مجموعة سر النشيج
صبحي حمدان
مجموعة مكونة من عشرين قصة، جاء السرد فيها بصيغة أنا القاص، والقص الخارجي، وتتراوح حجم القصص ما بين صفحة وأربع صفحات، وهذا ما جعل عدد صفحاتها لا يتجاوز الستين صفحة، أما المواضيع التي تناولتها المجموعة فغالبيتها اجتماعية إذا ما استثنينا القصص التي تحدث عن الأسرى، وعن جرائم الاحتلال، وعن رفض الخضوع لابتزاز الاحتلال في قصص: "الأسئلة، حرية، معاناة، مجزرة، رفض" أما عن طريقة القص، فكانت اللغة سهلة وسلسة، والحدث محصور في القصة، دون تشعبات/إضافات لا داع لها، وهذا سهل على القارئ تناولها والاستمتاع بها.
من هنا يمكننا القول أن القاص نجح في تقديم المجموعة، حيث ان المتعة حاضرة فيها، كما أن مواضيعا قدمت بصورة وافية ومكثفة، وبما أن المواضيع جاءت متنوعة وتشمل العديد من نواحي الحياة، فهذا جعل القارئ يشعر بأنها كتبت عنه وله.
صبحي حمدان
مجموعة مكونة من عشرين قصة، جاء السرد فيها بصيغة أنا القاص، والقص الخارجي، وتتراوح حجم القصص ما بين صفحة وأربع صفحات، وهذا ما جعل عدد صفحاتها لا يتجاوز الستين صفحة، أما المواضيع التي تناولتها المجموعة فغالبيتها اجتماعية إذا ما استثنينا القصص التي تحدث عن الأسرى، وعن جرائم الاحتلال، وعن رفض الخضوع لابتزاز الاحتلال في قصص: "الأسئلة، حرية، معاناة، مجزرة، رفض" أما عن طريقة القص، فكانت اللغة سهلة وسلسة، والحدث محصور في القصة، دون تشعبات/إضافات لا داع لها، وهذا سهل على القارئ تناولها والاستمتاع بها.
من هنا يمكننا القول أن القاص نجح في تقديم المجموعة، حيث ان المتعة حاضرة فيها، كما أن مواضيعا قدمت بصورة وافية ومكثفة، وبما أن المواضيع جاءت متنوعة وتشمل العديد من نواحي الحياة، فهذا جعل القارئ يشعر بأنها كتبت عنه وله.