ما هي أعراض ظهور أسنان الطفل
أعراض ظهور أسنان الطفل تبدأ أسنان الطفل بالظهور بين الفترة 6-10 أشهر من عُمُر الطفل الرضيع، وقد يتأخر ظهورها في بعض الحالات، وفي حال عدم ظهورها حتى عُمُر 18 شهر فلابُدّ من مُراجعة الطبيب، كما تجدر الإشارة إلى أنّ الحمّى، والإسهال، وسيلان الأنف لا تعتبر من أعراض التسنين، وتتطلّب الإستشارة الطبية خصوصاً في حال استمرارها لأكثر من 24 ساعة، وفيما يأتي نذكر بعض الأعراض المُرتبطة بظهور أسنان الطفل، والتي قد تستمر لعدّة أيام أو أشهر في حال تزامن ظهور أكثر من سن في نفس الفترة:[١] انتفاخ اللثة، وحساسيتها. صعوبة النوم. فرك الوجه، والأُذنين. تهيّج، واضطراب الطفل. سيلان لُعاب الطفل الذي قد يتسبّب بظهور طفح جلديّ على الوجه. رفض الطفل للطعام. مُحاولة الطفل عض، ومص، ومضغ جميع الأشياء. رؤية السن تحت اللثة.
تخفيف أعراض ظهور أسنان الطفل تكون أعراض التسنين المذكورة سابقاً مُزعجة للطفل، والأهل في نفس الوقت، لذلك قد يُساعد اللجوء لبعض العلاجات على التخفيف منها، ومن هذه العلاجات ما يأتي:[٢] العلاجات المنزلية توجد بعض النصائح، والعلاجات المنزليّة التي تساعد على التخفيف من أعراض التسنين لدى الأطفال، ومنها ما يأتي:[٢][٣] إعطاء الطفل منشفة أو حلقة مُبردة ليضعها في فمه، لما للبرودة من تأثير في التخفيف من الألم، مع ضرورة تجنّب تقديم الأشياء المُجمّدة للطفل. فرك لثة الطفل باستخدام الإصبع بعد غسله بعناية، حيث يُخفف الضغط على اللثة من انزعاج الطفل أثناء التسنين. الاستعانة بالأطعمة الصلبة مثل الجزر أو الخيار المُقَشّر، والمُبرّد، ولكن يجب أن لا يُترك الطفل دون مُراقبة أثناء تناوله لهذه الأطعمة للحدّ من خطر الاختناق. غسل الوجه، والأيدي من اللعاب لتجنّب إصابة الطفل بالطفح الجلديّ، ومن المُمكن الاستعانة بمرطبات البشرة لمنع جفاف البشرة، وتهيّجها. استخدام العلاجات العُشبية المنزلية مثل: زيت القرنفل، وزيت الزيتون. العرقسوس. جذر الزنجبيل. الشمر، والبابونج، والبصل الأخضر. العلاجات الدوائية توجد بعض الأدوية التي يُمكن الاستعانة بها للتخفيف من أعراض التسنين لدى الأطفال، نذكر منها ما يأتي:[٣] المُسكّنات الموضعيّة: مثل الجل والبخاخات، ولكن لابُدّ من التركيز على عدم احتوائها على المخدر الموضعي الذي يُعرف باسم بينزوكايين (بالإنجليزية: Benzocaine)، فقد قامت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية بتحذير استخدامه للأطفال الذين تقلّ أعمارهم عن سنتين، وذلك لارتباطه ببعض المُضاعفات الخطيرة التي تتضمن حالة طبيّة خطيرة تُعرف بميتهيموغلوبينية الدم (بالإنجليزية: Methemoglobinemia)؛ وهي فُقدان خلايا الدم الحمراء قدرتها على نقل الأُكسجين. المُسكنّات الفمويّة: التي تتضمن الباراسيتامول (بالإنجليزية: Paracetamol)، والآيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen)، ولكن يجب استشارة الصيدلاني أو الطبيب عند استخدامها لضمان اتباع الطريقة الصحيحة.
أعراض ظهور أسنان الطفل تبدأ أسنان الطفل بالظهور بين الفترة 6-10 أشهر من عُمُر الطفل الرضيع، وقد يتأخر ظهورها في بعض الحالات، وفي حال عدم ظهورها حتى عُمُر 18 شهر فلابُدّ من مُراجعة الطبيب، كما تجدر الإشارة إلى أنّ الحمّى، والإسهال، وسيلان الأنف لا تعتبر من أعراض التسنين، وتتطلّب الإستشارة الطبية خصوصاً في حال استمرارها لأكثر من 24 ساعة، وفيما يأتي نذكر بعض الأعراض المُرتبطة بظهور أسنان الطفل، والتي قد تستمر لعدّة أيام أو أشهر في حال تزامن ظهور أكثر من سن في نفس الفترة:[١] انتفاخ اللثة، وحساسيتها. صعوبة النوم. فرك الوجه، والأُذنين. تهيّج، واضطراب الطفل. سيلان لُعاب الطفل الذي قد يتسبّب بظهور طفح جلديّ على الوجه. رفض الطفل للطعام. مُحاولة الطفل عض، ومص، ومضغ جميع الأشياء. رؤية السن تحت اللثة.
تخفيف أعراض ظهور أسنان الطفل تكون أعراض التسنين المذكورة سابقاً مُزعجة للطفل، والأهل في نفس الوقت، لذلك قد يُساعد اللجوء لبعض العلاجات على التخفيف منها، ومن هذه العلاجات ما يأتي:[٢] العلاجات المنزلية توجد بعض النصائح، والعلاجات المنزليّة التي تساعد على التخفيف من أعراض التسنين لدى الأطفال، ومنها ما يأتي:[٢][٣] إعطاء الطفل منشفة أو حلقة مُبردة ليضعها في فمه، لما للبرودة من تأثير في التخفيف من الألم، مع ضرورة تجنّب تقديم الأشياء المُجمّدة للطفل. فرك لثة الطفل باستخدام الإصبع بعد غسله بعناية، حيث يُخفف الضغط على اللثة من انزعاج الطفل أثناء التسنين. الاستعانة بالأطعمة الصلبة مثل الجزر أو الخيار المُقَشّر، والمُبرّد، ولكن يجب أن لا يُترك الطفل دون مُراقبة أثناء تناوله لهذه الأطعمة للحدّ من خطر الاختناق. غسل الوجه، والأيدي من اللعاب لتجنّب إصابة الطفل بالطفح الجلديّ، ومن المُمكن الاستعانة بمرطبات البشرة لمنع جفاف البشرة، وتهيّجها. استخدام العلاجات العُشبية المنزلية مثل: زيت القرنفل، وزيت الزيتون. العرقسوس. جذر الزنجبيل. الشمر، والبابونج، والبصل الأخضر. العلاجات الدوائية توجد بعض الأدوية التي يُمكن الاستعانة بها للتخفيف من أعراض التسنين لدى الأطفال، نذكر منها ما يأتي:[٣] المُسكّنات الموضعيّة: مثل الجل والبخاخات، ولكن لابُدّ من التركيز على عدم احتوائها على المخدر الموضعي الذي يُعرف باسم بينزوكايين (بالإنجليزية: Benzocaine)، فقد قامت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية بتحذير استخدامه للأطفال الذين تقلّ أعمارهم عن سنتين، وذلك لارتباطه ببعض المُضاعفات الخطيرة التي تتضمن حالة طبيّة خطيرة تُعرف بميتهيموغلوبينية الدم (بالإنجليزية: Methemoglobinemia)؛ وهي فُقدان خلايا الدم الحمراء قدرتها على نقل الأُكسجين. المُسكنّات الفمويّة: التي تتضمن الباراسيتامول (بالإنجليزية: Paracetamol)، والآيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen)، ولكن يجب استشارة الصيدلاني أو الطبيب عند استخدامها لضمان اتباع الطريقة الصحيحة.