كيف تكون اقتصادياً ناجحاً

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كيف تكون اقتصادياً ناجحاً

    كيف تكون اقتصادياً ناجحاً

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	كيف_تكون_اقتصادياً_ناجحاً.jpg 
مشاهدات:	28 
الحجم:	26.5 كيلوبايت 
الهوية:	51212

    الاقتصاد اهتمّت البشريّة مُنذ سنوات عديدة في متابعة بيئتها الاقتصاديّة بصفتها مرتبطة بشكلٍ مُباشر مع بيئتها الاجتماعيّة؛ حيث حرص الإنسان على البحث عن كافة الموارد التي تضمن استمرار الحياة، ومع مرور الوقت بدأت الأفكار البشريّة تتجه نحو التفكير بالطُرق، والنظريّات، والدراسات التي تُساعد على تقييم الحالة الاقتصاديّة؛ ممّا أدّى إلى الوصول في النهاية لتأسيسِ علمِ الاقتصاد. اعتمد علمُ الاقتصاد على دراسة عدّة مُصطلحاتٍ ومفاهيم ارتبطت مع الحالة الاقتصاديّة العامة للأفراد والدول، ومن الأمثلة على هذه المفاهيم التوازن، والدّخل، والإنتاج، والاستهلاك، والعرض والطلب، والنموّ، وغيرها من المفاهيم الأُخرى، ومن هُنا يُستنتج تعريف من تعريفات الاقتصاد بأنّه مجموعة من التراكيب والمفاهيم التي تُساهم في بناء تصورٍ أو دراسةٍ لشيءٍ مُعين ومرتبطٍ مع القضايا أو الموضوعات التي تُؤثر في المُجتمعات بشكلٍ عام.[١]

    الرئيسية / اقتصاد مالي / كيف تكون اقتصادياً ناجحاً كيف تكون اقتصادياً ناجحاً تمت الكتابة بواسطة: وسام طلال آخر تحديث: ٠٦:٥٨ ، ٢١ أغسطس ٢٠١٧ محتويات ١ الاقتصاد ٢ الاقتصادي ٣ كيف يكون الإنسان اقتصادياً ناجحاً ٤ أدوار ومسؤوليّات الاقتصادي ٥ مهارات الاقتصاديّ ٦ المراجع ذات صلة كيف تكون مسوقاً عقارياً ناجحاً كيف تكون مسوقاً ناجحاً الاقتصاد اهتمّت البشريّة مُنذ سنوات عديدة في متابعة بيئتها الاقتصاديّة بصفتها مرتبطة بشكلٍ مُباشر مع بيئتها الاجتماعيّة؛ حيث حرص الإنسان على البحث عن كافة الموارد التي تضمن استمرار الحياة، ومع مرور الوقت بدأت الأفكار البشريّة تتجه نحو التفكير بالطُرق، والنظريّات، والدراسات التي تُساعد على تقييم الحالة الاقتصاديّة؛ ممّا أدّى إلى الوصول في النهاية لتأسيسِ علمِ الاقتصاد. اعتمد علمُ الاقتصاد على دراسة عدّة مُصطلحاتٍ ومفاهيم ارتبطت مع الحالة الاقتصاديّة العامة للأفراد والدول، ومن الأمثلة على هذه المفاهيم التوازن، والدّخل، والإنتاج، والاستهلاك، والعرض والطلب، والنموّ، وغيرها من المفاهيم الأُخرى، ومن هُنا يُستنتج تعريف من تعريفات الاقتصاد بأنّه مجموعة من التراكيب والمفاهيم التي تُساهم في بناء تصورٍ أو دراسةٍ لشيءٍ مُعين ومرتبطٍ مع القضايا أو الموضوعات التي تُؤثر في المُجتمعات بشكلٍ عام.[١] الاقتصادي الاقتصاديّ أو خبير الاقتصاد (بالإنجليزيّة: Economist) هو الشخص الذي يهتمّ بدراسة وتفسير وتحليل النظريات، والبيانات الاقتصاديّة المُرتبطة بعدّة عواملٍ دراسيّة كالبطالة وتوزيع الدّخل،[٢] ويُعرَّف الاقتصاديّ بأنّه خبير يدرس العلاقات والروابط بين الموارد والإنتاج في المُجتمع، وتُعدّ الدراسات التي يُطبقها الخبير الاقتصاديّ شاملة؛ حيث تهتمّ في دراسة عيّنةٍ أو فئةٍ مُعينة من مُجتمعٍ ما أو دولةٍ كاملة أو نظام الاقتصاد العالميّ، وغالباً تُستخدم كافة أبحاث الخبراء الاقتصاديين في إعداد الكثير من السياسات الاقتصاديّة للدول، ومن الأمثلة عليها دراسة الاتفاقيّات الدوليّة الخاصة في التجارة، وقوانين وأنظمة الضرائب، وطبيعة أسعار الفوائد.[٣] كيف يكون الإنسان اقتصادياً ناجحاً يسعى الكثير من طُلاب الاقتصاد في الجامعات والباحثين الاقتصاديين إلى الحصول على لقب اقتصاديّ؛ حيث يدلّ هذا اللقب على تخصص الإنسان في علمِ الاقتصاد، ومعرفته لأغلب مجالاته الفكريّة والعلميّة، وامتلاكه مهارات مُتخصصة في تحليل المُشكلات والقضايا الاقتصاديّة المحليّة والإقليميّة، ويعتمد حصول الإنسان على لقب اقتصاديّ ناجح على تحقيقه للأمور الآتية:[٤] الحصول على درجة بكالوريوس في علم الاقتصاد: هي الخطوة الأولى نحو وصول الإنسان ليُصبح اقتصاديّاً ناجحاً، وتعتمد على دراسة مجموعة من المناهج الدراسيّة، والمشاركة في دورات تعليميّة حول الاقتصاد والعلوم الإداريّة بشكلٍ عام، ومن الأمثلة على الموضوعات الرئيسيّة التي يجب دراستها في مرحلة بكالوريوس علم الاقتصاد تاريخ الفكّر الاقتصاديّ، ومبادئ الاقتصاد الكُليّ، ومبادئ الاقتصاد الجُزئيّ، والاقتصاد الرياضيّ، وغيرها من الموضوعات الأُخرى. تحقيق درجة الماجستير في علم الاقتصاد: هي مرحلة مُتخصصة في الدراسات الاقتصاديّة للحصول على لقب اقتصاديّ، وتُدرس بعد الانتهاء بنجاحٍ من مرحلة البكالوريوس سواء في علم الاقتصاد أو أي تخصصٍ إداريّ آخر، وتتراوح دراسة الماجستير بين العام والعامين، وتهتمّ هذه المرحلة في التركيز على دراسات اقتصاديّة مُتقدمة ومُتخصصة، مثل دراسة التنميّة الاقتصاديّة والاقتصاد الدوليّ، وقد تشمل هذه الدراسة أيضاً موضوعات أُخرى تهتمّ في القضايا والمُشكلات الاقتصاديّة الحديثة. الوصول إلى درجة الدكتوراه في علم الاقتصاد: هي مرحلة أكثر تخصصاً في إدراك وفهم علم الاقتصاد؛ حيث تعتمد على إعداد أبحاث تدرس موضوعات اقتصاديّة مُتخصصة، ومن الأمثلة عليها دراسة أساليب التحليل الكمي، والاقتصاد القياسيّ، وتوزيع الدّخل، وتُعدّ هذه المرحلة هي الأعلى أكاديميّاً في الحصول على لقب اقتصاديّ. المُشاركة في بيئة العمل: هي توفير قطاع العمل مجموعةً من الشركات والمُؤسّسات التي تهتمّ في الاقتصاد، وتُعدّ وسائلَ مُهمةً تُساعد الإنسان على تطوير مهاراته ليكون اقتصاديّاً ناجحاً؛ حيث قد تعتمد بعض هذه الشركات على إعداد أبحاثٍ اقتصاديّة تُساهم في توفير فُرصٍ وظيفيّة للاقتصاديين؛ وخصوصاً خريجي مرحلتي البكالوريوس والماجستير، كما يستطيع أصحاب الدكتوراه في الاقتصاد التدريس في الجامعات المتنوعة. الانتساب للمُنظمات والهيئات الاقتصاديّة: هي من الوسائل التي تساعد على أن يكون الإنسان اقتصاديّاً ناجحاً؛ حيث يتيح له الانضمام إلى المُنظمات الاقتصاديّة المهنيّة التعرف على العديد من المُفكّرين الاقتصاديين، والمهتمين في دراسة وإعداد الأبحاث الاقتصاديّة؛ ممّا يُساهم في تبادل الخبرات والأفكار بينهم حول العديد من موضوعات علم الاقتصاد. أدوار ومسؤوليّات الاقتصادي يتميّز الإنسان الاقتصاديّ بقدرته على تحقيق العديد من الأدوار، والتزامه بمجموعةٍ من المسؤوليّات؛ وخصوصاً المُتعلقة في العلوم الإداريّة والتجاريّة التي تُشارك الدراسات الاقتصاديّة في بيئة العمل، وفيما يأتي معلومات عن أهمّ أدوار ومسؤوليّات الاقتصاديّ في قطاعي الأعمال والتجارة:[٥] دور ومسؤوليّة الاقتصاديّ في قطاع الأعمال، وتشمل الآتي: تطبيق الأفكار الاقتصاديّة في اتّخاذ القرارات الإداريّة في قطاع الأعمال؛ عن طريق استخدام وسائل وأساليب التحليل الاقتصاديّ؛ من أجل دراسة المُشكلات والحصول على المعلومات، والمقارنة بين بدائل الخطوط الوظيفيّة. الاهتمام بتطبيق نموذجٍ اقتصاديّ في حلّ المُشكلات الإداريّة؛ عن طريق استخدام النظريّة الاقتصاديّة والأدوات التحليليّة. المُشاركة في الهيئة الإداريّة؛ بسبب معرفة الخبير الاقتصاديّ لأسلوب التحليل في الاقتصاد، والذي يُساعده على اكتساب العديد من التقنيات والوسائل للتعامل مع مُشكلات الشركات. دور ومسؤوليّة الاقتصاديّ في القطاع التجاريّ: هي معرفته للعوامل الأساسيّة التي تجمع بين الاقتصاد والإدارة، وتُؤثر في الأعمال التجاريّة الخاصة في الشركات؛ ممّا يُساهم في تقديم النصائح المُناسبة للإدارة؛ من أجل مُساعدتها على صناعة القرارات التي تدعم العمل التجاريّ. مهارات الاقتصاديّ يعتمد نجاح الاقتصاديّ على تميّزه بمجموعةٍ من المهارات التي يجب أن يُطبقها في بيئة العمل أو الدراسة، ومن الأمثلة على أهمّ هذه المهارات:[٦] إعداد الأبحاث المُعتمدة على الحصول على البيانات وتحليلها. القُدرة على دراسة المعلومات المُتعلقة في الإحصاء. التميّز في مهارات الاتصال المتنوعة سواء الكلاميّة أو الكتابيّة؛ من أجل توصيل الأفكار الاقتصاديّة إلى كافة الأفراد ضمن المستويات الاقتصاديّة المتنوعة. القُدرة على مشاركة الفريق في تنفيذ أهداف العمل. التقيد في إدارة الوقت المعتمدة على التميّز بمهارات التنظيم الوظيفيّ. تحديد الأولويات الخاصة في النشاطات الاقتصاديّة المتنوعة.

  • #2
    كيف تكون مسوقاً ناجحاً

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	كيف_تكون_مسوقاً_ناجحاً.jpg 
مشاهدات:	14 
الحجم:	34.7 كيلوبايت 
الهوية:	51214

    تحديد السوق الخاص يجب البحث ودراسة السوق جيداً للتسويق بشكل ناجح، ويكون ذلك من خلال تحديد السوق المستهدف أي تحديد الأسواق التي يمكن للشركة الوصول إليها، والتي يحتمل أن يشتري الأعضاء فيها المنتج، أو الخدمة التي يتم التسويق لها.[١] أما في حال التسويق للعلامات التجاريّة مرتفعة الثمن فيفضل استهداف أصحاب الدّخل العاليّ، وتطوير استراتيجيّة ناجحة للوصول إليهم؛ كالتواصل الشخصي، والاشتراك في النوادي، أو المنظمات، أما في حال منافسة شركات أخرى على الأسعار فيحتاج المسوّق هنا إلى تحقيق أحجام مبيعات عالية، واتباع الاستراتيجيات التي تتضمن التواصل المباشر، والمناطق ذات الحركات المرورية المزدحمة.[١]
    الاستماع أكثر من التحدث يجب إتقان فن الاستماع حتى يتمكّن الشخص من التسويق بنجاح، وذلك من خلال محاولة قضاء يوم كامل في حياة العميل، أما في حال عدم التمكن من فعل ذلك فيمكن إجراء محادثات فردية مع العملاء؛ لإدراك التحديات والفرص التي تواجههم، والكشف عما يمكن أن تقدمه العلامة التجارية، أو المنتج؛ لمساعدتهم في حياتهم، ومن أهم الأسباب التي ساعد في نجاح العديد من الشركات الناشئة عملها هو التركيز على تطوير جانب واحد من حياة العميل، عن طريق النظر بعمق لكيفية تفاعل العميل مع المعلومات من حوله.[٢] الاستعانة بوسائل التواصل الاجتماعي كانت تسوق المنتجات في الماضي عبر اللافتات، واللوحات، ووسائل الإعلام المختلفة، إلا أن النمو السريع الحاصل في مجال الإنترنت، والشبكات، ووسائل التواصل الاجتماعية قد ساعد في تغيير ديناميكية الإعلام والتسويق الترويجي، حيث وضعته وسائل التواصل الاجتماعي في الطليعة.[٣] بالإضافة إلى عدم إمكانية أي مدير تسويق ناجح تجاهل أهمية التسويق عبر التقنيات الحديثة؛ كالبريد الإلكتروني، والرسائل القصيرة، وتطبيقات الهاتف المحمول التي تساعد في الوصول للفئات الشابة بشكل أسرع وأفضل، وبالتالي إن المسوق بحاجة إلى الخبرة والذكاء اللازمان لاستعمال الوسيط التكنولوجي المناسب للتسويق دون الحاجة إلى معرفة الجانب التقني للتكنولوجيا بشكل كامل.[٣]

    تعليق


    • #3
      كيف تكون مسوقاً عقارياً ناجحاً

      اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	كيف_تكون_مسوقاً_عقارياً_ناجحاً.jpg 
مشاهدات:	20 
الحجم:	75.4 كيلوبايت 
الهوية:	51216


      التسويق العقاريّ يحتاج المُسوق إلى امتلاك بعض المهارات مهما كان مجال تسويقه، ومن أهم هذه المهارات القُدرة على الإقناع، فالمُسوق يُروج لمنتجات بهدف بيعها وربح الأموال جراء ذلك، إلّا أنّ التسويق العقاريّ يختلف كثيراً عن مجالات التسويق الأخرى، لهذا فإنّ المُسوق العقاريّ الناجح يجب أن يتحلى بعدد من الصفات لأنه يُسوّق شيئاً ثابتاً لا يُمكن نقله ومن هنا تبدأ الخطوة الأولى ألا وهي تركيزه على موقع العقار بالدرجة الأولى.[١] يُمكن لأي شخص أن يبدأ العمل كمُسوّق عقاريّ حتى لو لم يكن يمتلك الخبرة الكافية، فهذا العمل لا يحتاج إلى رأس مال ولا حتى إلى التواجد في مكان عمل مُحدد حيث يُمكن أن يُصبح الشخص مُسوّقاً عقاريّاً من منزله، فوجود الإنترنت سهّل العمل على الكثير من المثسوقين في مختلف المجالات، المهم أن يتمتع المُسوّّق العقاريّ بالمهارات اللازمة للنجاح في عمله.[٢]

      كيف تكون مسوقا عقاريّاً ناجحاً حتى تُصبح مُسوقاً عقاريّاً ناجحاً فلا بُد وأن تمتلك الصفات التالية:[٣] الثقة فالمُسوق العقاريّ الذي يخدع عملاءه حتى وإن ربح بعض المال في البداية فإنه لن يستطيع اكتساب عملاء له مستقبلاً. الصبر عليك أن تكون صبوراً تنتظر الفُرصة المناسبة ولا يعني هذا ألا تدخل في صفقات صغيرة مربحة فالصفقة وإن كانت صغيرة في البداية ستُعلمك على التقاط فرص أفضل لاحقاً. جمع المعلومات إن السوق العقاريّ يتأثر بالعديد من العوامل منها الأوضاع السياسية والاقتصادية لذا فإنك كمُسوّق عقاريّ ستحتاج إلى أن تكون على إلمام تام بكافة المعلومات عن السوق العقاريّ وما يُحيط به من عوامل مُؤثرة فيه حتى تستطيع الحصول على الفُرصة المناسبة، كما يجب أن يكون لديك القدرة على التحليل والتوقع للمُستقبل وما يُمكن ان يحدث من تغييرات في السوق العقاريّ. كسب العملاء وهذه صفة تحتاج منك أن تكون شخصاً اجتماعياً قادراً على تكوين علاقات طيبة مع العملاء وكذلك مع الخبراء في مجال التسويق العقاريّ، ليُصبح لديك خبرة أكبر في هذا المجال. معرفة قوانين العقارات وهو أمرٌ مهم يحميك من الاحتيال وكذلك من الوقوع في أخطاء قد تُؤدي إلى مشاكل قانونية تُؤثر على سُمعتك في السوق. حفظ المعلومات يجب أن تُدوّن كافة المعلومات المتعلقة بعملائك في ملف خاص وليحتوي هذا الملف على بيانات العملاء من أرقام هواتف ومايمتلكونه من عقارات وما هي اهتماماتهم أيضاً أي نوع العقار الذي يرغبون بامتلاكه، فوجود هذه المعلومات سيُسهّل عليك الكثير خلال عملك. الاطلاع الدائم يجب أن تكون على اطلاع دائم بالأخبار العقاريّة وما هي الأسعار الحالية، وما هي العقارات الأكثر طلباً فجميع هذه المعلومات من شأنها توسيع معرفتك وستُساعدك على إقناع عملاءك لبيع أو شراء العقارات.

      تعليق


      • #4
        كيف تكون سمساراً ناجحاً

        اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	كيف_تكون_سمساراً_ناجحاً.jpg 
مشاهدات:	20 
الحجم:	29.1 كيلوبايت 
الهوية:	51218

        السمسرة السمسرة هي المهنة التي يقوم الشخص فيها بدور الوسيط بين البائع والمشتري؛ لإتمام الصفقات التجارية المختلفة بشكلٍ سهلٍ وسريع، وقد بينت الدراسات الحديثة التي أصدرتها الرابطة الخاصة بأصحاب العقارات بأن 20% فقط من السماسرة هم الذين يسيطرون على ما يزيد عن 80% من السوق، أما النسبة المتبقية فهي للسماسرة غير الناجحين أو المبتدئين المتخبطين في السوق محاولين إيجاد الفرص الملائمة لهم، ولكن ما يجهله البعض بأن النجاح في هذا العمل يتطلب بذل مجهودٍ على المستوى الشخصي، لذلك سنعرفكم في هذا المقال على مجموعةٍ من النصائح التي تساعد على نجاح السمسار، وتجعل منه وسيط عقاراتٍ ناجح. كيف تكون سمساراً ناجحاً التطوير من الشخصية العمل كسمسارٍ في مجال بيع العقارات أو الأراضي يحتاج إلى أن يكون الإنسان قوي الشخصية، ومستقلاً بذاته دون الحاجة إلى الآخرين، ودون الخوف من الفشل أو الخوض في المخاطر، فمن المعروف بأن وضع السوق متغير؛ أي أنه أحياناً يكون في حالة ارتفاع، وأحياناً أخرى يكون في حالة انخفاض، فيجب على السمسار الناجح أن يكون متأهباً لكافة الأوضاع، وقادراً على السيطرة عليها، بالإضافة إلى أنه يجب أن يتحلى ببعض الصفات؛ مثل: المرح، والنضوج، والصدق، والحماس، والحكمة
        تحسين المهارات الاجتماعية واللفظية حتى يتمكن الوسيط من إتمام صفقاته وإنجاحها، لا بد من أن يعرف كيف يقنع الزبائن ويتحاور معهم بأسلوبٍ جذابٍ، وللتمكن من ذلك يجب عليه التحسين من المهارات الاجتماعية واللفظية لديه. إتقان فن المفاوضة المفاوضة من أهم نقاط القوة الواجب توافرها في أي سمسارٍ يرغب بالنجاح، إذ يتوجب عليه أن يكون مطلعاً على كافة العروض والخيارات، وتجهيز الردود المناسبة لها مسبقاً، بالإضافة إلى امتلاكه قدرة إقناع وتشجيع الزبائن والعملاء على قبول العروض المطروحة. تعلُّم الأساليب التكنولوجية الحديثة كالبرامج والتطبيقات المستخدمة على الهواتف الذكية أو أجهزة الحاسوب، والتي تُسهِّل عملية تحليل السوق، ودراسته، والتسريع من إتمام الصفقات، ومن الأمثلة على هذه البرامج: جداول البيانات، والتطبيقات الجغرافية. الاستفادة من خبرات الآخرين بشرط أن يكونوا ناجحين، وأصحاب خبرةٍ طويلةٍ في السوق، ويتمتعون بقدرٍ عالٍ من الصدق والثقة، وذلك حتى يتمكن السمسار الجديد من تلقي المعلومات بشكلٍ صحيحٍ ودقيق، الأمر الذي من شأنه تقليل المخاطر، وزيادة فرص النجاح، وهذا ما بينته الدراسات الحديثة، ومن الجدير ذكره بأنه يجب الابتعاد عن كافة السماسرة الذين يؤجلون المواعيد أو يتحججون بالانشغال باستمرار. الاستعداد الدائم للعمل على السمسار الناجح أن يعي بأن عمله لا يعتمد على جدولٍ زمنيٍ ثابت، لذلك عليه أن يكون جاهزاً لتأدية واجبه في أي وقت، فمثلاً لا يتوجب على السمسار أن يرفض مقابلة الزبائن في أيام الإجازة، أو في فترات الليل أو الصباح الباكر.

        تعليق


        • #5
          كيف تعرف أنك إنسان ناجح

          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	كيف_تعرف_أنك_إنسان_ناجح.jpg 
مشاهدات:	20 
الحجم:	16.2 كيلوبايت 
الهوية:	51220


          النجاح هناك الكثير من الأسئلة التي تدور في مخيلتنا ولا نجد لها حلاً والأكثرها أهمية سؤال هل أنا إنسان ناجح؟، ولا نقصد هنا بالنجاح امتلاك سيارة فاخرة وقصر ملكي وزوجة في غاية الجمال، وإنما مدى قناعتك ورضى نفسك عما تقوم به، ذلك النجاح الذي يشعر بالسعادة والراحة ويجعلك تنام خالي البال والذهن راضياً عما حققته، وسنتعرف من خلال هذا المقال على المؤشرات التي يتم قياس النجاح على أساسها وهي كما سيتم سرده الآن.[١] مؤشرات النجاح الحالات والمعتقدات الآتية تشير عادة إلى أنك شخص ناجح:[٢] إذا ما قلت مواقفك وتصرفاتك الدرامية، وأصبحت أكثر جدية في الأمور، فهذا دليل نضجك ونجاحك. إذا ما ادركت جيداً أنك بحاجة لمساعدة الآخرين وأنك وحدك غير قادر على إنجاز جميع المهام. إن كنت قادراً على التخلص من الأمور التي تشكل عوامل ضغط عليك، كالتخلّص من العلاقات المرهقة، أو ذلك العمل الذي لا ترى نفسك فيه، فهذا مؤشر جيد على إدراك ما تريد وأنّك ترغب الوصول للنجاح. إن كنت تقدّر ذاتك وتحترم نفسك وتحتفل بها إذا ما نجحت، وقادر أيضاً على التمييز بين الغرور وتقدير الذات. إن كنت تدرك بأنّ الفشل هو أحد طرق للوصول للنجاح، وتقتنع بأنّ الحياة خسارة وربح. الشكوى لغير الله مذلة، لهذا عليك إدراك أن كثرة الشكوى للناس لن تنفعك بشيء. تحتفل مع الآخرين بما حققوه من نجاح. تمتلك أهدافاً وتطلعاتٍ تسعى لتحقيقها والحصول عليها. تدرك أن الحياة مليئة بالصعاب والأمور التي لا تكون لصالحك دائماً، فهناك أيام ستكون جيدة كما أنّ هناك أيام ستكون أكثر سوءاً. عندما تحقّق ما ترغب أنت بتحقيقه وليست ما يرغب غيرك بتحقيقه، وتسير في طريق اخترته أنت لا غيرك. عندما تقابل أشخاصاً طيبين محبين في حياتك. عندما تتعلم قول "لا" لكل أمر لا يتوافق مع تطلعاتك، ويعترض مبادئك. عندما يكون إرضاء الآخرين آخر أولوياتك.
          نصائح للنجاح هناك عدة نصائح تساعد على النجاح منها ما يلي:[٣] حاول محاربة مخاوفك والتغلّب عليها، وحل ما تمر به من مشاكل وصعوبات. زد من معلوماتك وطوّر نفسك فكل يوم هناك شيء جديد في الحياة. إن أردت شيئاً فعليك أن تبذل قصارى جهدك من أجل تحقيقه والحصول عليه. لا تعش بالماضي فأنت ابن الحاضر ، ولست ابن الغد، فكر فقط في يومك. لا تقلل من حب الآخرين لك، فأنت لست بحاجه لحبهم من أجل تحقيق النجاح كل ما عليك أن تقتنع بقدراتك وتحب ذاتك للوصول للنجاح. كن أنت من يرسم الابتسامة على وجوه الآخرين ويبعث الأمل في نفوسهم. إن كنت عادلاً لا تحكم على الناس بسرعة، دون معرفة أسبابهم ودوافعهم. النجاح يأتي بأن تبذل الجهود وتعزم النية وتسعى من أجل الوصول، دون أن تحد مشاكل الحياة وصعوبتها من عزيمتك أو تحبط همتك.

          تعليق

          يعمل...
          X