أنواع التفكير السلبي
أنواع التفكير السلبي ينقسم التفكير السلبي إلى ثلاثة أنواع رئيسية وهي كما يأتي: 0 seconds of 0 seconds الاجترار السلبي يعني التفكير بشكل مفرط ومتكرر في مسألة ما حيث يستمر عقل الإنسان بالتفكير وحصد المزيد والمزيد من النتائج السلبية وصولًا لنهاية مغلقة وكأن مشاكله لا يوجد لها حل، كالتفكير بالوحدة الذي يجره التفكير بأن الإنسان سيبقى وحيد للأبد وعدم مقابلة شريك حياة مناسب أبدًا وعدم إنجاب الأطفال وفقدان جميع الأصدقاء وصولًا للشعور بالكآبة والإحباط.[١] التفكير الزائد عن اللزوم يحدث عند إعادة التفكير مرارًا وتكرارًا في مسائل مختلفة يمكن أن تحدث في المستقبل والبناء على أساسها نتائج محتمل حدوثها في محاولة لاتخاذ القرار الأمثل بشأنها، ومشكلة التفكير الزائد هو محاولة السيطرة على ما لا يمكن السيطرة عليه مع معظم الاختيارات، لأن هناك أموراً مجهولة.[١]
مثال على التفكير الزائد عن اللزوم، عند اختيار شريك الحياة، فالإنسان لا يعرف المواقف التي سيواجهها كل منهما وكيف سيتفاعل الشريك مع كل موقف، وهكذا يمكن أن يسلب الإفراط في التفكير فرحة الزواج وفي مواقف أخرى مثل اختيار الكلية وتغيير الوظائف والزواج وإنجاب الأطفال وشراء منزل وما إلى ذلك.[١] العدّاء الساخر يرتكز هذا النوع من التفكير على تفسير سلوك الآخرين بأسوأ الطرق وهذا يولد عدم ثقة في الآخرين ورؤيتهم على أنهم مصدر تهديد أو خداع أو استغلال، كأن يعتقد الإنسان أن السائق يتباطأ متعمدًا أو أن أحد الأصدقاء يكن دوافع خفية واستغلالية بداخله، وهذا النوع من التفكير يمكن أن يوصل صاحبه لتدمير علاقته مع من حوله وارتفاع ضغط الدم.[١] ما هي مسببات التفكير السلبي لا يأتي التفكير السلبي من فراغ بل هنالك مسببات لذلك ومن مسببات التفكير السلبي ما يأتي:[٢] الخوف من المستقبل يؤدي غالبًا للتهويل في الأمور وتوقع الفشل والمصائب وما هذا إلّا مضيعة للوقت والطاقة، والحل للتخلي عن هذه الأفكار السلبية هو وضع حدّ للتفكير الزائد بما يتعلق في المستقبل والسعي والتركيز على الحاضر بدلاً من ذلك. القلق من الحاضر كالتفكير باعتقادات الناس أو ما يحمله اليوم من خفايا وغالبًا ما يوصل هذا النوع من التفكير الإنسان إلى أسوأ الاحتمالات، ويُستمد هذا من الخوف من فقدان السيطرة على مجريات الحاضر، ويمكن أن يساعد التنظيم والروتين في إبعاد الأفكار السلبية من هذا النوع. الاستحياء من الماضي يكون بالتفكير السلبي بأمور قد حدثت في الماضي من أخطاء وإخفاقات يشعر الإنسان بالحرج منها، وهنالك طريقة بناءة للتعامل مع الأخطاء وهي قبول وقوع الحدث والنظر في كيفية منع حدوثه مرة أخرى في المستقبل. فوائد التجرد من التفكير السلبي يوجد علاقة وثيقة بين العقل والجسم، لهذا يمكن للأفكار أن تؤثر على صحة الجسم، فمن خلال التفكير الإيجابي يعمل العقل على إنتاج مواد كيميائية يمكنها أن تقوم بما يأتي:[٣] خفض ضغط الدم. التقليل من خطر الإصابة بأمراض القلب. تقوية جهاز المناعة بمقاومة العدوى والمرض. التقليل من مستوى التوتر والقلق. تجنب مشاكل الأرق وآلام المعدة. الشعور بالسعادة والتفاؤل.
أنواع التفكير السلبي ينقسم التفكير السلبي إلى ثلاثة أنواع رئيسية وهي كما يأتي: 0 seconds of 0 seconds الاجترار السلبي يعني التفكير بشكل مفرط ومتكرر في مسألة ما حيث يستمر عقل الإنسان بالتفكير وحصد المزيد والمزيد من النتائج السلبية وصولًا لنهاية مغلقة وكأن مشاكله لا يوجد لها حل، كالتفكير بالوحدة الذي يجره التفكير بأن الإنسان سيبقى وحيد للأبد وعدم مقابلة شريك حياة مناسب أبدًا وعدم إنجاب الأطفال وفقدان جميع الأصدقاء وصولًا للشعور بالكآبة والإحباط.[١] التفكير الزائد عن اللزوم يحدث عند إعادة التفكير مرارًا وتكرارًا في مسائل مختلفة يمكن أن تحدث في المستقبل والبناء على أساسها نتائج محتمل حدوثها في محاولة لاتخاذ القرار الأمثل بشأنها، ومشكلة التفكير الزائد هو محاولة السيطرة على ما لا يمكن السيطرة عليه مع معظم الاختيارات، لأن هناك أموراً مجهولة.[١]
مثال على التفكير الزائد عن اللزوم، عند اختيار شريك الحياة، فالإنسان لا يعرف المواقف التي سيواجهها كل منهما وكيف سيتفاعل الشريك مع كل موقف، وهكذا يمكن أن يسلب الإفراط في التفكير فرحة الزواج وفي مواقف أخرى مثل اختيار الكلية وتغيير الوظائف والزواج وإنجاب الأطفال وشراء منزل وما إلى ذلك.[١] العدّاء الساخر يرتكز هذا النوع من التفكير على تفسير سلوك الآخرين بأسوأ الطرق وهذا يولد عدم ثقة في الآخرين ورؤيتهم على أنهم مصدر تهديد أو خداع أو استغلال، كأن يعتقد الإنسان أن السائق يتباطأ متعمدًا أو أن أحد الأصدقاء يكن دوافع خفية واستغلالية بداخله، وهذا النوع من التفكير يمكن أن يوصل صاحبه لتدمير علاقته مع من حوله وارتفاع ضغط الدم.[١] ما هي مسببات التفكير السلبي لا يأتي التفكير السلبي من فراغ بل هنالك مسببات لذلك ومن مسببات التفكير السلبي ما يأتي:[٢] الخوف من المستقبل يؤدي غالبًا للتهويل في الأمور وتوقع الفشل والمصائب وما هذا إلّا مضيعة للوقت والطاقة، والحل للتخلي عن هذه الأفكار السلبية هو وضع حدّ للتفكير الزائد بما يتعلق في المستقبل والسعي والتركيز على الحاضر بدلاً من ذلك. القلق من الحاضر كالتفكير باعتقادات الناس أو ما يحمله اليوم من خفايا وغالبًا ما يوصل هذا النوع من التفكير الإنسان إلى أسوأ الاحتمالات، ويُستمد هذا من الخوف من فقدان السيطرة على مجريات الحاضر، ويمكن أن يساعد التنظيم والروتين في إبعاد الأفكار السلبية من هذا النوع. الاستحياء من الماضي يكون بالتفكير السلبي بأمور قد حدثت في الماضي من أخطاء وإخفاقات يشعر الإنسان بالحرج منها، وهنالك طريقة بناءة للتعامل مع الأخطاء وهي قبول وقوع الحدث والنظر في كيفية منع حدوثه مرة أخرى في المستقبل. فوائد التجرد من التفكير السلبي يوجد علاقة وثيقة بين العقل والجسم، لهذا يمكن للأفكار أن تؤثر على صحة الجسم، فمن خلال التفكير الإيجابي يعمل العقل على إنتاج مواد كيميائية يمكنها أن تقوم بما يأتي:[٣] خفض ضغط الدم. التقليل من خطر الإصابة بأمراض القلب. تقوية جهاز المناعة بمقاومة العدوى والمرض. التقليل من مستوى التوتر والقلق. تجنب مشاكل الأرق وآلام المعدة. الشعور بالسعادة والتفاؤل.