تويت
من هو محمد الخليوي - Mohammed Al-Khilaiwi
- الاسم الكامل
محمد صالح محيميد الخليوي - الاسم باللغة الانجليزية
Mohammed Saleh Mhemed Al-Khilaiwi - الوظائف
رياضي , لاعب كرة قدم - تاريخ الميلاد
24 مايو 1971 - تاريخ الوفاة
12 يونيو 2013 - الجنسية
سعودية - مكان الولادة
المملكة العربية السعودية , جدة
- البرج
الجوزاء
محمد الخليوي لاعب كرة القدم السعودي السابق، لعب في مركز الدفاع مع نادي الإتحاد ونادي الأهلي واشتهر بلقب الأستاذ.
السيرة الذاتية لـ محمد الخليوي
محمد صالح محيميد الخليوي لاعب كرة القدم السعودي المشهور بلقب الأستاذ والذي أمضى حوالي 15 عامًا في الملاعب، لعب خلالها في الناديين الأكثر تنافسًا في مدينة جدة وهما الاتحاد والأهلي. كان الخليوي واحد من أبرز المدافعين في المنتخب السعودي وتمكن من المساهمة في الفوز بالعديد من البطولات بالإضافة إلى حصوله على الألقاب الفردية والميداليات الذهبية. تعرف على السيرة الذاتية الإنجازات والحكم والأقوال وكل المعلومات التي تحتاجها عن محمد الخليوي.
ولاسم محمد معانٍ ودلالات عديدة، يمكنك التعرف عليها من خلال: معنى اسم محمد.
بدايات محمد الخليوي
ولد اللاعب محمد صالح محيميد الخليوي في 24 مايو من عام 1971 في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية. لديه شقيق وحيد يُدعى تركي الخليوي.
حياة محمد الخليوي الشخصية
كان محمد الخليوي متزوجًا، ولديه ثلاثة بنات وثلاثة أولاد أسمائهم عبد المحسن وصالح وأحمد.
حقائق عن محمد الخليوي
لُقب محمد الخليوي بالأستاذ، وصُنف في المركز الثامن ضمن قائمة اللاعبين الأكثر مشاركة مع منتخباتهم.
بين عامي 1990-2001 شارك الخليوي في 141 مباراة دولية، من ضمنها مشاركته في كأس العالم 1994 و1998. كما لعب دورًا مهمًا في فوز المنتخب بكأس الخليج في موسم 1994 وكأس العرب في موسم 1998.
بعد وفاته أقام نادي الاتحاد ونادي الأهلي مباراة خيرية بين الفريقين تعود أرباحها إلى دعم اسرة محمد الخليوي.
أشهر أقوال محمد الخليوي
الميزة التي جعلتنا نمشي في المسار الصحيح هي أننا نملك قائد له كلمة على الجميع، ولديه احترام من الجميع.
— محمد الخليويوفاة محمد الخليويفي 12 يونيو من عام 2013 فارق محمد الخليوي الحياة بعد تعرضه لنوبة قلبية مفاجئة عن عمر يُناهز 42 عامًا.
إنجازات محمد الخليوي
بدأ محمد الخليوي حياته الرياضية في نادي الاتحاد السعودي بعمر صغير، وتدرب في صفوفه حتى وصوله إلى الفريق الأول في عام 1989. استطاع منذ ذلك العام أن يُثبت مهاراته وحجز لنفسه مكانًا بين كبار اللاعبين ولاسيما أنه شكَّل ثنائي رهيب مع زميله أحمد جميل.
في عام 1991 شارك لأول مرة في بطولة كأس ولي العهد السعودي، حيث جمعت المباراة النهائية بين الاتحاد ونادي النصر وانتهت بفوز الاتحاد بضربات الترجيح وبنتيجة 5-4.
وبسبب أداؤه المميز في البطولة تمَّ اختياره للمشاركة مع المنتخب كلاعب أساسي في كأس أمم آسيا لعام 1992 الذي أُقيم في اليابان وحققت السعودية المركز الثاني فيه.
في موسم 1996-1997 ساهم في فوز الاتحاد ببطولة الدوري السعودي الممتاز، وتكرر فوز النادي بالبطولة في مواسم 1999 و2000 و2001 على التوالي.
تألق في عام 1997 في بطولتي كأس ولي العهد وكأس الأمير فيصل بن فهد اللتين فاز فيهما الاتحاد بجدارة، كما ساعد في تتويج الاتحاد بطلًا في دوري كأس الخليج للأندية في عام 1999.
في عام 2001 انطلقت بطولة كأس السوبر المصري السعودي ولعب فيها مع الإتحاد أمام نادي الأهلي المصري وانتهت المباراة بفوز الإتحاد بنتيجة 3-2، بالإضافة إلى مساهمته للمرة الثالثة في فوز الاتحاد بكأس ولي العهد السعودي.
في عام 1994 لعب دور مهمًا بتأهل المنتخب السعودي لبطولة كأس العالم الذي استضافته الولايات المتحدة الأمريكية، تبعها مشاركته في الألعاب الأولمبية لعام 1996 في مدينة أتلانتا.
وكذلك شارك بكأس العالم 1998 الذي استضافته فرنسا إلّا أنّه طُرد في مباراة السعودية مع المنتخب الفرنسي ضمن مباريات المجموعة الثالثة. وتابع إبداعه مع المنتخب وكان من المفترض أن يُشارك معه في بطولة كأس العالم لعام 2002، إلا أنه تعرّض لإصابة منعته من المشاركة.
استمرَّ الخليوي بتواجده مع الإتحاد حتى عام 2003 حيث أعلن في شهر سبتمبر عن انتقاله إلى نادي الأهلي الذي لعب معه موسمين فقط، وقرر في بداية عام 2006 أن ينتقل إلى نادي أحد الذي أيضًا لم يستمر معه لفترة طويلة، فظهر في عام 2009 وأعلن اعتزاله لعب كرة القدم بشكل نهائي وعمل بعد ذلك في التدريب بأكاديمية نادي الشمس.