كيف تتجنب المشاكل في العمل
الحفاظ على مساحة العمل مُرتبة ينبغي الحفاظ على ترتيب ونظافة مساحة العمل الخاصة، حيث يشير المكتب المُرتّب إلى أنّ صاحبه مُنظمٌ وأنّ جميع مهامه مرتبة وتحت السيطرة، الأمر الذي يساعد على استثمار الوقت، ويقلّل من وقت العثور على المستندات المهمة إلى النصف.[١] الابتعاد عن الجدال يعتبر النزاع من أكثر الأمور التي تؤثّر على الصحة الجسديّة والعاطفيّة للشخص، الأمر الذي يستدعي الابتعاد عنه قدر الإمكان أثناء العمل، ويكون ذلك من خلال تجنّب تبادل الدعابات التي قد تؤثّر على العلاقات، وتجنّب النميمة، والابتعاد عن مشاركة الآراء السياسيّة والدينيّة، بالإضافة إلى تجنّب العمل مع الزملاء الذين لا يمتلكون مهارات العمل الجماعيّ.[٢] بدء اليوم بشكل إيجابي يبدأ المعظم يومهم في محاولة لإنجاز بعض المهام الروتينيّة، مثل: تحضير الطعام، وإيصال الأطفال إلى المدرسة، وشرب القهوة، والمرور بالشوارع المزدحمة، الأمر الذي يجعلهم متوترين ومرهقين عند وصولهم إلى العمل، ويؤثّر بشكل سلبيّ على كيفية تعاملهم مع الضغوطات المختلفة، لذا يجب بدء اليوم بإيجابية، وتخطيط مناسب، إلى جانب الاهتمام بتناول الطعام الصحيّ، ممّا سينعكس بشكل جيد على كيفية تعاملهم مع ضغوط العمل
عدم إهمال العمل قد يتقاعس البعض أحياناً عن أداء الواجبات الموكولة إليهم، ويقلّ لديهم الحماس والرغبة في العمل، فتظهر لديهم بعض علامات اللامبالاة أثناء العمل، مثل تصفح شبكات التواصل الاجتماعيّ، أو التحدث مع الأصدقاء، الأمر الذي سيجعل رئيس العمل يتنبه لهذه الأمور، وسيخلق العديد من المشاكل.[١] طلب المساعدة من زملاء العمل يعتبر وجود زملاء عمل جيدين من أهم الأمور التي قد تخفّف من الضغوط السلبية في العمل، والحصول على المساعدة وقت الحاجة، ولكن في حال عدم امتلاك أصدقاء يجب على الشخص محاولة تكوين صداقات جديدة، والقيام بذلك خلال وقت الاستراحة ومشاركة الحديث مع الزملاء.[٣]
الحفاظ على مساحة العمل مُرتبة ينبغي الحفاظ على ترتيب ونظافة مساحة العمل الخاصة، حيث يشير المكتب المُرتّب إلى أنّ صاحبه مُنظمٌ وأنّ جميع مهامه مرتبة وتحت السيطرة، الأمر الذي يساعد على استثمار الوقت، ويقلّل من وقت العثور على المستندات المهمة إلى النصف.[١] الابتعاد عن الجدال يعتبر النزاع من أكثر الأمور التي تؤثّر على الصحة الجسديّة والعاطفيّة للشخص، الأمر الذي يستدعي الابتعاد عنه قدر الإمكان أثناء العمل، ويكون ذلك من خلال تجنّب تبادل الدعابات التي قد تؤثّر على العلاقات، وتجنّب النميمة، والابتعاد عن مشاركة الآراء السياسيّة والدينيّة، بالإضافة إلى تجنّب العمل مع الزملاء الذين لا يمتلكون مهارات العمل الجماعيّ.[٢] بدء اليوم بشكل إيجابي يبدأ المعظم يومهم في محاولة لإنجاز بعض المهام الروتينيّة، مثل: تحضير الطعام، وإيصال الأطفال إلى المدرسة، وشرب القهوة، والمرور بالشوارع المزدحمة، الأمر الذي يجعلهم متوترين ومرهقين عند وصولهم إلى العمل، ويؤثّر بشكل سلبيّ على كيفية تعاملهم مع الضغوطات المختلفة، لذا يجب بدء اليوم بإيجابية، وتخطيط مناسب، إلى جانب الاهتمام بتناول الطعام الصحيّ، ممّا سينعكس بشكل جيد على كيفية تعاملهم مع ضغوط العمل
عدم إهمال العمل قد يتقاعس البعض أحياناً عن أداء الواجبات الموكولة إليهم، ويقلّ لديهم الحماس والرغبة في العمل، فتظهر لديهم بعض علامات اللامبالاة أثناء العمل، مثل تصفح شبكات التواصل الاجتماعيّ، أو التحدث مع الأصدقاء، الأمر الذي سيجعل رئيس العمل يتنبه لهذه الأمور، وسيخلق العديد من المشاكل.[١] طلب المساعدة من زملاء العمل يعتبر وجود زملاء عمل جيدين من أهم الأمور التي قد تخفّف من الضغوط السلبية في العمل، والحصول على المساعدة وقت الحاجة، ولكن في حال عدم امتلاك أصدقاء يجب على الشخص محاولة تكوين صداقات جديدة، والقيام بذلك خلال وقت الاستراحة ومشاركة الحديث مع الزملاء.[٣]
تعليق