تويت
طيور الزرزور تشكل لوحة فنية متحركة في سماء قبرص
عند غروب الشمس تقدم طيور الزرزور مشهداً رائعاً من الأصوات والحركات.
الجمعة 2023/01/13
انشرWhatsAppTwitterFacebook
مشهد فريد من نوعه
لارنكا (قبرص) - تتراقص طيور الزرزور بتناغم ضمن سرب كبير فوق بحيرة أوروكليني في منطقة لارنكا القبرصية التي تزينها مجموعة من طيور النحام الوردية، لتقدم صورة تخطف الأنفاس بتشكيلاتها قبل غروب الشمس.
وقالت إيلينا ماركيتاني رئيسة الاتصالات بجمعية الطيور القبرصية لوكالة الأنباء القبرصية إن الطيور تصل إلى قبرص لقضاء فصل الشتاء، وأن هذا العام وصلت بأعداد كبيرة، وعند غروب الشمس تقدم طيور الزرزور مشهداً رائعاً من الأصوات والحركات. وأضافت أن “اختيار الطيور لبحيرة أوروكليني لتقيم في عيدان القصب القريب يسلط الضوء على أهمية الأراضي الرطبة على وجه الخصوص”.
وأشارت إلى أن المكان في هذه الأيام مليء بالناس من المصورين المحترفين والهواة الذين يلتقطون صوراً لرقصات الزرزور بالإضافة إلى وصول طيور أخرى مثل البط وطيور الفلامنغوس التي اختارت بحيرة فوروكليني لوجهتها الشتوية.
وقالت ماركيتاني إن صوت الزرزور يحدث أثناء غروب الشمس وأنه أثناء شروق الشمس تغادر الطيور المناطق التي تجلس فيها وتنطلق إلى البحيرة في مجموعات صغيرة لتتغذى هناك. وتجتمع الطيور قبل غروب الشمس لتكون منظراً رائعاً فريداً قبل العودة إلى عيدان القصب أو الأشجار على طول شواطئ البحيرة للراحة. وحثت ماركيتاني زوار البحيرة على عدم إزعاج الطيور لأن تشكيلاتها لها طبيعة دفاعية تحميها من الحيوانات المفترسة التي قد تهاجم السرب.
انشرWhatsAppTwitterFacebook
عند غروب الشمس تقدم طيور الزرزور مشهداً رائعاً من الأصوات والحركات.
الجمعة 2023/01/13
انشرWhatsAppTwitterFacebook
مشهد فريد من نوعه
لارنكا (قبرص) - تتراقص طيور الزرزور بتناغم ضمن سرب كبير فوق بحيرة أوروكليني في منطقة لارنكا القبرصية التي تزينها مجموعة من طيور النحام الوردية، لتقدم صورة تخطف الأنفاس بتشكيلاتها قبل غروب الشمس.
وقالت إيلينا ماركيتاني رئيسة الاتصالات بجمعية الطيور القبرصية لوكالة الأنباء القبرصية إن الطيور تصل إلى قبرص لقضاء فصل الشتاء، وأن هذا العام وصلت بأعداد كبيرة، وعند غروب الشمس تقدم طيور الزرزور مشهداً رائعاً من الأصوات والحركات. وأضافت أن “اختيار الطيور لبحيرة أوروكليني لتقيم في عيدان القصب القريب يسلط الضوء على أهمية الأراضي الرطبة على وجه الخصوص”.
وأشارت إلى أن المكان في هذه الأيام مليء بالناس من المصورين المحترفين والهواة الذين يلتقطون صوراً لرقصات الزرزور بالإضافة إلى وصول طيور أخرى مثل البط وطيور الفلامنغوس التي اختارت بحيرة فوروكليني لوجهتها الشتوية.
وقالت ماركيتاني إن صوت الزرزور يحدث أثناء غروب الشمس وأنه أثناء شروق الشمس تغادر الطيور المناطق التي تجلس فيها وتنطلق إلى البحيرة في مجموعات صغيرة لتتغذى هناك. وتجتمع الطيور قبل غروب الشمس لتكون منظراً رائعاً فريداً قبل العودة إلى عيدان القصب أو الأشجار على طول شواطئ البحيرة للراحة. وحثت ماركيتاني زوار البحيرة على عدم إزعاج الطيور لأن تشكيلاتها لها طبيعة دفاعية تحميها من الحيوانات المفترسة التي قد تهاجم السرب.
انشرWhatsAppTwitterFacebook