أفكار لهدايا العيد للأطفال

أفكار لهدايا الأطفال

أفكار لهدايا الأطفال هنالك العديد من الأفكار التي يُمكن استخدامها لتقديم الهدايا المميّزة للاطفال، وإسعادهم، ومنها: هدايا تعليميّة وإبداعيّة تهدف بعض الهدايا لإسعاد الأطفال والترفيه عنهم، وبنفس الوقت تطوير مهارات الاكتشاف والمعرفة لديهم، بحيث تحثّهم على التعلم أكثر والاستفادة منها خلال اللعب المُمتع، وأبرزها:[١] لعبة فرن المطبخ: تحتوي هذه اللعبة على فرنٍ يُشبه الفرن الموجود في مطبخ المنزل، وتحتوي على أنواع أخرى من الأطعمة التي يستمتع الطفل بإعداها من خلاله، وتعلّم العدّ بشكلٍ أفضل عن طريق عد شرائح البيتزا، وقطع الكعك وغيرها، ثم تخزين الأطعمة بالفرن بعد الانتهاء من اللعب. قطع البناء الملوّنة: يستطيع الطفل تنميّة مواهب التشكيل، أو التعرّف على الألوان وتوحيدها عند بناء الأبراج والأبنية والتصاميم المميّزة، بألوان جذّابة، وحفظها في حقيبة خاصة بعد الانتهاء. البيانو: تُساعد هذه اللعبة الأطفال على العزف والاستمتاع بالموسيقى، حيث تحتوي على العديد من النوتات والأزرار ذات الأصوات المنوّعة والنغمات العاليّة أو المنخفضة، بحيث يُمكن للوالدين تشارك العزف معهم بمتعة ومرح. مركز فني على شكل مكتبة صغيرة: وهو عبارة عن مكتبة متكاملة وأنيقة التصميم، تحتوي على لوحٍ صغير للكتابة، ومقعد ومكتب للجلوس والرسم أو الدراسة عليه بمتعة، كما تحتوي على صناديق ومُنظّمات خاصة لوضع الأقلام، والألوان، وعدّة الرسم، والقرطاسيّة المنوّعة التي يحتاجها الطفل، مع إمكانيّة تشارك أكثر من طفل في استخدامها. حديقة المُزارع الصغير المنزليّة: تحتوي هذه الهديّة على عدّة المُزارع الصغير وجميع ما يحتاجه الطفل لإعداد حديقة منزليّة صغيرة في فناء أو شرفة المنزل بمساعدته والديه، وتُساعده على تعلّم العناية بالنباتات، والاعتماد على نفسه، وملء وقت الفراغ بشيءٍ مُفيد ومسلٍّ، وشعوره بالسعادة عندما يرى نباتاته تكبر يوميّاً بفعل عنايته الجيّدة بها.[٢] دروس تعليميّة:يُمكن إهداء الطفل اشتراكات مميّزة تراعي اهتماماته وهواياته، على شكل دروس أو عروض يُمكنه حضورها والاستفادة منها، وهي:[٣] دروس تعلّم الموسيقى، ويُمكن حضور بعضها بمشاركة الأم أيضاً. دروس الطهيّ للأطفال، أو اشتراكات صناديق التشكيل والتعلّم المفيدة لهم. تذاكر مسرحيّة لعروض خاصة بالأطفال، كالغناء والرقص، أو الأفلام الكرتونيّة الجميلة المُناسبة لهم.

هدايا ترفيهيّة مميّزة يُمكن اختيار الهدايا الأخرى المميّزة التي تجذب الأطفال وتُسعدهم وتقديمها بمُختلف المُناسبات والأعياد، ومنها:[٤] الروبوتات الصغيرة الذكيّة التي تستجيب للأوامر البسيطة والمسلّية للأطفال. الألعاب الاسفنجيّة والبلاستيكيّة التي تُصدر أصواتاً عند الضغط عليها، وتوجد بعدّة أشكال ورسومات كرتونيّة دارجة تُناسب ذوق الطفل وشخصيّته الكرتونيّة المُفضَلة. لعبة الإنزلاق التي يُمكن للأطفال تشارك اللعب بها في الفناء والتحرّك بخفة ومرح، وصعود السلّم والتزحلق عليها. حقيبة الدمى والأقنعة، التي تحتوي على مجموعة حيوانات أليفة وأقنعة الوجه التي يُمكن للأطفال تشاركها واللعب معاً بها. ألعاب اللغز التي على شكل عدّة مسارات ملوّنة، والتي يحتاج الطفل لتوصيل الرموز فيها بعنايةٍ وذكاء واختيار مسارات صحية. ألواح الرسم المائيّة الخياليّة التي يُمكن اللعب بها دون الخوف من اتساخ الطفل أو المكان حوله، من خلال سحب اللوح ومسحها ببساطة وإعادة الرسم عليها من جديد. هدايا الأطفال حديثي الولادة والرُضّع هُنالك بعض الهدايا الطفوليّة المُخصصّة للأطفال في سنٍ مُبكرٍ، كحديثي الولادّة والرّضّع، والمُختارة بعناية بحيث لا تؤذيهم، ومنها:[٥] ألعاب ذات كبسات بسيطة يُمكن للطفل الضغط عليها بسهولة وتُصدر العديد من الأصوات والأضواء والحركات. ألعاب حركيّة جذّابة تُصدر أصوات عند اضطدامها أو تحريك الطفل لها. عربات السير وتعلّم المشي المُلائمة للأطفال في بداية الحركة والوقوف. ألعاب الكتل المطاطية الآمنة التي يُمكن للطفل رفعها بسهولة، وتشارك الوالدين مداعبته وتشكيلها له. ألعاب اللغز والتشكيل التي تُنمي قدرات الطفل على التعلّم، ورغبته بوضعها وإسقاطها بشكلٍ صحيح في مكانها بمساعدة وإشراف الأبوين. ألعاب الاستحمام المطاطيّة المرنة الملوّنة، والتي توضع في حوض الاستحمام الخاص بالطفل وتطفو بشكلٍ جميل. هدايا الأطفال منزليّة الصُنع يُمكن الاجتهاد وإعداد هدايا منزليّة للأطفال وصُنعها بمودّة وحب وتقديمها لهم، ومنها الآتي: معجونة لزجة ملوّنة يُمكن صُنع معجونة من الوحل المنزليّ الملون وآمن الاستخدام للأطفال شرط أن يكون الطفل ناضجاً ولا يضعها في فمه، وبمراقبة الوالدين له، بالطريقة الآتية:[٦] المكوّنات: كميّة مُناسبة من دقيق البوراكس (بالإنجليزيّة:Borax)، والمعروف ببورات الصوديوم. مقدار مُناسب من الماء. ألوان الطعام. أوعيّة ذات أحجام صغيرة ومناسبة لخلط المعجونة. أوعية بلاستيكيّة صغيرة لحفظ المعجونة. طريقة التحضير: تُخلط كميّة مُناسبة من البوراكس مع مقدارٍ من الماء في أوعيّة مختلفة لغاية الحصول على معجونٍ مُتناسق القوام وغير سائل جداً، بحيث يُمكن تشكيله. تُضاف الألوان إلى المعجونة كل في وعاءٍ مُختلف، ويُمكن إضافة قطع الحلوى الصغيرة لها، لإعطائها رائحة وشكل جذّاب، أو تلك الألوان التي تجعلها تُضيء في الظلام. يُوضع الوحل أو المعجون اللزج الملوّن الناتج في عدة علبٍ صغيرة يُمكن إغلاقها، وتُقدّم بحب للطفل ليستمتع باللعب بها. صندوق الهدايا للأطفال تُقدّم هذه الهدايا عادةً للأطفال الناضجين أو في سن المُراهقة، وتُصنع كالآتي:[٦] تُجميع وانتقاء مجموعة هدايا بسيطة ذات طابع موحّد تخص موضوعٍ واحد، كهدايا النادي الرياضي أو الفريق المُفضّل له مثلاً، أو هدايّا ثقافيّة للقراءة، وكُتب للتصفّح، أو مجموعة من الأطعمة والحلويات والمخبوزات المنزليّة أو الجاهزة. تُوضع الهدايا في صندوق مُناسب، أو حقيبة ظهر للنادي الرياضي مثلاً، أو سلة من القش، ويُمكن تسميّتها، كصندوق الثقافة، أو حقيبة باسم الفريق الرياضيّ المميّز. تُزيّن السلة أو الصندوق التي تحتوي الهدايا بطريقةٍ جذّابة ومميّزة، وتُقدّم للطفل بحب وعناية. الهدية تلعب الهدايا دوراً إيجابيّاً لطيفاً في تنميّة العلاقات، وجذب القلوب والتأليف بينها، والتعبير عن العواطف العميقة التي يشعر بها المرء اتجاه مُستقبلها، كما أنّ لها العديد من الدوافع الصادقة، أبرزها رغبته بالحفاظ على الأحبة، أو تقديرهم والامتنان لهم، أو اهتمامه بمشاعرهم واجتهاده في رسم الابتسامة على وجوههم وتغيير مزاجهم للأفضل، وأحياناً تكون وسيلةً عفويّة للتعبير عن مشاعر الأشخاص الخجولين الذي يترددون في البوح والتصريح بالمشاعر الجميلة التي تسكن قلوبهم، فيُقدمونها بدافع الحب والمودّة والعواطف الأخرى، كوسيلةٍ خاصة للتعبير عن الاهتمام.[٧]

أفكار هدايا للأطفال في الروضة



أفكار هدايا للأطفال في الروضة هنالك العديد من الهدايا التي يمكن تقديمها للأطفال في عمر الروضة، ومن هذه الهدايا:[١] صندوق أدوات التصليح المخصصة للأطفال. حقيبة مناسبة للظهر. آلة قرع الطبل. قصص للأطفال. مكعبات البناء التي تحتوي على قطعٍ عديدة وتُستخدم لبناء المجسمات، مثل الجسور والمباني. غطاء سرير ووسادة عليه رسومات للشخصية المفضلة للطفل. ألعاب على شكل المواد الغذائية؛ حيث تساعد على تعليم الطفل المجموعات الغذائية والتعرف على الطعام الصحي. أدوات حياكة مخصصة للأطفال. طائرة ورقية ملونة.[٢] علبة النقود (حصالة) بأشكالٍ جميلة لتعليم الطفل قيمة النقود وأهميتها.[٢] علبة ألوان مختلفة.[٢] معجون أو صلصال يُستخدم لصناعة الأشكال المختلفة.[٣] كتاب لتعليم الأحرف الأبجدية والأرقام والأشكال والألوان.[٣] خيمة صغيرة مخصصة للأطفال للعب فيها خارج المنزل.[٣] حامل للأيباد أو غطاءٍ جلدي.[٣] لعبة مطبخ يحتوي على خزائن، وفرن للطعام، وأدوات طعام مثل الأطباق والكؤوس البلاستيكيّة.[٤] أدوات الطبيب المخصصة للعب.[٤] لعبة الذاكرة التي تحتوي على بطاقات متشابهة حيث يجب على الطفل مطابقتها معاً.[٤] علبة أدوات فنية تحتوي على ألوان ومقص بلاستيكي مخصص للأطفال، وغراء، وأوراق.[٤] لوح دراسي للكتابة عليه.[٤] دراجة صغيرة.[٥] مجسمات على شكل ديناصورات.[٥] أدوات موسيقية.[٥] ألعاب الأميرات كهديةٍ مناسبة للفتيات.[٥] ملابس الشخصيات المفضلة للطفل، مثل الأميرات أو الأبطال الخارقين.[٥] صندوق الطعام، حيث يستطيع الطفل أن يضع فيه طعامه عند الذهاب إلى الروضة.[

نصائح لاختيار الهدايا عند شراء هدية للطفل يجب مراعاة أمور عديدة، نذكر منها ما يأتي:[٦] اختيار الألعاب التعليمية التي تعمل على تنمية مهارات الابتكار والتفكير والتخيّل لدى الطفل، مثل الحروف الأبجدية الخشبية، والكتب، والقصص المصورة المناسبة لعمر الطفل. اختيار الألعاب الجماعية التي تحتاج إلى أكثر من لاعب، مثل الألعاب اللوحية، والبطاقات المختلفة، حيث تعمل مثل هذه الألعاب على تنمية المهارات والقيم الإجتماعية لدى الطفل، مثل قيم التعاون والمشاركة والمرونة، كما أنّها تساعد الطفل على تقبّل مفهوم الربح والخسارة، وهذه الألعاب مفيدة بشكلٍ كبير إذا كان في العائلة أكثر من طفل واحد حيث يتشاركون جميعاً اللعب بها. مراعاة شروط الأمان في اللعبة فلا يجب أن يكون لها أطراف حادة أو قطع صغيرة من الممكن ابتلاعها فتسبب الاختناق للطفل مع أهمية المحافظة على نظافة اللعبة بشكلٍ دائم. أن تكون اللعبة سهلة الاستخدام وغير معقدة بحيث يستطيع الطفل استخدامها بنفسه دون اللجوء إلى مساعدة من أيّ شخصٍ آخر. محاولة اختيار لعبة من الممكن أن يستفيد منها الطفل لفترات طويلة وأن يلعب بها في مراحل نموّه المختلفة بحيث تكون قابلة للاستخدام بطرقٍ عديدة ومختلفة. أن تكون مصنوعةً من موادٍ صلبة ومتينة ومتماسكة حتى لا تُتلف بسرعة. مراعاة جنس الطفل المهداة إليه الهدية سواء أكان ولد أو بنت؛ لأن لكل منهما ميول مختلفة وأنواع معينة من الهدايا لا تناسب الجنس الآخر.[٥] تجنب إغداق الطفل بالكثير من الهدايا وشراؤها من دون مناسبة؛ فهذا الأمر له آثار سلبية على الطفل بحيث يفقد معنى البذل والعطاء ومفهوم الشكر وتصبح الهدية لا قيمة لها لديه، كما أنّه قد لا تتوفر مساحة كافية لتخزين هذه الألعاب الكثيرة، بالإضافة إلى التسبب بإرهاق الميزانية المادية للأهل.[٥] التعرف على ميول الطفل واهتماماته والشخصيات المفضلة لديه؛ فهذا الأمر يساعد على شراء الهدية المناسبة التي تُدخل الفرح والسرور إلى قلب الطفل.[٥] أن تكون الهدية مناسبة لعمر الطفل وقدراته، وعادة ما يتم كتابة العمر المناسب على بطاقة موجودة مع اللعبة.[٧] اختيار الألعاب التي تُشجع الطفل على الحركة والنشاط؛ ففي هذا العمر يتميّز الطفل بكثرة الحركة والحيوية لذلك يُفضل استغلال وتنمية هذا النشاط بألعاب مفيدة، مثل الدراجة أو السكوتر.[٨] اختيار الألعاب التي تعمل على تشجيع وتنمية الحس الفني والإبداعي لدى الطفل مثل الصلصال والمعجون والألوان المائية وألعاب الليغو.[٨] تجنب شراء الألعاب التي تحتوي على مواد متفجرة أو سريعة الاشتعال مثل المفرقعات؛ فهي تُشكل خطراً كبيراً على الطفل ومن حوله.[٨] اختيار الألعاب التي تبني المهارات والقدرات لدى الطفل، وتُقدم له خبرات جديدة، مثل المعجون، والأدوات الموسيقيّة، وأدوات تصليح الأشياء، والبازل، وقصص الأطفال.[٨] عند شراء الألعاب التي تعمل بالبطاريات يجب التأكد من أن غطاء البطارية مؤمن ومغلق بإحكامٍ حتى لا يستطيع الطفل فتحه واللعب بالبطارية؛ فهي تحتوي على موادٍ سامة، بالإضافة إلى خطورة الاختناق إذا تم وضعها بالفم.[٩] عند شراء المواد الفنية مثل علب الألوان يجب التأكد من أن تكون خاليةً من الرصاص ومصنوعة من موادٍ آمنة صحياً.[٩] الهدية يُعتبر تقديم الهدايا في المناسبات الخاصة تقليداً عائلياً لدى معظم الناس، حيث يتم تقديم الهدايا في مناسبات مختلفة، مثل أعياد الميلاد والأعياد الرسمية، وذكرى الزواج، كما يمكن أن تقدم الهدية كتعبيرٍ عن الحب لشخصٍ معين أو للتعبير عن التقدير والامتنان والشكر، كما يمكن أن تقدم الهدية كمكافأة للشخص على إنجازاته.[١٠] وتعمل الهدية على إدخال الفرحة والبهجة إلى النفس وخاصة عند الأطفال، فليس هناك أجمل من فرحة الطفل عند تلقيه هديةً يحبها والأجمل مشاركته هذه الفرحة، ومهما كانت قيمة الهدية بسيطة فإنّ الرسالة التي تحملها أهم وأكبر؛ حيث يشعر الطفل بأهميته وقيمته الكبيرة لدى عائلته وبأنه محبوب مما يعزز ويدعم ثقته بنفسه، كما أنّ تقديم الهدايا يعمل على ترسيخ قيم الكرم والبذل والعطاء لدى الأطفال دون انتظار أيّ مقابلٍ، بالإضافة إلى أنّ إشراك الأطفال في عملية التخطيط وشراء الهدية والأخذ برأيهم عن الهدية المناسبة يعمل على تقوية شخصيتهم وتعليمهم تحمل المسؤولية وتشجيعهم على إبداء الرأي بدون خجلٍ أو خوف.

أفكار هدايا للأطفال بمناسبة النجاح




ألعاب إنّ الأطفال في عمر المدرسة يحتاجون إلى ألعاب تتضمن نشاط الدماغ، وحركات اليد، والعضلات، وهناك العديد من الألعاب التي تساعدهم على ذلك مثل:[١] لعبة السيارات، والشاحنات. القفز بالحبال. الدراجات الثلاثية. الألغاز. التهجئة باللعب. الليغو. الشطرنج. القصص الممتعة والمفيدة. الألغاز. أدوات رياضية. اشتراك الطّفل في مجلات تعد من أكثر الهدايا تميزاً، فهي تُقدم للطفل جرعة مستمرة من التعليم المرح، وتُحفز مهاراته على القراءة والكتابة، ويوجد العديد من المجلات الرائعة مثل، فنون وعلوم للأطفال.[٢] ألبوم صور تجميع صّور من حياة الطالب، مع مجموعة من الأصدقاء، والأحداث المدرسية، وتُوضع في ملف بشكل جذاب مع الأسماء، والتواريخ، بحيث يقوم الأصدقاء بكتابة ذكرياتهم مع الطالب، والتي تُمثل المشاعر الشخصية اتجاهه، وتجعل الألبوم أكثر تميزاً، ومن المُمكن إضافة كاميرا رقمية، وبطاقة ذاكرة لتشجيع الطالب على مواصلة هذه التجربة بشكل دائم.[٣]

الدمى والحيوانات العديد من الفتيات في سن التاسعة والعاشرة تحب الدُمى مثل؛ الحيوانات البلاستيكية اللطيفة والمحنطة، والدمى المصصمة للفتيات؛ مثل الدمى البلاستيكية المتوفرة مع عناصر مختلفة من الإكسسوارات، وكتب خاصة تتبع قصص الفتيات الخياليات من حقبة زمنية خيالية، على الرغم أنّ الفتيات يفضلن الدمى التي تبدو أكبر سناً على دمى الأطفال التي أحبوها في سن أصغر.[٤] أدوات إلكترونية مُشغلات الأقراص المدمجة، والكاميرات، والهواتف المحمولة، وأجهزة ألعاب الفيديو، والألعاب الإلكترونية المحمولة، هذه الهدايا مناسبة للأعمار فوق التسع سنوات، فبعض الأطفال في هذه الفئة العمرية مستعدين لهذه المسؤولية.[٣] أفكار إضافية يُعتبر تطوير الإهتمامات الإبداعية مفيدة مثل؛ الرسم، أو الخياطة، أو العزف على آلة موسيقية، أو النحت، فالهدايا التي تدعم مثل هذه الإهتمامات كأدوات الخياطة أو مجموعات الأدوات اليدوية تُساعد على تطوير المواهب، كما أنّ أغلب الفتيات في هذا العمر يهتمن بتلقي هدايا كالأزياء، والملابس، وإكسسوارات الشعر، واللعب بمجموعات المكياج، وطلاء الأظافر.[٤]

أفكار هدايا للأولاد



الدراجات هناك الكثير من أنواع الدّراجات المُصممة للسباق، ومن معايير اختيار الدراجة الإطار مهم جداً عند شراء دراجة عالية الجودة، فكلما كان الإطار أخف وزناً، زادت سرعة الدراجة، كما أنّ حجم الإطار يجب أنّ يناسب حجم الطفل، فهو مهم لسلامته، ولراحته أكثر.[١] ألعاب تُساعد الألعاب على تحفيز خيال الأطفال، فهم يحاولون تقليد ومحاكاة كل شيء يرونه، مثل شراء الأزياء البسيطة كقبعات رجال الإطفاء، أو التّيجان الملكية، حيثُ تُحفز رغبات الأطفال في اللعب، والإنخراط في ألعاب الخيال، واختيار الألعاب المصنوعة من البلاستيك المتين، أو الخشب الصلب، أو الأقمشة القوية التي تُحقق سلامة الأولاد.[٢]

الكتب يُمكن تقديم الكتب كهدية للأولاد، والحرص على اختيار الكتب التّي يمكنهم حملها والتنقل فيها، وتكون الكتب مع صفحات صلبة، أو الكتب اللّينة التي تكون ضد التّمزيق، مع بعض الكلمات والصور الملونة، فهو يعتبر إختيار مميز جداً.[٢] الملابس يُفضل شراء ملابس للأولاد بحجم أكبر من سنهم؛ وذلك لأنّهم ينموون بشكل مثير للدهشة وبسرعة، كما أنّه من المهم اختيار ملابس واسعة، ومريحة، وعملية في أغلب الأوقات.[٢] سند إدخار طويل الأجل يُمكن توفير شيء للمستقبل باسم الطفل، أو حساب توفير في البنك، فهذه هدية مُفيدة، وهي بديل مناسب للهدايا التقليدية.[٢] أفكار هدايا أخرى يوجد العديد من الهدايا المناسبة للأولاد بعمر سبعة عشرة عاماً، منها:[٣] دراجة جبلية يمكن استخدامها في عطلة نهاية الأسبوع للذهاب على الطرق الوعرة. جهاز كمبيوتر محمول. تسجيل في نادي للجولف. آلة الجيتار. جلسة تسجيل في إستديو. جلسة قفز بالمظلات. رحلة إلى الجبال. تذاكر لحضور حدث رياضي. تذاكر لحفل موسيقي. هاتف بتغطية خطة البيانات الخاصة به لمدّة سنة. دروس في الطيران. جولة في سيارات السباق مع سائق محترف