تويت
الفوتوغرافية سهير صابور :
ولدتُ في حماه من عائلة فنيه تهوى الفن والأدب في رحاب رسامين وشعراء وأدباء في العائلة.. ومنذ الصغر عشقتُ الطبيعة والزهر والأشجار وكل شيء جميل ..درستُ في المدرسة الثانوية البعث للبنات حتى البكالوريا..ثم درست الأدب الانكليزي.. أقمت معرضاً في اللاذقية في مقهى يدعى بوفيدون.. أجريت ثلاث مقابلات تلفزيونيه مع المخرج الياس الحاج و مقابلة صحفية محلية . فزت بجائزة دولية في التصوير الفوتوغرافي بالإضافة لمئات الجوائز في صفحات التصوير على النت.
البداية الأولى مع آلة التصوير أو مع الفوتوغرافيا (أول آلة تصوير وأول صورة)
كانت أجمل هديه تلقيتها كاميرا زينيت الروسية وهي أول كاميرا امتلكها بعد نيلي الشهادة الاعدادية….. الصور تتميز بالأصالة وكنا نعاني بسبب تحميضها وننتظر بفارغ الصبر الصور الآتية من عند المصور… البعض يحمل ذكريات جميلة وأخرى لن تعود طبعاً .
بعد ذلك اشتريت كاميرا رقمية وكانت أكثر سهوله في الاستخدام ، وحملها أسهل…. بعد انتشار الموبايلات والأجهزة الإلكترونية اشتريت عده موبايلات منها كلاكسي س9 بلس واخر شيء امتلكت كاميرا نيكون ٧٢٠٠ د كانت هدية رائعة ومميزة ....
كيف ترين الفوتوغرافيا؟
الفوتوغرافيا بالنسبة لي عالم جميل لا مثيل له،
الفوتوغرافيا عشق يجعلك تنظر إلى الحياة نظرة غير عادية، الفوتوغرافي يتحاور مع الآخر من خلال الصورة التي يلتقطها، الفوتوغرافي يستطيع أن يعبر عن فرحه أو حزنه من خلال صوره ويشارك الآخرين إبداعاته أيضاً ...
ما هي طموحاتك وأمنياتك الفوتوغرافية؟
أمنيتي أن أحترف التصوير وأن أقيم معارض لي في خارج سوريا وأن أتجول حول العالم لألتقط أجمل الصور وأتعرف على الحضارات عن قرب.
مؤخرا بدأت ظاهرة معالجة الصور بالفوتوشوب أو غيره من برامج معالجة الصور، ما رأيك؟
أنا مع أي شيء يبرز جمال الصورة بدون مبالغة… لكي تكون مريحة للعين وقريبة من القلب ولا يشبع المرء من النظر اليها.
مع عده جوائز محليه وعالميه..
وثلاث لقاءات تلفزيونيه برعايه المخرج الياس الحاج
ولقب دكتورا فخريه ...
ولقاء صحفي مع وكاله سانا للأنباء
نيلي جائزه عربيه برعايه الفنان السوري
محمد فتال..باسم سوريا
نيلي تكريم شخصيه العام كمصوره فوتوغرافية السنه الماضيه
ونيلي جائزه الاوسكار برعايه الدكتور
عقيل صالح.الفحل