع، وتعتبر عمليّة التبرز طبيعيّة إذا كان شكل البراز طبيعياً ولا يوجد فيه دماء، أو يسبب ألماً أو مغصاً عند خروجه، ومن الطبيعيّ جداً أن تحدث تغيّرات في مواعيد التبرز وتواترها، إلا أنّه يفضّل استشارة الطبيب عند الشعور بوجود مشاكل في الهضم.
اضطرابات عملية التبرز الإمساك ينتج عن افتقار النظام الغذائي إلى الألياف، أو الإفراط في تناول الأطعمة الدسمة، كما يمكن الإصابة به بسبب التعرّض للجفاف، وقلة الحركة والتقدّم في السنّ، أو تناول مضادات الحموضة التي تتكوّن من الألمنيوم والكالسيوم. الإسهال تحدث الإصابة بالإسهال نتيجة الإصابة بعدوى فيروسيّة بسيطة، أو بسبب وجود طفيليّات في الجهاز الهضمي، أو تناول بعض الأدوية مثل المضادّات الحيويّة. حالات ضرورة مراجعة الطبيب يفضّل أن تتمّ مراجعة الطبيب عند حدوث تغيّرات ملاحظة في عملية التبرز، فعلى الرغم من اعتبار الإصابة بالإمساك والإسهال من الأمور الطبيعيّة، إلا أنّ حدوث تغيّرات طويلة الأمد أمر يدعو للقلق، ودليل على وجود مشكلة قد تكون خطيرة جداً، وعادةً ما تختفي الإصابة بالإمساك بسرعة ودون الحاجة لتدخّل الطبيب، أما في حالة الإصابة بالإسهال، فيجب مراجعة الطبيب إذا ظهر أيّ من الأعراض المصاحبة للإسهال الآتية: الإصابة بالجفاف الذي يبدو على الجلد بشكل لافت، بالإضافة إلى الشعور بالعطش، والصداع، والدوخة، وعدم القدرة على الوقوف. تواصل الإسهال لأكثر من يومين لدى البالغين، ولأكثر من يوم واحد لدى الأطفال. الشعور بأوجاع شديدة في منطقة البطن أو في منطقة المستقيم. ارتفاع درجات الحرارة والإصابة بالحمى، بحيث تتعدى حرارة المريض تسعة وثلاثين درجة مئوية. اختلاط البراز بدم أو قيح. إذا كان البراز أسود اللون، أو كان يشبه مادة القطران.