أهمية إدارة الوقت
أهمية إدارة الوقت استغلال الوقت لإنجاز مهم أكثر يجب أن يدرك الشخص أنّ الوقت مورد محدود، لكن الناس يختلفون في تقسيمهم لهذا الوقت نظراً إلى تفاوت مهاراتهم في ذلك، فأحياناً قد يقوم أحد الموظفين بنصف حجم العمل الذي يؤديه زميل آخر له؛ وأحياناً قد يتميّز أحد الموظفين بإنجازه للمهام أو العمل المطلوب بشكل أسرع من غيره وهو ما يؤدّي إلى ترقيته؛ لذلك في حال رغب الشخص بتطوير مستواه الوظيفي فلا بدّ من أن يُحسّن مهاراته في إدارة الوقت.[١] 0 seconds of 0 seconds تحميل الإعلان إنجاز العمل المطلوب تُساهم إدارة الوقت في مساعدة الشخص خلال أدائه العمل المطلوب منه وتحديد أولوياته من المهام، الأمر الذي يجعله يشعر بأنّه يملك الوقت الكافي للتفكير وبذل الجهد في عمله أو مشروعه، وإنجاز ما هو مطلوب منه بشكل كامل قبل الموعد النهائي المحدد لتسليم المشروع، وبالتالي فهو ينجز المهام المطلوبة بتأنّي وهدوء دون عجلة، وهو ما يجعل عمله متقناً وذا جودة عالية.[
تعزيز الثقة بالنفس يُعدّ إنهاء الأعمال والمهام المطلوب إتمامها من الشخص أحد أهم الأسباب التي تُشعره بالإنجاز والثقة في قدراته ومهاراته؛ وغالباً يمتلك الشخص هذا الشعور بالثقة عند نجاحه في إدارة وقته بشكل صحيح، وإنجاز عمله ومهامه بمواعيدها المحددة، ولا شك أنّ هذا الشعور يمنحه حافزاً كبيراً يدفعه للعمل باستمرار لغاية تطوير مهاراته في إدارة الوقت وتحسينها لاغتنام أيّة فرص جديدة.[٢] تقليل حدة التوتر يشعر الشخص عادةً بالتوتر عندما يعتقد بأنّه لا يتحكّم بوقته بشكل صحيح، وهناك بعض العلامات التي تدل على التوتر، ومنها على سبيل المثال: شعور الشخص بأنّه غير قادر على إنهاء عمله، أو أنّه يُنجز أموراً قليلةً على الرغم من انشغاله الدائم، كما أنّه قد يُعاني من قلة النوم خلال الليل؛ لذا فإنّ تطوير مهاراته في إدارة الوقت وتعزيزها قد يكون الخيار الأمثل لمساعدته على تقليص حجم التوتر لديه.[٣] تطوير العلاقات الشخصية تُعزّز مهارات إدارة الوقت العلاقات الاجتماعية والشخصية وتُساعد على تطويرها؛ ففي حال نجاح الشخص في إدارة وقته، فإنّ ذلك سيُمكّنه من تخصيص وقت للعلاقات مع الأهل والأصدقاء، وهو أمر ضروري جداً؛ لأنّ العلاقات الشخصية القوية تُعتبر ظاهرة صحية تنعكس إيجاباً على كافة مناحي حياة الفرد؛ فهي تُشكّل له حافزاً ليكون أكثر إنتاجاً؛ كما أنّها قد تمنحه الفرصة للتفكير بشكل أفضل، وهو ما قد يكون سبباً في اتخاذ قرارات أفضل.[٣] الاسترخاء والاستمتاع بالوقت يُساعد شعور الشخص بالإنجاز في مهامه على بقائه متحمّساً للعمل؛ لكن في حال شعر أنّه يقضي نهاره مشغولاً دون حجم إنجاز يُذكر فهذا سيتسبّب له بالإحباط والملل وفقدان الحماس؛ لذلك فقدرة الشخص على إدراك آلية تنظيم وقته وتقسيمه ليشمل جميع النشاطات والممارسات في مختلف جوانب حياته ستُمكّنه من الاسترخاء والاستمتاع بوقته.[٤] إتاحة المزيد من الفرص تُعدّ مهارات إدارة الوقت وحسن تنظيمه إحدى المهارات الأساسية التي يبحث عنها أصحاب العمل؛ فالقدرة على تحديد الأولويات من المهام المطلوبة وجدولة العمل يُعدّ أمراً مرغوباً بشدّة لدى أيّ شركة؛ وذلك لأنّ إدارة الوقت بشكل فعّال تخلق المزيد من الفرص التي يُمكن استثمارها لصالح الشركة وتُقلل من إهدار الوقت في الأمور والأنشطة غير المهمة.[٥]
أهمية إدارة الوقت استغلال الوقت لإنجاز مهم أكثر يجب أن يدرك الشخص أنّ الوقت مورد محدود، لكن الناس يختلفون في تقسيمهم لهذا الوقت نظراً إلى تفاوت مهاراتهم في ذلك، فأحياناً قد يقوم أحد الموظفين بنصف حجم العمل الذي يؤديه زميل آخر له؛ وأحياناً قد يتميّز أحد الموظفين بإنجازه للمهام أو العمل المطلوب بشكل أسرع من غيره وهو ما يؤدّي إلى ترقيته؛ لذلك في حال رغب الشخص بتطوير مستواه الوظيفي فلا بدّ من أن يُحسّن مهاراته في إدارة الوقت.[١] 0 seconds of 0 seconds تحميل الإعلان إنجاز العمل المطلوب تُساهم إدارة الوقت في مساعدة الشخص خلال أدائه العمل المطلوب منه وتحديد أولوياته من المهام، الأمر الذي يجعله يشعر بأنّه يملك الوقت الكافي للتفكير وبذل الجهد في عمله أو مشروعه، وإنجاز ما هو مطلوب منه بشكل كامل قبل الموعد النهائي المحدد لتسليم المشروع، وبالتالي فهو ينجز المهام المطلوبة بتأنّي وهدوء دون عجلة، وهو ما يجعل عمله متقناً وذا جودة عالية.[
تعزيز الثقة بالنفس يُعدّ إنهاء الأعمال والمهام المطلوب إتمامها من الشخص أحد أهم الأسباب التي تُشعره بالإنجاز والثقة في قدراته ومهاراته؛ وغالباً يمتلك الشخص هذا الشعور بالثقة عند نجاحه في إدارة وقته بشكل صحيح، وإنجاز عمله ومهامه بمواعيدها المحددة، ولا شك أنّ هذا الشعور يمنحه حافزاً كبيراً يدفعه للعمل باستمرار لغاية تطوير مهاراته في إدارة الوقت وتحسينها لاغتنام أيّة فرص جديدة.[٢] تقليل حدة التوتر يشعر الشخص عادةً بالتوتر عندما يعتقد بأنّه لا يتحكّم بوقته بشكل صحيح، وهناك بعض العلامات التي تدل على التوتر، ومنها على سبيل المثال: شعور الشخص بأنّه غير قادر على إنهاء عمله، أو أنّه يُنجز أموراً قليلةً على الرغم من انشغاله الدائم، كما أنّه قد يُعاني من قلة النوم خلال الليل؛ لذا فإنّ تطوير مهاراته في إدارة الوقت وتعزيزها قد يكون الخيار الأمثل لمساعدته على تقليص حجم التوتر لديه.[٣] تطوير العلاقات الشخصية تُعزّز مهارات إدارة الوقت العلاقات الاجتماعية والشخصية وتُساعد على تطويرها؛ ففي حال نجاح الشخص في إدارة وقته، فإنّ ذلك سيُمكّنه من تخصيص وقت للعلاقات مع الأهل والأصدقاء، وهو أمر ضروري جداً؛ لأنّ العلاقات الشخصية القوية تُعتبر ظاهرة صحية تنعكس إيجاباً على كافة مناحي حياة الفرد؛ فهي تُشكّل له حافزاً ليكون أكثر إنتاجاً؛ كما أنّها قد تمنحه الفرصة للتفكير بشكل أفضل، وهو ما قد يكون سبباً في اتخاذ قرارات أفضل.[٣] الاسترخاء والاستمتاع بالوقت يُساعد شعور الشخص بالإنجاز في مهامه على بقائه متحمّساً للعمل؛ لكن في حال شعر أنّه يقضي نهاره مشغولاً دون حجم إنجاز يُذكر فهذا سيتسبّب له بالإحباط والملل وفقدان الحماس؛ لذلك فقدرة الشخص على إدراك آلية تنظيم وقته وتقسيمه ليشمل جميع النشاطات والممارسات في مختلف جوانب حياته ستُمكّنه من الاسترخاء والاستمتاع بوقته.[٤] إتاحة المزيد من الفرص تُعدّ مهارات إدارة الوقت وحسن تنظيمه إحدى المهارات الأساسية التي يبحث عنها أصحاب العمل؛ فالقدرة على تحديد الأولويات من المهام المطلوبة وجدولة العمل يُعدّ أمراً مرغوباً بشدّة لدى أيّ شركة؛ وذلك لأنّ إدارة الوقت بشكل فعّال تخلق المزيد من الفرص التي يُمكن استثمارها لصالح الشركة وتُقلل من إهدار الوقت في الأمور والأنشطة غير المهمة.[٥]
تعليق