ما هو فيروس الروتا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما هو فيروس الروتا

    ما هو فيروس الروتا

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	ما_هو_فيروس_الروتا.jpg 
مشاهدات:	20 
الحجم:	60.7 كيلوبايت 
الهوية:	52117


    فيروس الروتا تُعدّ الإصابة بعدوى الفيروس العجليّ والمعروف بالروتا (بالإنجليزية: Rotavirus) شائعةً بشكلٍ كبير خاصة لدى الأطفال، فهو السبب الأكثر شيوعاً لحالات الإصابة بالإسهال لدى الأطفال والرضع، وتجدر الإشارة إلى أنّ هذا الفيروس من الفيروسات شديدة العدوى وسهلة الانتشار، ويتسبّب بالالتهاب المعديّ المعويّ (بالإنجليزية: Gastroenteritis)، والإسهال، وقد يؤدي في بعض الحالات إلى الإصابة بالجفاف الشديد، والذي يشكّل خطراً على حياة الطفل وقد يؤدي إلى وفاته، حيثُ يُعدّ السبب الرئيسيّ لوفاة الأطفال في الدول النامية. ولا تحتاج معظم حالات الإصابة بعدوى الروتا إلى العلاج وتزول من تلقاء نفسها مع ضرورة تقديم كميّات إضافيّة من السوائل لمنع الإصابة بالجفاف، ويمكن للفيروس أن يُصيب الأطفال الأكبر سناً والبالغين، ولكن لا يكون مصحوباً بنفس الأعراض الخطيرة التي تظهر على الأطفال تحت سن الخامسة، ويمكن وقاية الأطفال من الإصابة بالفيروس من خلال الحصول على اللقاح المخصّص لفيروس الروتا.[١][٢] أعراض فيروس الروتا تظهر أعراض الإصابة بفيروس الروتا بشكلٍ أكبر عند الأطفال، وقد تبدأ الأعراض بالظهور بعد مدّة يومين من الإصابة بالفيروس، ومن الأاعراض التي يمكن ملاحظتها على المصاب ما يلي:
    الإصابة بالحمّى. خروج براز أسود، أو مائيّ. خروج الدم، أو القيح مع البراز. الشعور بألم في البطن. الشعور بالتعب الشديد. الإصابة بالجفاف. التهيج. التقيؤ. وقد تستمر الإصابة بالإسهال لمدّة تصل إلى ثمانية أيام، ممّا يشكّل خطراً على حياة الطفل بسبب الإصابة بالجفاف الشديد، وفي ما يلي بيان لبعض أعراض الجفاف الشائعة:[١][٣] انخفاض عدد مرات التبوّل. جفاف ولزوجة الفم. الخمول. برودة وجفاف الجلد. انعدام الدموع عند البكاء. تغوّر العينين. جفاف الحلق. العطش الشديد. الشعور بالدوار عند الوقوف. طرق انتشار فيروس الروتا ينتشر فيروس الروتا في حال عدم غسل اليدين بشكلٍ جيد بعد استخدام المرحاض، أو مساعدة الطفل على دخول الحمّام، أو تغييّر حفاض الطفل المصاب، ممّا يؤدي إلى انتقال الفيروس إلى الأشياء التي يلامسها الشخص كالطعام، والألعاب، وفي حال ملامسة الشخص السليم لهذه الأشياء ووضع يده في فمه يُصاب بالعدوى، ومن الجدير بالذكر أنّ فيروس الروتا قد يبقى لفترات طويلة تصل إلى أسابيع على الأسطح في حال عدم تعقيمها، كما وتجدر الإشارة إلى أنّ الفيروس قد ينتقل إلى الشخص دون إحداث أي أعراض لعدّة أيام، ويكون الفيروس معدياً في هذه الفترة ولفترة تصل إلى عشرة أيام بعد زوال الأعراض، وبسبب وجود عدّة سلالات مختلفة من الفيروس قد يُصاب الشخص بالفيروس عدّة مرات حتّى في حال الحصول على اللقاح المضاد للفيروس، وتكون الإصابة في هذه الحالة أقل شدّة في الغالب.[٢] لقاح فيروس الروتا كانت الإصابة بفيروس الروتا شائعة جداً في السابق فقد كان من المألوف عند جميع الأطفال الإصابة بعدوى فيروس الروتا مرة واحدة على الأقل، وفي عام 2006 تمّ تقديم لقاح فيروس الروتا للأسواق (بالإنجليزية: Rotavirus vaccine)، وينقسم اللقاح إلى نوعين؛ لقاح الروتريكس (بالإنجليزية: Rotarix) ويتمّ إعطاؤه للأطفال الرّضع بين عُمُر الشهر ونصف إلى الستة أشهر، ولقاح الروتاتيك (بالإنجليزية: RotaTeq) ويتمّ إعطاؤه للأطفال الرّضع بين عُمُر الشهر ونصف إلى الثمانية أشهر، ويتمّ إعطاء نوعي فيروس الروتا عن طريق الفم، ومن الجدير بالذكر أنّه لا يوجد لقاح للفيروس للأطفال الأكبر سناً والأشخاص البالغين لذلك يجب الحرص على حصول الطفل على اللقاح في العُمر المناسب، وعلى الرغم من الحصول على اللقاح تبقى فرصة الإصابة بالفيروس في المستقبل موجودة، ويجب الحرص على عدم تقديم اللقاح للأطفال المصابين بداء العوز المناعيّ المشترك (بالإنجليزية: Combined immunodeficiency)، والأطفال المصابين بالانغلاف المعويّ (بالإنجليزية: Intussusception)، وقد يُصاحب اللقاح بعض الآثار الجانبيّة في بعض الحالات النادرة، نذكر منها ما يلي:[٣] الإسهال. الحمّى. التهيّج. الانزعاج. الانغلاف المعويّ. تشخيص فيروس الروتا يمكن تشخيص الإصابة بفيروس الروتا عن طريق تحليل عيّنة من براز الشخص المصاب، أو من خلال القيام بعمل اختبار المقايسة الامتصاصيّة للإنزيم المرتبط (بالإنجليزية: Enzyme immunoassay)، كما تتوفر مجموعة من أدوات التحليل المرخّصة والدقيقة في للكشف عن الفيروس بأنواعه المختلفة، وتجدر مراجعة الطبيب في بعض الحالات على النحو التالي:[١] عدم زوال الأعراض بعد مدّة تزيد عن أسبوع. خروج دم أو مخاط مع البراز. سفر الشخص المصاب مؤخراً إلى أحد البلدان. امتلاك الشخص لجهاز مناعيّ ضعيف بسبب الإصابة بسرطان الدم الحاد (بالإنجليزية: Acute leukemia)، أو بسبب التعرّض للعلاج الكيميائيّ. علاج فيروس الروتا لا يوجد علاج محدّد للإصابة بفيروس الروتا، ويتمّ الشفاء من المرض في العادة دون تدخّل طبيّ خلال سبعة أيام، وتجدر الإشارة إلى ضرورة علاج الجفاف في حال مصاحبته للإصابة بالعدوى، ويمكن التخلّص من الجفاف من خلال شرب كميّات كبيرة من الماء، أو عن طريق المعالجة بالإمهاء الفمويّ (بالإنجليزية: Oral rehydration solution)، ولا يُنصح بتناول العصائر أو المشروبات الغازيّة لما قد تسببه من سوء في حالة الإسهال، وتتوفر المعالجة بالإمهاء الفمويّ في الغالب على شكل أكياس يتمّ حلّها في الماء تتوفر في الصيدليّات ولا تحتاج إلى وصفة طبيّة، ويساعد شربها على إستعادة الجسم للنسبة الطبيعيّة من الأملاح، والمعادن، والسكّر في الدم، وتتمّ المعالجة بالإمهاء الفمويّ بشكل بطيء حيثُ يتمّ شرب كميّة قليلة بحجم ملقعة كبيرة كل بضعة دقائق، وبعد نزول كميّة كبيرة من البراز المائيّ، وفي حال تقيؤ الشخص بعد الشرب يجب الانتظار لمدّة خمسة أو عشرة دقائق قبل محاولة الشرب مرّة أخرى، وقد يحتاج الشخص في حالات الجفاف الشديدة إلى دخول المستشفى للحصول على السوائل عبر الوريد.[١]


  • #2
    أعراض فيروس الروتا

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	أعراض_فيروس_الروتا.jpg 
مشاهدات:	22 
الحجم:	25.1 كيلوبايت 
الهوية:	52119


    فيروس الروتا يُعرف فيروس الروتا باسم الفيروس العجليّ، وهو فيروس يصيب غالباً الأطفال الذين هم دون سن الخامسة، وتوجد ثمانية أنواع منه، والتي يشار إليها برموز الـ (A، B، C، D، E، F، G, H)، ويعدّ A هو الأكثر شيوعاً والذي يُسبّب أكثر من 90% من الإصابة بفيروس الروتا نتيجة العدوى بين البشر، وهذا الفيروس يصيب الحيوانات كما يصيب البشر، وينتقل الفيروس بالطريقة البرازيّة و٤ عن طريق الفم، والاتصال بالأيدي الملوثة، والأسطح، والتنفس، ويحتوي براز الشخص المصاب على أكثر من 10 تريليونات من الجسيمات المعدية للغرام الواحد.[١] يتكوّن جينوم فيروس الروتا في هيكله من 11 جزيء حلزونيّ مزدوج من الحمض النووي الريبي التي تساوي 18،555 من النيوكليوتيدات في المجموع، وتحتوي على ستة من البروتينات الفيروسية GSP التي تُشكّل جسيمات الفيروس المعروف بالفيريون، وتُسمّى هذه البروتينات الهيكلية بـ VP1، VP2، VP3، VP4، VP6 VP7، وتوجد هناك ستّة من البروتينات غير الهيكلية NSPs، وتسمّى بـ NSP1، NSP2، NSP3، NSP4، NSP5 ،NSP6.[٢]
    علامات وأعراض فيروس روتا يؤدّي فيروس الروتا إلى التهابات خفيفة في المعدة، والأمعاء، وغثيان، وتقيؤ، وإسهال مائي، وحمى منخفضة الدرجة، ويصاب الأطفال بهذا الفيروس مرةً واحدةً في حياتهم، فترة حضانة المرض تصل إلى يومين قبل بدء ظهور الأعراض، وتبدأ هذه الأعراض بالقيء، ويليها إسهال غزير تتراوح مدّته من 4 إلى 8 أيام.[٣] يعتبر الجفاف هو الأكثر شيوعاً الذي ينجم عن مُسبّبات الأمراض البكتيريّة، ويؤدّي إلى الوفاة في كثيرٍ من الحالات، ويحدث الجفاف بعد حدوث العديد من الأعراض منها: الشعور بالغثيان أثناء الوقوف، وانخفاض في مستوى التبول، وجفاف في مناطق الفم والحلق، وهذه الأعراض البارزة تظهر في جميع المراحل الأوليّة في الحياة، وتوجد أعراض خفيفة أحياناً، وربّما لا توجد أعراض عند الإصابة بالمرض مرةً أخرى، وذلك لأنّ الجهاز المناعي يقوم بتوفير الحماية للوقاية منه.[٤] الوقاية من فيروس روتا يتمّ استخدام مجموعة من الأدوية المضادة للجفاف عن طريق الفم، والتطعيمات؛ حيث يوجد لقاحان آمنان ولهما دور فعّال، ويصدران عن شركات عالميّة كروتاركس Rotarix الذي تصدره شركة جلاكسو سميث كلاين البريطانيّة، وروتاتيك الذي يصدر من شركة ميرك.[٥] وأوصت منظمة الصحة العالمية WHO بإدراج اللقاح المضاد ضمن برنامج التحصين، وقد انخفض معدّل الإصابة به بشكلٍ كبير في البلدان التي تحركت بناءً على هذه التوصية وخاصةً في المكسيك التي انخفضت نسبة الإصابة بمقدار 65% للأطفال دون سن الثانية خلال عام 2006، وينصح بمراجعة الطبيب المختص لتشخيص الحالة المرضيّة للفيروس، ومعرفة الأعراض، والنوع، وشدّة وقوة المرض

    تعليق


    • #3
      تطعيم فيروس الروتا

      اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	تطعيم_فيروس_الروتا.jpg  مشاهدات:	0  الحجم:	27.3 كيلوبايت  الهوية:	52121

      تطعيم فيروس الروتا فيروس الروتا يُسمى أيضاً الفيروس العجليّ (بالإنجليزية: Rotavirus)، وهو فيروس شائع بين الرُّضع والأطفال، ويؤدّي إلى إصابتهم بإسهال مائيّ حاد وحُمّى بالإضافة إلى ألم في البطن والتقيّؤ، وقد يُؤدّي الإسهال الشّديد إلى حدوث جفاف الجسم والذي يتطلب دخول المُستشفى، وهناك حالياً نوعان مُتاحان من لُقاح فيروس الروتا، أحدهما يتمّ إعطاؤه على ثلاث جُرعات والآخر على جُرعتين، وتُعطى هذه اللقاحات عن طريق وضع قطرات في فم الطفل، وتكون الجُرعة الأولى من اللقاح أكثر فعالية إذا تمّ إعطاؤها قبل أن يبلغ الطفل 15 أسبوعاً من العُمر، ومن الجدير بالذكر أنّه يجب أن يتلقى الأطفال جميع جرعات لقاح فيروس الروتا قبل بُلوغ الشهر الثامن من العمر.[١] أهمية تطعيم فيروس الروتا يُسبّب فيروس الرّوتا التهاباً حاداً في المعدة والأمعاء، وهو ينتقل عن طريق لمس الأسطح الملوثة ببُراز الشّخص المُصاب، ويُمكن القول إنّ انتشار عدوى فيروس الرّوتا تُعدّ مُشكلةً خاصّةً في المُستشفيات ودور الرعاية الصحية، حيث يُمكن أن ينتشر بسهولة من طفل إلى طفل آخر عن طريق لمس شيء مُلوث ثم وضع الأيدي في الفم، كما أنّه ينتشر بسهولة من قِبل العاملين في مجال الرّعاية الصحية، خاصّةً عندما يقومون بتغيير الحفاضات دون غسل أيديهم بعد ذلك، ومن الجدير بالذّكر أنّه قبل اكتشاف لُقاح فيروس الرّوتا كانت عدواه مسؤولةً عمّا يُقارب 2 مليون حالة إدخال للمستشفى وأكثر من 500,000 حالة وفاة سنوياً للأطفال دون سن 5 أعوام من جميع أنحاء العالم، وهُنا تظهر أهميّة لُقاح فيروس الرّوتا، حيثُ أظهرت الدراسات أنّ هذا اللقاح يُمكن أن يمنع حوالي 74٪ من عدوى فيروس الرّوتا، والأهمّ من ذلك أنّه يمكن أن يمنع ما يُقارب 98٪ من الإصابات الحادّة و96٪ من زيارات المستشفيات.[٢]

      الآثار الجانبية لتطعيم فيروس الروتا كما هو الحال مع استخدام أيّ دواء هناك احتمال لحدوث آثار جانبية، وعادةً ما تكون الآثار الجانبيّة للقاح فيروس الرّوتا خفيفةً ولا تستدعي العلاج إذ تزول من تلقاء نفسها، وقد يتضمّن ذلك أن يُصبح الطّفل سريع الغضب، وقد يُصاب بالإسهال والتقيّؤ بشكل مؤقت، ومن الجدير بالذّكر أيضاً أنّه يُمكن أن تحدث آثار جانبية خطيرة ولكنّها نادرة، بما في ذلك ردّ فعل تحسّسيّ شديد تجاه اللقاح والإصابة بالانغلاف المعويّ (بالإنجليزية: Intussusception) وهو نوع من انسداد الأمعاء
      التعديل الأخير تم بواسطة Seham alhasan; الساعة 01-16-2023, 12:56 AM.

      تعليق


      • #4
        تطعيم الروتا للرضع

        اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	تطعيم_فيروس_الروتا.jpg 
مشاهدات:	20 
الحجم:	27.3 كيلوبايت 
الهوية:	52132

        تطعيم الروتا للرضع يتم إعطاء مطعوم الروتا الذي يُسمى أيضاً لقاح الفيروس العجلي (بالإنجليزية: Rotavirus vaccine) للرضع لمنحهم المناعة الكافية لمقاومة عدوى فيروس الروتا الذي يُسمى الفيروس العجلي (بالإنجليزية: Rotavirus)، والذي يصيب المعدة ويستهدف الأطفال والرضع مُسبّباً الإسهال، والاستفراغ، وألم البطن، والحمى، وقد يتسبب بجفافٍ حاد في بعض الحالات، ويُعطى مطعوم الروتا للرضع على شكل سائل عن طريق الفم، ويُعد مطعوم الروتا فعالاً جداً في تقليل عدد حالات الإصابة بعدوى الروتا، فمنذ البدء باستخدامه انخفضت عدد حالات الإصابة بعدوى فيروس الروتا بنسبة 69%.[١] وقت إعطاء المطعوم وجرعته يتم إعطاء مطعوم الروتا ضمن جدول مطاعيم الأطفال، فيتم إعطاؤه إمّا بمعدل جرعتين وإمّا ثلاث جرعات تفصل بينها أربعة أسابيع وذلك اعتماداً على نوع المطعوم المستخدم، ولابد من إعطاء الجرعة الأولى قبل بلوغ الطفل 15 أسبوعاً، ويمكن البدء به منذ بلوغ الرضيع ستة أسابيع، وفي بعض الأحيان قد يتم تأخير الحصول عليه حتى بلوغ الطفل 20 أسبوعاً، ولا بد من إنهاء جميع الجرعات عند بلوغ الطفل ثمانية شهور.[٢]

        حالات يُمنع فيها تطعيم الروتا تتوفر مجموعة من الحالات الطبية التي يُمنع فيها إعطاء مطعوم الروتا للرضع، نذكر منها ما يأتي:[٣] الحساسية ضد مطعوم الروتا. الإيدز (بالإنجليزية: AIDS). الإصابة الحالية بمرض في المعدة والإسهال. مرض خَلقي في المعدة. وجود تاريخ للخضوع لعملية جراحية في المعدة. سرطان الغدد الليمفاوية (بالإنجليزية: Lymphoma) واللوكيميا (بالإنجليزية: Leukemia). استخدام أدوية تُضعف جهاز المناعة. خضوع الطفل لنقل دم. حساسية ضد اللثى أو اللاتيكس (بالإنجليزية: Latex). الآثار الجانبية لمطعوم الروتا في الغالب لا تظهر على معظم الأطفال والرضع أيّ أعراضٍ بعد تلقيهم مطعوم الروتا، إلّا أنّ بعضهم الآخر قد يُعانون من الإسهال الطفيف والتهيج، ويجدر بالذكر أنّه قد يُصاب بعض الرضع بعدوى فيروس الروتا بالرغم من تلقيهم اللقاح إلّا أنّ أعراض الإصابة به تكون أخف وطأةً من عدم تلقيه.[١]



        تعليق

        يعمل...
        X