كيف تكون إنساناً ناجحاً في عملك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كيف تكون إنساناً ناجحاً في عملك

    كيف تكون إنساناً ناجحاً في عملك

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	كيف_تكون_إنساناً_ناجحاً_في_عملك.jpg 
مشاهدات:	26 
الحجم:	33.0 كيلوبايت 
الهوية:	51222

    التحدث بثقة تعتبر القدرة على التحدث بوضوح، وثقةـ وإقناع أمام الطرف المقابل سواء كان فرداً أو آلاف الأشخاص من أهم المهارات التي يمكن لأي شخص تطويرها، فالأشخاص الذين يتحدّثون بفعالية يتمتعون بثقة وراحة أكبر مع أنفسهم كما يتمكنون من جذب من حولهم، والقدرة على التحدث بفعالية تبدء بالقدرة على بيع أي شيء من المنتجات، وتنتهي بامتلاك أفكار أيدولوجية، ووجهات نظر عالمية، كما تعود بفوائد عديدة على صاحبها من حيث التقدم للوظائف، والحصول على المزيد من العملاء، وتمويل الأعمال.[١] الاستماع الجيد لا يقتصر الأمر على الاستماع فقط بل يتعدى ذلك للاستماع النشط والفعال، أي الانخراط بشكل كامل عند التحدُّث مع شخص ما، وإجراء اتصال بالأعين مع المُتحدّث، والإيماء عند الموافقة على فكرة ما، أو عند طرح الأسئلة التوضيحية، والاستماع للطرف الآخر دون مقاطعته، وأخذ الوقت الكافي للتفكير في الرد ثم توضيح الإجابة له، والحرص على عدم الإجابة عن أي من استفساراته، أو أسئلته دون تفكير.[٢]


    الالتزام بمواعيد العمل من الأساسيات التي تساعد أي شخص على النجاح في عمله الوصول للعمل في الوقت المحدّد، أو حتى في وقت مبكّر، وإنجاز المهمات والواجبات المهنية في الموعد النهائي أو قبل ذلك، ومُتابعة الوعود المهنيّة أو المهمام المطلوبة، أو أي من الأعمال التي تطوع لأدائها، فالموثوقية هي الأساس لكسب ثقة المدير، والزملاء وتحويل صاحبها إلى جزء لا يتجزّأ من الشركة.[٣] التعامل بمهنية من الخطوات التي تُساعد في تحسين مستوى العمل التعامل مع العملاء والمشرفين والموظفين بأسلوب مهني واضح، وودي، وموجز، والمحافظة على المُناقشات على المستوى المهني، والابتعاد عن القيل والقال، ومُحاولة التواصل معهم بأسلوب مهني يُساعد على التسويق للنفس بنجاح في مجال العمل الخاص، والتعبير عن الأفكار، والأهداف الشخصيّة، وإظهار الرغبة القويّة للنجاح في العمل.[٣]


  • #2
    كيف أكون ناجحاً في حياتي

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	كيف_أكون_ناجحاً_في_حياتي.jpg 
مشاهدات:	20 
الحجم:	25.2 كيلوبايت 
الهوية:	51224

    طرق النجاح في الحياة يسعى الأشخاص دائماً لتحقيق النجاح في حياتهم بكافة الجوانب، ومن أبرز الطرق والنصائح التي تُساعد على النجاح في الحياة ما يأتي: الاستمتاع بالتجارب الحياتية والتعلّم منها يُنصح أن يُركّزالشخص على التعلّم من حصيلة تجاربه الحياتية ولا يكون تركيزه على النتائج المُحقّقة فقط، حيث إنّ مراحل البحث والاكتشاف والتجريب التي يمرّ بها الشخص يجب أن تكون حافزاً للنجاح وتحسين النتائج التي يُمكن تحقيقها؛ لذا يُنصح بمحاولة الاستمتاع بكافة الأوقات التي يسعى فيه الشخص لتحقيق هدف ما وعدم أخذ الأمور بجديّة زائدة عن اللزوم.[١] عدم الخوف من الفشل يقود الفشل إلى النجاح إذا اتخذه الشخص كبداية جديدة له وليس كشعور بالهزيمة فقط،[٢] فالمحاولات العديدة الفاشلة تُعطي صاحبها دروساً مساعدةً له لمعرفة ما عليه تجنّب فعله ومعرفة البدائل الممكنة لتحقيق هدفه؛ لذا يجب الانتباه للأخطاء ودراستها وعدم الخوف من الفشل للوصول إلى النجاح،[٣] ويُشار إلى أنّ الخوف من التغيير ينزع من الشخص استقراره وشعوره بالأمان لذا يجب أن يخوض المغامرة للوصول إلى مبتغاه من النجاح.[٤]

    امتلاك عقلية النمو تشير بحوث أجرتها أستاذة علم النفس كارول دويك إلى وجود نوعين من العقليات؛ عقلياتة ثابتة وعقليات النمو، إذ إنّ الأشخاص في العقلية الثابتة يعتقدون بأنّ صفاتهم وذكاءهم أمور ثابتة وأنّ مواهبهم الفطرية تُغني عن بذل الجهد اللازم لتحقيق النجاح، بينما الأشخاص ذوو عقلية النمو يفوقون أصحاب العقول الثابتة في القدرة على تطوير مهاراتهم وتحقيق النجاح.[٥] يُشار إلى وجود طرق تُساعد الأشخاص على تكوين عقلية النمو، من أهمّها الإيمان بأهمية العمل وبذل الجهد لتحقيق الهدف، وعدم اليأس من الصعوبات التي تواجههم بل تطوير مهاراتهم من أجل تحدّي تلك الصعوبات ومواجهتها، وعدم الاستسلام للفشل بل اتخاذه طريقاً للتعلّم وتطوير الذات وإعادة المحاولة بشكل مختلف.[٥] تعلّم قول لا يرى الكاتب هربرت بايارد سوب أنّ تعلّم قول لا أحد أهم طرق النجاح، أمّا قول نعم بشكل مستمر في محاولةٍ لإرضاء الجميع هو بمثابة وصفة للفشل، إذ إنّه يُلزِم الشخص بأمور كثيرة تؤدّي إلى استنفاذ طاقته ولا تخدمه على المدى الطويل في حياته، وبالتالي فإنّ قول لا قد يكون صعباً في البداية إلّا أنّه سيكون أكثر فائدةً لصاحبه على المدى الطويل وخاصةً في المجال المهني.[٢] الالتزام بتحقيق الهدف يوجد عوامل عدّة تُساعد الفرد على الالتزام بتحقيق هدفه، تتمثّل في التركيز بدايةً على الهدف المطلوب تحقيقه، والابتعاد عن أيّ مشتتات للتركيز، إضافةً إلى التواصل مع الأشخاص الإيجابيين الذين يؤثّرون على الأشخاص من حولهم بطريقة مفيدة لهم، كما أنّ وجود شخص يُقيّم مدى نجاح الهدف أو يوضّح أوجه التقصير من العوامل المهمّة المساعدة في تحقيق ذلك الهدف، ويُنصح بتخصيص وقت بسيط للتفكير في طرق تحقيق الهدف حتّى يعرف الفرد مدى إمكانية تنفيذها، ويُميّز الطرق التي تخدم تحقيق هدفه أو تُعيقه.[٦] وضع خطة مالية يعدّ وضع خطة مالية لضمان استقرار الشخص مادياً بغضّ النظر عن مستوى دخله أمراً مهمّاً لتحقيق نجاحه، إذ يُنصح باقتطاع جزءٍ للادخار من الراتب الشهري وحُسن استثمار الزائد من الدخل، كما يجب على الشخص مراقبة معدّل نفقاته الشهرية للسيطرة على أيّة زيادة في المصروفات، إضافةً إلى ضرورة معرفة صافي الدخل بعد الخصومات التي يمرّ بها الراتب؛ كاقتطاع الضمان الاجتماعي، والتأمين الصحي، والأقساط والقروض، أمّا في حال كان الدخل لا يُغطّي النفقات المترتبة على الشخص فعليه إعادة النظر في مجالات الإنفاق التي يُمكن تقليصها.[٧]

    تعليق


    • #3
      كيف تكون ناجحاً في حياتك العملية

      اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	كيف_تكون_ناجحاً_في_حياتك_العملية.jpg 
مشاهدات:	21 
الحجم:	20.8 كيلوبايت 
الهوية:	51226 النجاح والتفوّق يطمح جميع الناس للحصول على النجاح والتفوّق في جميع المجالات الحياتية العمليّة والعلميّة، فيُعتبر النجاح وتحقيق الأهداف الأولوية الأولى لجميع الأشخاص، والسبب الذي يدفعهم لبذل الجهد والاجتهاد، ولكن لا يُمكن تحقيق النجاح بسهولةٍ وعشوائية بل تحتاج العملية لخطوات منظّمة وقواعد أساسيّة لتحقيقها. فالنجاح يمكن تعريفه بأنه تحقيق هدف أو غاية معينه.[١] 0 seconds of 0 seconds قواعد أساسية لتحقيق النجاح الحياة الصحيّة والمنظّمة الخطوة الأولى للحصول على النجاح؛ فالعشوائية مدمّرة للنجاح وتهدد حياة الأشخاص، فتحصيل النجاح مرتبط ارتباط وثيق fالصحة النفسية والجسدية، والقواعد التالية توضّح ذلك:[٢]
      المحافظة على الصحّة الجسدية من خلال تناول الأغذية الصحيّة والمفيدة كالفواكه والخضروات، وتجنّب ما يُسبّب في تعرّض الجسم للأمراض كالأطعمة المضرّة والوجبات السريعة والمشروبات الغازية. التخلّص من الوزن الزائد؛ فقد أثبتت العديد من الدراسات أنّ الوزن الزائد يؤثّر على صحّة العقل والاستيعاب والتفكير. الاعتناء بالصحّة النفسية وحمايتها من الأمراض، وتجنّب القلق والتوتّر والخوف. الحصول على كميّة كافية من النوم، لأهميته في تقوية الاستيعاب والتفكير. بداية اليوم بعادات صحيّة كالتمارين الرياضية؛ فالتمارين تساعد على تحسين نشاط الدورة الدموية، وتناول المشروبات الصحيّة الساخنة ;الحليب ,الشاي والأعشاب الطبيعية. كيف تكون ناجحاً في حياتك العملية بعد تحقيق السلامة الجسدية والنفسية يصبح الإنسان مهيّئاً لإحراز التقّدم وتحقيق الأهداف والنجاح، وما يلي عدّة نصائح لإحراز النجاح: تأهيل النفس، أي تحصيل قاعدة علمية تكفي لتحقيق الأهداف العلمية؛ كالتعليم المدرسي، أو التعليم الجامعي، أو الدورات العلمية. قراءة الكتب التي تعالج كيفية تحقيق النجاح بشكلٍ مفصّل ككتب التنمية للدكتور إبراهيم الفقي والتي لاقت ناجحاً باهراً وتأثيراً كبيراً على قارئيها من مختلف أنحاء العالم. الاستعانة بدورات التنمية البشرية. الاستعانة بصديق مقرّب لأخذ النصائح، أو طبيب نفسي عند الحاجة. التخطيط للنجاح بشكلٍ دقيق، وكتابة الخطوات والمراحل التي ستقود إليه بشكل واضح، وتحديد الفترات الزمنية التي ستستهلكها كل مرحلة. تحديد الإمكانيات الشخصية ومدى توافقها مع القدرات المطلوب بذلها لتحقيق الأهداف. كتابة عبارات تحفيزية ولصقها في أنحاء الغرفة للتشجيع وزيادة النشاط. بداية اليوم بشكلٍ سليم، ويمكن الاستعانة بالخطوات التالية: الاستيقاظ مبكراً لاستغلال أكبر وقت ممكن من اليوم في تحقيق النجاح وإحراز التقدّم. بداية اليوم بعادات سليمة كالصلاة وقراءة القرآن؛ فالروحانيات مهمّة جداً في الحفاظ على سلامة الصحّة النفسية، وتناول المشروبات الساخنة التي تساعد على التركيز وهدوء الأعصاب كالزنجبيل والقهوة. فحص الجدول الزمني لإنجاز المهام، والالتزام به. التواصل مع الأصدقاء والعائلة يومياً وعدم اللجوء للعزلة؛ لما تُسبّبه من مشاكل نفسية.[٣]

      تعليق


      • #4
        كيف تصبح مميزاً في عملك

        اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	كيف_تصبح_مميزاً_في_عملك.jpg 
مشاهدات:	16 
الحجم:	19.1 كيلوبايت 
الهوية:	51228

        كيفية التميز في العمل توجد عدّة خطوات يمكن القيام بها للتميز في العمل، ومنها ما يأتي: أداء العمل على أفضل وجه يتطلب القيام بالمهام بشكل ممتاز في العمل التركيز على عدّة أمور مهمة، ومنها ما يأتي:[١] دقة المواعيد: يُعتبر الحضور إلى العمل والاجتماعات في الوقت المُحدّد من صفات الشخص المميّز في عمله، فلا يمكن اعتبار المُتأخر عن عمله بشكل مستمر متميّزاً، لذلك فمن الأفضل الاستيقاظ باكراً جداً، وأبكر من الوقت المناسب، حيث إنّ أخذ الاحتياط لما قد يطرأ من أمور يؤكد الحرص على الوصول في الوقت المحدد، بالإضافة إلى أهمية الوصول باكراً بما يقارب 5-10 دقائق إلى العمل أو الاجتماع، فذلك سيجعل المدير في العمل يرى مدى جدية الشخص في عمله. الإنجاز الفردي: يُحب المدراء في العمل الموظف الذي يمتلك القدرة على أداء عمله وإكماله بفرده، دون طلب مساعدة من أحد، بالإضافة إلى القدرة على إيجاد الحلول للمشكلات، لذلك على من يرغب بالتّميّز في عمله الانتباه جيداً في فترة التّدريب، وكتابة الملاحظات المهمة، فالإنجاز بشكل فردي يثير إعجاب الرؤساء في العمل. التأقلم بسرعة: تطرأ أحياناً بعض التغيرات في العمل، مثل التغيرات في روتين العمل وسياساته، أو استخدام نظام حاسوب آخر، ويأتي التميّز في هذه المرحلة من خلال التأقلم مع التّغيير بأسرع ما يمكن، وتعلّم كل ما هو جديد، وفهم سير الأمور، والقيام بالعمل بشكل سلس. التركيز على العمل: إنّ بذل الجهد والطاقة في العمل من أهم الصفات التي تميّز الشخص في عمله، فالرؤساء في العمل يرغبون بالموظف القادر على الإنتاج، والذي يصب تركيزه على عمله، حيث إنّ لذلك أثر كبير في تقوية علاقة الشّخص برئيسه. النظام: يُعتبر الشخص المُنظّم شخصاً فعّالاً في عمله، خاصةً أنّه يُخطّط لعمله، ولمواعيد التسليم لديه، كما للتنظيم دور في التزام الشخص بالجداول الزمنية خاصته، ويمنح الشخص الوقت للرد على بريده الإلكتروني خلال 24 ساعة. قوة الملاحظة: تمنح قوة الملاحظة الشخص القدرة على التركيز في عمله، والانتباه إلى تفاصيله كلّها، وعدم التّشتّت في أداء المهام، بالإضافة إلى دورها في معرفة الكثير عن العملاء، والأمور المفضّلة لديهم.

        التصرف بالطريقة الصحيحة في العمل يتصرف الشخص المميز في عمله بطريقة صحيحة تجعل منه شخصاً مميزاً في عمله، ويكون ذلك من خلال ما يأتي: الشغف بالعمل: يجب أن لا يكون الحماس للعمل نوعاً من التمثيل المزيف، فعلى من يرغب بالتميّز في عمله الشعور الحقيقي بالشغف والنشاط لأداء مهام عمله، فالشخص المميز يأخذ عمله على محمل الجد.[٢] التفكير المبدع: يتمتع الشخص المتميز في عمله بالقدرة على حلّ المشكلات بطريقة مبدعة، لذلك من المهم أن يمتلك الشخص أفكاراً جديدة دائماً، وخارجة عن الصندوق، والاهتمام بأخذ زمام المبادرة في العمل، وعدم التردد في تحمّل المسؤولية، والاندفاع بشكل ذاتي إلى تحقيق الأهداف، وإيجاد حلول للمشكلات التي تظهر في طريق العمل، ليكون بذلك شخصاً مميّزاً تبحث الشركات عنه لضمه إلى فريق العمل لديها.[٢][٣] الإيجابية في العمل: يتطلّب التميّز والتّفوق في العمل شعور الشخص بالتفاؤل والتفكير بطريقة إيجابية، حيث إنّ التفاؤل له تأثير على زملاء العمل ومكان العمل نفسه، فتلك الطاقة الإيجابية تولّد أفكار جديدة.[٤] النزاهة: يتصف الشخص الذي يرغب بالتميّز في عمله بالصدق والنزاهة، خاصةً في تصرفاته مع العملاء، الأمر الذي يجعله محط جذب لهم، ممّا يعود بالازدهار على العمل، بالإضافة إلى أنّه يتصف بتقبّل النقد ومحاولة إصلاح عمله وتعلّم المزيد، واتّباع قواعد وسياسات المؤسسة التي يعمل فيها، ولذلك أثر كبير في إلهام الزملاء في العمل.[٤][٣] المظهر التسويقي: يهتم الشخص الراغب بالتميّز في عمله بمظهره، بحيث يكون مظهره جذاباً للعملاء، وذلك من خلال الاهتمام بالملابس والمظهر الخارجي، لكن دون مبالغة، ليظهر الشخص بشكل محترف ومهني ناجح، فالمظهر يلعب دوراً مهماً عندما يكون الشخص ممثلاً للشركة التي يعمل فيها. الاهتمام بالعمل الجماعي: يحتاج القيام بالمهام على أكمل وجه إلى العمل الجماعي أحياناً، لذلك يسعى الشخص المميز في عمله إلى أن يكون شخصاً فعّالاً في مساهمته في فريق العمل، ولا يتردد في تقديم المساعدة لزملائه، كما يسعى لتكوين علاقة صداقة معهم، الأمر الذي يجعل العمل يسير بسلاسة ويسر، بالإضافة إلى إظهار صفة التواضع، فمن يرغب بالتّميّز لا يحتاج إلى التّكلم عن مبادئه أمام الآخرين، حيث إنّ تواضعه واضح من خلال تصرفاته في مكان العمل، إذ يعمل بجودة عالية وبهدوء.[٣][٤] نصائح للتميز في العمل توجد عدّة نصائح يمكن اتّباعها للتميّز في العمل، ومنها ما يأتي:[٥] تعلم مهارات جديدة قد يحتاجها الشخص في وظيفة تالية تكون أكثر نجاحاً وتقدّماً في المسيرة المهنية. التّكلم في اجتماعات العمل، والمساهمة فيها، إمّا بطرح أفكار جديدة، أو تقديم اقتراح، أو طرح أسئلة مهمة، أو تأييد لرأي زميل من الزملاء. السعي إلى الحضور المميز في العمل من خلال المظهر العام، وتقديم الشخص نفسه للآخرين، والتفاعل معهم، والتّقرّب منهم. التعرّف على الرؤساء في العمل، ومعرفة كيفية التواصل معهم، والتحدث إليهم، وعدم الشعور بالرهبة عند مقابلتهم، بل تكون مقابلتهم فرصة يمكن اغتنامها للتعرف عليهم، فتلك أحد العوامل الأساسية لتلقي ترقية في العمل. تحمّل المسؤوليات واتخاذ الإجراءات اللازمة لذلك، خاصةً عند مواجهة عوائق في سير العمل، بالإضافة إلى البحث عن فرص قيادية، حتّى إن لم يكن هناك عرض لمنصب قيادي، فمن الممكن التّطوع لذلك من خلال مشروع صغير، أو تدريب الموظفين الجدد، واستغلال أيّ فرصة للقيادة في مكان العمل. امتلاك علاقة جيدة مع كافة الأشخاص في العمل من الرئيس إلى أصغر موظف، فذلك يخلق الحلفاء الجيدين في مكان العمل، وذلك من خلال منح الآخرين الانتباه والاهتمام والاستماع، وجعلهم يشعرون بالحماس والنّشاط، حيث إنّ ذلك يمنح الشخص فرصة جيدة للمناصب القيادية. التعامل بمهنية في العمل، من خلال تسليم العمل في وقته المُحدّد، والرد على البريد الإلكتروني، وعدم التحدث بالسوء عن زملاء العمل، كاستغابتهم. مقياس التميز في العمل تُقاس كفاءة الشخص في عمله بالعديد من المقاييس، فالشخص المميز في عمله له قيمته الكبيرة في المكان الذي يعمل به، حيث إنّه يتصّف بصفات شخصية مميزة، فهو شخص يتمتّع بالذكاء، وجدير بالثقة، ويشعر بالحيوية والنشاط في عمله، بالإضافة إلى حبّه للعطاء، ممّا يجعل الآخرين يرغبون بالعمل معه، فالتميز في العمل لا يُقاس بما يملكه الشخص من عقارات وسيارات، ولكن يُقاس بالتّميّز الفردي للشخص وما يملكه من مهارات في عمله.[٦]

        تعليق


        • #5
          كيف تصبح متميزاً

          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	كيف_تصبح_متميزاً.jpg 
مشاهدات:	19 
الحجم:	30.0 كيلوبايت 
الهوية:	51230

          مواجهة الصعوبات وعدم الاستسلام يصبح الشخص متميزاً عندما يتلقّى الصعوبات في حياته، دون أن يجعلها تهزمه وتحطّم عزيمته وإرادته؛ فالأشخاص الناجحون قد فشلوا أكثر من مرة في محاولة الوصول إلى هدف ما، ولكنهم لم يستسلموا، ويكون النجاح بالاستمرار في العمل والمضي قدماً لتحقيق الأهداف رغم مواجهة الصعوبات بحسب كتاب "From 0 to 1 million dollars".[١] تجربة أشياء جديدة يجب أن يحرص الشخص عند سعيه وراء التميز على تجربة أشياء وأمور جديدة لا تشبه الأمور التي يفعلها بالعادة؛ لأن التجارب الجديدة تُكسب أصحابها خبرات جديدة، ورؤية للعالم من منظور مختلف، وبشكل مختلف عن غيره من الناس؛ فعلى سبيل المثال: يمكن زيارة أماكن جديدة ومختلفة ولم تتم زيارتها من قبل، أو قراءة كتب جديدة، أو حتى الاستماع لنوع مختلف من الموسيقى، وغيرها الكثير من الأمور الجديدة والمختلفة. [٢]

          الإبداع يتميز الشخص عن غيره من الناس عندما يكون مبدعاً ومبتكراً؛ فعلى سبيل المثال: يمكن للشخص المبدع أن يجد حلولاً وأفكاراً جديدة مختلفة كلياً عن الحلول والأفكار النمطية التي يستخدمها الناس بالعادة لحل المشكلات، وتراه يرى الأمور من منظور مختلف كلياً عن الآخرين مما يسمح له بإيجاد حلول فعالة.[٣] نصائح أخرى يمكن أن يصبح الشخص متميزاً اذا قام بأحد الأمور الآتية: [٤] تقديم يد المساعدة والعون للآخرين. المداومة على القيام بأمر ما، من أجل الحفاظ على التوازن. عمل ما لا يحبه في بعض الأحيان من أجل شخص آخر. تعلم العزف على إحدى الآلات الموسيقية. عمل ما يحب يومياً دون خجل. الانتباه لما يقوله الناس سواء بقصد أو بغير قصد، لمفاجئتهم في الوقت المناسب بمعرفة ذلك، عن طريق شراء هديتهم المفضلة مثلاً. تعلم كيفية طهي الطعام. تعلم الصبر والتوقف عن التذمر. تعلم أكثر من لغة. إنجاز العمل حتى بعد انتهاء الدوام. الإطراء على الملابس الأنيقة أمام أصحابها. التميز بطريقة اللبس. محاولة تذكر أسماء الناس. مصافحة الأيدي بقوة. القيام بالمغامرات، ومواجهة المخاطر.

          تعليق

          يعمل...
          X