كيف أنظم وقت طفلي
تحديد الأولويات يجب تشجيع الطفل أولاً على تحديد الواجبات المطلوب منه تنفيذها وفقاً لأولوياتها، وذلك قبل البدء بتنفيذها، ولتسهيل فكرة مفهوم الأولوية لديه، يُمكن تشجيعه على استخدام طريقة: الأوّل، التالي، والأخير، أيّ أن يُفكّر الطفل في الأمور التي يجب القيام بها في بداية يومه كتنظيف الأسنان مثلاً، ثمّ الانتقال إلى المهمة التالية كتجهيز الكتب المدرسية، والانتهاء من الواجبات الدراسية قبل موعد النوم، وأخيراً تنظيف أسنانه قبل النوم، وتجهيز ملابسه لليوم التالي.[١] يُنصح بتنظيم الواجبات الدراسية حسب الأولوية أيضاً، إذ يُنصح بتجنب وضع الواجبات الطويلة أو الصعبة على رأس القائمة، وكذلك تجنب وضعها في النهاية، وإذا كان لدى الطفل مهمة، وكانت أمامه عدّة أيام لإنجازها فبالإمكان تقسيمها إلى أجزاء صغيرة وتوزيعها على برامج العمل.
تنظيم وقت الدراسة يجب مشاركة الطفل بتنظيم وقت الدراسة وتحديد وقت معين للمذاكرة يومياً، وهناك وجهات نظر عديدة حول اختيار الوقت الأفضل لذلك، منها ألّا تكون الدراسة بعد الرجوع من المدرسة مباشرة، إذ إنّ هذا الوقت يجب أن يكون مخصصاً للراحة،[٢] ويرى آخرون أنّ الدراسة بعد العودة من المدرسة مباشرةً دون مماطلة أو تأخير تُشعر الطفل بالإنجاز، كما أنّ ما تعلّمه في المدرسة سيكون حاضراً في ذهنه، ممّا يُسهّل عليه استرجاع ملاحظات معلّميه وحلّ الواجبات بشكل أسرع وأسهل.[٣] تنظيم وقت الفراغ يجب الانتباه إلى تضمين وقت فراغ عند إعداد برنامج يُنظّم وقت الطفل؛ فرغم أنّ اللعب غير المنظّم يُمكن أن يكون ممتعاً، إلّا أنّ تحديد وقت بداية ونهاية له يساهم في تعزيز فكرة أهمية إدارة الوقت لدى الطفل، ومن خلال تخصيص وقت الفراغ، سيرى الطفل أنّ إدارة الوقت لا تتضمّن مهاماً أو أنشطةً منظمةً يجب القيام بها في الوقت المناسب فقط، إنّما تتضمن أيضاً فترات من الرفاهية واللعب.[١]
تحديد الأولويات يجب تشجيع الطفل أولاً على تحديد الواجبات المطلوب منه تنفيذها وفقاً لأولوياتها، وذلك قبل البدء بتنفيذها، ولتسهيل فكرة مفهوم الأولوية لديه، يُمكن تشجيعه على استخدام طريقة: الأوّل، التالي، والأخير، أيّ أن يُفكّر الطفل في الأمور التي يجب القيام بها في بداية يومه كتنظيف الأسنان مثلاً، ثمّ الانتقال إلى المهمة التالية كتجهيز الكتب المدرسية، والانتهاء من الواجبات الدراسية قبل موعد النوم، وأخيراً تنظيف أسنانه قبل النوم، وتجهيز ملابسه لليوم التالي.[١] يُنصح بتنظيم الواجبات الدراسية حسب الأولوية أيضاً، إذ يُنصح بتجنب وضع الواجبات الطويلة أو الصعبة على رأس القائمة، وكذلك تجنب وضعها في النهاية، وإذا كان لدى الطفل مهمة، وكانت أمامه عدّة أيام لإنجازها فبالإمكان تقسيمها إلى أجزاء صغيرة وتوزيعها على برامج العمل.
تنظيم وقت الدراسة يجب مشاركة الطفل بتنظيم وقت الدراسة وتحديد وقت معين للمذاكرة يومياً، وهناك وجهات نظر عديدة حول اختيار الوقت الأفضل لذلك، منها ألّا تكون الدراسة بعد الرجوع من المدرسة مباشرة، إذ إنّ هذا الوقت يجب أن يكون مخصصاً للراحة،[٢] ويرى آخرون أنّ الدراسة بعد العودة من المدرسة مباشرةً دون مماطلة أو تأخير تُشعر الطفل بالإنجاز، كما أنّ ما تعلّمه في المدرسة سيكون حاضراً في ذهنه، ممّا يُسهّل عليه استرجاع ملاحظات معلّميه وحلّ الواجبات بشكل أسرع وأسهل.[٣] تنظيم وقت الفراغ يجب الانتباه إلى تضمين وقت فراغ عند إعداد برنامج يُنظّم وقت الطفل؛ فرغم أنّ اللعب غير المنظّم يُمكن أن يكون ممتعاً، إلّا أنّ تحديد وقت بداية ونهاية له يساهم في تعزيز فكرة أهمية إدارة الوقت لدى الطفل، ومن خلال تخصيص وقت الفراغ، سيرى الطفل أنّ إدارة الوقت لا تتضمّن مهاماً أو أنشطةً منظمةً يجب القيام بها في الوقت المناسب فقط، إنّما تتضمن أيضاً فترات من الرفاهية واللعب.[١]
تعليق