ما هي أسباب كتمة النفس
ما هي أسباب كتمة النفس ينتج ضيق النّفس (بالإنجليزية: Dyspnea) أو ما يُعرف عامّة بعُسر التنفّس أو الزلّة التنفسيّة أو كتمة النفس عن العديد من الأسباب المختلفة؛ مثل الوجود على ارتفاعات شاهقة، أو الإرهاق، أو كعرض للعديد من الحالات الصحية، حيث يعاني المُصاب من صعوبة وضيق في التنفّس، وهو شعور مزعج تختلف حدّته بين الطفيف والمؤقت إلى الشديد والمستمر لفترة زمنية طويلة، وفيما يأتي بيان أسبابه بشيء من التفصيل.[١] الأسباب العامّة من الأسباب غير الطبية التي تُسبّب ضيق النّفس:[٢] الوجود على ارتفاعات أعلى من 4 آلاف قدم؛ حيث تكون مستويات الأوكسجين منخفضة على الارتفاعات العالية، وعليه فإنّ انتقال المقيمين بأماكن منخفضة للمرتفعات العالية سيشعرهم بالدوخة وضيقة النفس لبضع ساعات أو أيام لحين التأقلم. حالات الطقس الحادة، فمثلًا عند ارتفاع درجات الحرارة الشديد يستهلك الجسم طاقة عالية للحفاظ على درجة حرارته الطبيعية وبالتالي تُصبح عملية التنفّس أصعب. سوء طبيعة الهواء سواء داخل المنزل أو خارجه، كاحتوائه على مُلوّثات تُهيّج مجرى التنفّس، مما يسبّب أعراضًا تشمل ضيق التنفّس ونوبات الربو (بالإنجليزية: Asthma) حسبما ورد عن جمعية صحّة الجهاز التنفسّي (بالإنجليزية: Respiratory Health Association). الأنشطة الشديدة وما يُرافقها من إجهاد وصعوبة تنفس ناتجة عن صعوبة أخذ كميّة كافية من الأكسجين تُلبّي حاجة الجسم المتزايدة أثناء ممارسة التمارين؛ كالركض والسباحة، وبشكل عام يمكن القول إنّ التمارين الرياضية غالبًا ما تُسبّب ضيق النفس قصير الأمد، ولكن سرعان ما تختفي هذه الأعراض بعد بضع دقائق لدى الأشخاص الأصحّاء بدنيًّا.[٣][١]
مشاكل الرئة ومجرى التنفّس تسبب العديد من مشاكل وأمراض الرئة ضيق التنفس، مثل:[٤] نوبة ربو: تسبب نوبة الربو ضيقًا مفاجئًا في النفس، والذي ينتج عن تضيّق مجرى التنفّس وزيادة إنتاج البلغم (بالإنجليزية: Phlegm)، مما يسبب السعال، والأزيز (بالإنجليزية: Wheeze)، وصعوبة في التنفّس نظرًا لصعوبة حركة الهواء داخل وخارج الرئتين، ولتخفيف هذه الأعراض ينصح الأطباء باستخدام جهاز مُباعدة (بالإنجليزية: Spacer Device) مع جهاز الاستنشاق الخاص بالربو لضمان وصول كميّة أكبر من الدواء إلى الرئتين. الالتهاب الرئوي: (بالإنجليزية: Pneumonia) وهو التهاب في الرئة ينتج غالبًا عن عدوى، مما يسبب ضيق النفس والسعال، ويُعالَج بالمُضادات الحيوية. داء الانسداد الرئوي المزمن: (بالإنجليزية: Chronic Obstructive Pulmonary Disease) واختصارًا COPD، ويُعتبر ضيق النفس في هذه الحالة دلالة على تفاقم المرض المفاجئ. الانصمام الرئوي: يعد الانصمام الرئوي (بالإنجليزية: Pulmonary Embolism) من الحالات الطارئة التي تتطلّب التدخّل الفوري، وتنتج عن تكوّن خثرة دم في الرئة يُرافقها ضيق النفس المفاجئ، وألم في الصدر، وخروج الدّم مع السعال.[٥] سرطان الرئة: (بالإنجليزية: Lung Cancer) يسبب سرطان الرئة ظهور أعراض مختلفة كضيق النفس، والسعال المصحوب بالدم، والسعال الدائم، وألم عند التنفس أو السعال، والتعب العام غير المبرّر، وفقدان الوزن.[٥] مشاكل القلب تسبب العديد من مشاكل القلب ضيقًا في النفس، مثل: فشل القلب: (بالإنجليزية: Heart Failure) عندما تفشل عضلة القلب في ضخّ ما يكفي من الدم عبر الرئتين، ستتجمّع السوائل بهما فيما يُعرف بالوذمة الرئوية (بالإنجليزية: Pulmonary Edema)، التي تُسبّب الشعور بثِقل في الصدر وصعوبة التنفّس.[٦] النوبة القلبية: (بالإنجليزية: Heart Attack) أو ما يُعرف عامّة بالجلطة القلبية،[٥] وهي حالة طارئة تحدث غالبًا عندما تسبب خثرة دموية انقطاع الدم المُغذّي لعضلة القلب بشكل مُفاجئ، مما يُسبب ضررًا دائمًا فيها إذا لم يُعالج على الفور، ومن أعراضها ضيق النفس.[٧] اضطرابات نظم القلب: (بالإنجليزية: Heart Arrhythmias)[٨] والتي تنتج عن اضطرابات في السيالات الكهربائية المُنظّمة لنبضات القلب، وتتمثل بزيادة أو نقصان أو عدم انتظام النبضات، ويعدّ ضيق النفس أحد أعراضه الملحوظة.[٩] اعتلال عضلة القلب: (بالإنجليزية: Cardiomyopathy) يعد اعتلال عضلة القلب مرضًا يُصيب عضلة القلب فلا تعود قادرة على ضخّ كميّة كافية من الدّم لباقي أنحاء الجسم، وتظهر بعض أعراض المرض مع تقدّم الحالة مثل صعوبة التنفّس عند بذل المجهود أو حتى عند الراحة، ويشار أنّه لا يصاحب المراحل الأولية من المرض أية أعراض.[١٠] التهاب التامور: (بالإنجليزية: Pericarditis) التامور (بالإنجليزية: Pericardium) هو نسيج رقيق يُشبه الكيس يُغلّف عضلة القلب، وعند إصابته بالالتهاب سوف يتهيّج ويتورّم مُسبّبًا مجموعة من الأعراض، مثل: ضيق النفس عند الاستلقاء، والألم الحاد في الصدر الناتج عن احتكاك طبقات التامور المتهيّجة ببعضها البعض.[٨] أسباب أخرى من الأسباب الأخرى التي تؤدي إلى كتمة النفس أو ضيق التنفس ما يأتي: نوبات الهلع: (بالإنجليزية: Panic Attacks) أو القلق (بالإنجليزية: Anxiety)؛ فقد تُسبّب تسارعًا في معدّل التنفّس أو ما يُعرف علميًّا بفرط التنفّس (بالإنجليزية: Hyperventilation)، ولاستعادة معدل التنفس الطبيعي ينصح بالتركيز على التنفّس ببطء أو التنفّس داخل كيس ورقي، ويُلجأ إلى هذه الطريقة فقط إذا كان القلق أو الهلع هما سبب ضيق النفس.[٤] فقر الدم: (بالإنجليزية: Anemia) ينتج عن انخفاض عدد كريات الدّم الحمراء (بالإنجليزية: Red Blood Cells) في الدم، وهو أكثر اضطرابات الدّم شيوعًا، ومن أعراضه ما يأتي:[١١] التعب العام، وهو أكثر الأعراض شيوعًا. ضيق التنفّس. ألم في الصدر. تسارع نبض القلب أو عدم انتظامه. الدوخة. شحوب الجلد. الصداع. السمنة وقلّة اللياقة: تُجهد زيادة الوزن الرئتين فيصعُب التنفّس بالشكل الصحيح، كما أنّ عدم اللياقة بسبب مرض ما أو عدم ممارسة الرياضة يُسبّب كذلك ضيق النفس.[١٢] بعض الأدوية: قد يظهر ضيق النفس كعَرَض جانبيّ عند استخدام بعض أنواع الأدوية، كحاصرات المستقبل بيتا (بالإنجليزية: Beta-Blockers) المُستخدمة لعلاج ارتفاع ضغط الدّم (بالإنجليزية: Hypertension) لدى مُصابي الربو، والستاتينات (بالإنجليزية: Statins) المُستخدمة لخفض مستوى الدهون في الدّم.[١٢] الاختناق: ويكون ذلك بدخول شيء ما إلى مجرى التنفّس وإغلاقه.[١] فتق الحجاب الحاجز: (بالإنجليزية: Hiatus Hernia) يحدث فتق الحجاب الحاجز عندما يبرُز الجزء العلوي من المعدة عبر الحجاب الحاجز (بالإنجليزية: Diaphragm) إلى داخل حجرة الصدر، وفي حالة الفتق الكبير تظهر أعراض مثل ألم الصدر، وصعوبة البلع، والحرقة (بالإنجليزية: Heartburn).[١٣] الحساسية: تصاحب الحساسية صعوبة التنفّس في بعض الأحيان.[١٢] الإصابة الرضيّة: يصاحب النزيف الناتج عن الإصابات والرضوض انخفاضًا في عدد خلايا الدم الحمراء وكميّة الأكسجين المحمولة عبر الدّم مما يسبب ضيق التنفس، كما يسبب كسر أحد الأضلاع ألمًا وصعوبة في التنفس.[١٢] دواعي مراجعة الطبيب تجب مراجعة الطبيب في بعض الحالات مثل:[١٤] ضيق النفس المستمر لأكثر من شهر. استمرار السعال المصاحب لضيق النفس لثلاثة أسابيع فأكثر. زيادة ضيق النفس سوءًا عند الاستلقاء. زيادة ضيق النفس سوءًا عند الحركة. ضيق النفس المصحوب بتورم الكاحلين. دواعي التدخل الطبي الفوري إذا صوحب ضيق النفس بواحدة أو أكثر من الأعراض الآتية يجب التدخل الطبي الفوري؛ ذلك لأنّ وجود هذه الاعراض قد يعني احتمالية الإصابة بنوبة قلبية أو وجود مشكلة في الرئتين أو مجرى التنفّس:[١٤] الشعور بالثقل أو الشد في الصدر. الشعور بالتعب العام والإرهاق. انتشار الألم إلى الذراعين والرقبة والفك
ما هي أسباب كتمة النفس ينتج ضيق النّفس (بالإنجليزية: Dyspnea) أو ما يُعرف عامّة بعُسر التنفّس أو الزلّة التنفسيّة أو كتمة النفس عن العديد من الأسباب المختلفة؛ مثل الوجود على ارتفاعات شاهقة، أو الإرهاق، أو كعرض للعديد من الحالات الصحية، حيث يعاني المُصاب من صعوبة وضيق في التنفّس، وهو شعور مزعج تختلف حدّته بين الطفيف والمؤقت إلى الشديد والمستمر لفترة زمنية طويلة، وفيما يأتي بيان أسبابه بشيء من التفصيل.[١] الأسباب العامّة من الأسباب غير الطبية التي تُسبّب ضيق النّفس:[٢] الوجود على ارتفاعات أعلى من 4 آلاف قدم؛ حيث تكون مستويات الأوكسجين منخفضة على الارتفاعات العالية، وعليه فإنّ انتقال المقيمين بأماكن منخفضة للمرتفعات العالية سيشعرهم بالدوخة وضيقة النفس لبضع ساعات أو أيام لحين التأقلم. حالات الطقس الحادة، فمثلًا عند ارتفاع درجات الحرارة الشديد يستهلك الجسم طاقة عالية للحفاظ على درجة حرارته الطبيعية وبالتالي تُصبح عملية التنفّس أصعب. سوء طبيعة الهواء سواء داخل المنزل أو خارجه، كاحتوائه على مُلوّثات تُهيّج مجرى التنفّس، مما يسبّب أعراضًا تشمل ضيق التنفّس ونوبات الربو (بالإنجليزية: Asthma) حسبما ورد عن جمعية صحّة الجهاز التنفسّي (بالإنجليزية: Respiratory Health Association). الأنشطة الشديدة وما يُرافقها من إجهاد وصعوبة تنفس ناتجة عن صعوبة أخذ كميّة كافية من الأكسجين تُلبّي حاجة الجسم المتزايدة أثناء ممارسة التمارين؛ كالركض والسباحة، وبشكل عام يمكن القول إنّ التمارين الرياضية غالبًا ما تُسبّب ضيق النفس قصير الأمد، ولكن سرعان ما تختفي هذه الأعراض بعد بضع دقائق لدى الأشخاص الأصحّاء بدنيًّا.[٣][١]
مشاكل الرئة ومجرى التنفّس تسبب العديد من مشاكل وأمراض الرئة ضيق التنفس، مثل:[٤] نوبة ربو: تسبب نوبة الربو ضيقًا مفاجئًا في النفس، والذي ينتج عن تضيّق مجرى التنفّس وزيادة إنتاج البلغم (بالإنجليزية: Phlegm)، مما يسبب السعال، والأزيز (بالإنجليزية: Wheeze)، وصعوبة في التنفّس نظرًا لصعوبة حركة الهواء داخل وخارج الرئتين، ولتخفيف هذه الأعراض ينصح الأطباء باستخدام جهاز مُباعدة (بالإنجليزية: Spacer Device) مع جهاز الاستنشاق الخاص بالربو لضمان وصول كميّة أكبر من الدواء إلى الرئتين. الالتهاب الرئوي: (بالإنجليزية: Pneumonia) وهو التهاب في الرئة ينتج غالبًا عن عدوى، مما يسبب ضيق النفس والسعال، ويُعالَج بالمُضادات الحيوية. داء الانسداد الرئوي المزمن: (بالإنجليزية: Chronic Obstructive Pulmonary Disease) واختصارًا COPD، ويُعتبر ضيق النفس في هذه الحالة دلالة على تفاقم المرض المفاجئ. الانصمام الرئوي: يعد الانصمام الرئوي (بالإنجليزية: Pulmonary Embolism) من الحالات الطارئة التي تتطلّب التدخّل الفوري، وتنتج عن تكوّن خثرة دم في الرئة يُرافقها ضيق النفس المفاجئ، وألم في الصدر، وخروج الدّم مع السعال.[٥] سرطان الرئة: (بالإنجليزية: Lung Cancer) يسبب سرطان الرئة ظهور أعراض مختلفة كضيق النفس، والسعال المصحوب بالدم، والسعال الدائم، وألم عند التنفس أو السعال، والتعب العام غير المبرّر، وفقدان الوزن.[٥] مشاكل القلب تسبب العديد من مشاكل القلب ضيقًا في النفس، مثل: فشل القلب: (بالإنجليزية: Heart Failure) عندما تفشل عضلة القلب في ضخّ ما يكفي من الدم عبر الرئتين، ستتجمّع السوائل بهما فيما يُعرف بالوذمة الرئوية (بالإنجليزية: Pulmonary Edema)، التي تُسبّب الشعور بثِقل في الصدر وصعوبة التنفّس.[٦] النوبة القلبية: (بالإنجليزية: Heart Attack) أو ما يُعرف عامّة بالجلطة القلبية،[٥] وهي حالة طارئة تحدث غالبًا عندما تسبب خثرة دموية انقطاع الدم المُغذّي لعضلة القلب بشكل مُفاجئ، مما يُسبب ضررًا دائمًا فيها إذا لم يُعالج على الفور، ومن أعراضها ضيق النفس.[٧] اضطرابات نظم القلب: (بالإنجليزية: Heart Arrhythmias)[٨] والتي تنتج عن اضطرابات في السيالات الكهربائية المُنظّمة لنبضات القلب، وتتمثل بزيادة أو نقصان أو عدم انتظام النبضات، ويعدّ ضيق النفس أحد أعراضه الملحوظة.[٩] اعتلال عضلة القلب: (بالإنجليزية: Cardiomyopathy) يعد اعتلال عضلة القلب مرضًا يُصيب عضلة القلب فلا تعود قادرة على ضخّ كميّة كافية من الدّم لباقي أنحاء الجسم، وتظهر بعض أعراض المرض مع تقدّم الحالة مثل صعوبة التنفّس عند بذل المجهود أو حتى عند الراحة، ويشار أنّه لا يصاحب المراحل الأولية من المرض أية أعراض.[١٠] التهاب التامور: (بالإنجليزية: Pericarditis) التامور (بالإنجليزية: Pericardium) هو نسيج رقيق يُشبه الكيس يُغلّف عضلة القلب، وعند إصابته بالالتهاب سوف يتهيّج ويتورّم مُسبّبًا مجموعة من الأعراض، مثل: ضيق النفس عند الاستلقاء، والألم الحاد في الصدر الناتج عن احتكاك طبقات التامور المتهيّجة ببعضها البعض.[٨] أسباب أخرى من الأسباب الأخرى التي تؤدي إلى كتمة النفس أو ضيق التنفس ما يأتي: نوبات الهلع: (بالإنجليزية: Panic Attacks) أو القلق (بالإنجليزية: Anxiety)؛ فقد تُسبّب تسارعًا في معدّل التنفّس أو ما يُعرف علميًّا بفرط التنفّس (بالإنجليزية: Hyperventilation)، ولاستعادة معدل التنفس الطبيعي ينصح بالتركيز على التنفّس ببطء أو التنفّس داخل كيس ورقي، ويُلجأ إلى هذه الطريقة فقط إذا كان القلق أو الهلع هما سبب ضيق النفس.[٤] فقر الدم: (بالإنجليزية: Anemia) ينتج عن انخفاض عدد كريات الدّم الحمراء (بالإنجليزية: Red Blood Cells) في الدم، وهو أكثر اضطرابات الدّم شيوعًا، ومن أعراضه ما يأتي:[١١] التعب العام، وهو أكثر الأعراض شيوعًا. ضيق التنفّس. ألم في الصدر. تسارع نبض القلب أو عدم انتظامه. الدوخة. شحوب الجلد. الصداع. السمنة وقلّة اللياقة: تُجهد زيادة الوزن الرئتين فيصعُب التنفّس بالشكل الصحيح، كما أنّ عدم اللياقة بسبب مرض ما أو عدم ممارسة الرياضة يُسبّب كذلك ضيق النفس.[١٢] بعض الأدوية: قد يظهر ضيق النفس كعَرَض جانبيّ عند استخدام بعض أنواع الأدوية، كحاصرات المستقبل بيتا (بالإنجليزية: Beta-Blockers) المُستخدمة لعلاج ارتفاع ضغط الدّم (بالإنجليزية: Hypertension) لدى مُصابي الربو، والستاتينات (بالإنجليزية: Statins) المُستخدمة لخفض مستوى الدهون في الدّم.[١٢] الاختناق: ويكون ذلك بدخول شيء ما إلى مجرى التنفّس وإغلاقه.[١] فتق الحجاب الحاجز: (بالإنجليزية: Hiatus Hernia) يحدث فتق الحجاب الحاجز عندما يبرُز الجزء العلوي من المعدة عبر الحجاب الحاجز (بالإنجليزية: Diaphragm) إلى داخل حجرة الصدر، وفي حالة الفتق الكبير تظهر أعراض مثل ألم الصدر، وصعوبة البلع، والحرقة (بالإنجليزية: Heartburn).[١٣] الحساسية: تصاحب الحساسية صعوبة التنفّس في بعض الأحيان.[١٢] الإصابة الرضيّة: يصاحب النزيف الناتج عن الإصابات والرضوض انخفاضًا في عدد خلايا الدم الحمراء وكميّة الأكسجين المحمولة عبر الدّم مما يسبب ضيق التنفس، كما يسبب كسر أحد الأضلاع ألمًا وصعوبة في التنفس.[١٢] دواعي مراجعة الطبيب تجب مراجعة الطبيب في بعض الحالات مثل:[١٤] ضيق النفس المستمر لأكثر من شهر. استمرار السعال المصاحب لضيق النفس لثلاثة أسابيع فأكثر. زيادة ضيق النفس سوءًا عند الاستلقاء. زيادة ضيق النفس سوءًا عند الحركة. ضيق النفس المصحوب بتورم الكاحلين. دواعي التدخل الطبي الفوري إذا صوحب ضيق النفس بواحدة أو أكثر من الأعراض الآتية يجب التدخل الطبي الفوري؛ ذلك لأنّ وجود هذه الاعراض قد يعني احتمالية الإصابة بنوبة قلبية أو وجود مشكلة في الرئتين أو مجرى التنفّس:[١٤] الشعور بالثقل أو الشد في الصدر. الشعور بالتعب العام والإرهاق. انتشار الألم إلى الذراعين والرقبة والفك