كيف تصبح كاتباً مميزاً
الكتابة بدأ التاريخ البشري المعروف باختراع الكتابة، وإن دلّ هذا على شيء فإنّما يدلّ على قيمة الكلمة المكتوبة في حياة الإنسان البشريّة بصفة عامّة، ورغم التطورات الضخمة التي شهدتها البشرية في شتّى المجالات فإنّ الكتابة لازالت تحتفظ برونقها وأصالتها كأحد الأشكال الإبداعيّة التي يحاول البشر من خلالها التعبير عن إبداعاتهم وأفكارهم ونقل الخبرات إلى الأجيال الجديدة. تُعدّ ممارسة الكتابة أمراً شاقاً بالنسبة إلى الكثير من الراغبين في ذلك رغم اقتناعهم بامتلاك الموهبة اللازمة، لذا فإنّ الحصول على النصائح من الكتاب الكبار يعد حلّاً مناسباً لبدء طريق الكتابة والسير على نهج الأدباء العظام للوصول إلى مرحلة متميزة من القدرة على الكتابة.
كيف تصبح كاتباً متميزاً جمع الأفكار التميز في الكتابة يبدأ من الأفكار الجديدة التي يتناولها الكاتب، سواءً كانت أفكاراً أدبية خيالية أو واقعية يتمّ مزجها بالخيال، ومن أجل تحقيق تفرد الكاتب يجب الحصول على قدر كبير من المعلومات عن كافة أمور الحياة والخبرات البشرية، والاطلاع على ثقافات ومعارف مختلفة، إلى جانب خوض تجارب حياتية متنوّعة، ويمكن الوصول إلى هذا بواسطة القراءة المكثّفة في كافّة المجالات، فمقياس تقدم الكاتب بمدى الكتب التي يقرأها ويحصل منها على العديد من الأفكار التي يتمّ اختزانها في العقل الباطن لتظهر بعد ذلك بصورة لا واعية في كتاباته بعد دمجها بخبرات ذاتيّة أو آراء الكاتب نفسه. تطوير الكتابة الفارق بين الكاتب المبتدئ والكاتب المحترف يكمن في الممارسة اليومية لعملية الكتابة واتخاذها مهنة ذات مواعيد لا يمكن التراجع عنها بالنسبة للكاتب المحترف، أما الكتاب المبتدئ الذي يتمتع بالموهبة ويترك الأمر حتى يحصل على الإلهام فإنه في الغالب ما ينضب معين أفكاره ويتوقف عن الكتابة بعد فترة قصيرةٍ، لذا يجب ممارسة الكتابة بصورة يوميّة والتدريب على التقنيات المختلفة في الوصف واستخدام الكلمات وغير ذلك، وحتى في حالات عدم وجود أفكار جديدة يجب كتابة أي شيء، وذلك لتحفيز العقل بشكل دائم والوصول لدرجة عالية من السلاسة في الكتابة. تطوير الأفكار المرحلة الأولى من الكتابة يجب أن تكون مرحلة الحرية التي يكتب فيها المؤلف كل ما يجول بخاطره دون التقيد بمراجعات أو تدقيق، وذلك لعدم إيقاف الأفكار التي تجول بخاطره، ويجب أن يتخلّى الكاتب في تلك المرحلة عن كل الحسابات المتعقلة بالقارئ أو عدد المشاهد أو حذف أو تعديل بعض الجمل والألفاظ، وبعد الانتهاء تماماً من الكتابة الأولى يصبح لدى الكاتب مادة خام للعمل عليها وتعديلها، ويمكنه في تلك المرحلة إعادة بناء الأفكار وتطويرها بشكل أكثر احترافية، ولكن دون الإخلال بالحالة الإبداعية الأولى التي تمت الكتابة أثنائها.
الكتابة بدأ التاريخ البشري المعروف باختراع الكتابة، وإن دلّ هذا على شيء فإنّما يدلّ على قيمة الكلمة المكتوبة في حياة الإنسان البشريّة بصفة عامّة، ورغم التطورات الضخمة التي شهدتها البشرية في شتّى المجالات فإنّ الكتابة لازالت تحتفظ برونقها وأصالتها كأحد الأشكال الإبداعيّة التي يحاول البشر من خلالها التعبير عن إبداعاتهم وأفكارهم ونقل الخبرات إلى الأجيال الجديدة. تُعدّ ممارسة الكتابة أمراً شاقاً بالنسبة إلى الكثير من الراغبين في ذلك رغم اقتناعهم بامتلاك الموهبة اللازمة، لذا فإنّ الحصول على النصائح من الكتاب الكبار يعد حلّاً مناسباً لبدء طريق الكتابة والسير على نهج الأدباء العظام للوصول إلى مرحلة متميزة من القدرة على الكتابة.
كيف تصبح كاتباً متميزاً جمع الأفكار التميز في الكتابة يبدأ من الأفكار الجديدة التي يتناولها الكاتب، سواءً كانت أفكاراً أدبية خيالية أو واقعية يتمّ مزجها بالخيال، ومن أجل تحقيق تفرد الكاتب يجب الحصول على قدر كبير من المعلومات عن كافة أمور الحياة والخبرات البشرية، والاطلاع على ثقافات ومعارف مختلفة، إلى جانب خوض تجارب حياتية متنوّعة، ويمكن الوصول إلى هذا بواسطة القراءة المكثّفة في كافّة المجالات، فمقياس تقدم الكاتب بمدى الكتب التي يقرأها ويحصل منها على العديد من الأفكار التي يتمّ اختزانها في العقل الباطن لتظهر بعد ذلك بصورة لا واعية في كتاباته بعد دمجها بخبرات ذاتيّة أو آراء الكاتب نفسه. تطوير الكتابة الفارق بين الكاتب المبتدئ والكاتب المحترف يكمن في الممارسة اليومية لعملية الكتابة واتخاذها مهنة ذات مواعيد لا يمكن التراجع عنها بالنسبة للكاتب المحترف، أما الكتاب المبتدئ الذي يتمتع بالموهبة ويترك الأمر حتى يحصل على الإلهام فإنه في الغالب ما ينضب معين أفكاره ويتوقف عن الكتابة بعد فترة قصيرةٍ، لذا يجب ممارسة الكتابة بصورة يوميّة والتدريب على التقنيات المختلفة في الوصف واستخدام الكلمات وغير ذلك، وحتى في حالات عدم وجود أفكار جديدة يجب كتابة أي شيء، وذلك لتحفيز العقل بشكل دائم والوصول لدرجة عالية من السلاسة في الكتابة. تطوير الأفكار المرحلة الأولى من الكتابة يجب أن تكون مرحلة الحرية التي يكتب فيها المؤلف كل ما يجول بخاطره دون التقيد بمراجعات أو تدقيق، وذلك لعدم إيقاف الأفكار التي تجول بخاطره، ويجب أن يتخلّى الكاتب في تلك المرحلة عن كل الحسابات المتعقلة بالقارئ أو عدد المشاهد أو حذف أو تعديل بعض الجمل والألفاظ، وبعد الانتهاء تماماً من الكتابة الأولى يصبح لدى الكاتب مادة خام للعمل عليها وتعديلها، ويمكنه في تلك المرحلة إعادة بناء الأفكار وتطويرها بشكل أكثر احترافية، ولكن دون الإخلال بالحالة الإبداعية الأولى التي تمت الكتابة أثنائها.
تعليق