صعوبة البلع والحالة النفسية
صعوبة البلع صعوبة البلع هو عَرض من المُمكن أن يُصيب الإنسان إمّا بسبب مُشكلة عضوية أو مُشكلة نفسيّة، وهو لا يُعتبر مرضاً لكن هناك أمراض قد تُؤدّي إلى ذلك، ومن أسباب صعوبة البلع تناول الطعام بسرعة أو عدم مضغ الطعام بشكل جيّد , تُسبب عملية صعوبة بلع الطعام إحساساً بالألم في منطقة الحلق، أو في منطقة الصدر ويكون الألم أكبر عند صعوبة بلع اللعاب، فعملية بلع اللعاب تحدُث طوال الوقت وهي عملية يتعاون فيها كلّ من الجهاز العصبي مع العديد من العضلات في الفم والبلعوم وكذلك المريء، بحيث يحصُل انقباض وانبساط لهذه العضلات لينتقل الطعام أو الشراب من الفم إلى المعدة مروراً بالمريء إن عدم علاج هذه المُشكلة قد يُؤدي إلى الإضرار بالجهاز التنفسي كما قد يُسبّب سوء التغذية والجفاف بسبب نقص السوائل في الجسم وقد يحدُث ضرراً للرئتين وغيرها من المشاكل، لذا يجب البحث عن سبب المُشكلة وعدم الاستهانة بها.[١] صعوبة البلع والحالة النفسية عند تعرُّض الإنسان للقلق والحُزن، فإنّه حتماً سيشعُر بعدم الارتياح في مُعظم أموره، وقد يصل لدرجة الشعور بعدم القُدرة على البلع، ويشعُر الشخص الحزين بغصّة في صدره تُؤثر على عملية البلع، وأكثر من يعانون من هذه الحالة هم الأشخاص الكتومين الذين لا يُعبرون عما بداخلهم من مشاكل، وبسبب الكتمان فقد تحدُث لديهم حالة يشعرون معها وكأن هناك كتلة داخل البلعوم أو المريء تُصعِّب عليهم عملية البلع و إنّ صعوبة البلع المرتبطة بالحالة النفسيّة ليست بالحالة الشائعة ولكنها موجودة، وتنتج هذه الحالة عند حدوث انقباض عضلي في منطقة البلعوم بسبب شدّة القلق النفسي والتوتر، ولعلاج هذه المُشكلة يجب تجنب مسببات عدم القُدرة على البلع والمقصود الأسباب العضويّة ومن ثمّ الخروج من الحالة النفسيّة السيئة لتزول أعراض صعوبة البلع.
أسباب أخرى لصعوبة البلع أمّا أسباب صعوبة البلع غير المرتبطة بالحالة النفسيّة فهي:[٣] وجود خلل أو اضطراب عصبي في منطقة الفم أو البلعوم. ارتجاع المريء حيث تحدُث تقلّصات في المريء تُؤدي إلى رجوع الطعام للأعلى بدلاً من وصوله للمعدة. وجود ورم في المريء. تضيق في أنسجة المريء. التقلصات الحادة في المريء والتي تُؤثر على عملية البلع وتجعلها صعبة أو معدومة. التقدم في العمر إذ يعاني الكثير من كبار السن من صعوبة البلع لأنّ عضلات المريء أصبحت رخوة بحيث يبقى الطعام عالقاً في المريء إن صعوبة البلع الناجمة عن وجود مشاكل في المريء، قد تحتاج إلى إجراء طبي لتوسيع المناطق الضيقة في المريء، أما إن كانت ناتجة عن وجود ورم فيتم استئصاله، أمّا إن كانت صعوبة البلع مرتبطة بارتجاع المريء فقد ينصح الطبيب مريضه بتناول الأدوية المضادة للحموضة.
صعوبة البلع صعوبة البلع هو عَرض من المُمكن أن يُصيب الإنسان إمّا بسبب مُشكلة عضوية أو مُشكلة نفسيّة، وهو لا يُعتبر مرضاً لكن هناك أمراض قد تُؤدّي إلى ذلك، ومن أسباب صعوبة البلع تناول الطعام بسرعة أو عدم مضغ الطعام بشكل جيّد , تُسبب عملية صعوبة بلع الطعام إحساساً بالألم في منطقة الحلق، أو في منطقة الصدر ويكون الألم أكبر عند صعوبة بلع اللعاب، فعملية بلع اللعاب تحدُث طوال الوقت وهي عملية يتعاون فيها كلّ من الجهاز العصبي مع العديد من العضلات في الفم والبلعوم وكذلك المريء، بحيث يحصُل انقباض وانبساط لهذه العضلات لينتقل الطعام أو الشراب من الفم إلى المعدة مروراً بالمريء إن عدم علاج هذه المُشكلة قد يُؤدي إلى الإضرار بالجهاز التنفسي كما قد يُسبّب سوء التغذية والجفاف بسبب نقص السوائل في الجسم وقد يحدُث ضرراً للرئتين وغيرها من المشاكل، لذا يجب البحث عن سبب المُشكلة وعدم الاستهانة بها.[١] صعوبة البلع والحالة النفسية عند تعرُّض الإنسان للقلق والحُزن، فإنّه حتماً سيشعُر بعدم الارتياح في مُعظم أموره، وقد يصل لدرجة الشعور بعدم القُدرة على البلع، ويشعُر الشخص الحزين بغصّة في صدره تُؤثر على عملية البلع، وأكثر من يعانون من هذه الحالة هم الأشخاص الكتومين الذين لا يُعبرون عما بداخلهم من مشاكل، وبسبب الكتمان فقد تحدُث لديهم حالة يشعرون معها وكأن هناك كتلة داخل البلعوم أو المريء تُصعِّب عليهم عملية البلع و إنّ صعوبة البلع المرتبطة بالحالة النفسيّة ليست بالحالة الشائعة ولكنها موجودة، وتنتج هذه الحالة عند حدوث انقباض عضلي في منطقة البلعوم بسبب شدّة القلق النفسي والتوتر، ولعلاج هذه المُشكلة يجب تجنب مسببات عدم القُدرة على البلع والمقصود الأسباب العضويّة ومن ثمّ الخروج من الحالة النفسيّة السيئة لتزول أعراض صعوبة البلع.
أسباب أخرى لصعوبة البلع أمّا أسباب صعوبة البلع غير المرتبطة بالحالة النفسيّة فهي:[٣] وجود خلل أو اضطراب عصبي في منطقة الفم أو البلعوم. ارتجاع المريء حيث تحدُث تقلّصات في المريء تُؤدي إلى رجوع الطعام للأعلى بدلاً من وصوله للمعدة. وجود ورم في المريء. تضيق في أنسجة المريء. التقلصات الحادة في المريء والتي تُؤثر على عملية البلع وتجعلها صعبة أو معدومة. التقدم في العمر إذ يعاني الكثير من كبار السن من صعوبة البلع لأنّ عضلات المريء أصبحت رخوة بحيث يبقى الطعام عالقاً في المريء إن صعوبة البلع الناجمة عن وجود مشاكل في المريء، قد تحتاج إلى إجراء طبي لتوسيع المناطق الضيقة في المريء، أما إن كانت ناتجة عن وجود ورم فيتم استئصاله، أمّا إن كانت صعوبة البلع مرتبطة بارتجاع المريء فقد ينصح الطبيب مريضه بتناول الأدوية المضادة للحموضة.