هل انسداد الأنف يسبب ضيق التنفس
هل انسداد الأنف يسبب ضيق التنفس؟ يمكن أن يتسبب انسداد أو احتقان الأنف (بالإنجليزية: Nasal congestion) بحدوث ضيق التنفس؛ إذ يشار إلى أن ارتباطهما معًا يُعزى إلى تورّم وانتفاخ المجاري التنفسية بسبب الالتهاب الناجم عن انسداد الأنف؛ مما يقلل من تدفق الهواء ويحول دون إخراج المخاط من الأنف بسهولة، مسببًا تراكمه داخل الأنف، وقد يؤدي ذلك بالمحصلة إلى صعوبةٍ وضيق في التنفس،[١][٢] ويجدر بالذكر أن الإصابة بانسداد الأنف المصحوب بضيقٍ أو مشاكل في التنفس تستدعي مراجعة الطبيب.[١][٣] أسباب انسداد الأنف وضيق التنفس فيما يأتي بيان أسباب انسداد الأنف المصحوب بضيق التنفس:[٣][٤] العدوى: يعد أكثر الأسباب شيوعًا لانسداد الأنف وضيق التنفس هو الإصابة بالعدوى، ويشمل ذلك: الزكام وأنواع العدوى الأخرى التي تصيب الجهاز التنفسي؛ كالإنفلونزا والتهاب الجيوب الأنفية (بالإنجليزية: Sinusitis). التهاب الأنف والجيوب غير التحسسي: (بالإنجليزية: Nonallergic rhinosinusitis)، إذ يؤدي التعرّض للمهيجات المتطايرة الموجودة في الهواء، مثل: الدخان، والتلوث، والمواد الكيمياوية إلى التهاب الأنف والجيوب الأنفية. التهاب الأنف والجيوب التحسسيّ: (بالإنجليزية: Allergic rhinosinusitis)، وينجم هذا النوع من الالتهاب عن التعرّض لأحد مُسببات أو مولدات الحساسية (بالإنجليزية: Allergen)، أو أحد المُهيّجات البيئية. التهاب الأنف والجيوب التحسسي المستمر: (بالإنجليزية: Perennial allergic rhinosinusitis)، ويحدث بسبب التعرض لمسبب الحساسية الموجود طوال العام، مثل: وبر الحيوانات، والغبار، والعفن، ومخلفات الصراصير. التهاب الأنف والجيوب التحسسي الموسمي: (بالإنجليزية:Seasonal allergic rhinosinusitis)، ويعرف أيضًا بالحساسية الموسمية، إذ يحدث الالتهاب نتيجة استجابة أو ردة فعل الجسم عند التعرض لمسبب الحساسيّة الموسمي، مثل: غبار الطلع أو حبوب اللقاح من الأشجار والأعشاب، والتي تنتشر بكثرةٍ في موسم الربيع والخريف.
أما الحالات الأخرى التي لا يكون فيها انسداد الأنف ناجمًا عن أحد المهيجات، أو الأجسام الممرضة، أو مسببات الحساسيّة؛ وإنّما قد يكون ناجمًا عن أسبابٍ أخرى فتتضمن ما يأتي:[٣] وضعية الجسم: في الحقيقة تجعل وضعية الاستلقاء عملية التخلص من المخاط وتصريفه أكثر صعوبةً، وبالتالي فإن الأشخاص الذين يعانون من ضعف الحركة قد يكونون أكثر عرضةً للإصابة باحتقان الأنف وانسداده. الاضطرابات الصحيّة التي تقلل من انتقال السائل المخاطيّ: مثل: اضطراب الحويصلة الصفراويّة أو المرارة المعروف بخلل حركات المرارة (بالإنجليزية: Biliary dyskinesia)، والتليّف الكيسيّ (بالإنجليزية: Cystic fibrosis). الاضطرابات الهيكلية في الجيوب الأنفية: وتشمل: الأورام الأنفية الحميدة أو السلائل الأنفية (بالإنجليزية: Nasal polyps)، أو تضيّق الممرات الأنفية، أو انحراف الحاجز الأنفي (بالإنجليزية: Nasal Septum Deviation)، أو وجود جيوب أنفية إضافية. دواعي مراجعة الطبيب تجدر مراجعة الطبيب أو طلب الرعاية الطبية في الحالات الآتية:[٥] استمرار ظهور الأعراض لأكثر من عشرة أيام. المعاناة من الحمّى الشديدة. خروج إفرازات أنفيّة ذات لون أصفر أو أخضر ويرافق ذلك الشعور بألمٍ في الجيوب الأنفية أو الحمى؛ إذ قد تكون هذه الأعراض دليلًا على وجود عدوى بكتيرية. وجود دم في الإفرازات الأنفية. خروج إفرازات أنفية شفافة لكنها مستمرة بعد التعرّض لإصابة في الرأس.
هل انسداد الأنف يسبب ضيق التنفس؟ يمكن أن يتسبب انسداد أو احتقان الأنف (بالإنجليزية: Nasal congestion) بحدوث ضيق التنفس؛ إذ يشار إلى أن ارتباطهما معًا يُعزى إلى تورّم وانتفاخ المجاري التنفسية بسبب الالتهاب الناجم عن انسداد الأنف؛ مما يقلل من تدفق الهواء ويحول دون إخراج المخاط من الأنف بسهولة، مسببًا تراكمه داخل الأنف، وقد يؤدي ذلك بالمحصلة إلى صعوبةٍ وضيق في التنفس،[١][٢] ويجدر بالذكر أن الإصابة بانسداد الأنف المصحوب بضيقٍ أو مشاكل في التنفس تستدعي مراجعة الطبيب.[١][٣] أسباب انسداد الأنف وضيق التنفس فيما يأتي بيان أسباب انسداد الأنف المصحوب بضيق التنفس:[٣][٤] العدوى: يعد أكثر الأسباب شيوعًا لانسداد الأنف وضيق التنفس هو الإصابة بالعدوى، ويشمل ذلك: الزكام وأنواع العدوى الأخرى التي تصيب الجهاز التنفسي؛ كالإنفلونزا والتهاب الجيوب الأنفية (بالإنجليزية: Sinusitis). التهاب الأنف والجيوب غير التحسسي: (بالإنجليزية: Nonallergic rhinosinusitis)، إذ يؤدي التعرّض للمهيجات المتطايرة الموجودة في الهواء، مثل: الدخان، والتلوث، والمواد الكيمياوية إلى التهاب الأنف والجيوب الأنفية. التهاب الأنف والجيوب التحسسيّ: (بالإنجليزية: Allergic rhinosinusitis)، وينجم هذا النوع من الالتهاب عن التعرّض لأحد مُسببات أو مولدات الحساسية (بالإنجليزية: Allergen)، أو أحد المُهيّجات البيئية. التهاب الأنف والجيوب التحسسي المستمر: (بالإنجليزية: Perennial allergic rhinosinusitis)، ويحدث بسبب التعرض لمسبب الحساسية الموجود طوال العام، مثل: وبر الحيوانات، والغبار، والعفن، ومخلفات الصراصير. التهاب الأنف والجيوب التحسسي الموسمي: (بالإنجليزية:Seasonal allergic rhinosinusitis)، ويعرف أيضًا بالحساسية الموسمية، إذ يحدث الالتهاب نتيجة استجابة أو ردة فعل الجسم عند التعرض لمسبب الحساسيّة الموسمي، مثل: غبار الطلع أو حبوب اللقاح من الأشجار والأعشاب، والتي تنتشر بكثرةٍ في موسم الربيع والخريف.
أما الحالات الأخرى التي لا يكون فيها انسداد الأنف ناجمًا عن أحد المهيجات، أو الأجسام الممرضة، أو مسببات الحساسيّة؛ وإنّما قد يكون ناجمًا عن أسبابٍ أخرى فتتضمن ما يأتي:[٣] وضعية الجسم: في الحقيقة تجعل وضعية الاستلقاء عملية التخلص من المخاط وتصريفه أكثر صعوبةً، وبالتالي فإن الأشخاص الذين يعانون من ضعف الحركة قد يكونون أكثر عرضةً للإصابة باحتقان الأنف وانسداده. الاضطرابات الصحيّة التي تقلل من انتقال السائل المخاطيّ: مثل: اضطراب الحويصلة الصفراويّة أو المرارة المعروف بخلل حركات المرارة (بالإنجليزية: Biliary dyskinesia)، والتليّف الكيسيّ (بالإنجليزية: Cystic fibrosis). الاضطرابات الهيكلية في الجيوب الأنفية: وتشمل: الأورام الأنفية الحميدة أو السلائل الأنفية (بالإنجليزية: Nasal polyps)، أو تضيّق الممرات الأنفية، أو انحراف الحاجز الأنفي (بالإنجليزية: Nasal Septum Deviation)، أو وجود جيوب أنفية إضافية. دواعي مراجعة الطبيب تجدر مراجعة الطبيب أو طلب الرعاية الطبية في الحالات الآتية:[٥] استمرار ظهور الأعراض لأكثر من عشرة أيام. المعاناة من الحمّى الشديدة. خروج إفرازات أنفيّة ذات لون أصفر أو أخضر ويرافق ذلك الشعور بألمٍ في الجيوب الأنفية أو الحمى؛ إذ قد تكون هذه الأعراض دليلًا على وجود عدوى بكتيرية. وجود دم في الإفرازات الأنفية. خروج إفرازات أنفية شفافة لكنها مستمرة بعد التعرّض لإصابة في الرأس.