مشاكل البنات في سن المراهقة والحلول المناسبة لها

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مشاكل البنات في سن المراهقة والحلول المناسبة لها

    مشاكل البنات في سن المراهقة والحلول المناسبة لها

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مشاكل_البنات_في_سن_المراهقة_والحلول_المناسبة_لها.jpg 
مشاهدات:	14 
الحجم:	9.2 كيلوبايت 
الهوية:	50217

    مشاكل البنات في سن المراهقة والحلول المناسبة لها المراهقون في المرحلة العمرية بين 13 و 19 عامًا يواجهون بشكل يومي بعض الصراعات الخارجية والداخلية ويعتبرها البعض من أكثر المراحل الحياتية صعوبة وغرابة في حياتهم وعلى الوالدين التعامل مع أطفالهم بطريقة ودية وسرية فيما بينهم لمناقشة مخاوفهم.[١] أكثر مشاكل المراهقين تتعلق في ثقتهم بنفسهم وشكل أجسامهم والتغييرات الهرمونية والنفسية عدا عن تحديد مستقبلهم والضغوط الناجمة عنها من الحلقة الاجتماعية التي يعيشون فيها عدا عن التنمر وإدمان الإنترنت والمقارنة بين أقرانهم، ومن أبرز هذه المشاكل مع الحلول المناسبة لها هي ما يأتي:[١] مشكلة المظهر وشكل الجسد الجسم يمر بالعديد من التغييرات في هذا الوقت وقد يكون من الصعب مواكبة ذلك ويشعرهن بأنهن محاصرات في قوقعة غير مألوفة علاوة على ذلك يتم قصفهن بوسائل التواصل الاجتماعي المتمثلة بمفهوم "الجسم المثالي" مما يشوه صورة الجسد للفتيات المراهقات ويزيد الضغط عليهن للبقاء في حالة جيدة في جميع الأوقات.[٢]

    الرئيسية / الحياة والمجتمع ، التعامل مع المراهقين / مشاكل البنات في سن المراهقة والحلول المناسبة لها مشاكل البنات في سن المراهقة والحلول المناسبة لها تمت الكتابة بواسطة: هلا الابطح آخر تحديث: ٠٦:٣٦ ، ٣٠ مارس ٢٠٢٢ محتويات ١ مشاكل البنات في سن المراهقة والحلول المناسبة لها ٢ المراجع اقرأ أيضاً تعريف الريف تعريف الرشوة مشاكل البنات في سن المراهقة والحلول المناسبة لها المراهقون في المرحلة العمرية بين 13 و 19 عامًا يواجهون بشكل يومي بعض الصراعات الخارجية والداخلية ويعتبرها البعض من أكثر المراحل الحياتية صعوبة وغرابة في حياتهم وعلى الوالدين التعامل مع أطفالهم بطريقة ودية وسرية فيما بينهم لمناقشة مخاوفهم.[١] أكثر مشاكل المراهقين تتعلق في ثقتهم بنفسهم وشكل أجسامهم والتغييرات الهرمونية والنفسية عدا عن تحديد مستقبلهم والضغوط الناجمة عنها من الحلقة الاجتماعية التي يعيشون فيها عدا عن التنمر وإدمان الإنترنت والمقارنة بين أقرانهم، ومن أبرز هذه المشاكل مع الحلول المناسبة لها هي ما يأتي:[١] مشكلة المظهر وشكل الجسد الجسم يمر بالعديد من التغييرات في هذا الوقت وقد يكون من الصعب مواكبة ذلك ويشعرهن بأنهن محاصرات في قوقعة غير مألوفة علاوة على ذلك يتم قصفهن بوسائل التواصل الاجتماعي المتمثلة بمفهوم "الجسم المثالي" مما يشوه صورة الجسد للفتيات المراهقات ويزيد الضغط عليهن للبقاء في حالة جيدة في جميع الأوقات.[٢] الحل الفتيات اللواتي يمارسن الرياضة أو يطورن قدرات جسدية أقل عرضة لانخفاض احترام الذات، الفتيات اللواتي يشعرن أنهن يتحكمن بأجسادهن يكن أكثر راحة مع بشرتهن، كما أن المراهقات اللاتي يشاركن في فنون الدفاع عن النفس أو أي شكل آخر من أشكال الدفاع عن النفس يشعرن بمزيد من الثقة نتيجة لذلك.[٢] قد يكون من الصعب التحدث إلى فتاة عن عاداتها الغذائية في الكثير من الأحيان، إلا أن الوجبة المتوازنة والصحية لن تجعل جسدها يشعر بالتحسن فحسب، بل ستساعد بشرتها أيضًا على الظهور بشكل أفضل وبالتالي ستشعر بشكل أفضل تجاه مظهرها وشكل جسدها ووجهها.[٢] مشكلة التنمر التنمر وجهاً لوجه هو الشكل الأكثر تقليدية للتنمر ولكن تجد له أشكالاً مختلفة يمكن أن يكون جسديًا أو لفظيًا أو اجتماعيًا، والوجه الجديد في العصر الجديد هو التنمر عبر الإنترنت عبر وسائل التواصل الاجتماعي والذي يؤدي إلى مشاكل شخصية وسلوكية، والتي يمكن أن تجعل طفلك يشعر بالاكتئاب أو حتى الرغبة في الانتحار في بعض الأحيان.[٣] الحل تأكد من أن طفلتك تشاركك كل شيء، وابق على تواصل معها دعها تشعر بحبك وأنها مرغوبة واجعلها تثق بك وقوي ثقتها بنفسها بعبارات المدح والتشجيع، وبإمكانك أن تعلمها كيف تدافع عن نفسها إذا تعرضت للتنمر واعرض عليها أمثلة على التنمر من قبل الآخرين وكيفية الخروج من نفس الشيء.[٣] مشكلة الأصدقاء في سنوات المراهقة، قد يبدو التعامل مع كل علاقة أمرًا صعبًا. حتى الصداقات يمكن أن تتزعزع عندما يمر الأطفال بمراحل نمو من حيث التنشئة الاجتماعية. قد يكون طفلك قريبًا من صديقه في لحظة ما ويتشاجرون في اللحظة التالية، مما يعقد العلاقة.[٤] الحل أخبر طفلك أنه لا بأس من المجادلة مع الأصدقاء وأنه ليس لدى كل شخص آراء مماثلة. يجب احترام الاختلافات في الرأي حتى لا تنكسر العلاقة. أفضل طريقة هي مناقشة المشاكل وإيجاد الحلول ونسيانها والمضي قدمًا. بصفتك أحد الوالدين، تحتاج إلى مراقبة نوع الأصدقاء الذي يرافقهم طفلك والتأكد من أن لديهم خصال حسنة.[٤] مشاكل أكاديمية تمر معظم المراهقات بأوقات عصيبة أحيانًا وظروف مزعجة، مما يدفعهم للتفكير بترك التعليم أو الهروب من المدرسة دون علم أولياء أمورهم، ومثل هذه المشكلة ممكن أن يكون لها تأثير كبير على مستقبلهم.[٥] الحل لتتفادى مشاكل عدم الرغبة في التعلّم أو الهروب من المدرسة، عليك المشاركة في تعليم ابنتك وتقديم المساعدة والدعم لها دائمًا، والبقاء بالقرب منها في أي مشكلة تواجهها في هذه المرحلة.[٥] احترام الذات هي مشكلة تتعرض لها أغلب المراهقات في هذه المرحلة من حياتهم، فيقومون بمقارنة أنفسهم وجمالهم بالفتيات الأخريات، مما قد يولد لديهم ضغط شديد يؤدي إلى شعورهم بانعدام الثقة بالنفس وقلة احترام الذات.[٦] الحل إذا كانت ابنتك تعاني من ضعف الثقة بالنفس وقلة احترام الذات بسبب شخصيتها أو جسدها أو جمالها، فاشرح لها أن جميع الناس تختلف عن بعضها، وكل شخص يوجد به شيء يتميز به عن الآخر وأن ليس هناك معيار معين للجمال فلكل منا إيجابيات وسلبيات.[٦]


  • #2
    كيفية التعامل مع المراهق في علم النفس

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	كيفية_التعامل_مع_المراهق_في_علم_النفس.jpg 
مشاهدات:	14 
الحجم:	13.3 كيلوبايت 
الهوية:	50223

    الرئيسية / الحياة والمجتمع ، التعامل مع المراهقين / كيفية التعامل مع المراهق في علم النفس كيفية التعامل مع المراهق في علم النفس تمت الكتابة بواسطة: مرح برجاق آخر تحديث: ٠٦:٤٥ ، ٣ أبريل ٢٠٢٢ محتويات ١ كيفية التعامل مع المراهق في علم النفس ٢ مرحلة المراهقة في علم النفس ٣ المراجع اقرأ أيضاً تعريف الريف تعريف الرشوة كيفية التعامل مع المراهق في علم النفس تُعد المراهقة من المراحل الحساسة في حياة الإنسان، لذا لا بد من التعامل بشكل صحيح مع المراهقين، ويُقدم علم النفس العديد من النصائح والأساليب المدروسة للتعامل مع المراهق، ومن أبرزها ما يأتي:[١] الاستماع له الانتباه لما يقوله الابن، ومحاولة التركيز مع كل كلمة يقولها وإعطاء الأهمية ذاتها لها، ويجب فهم وجهة نظره ومشاعره حتى وإن لم يتم الاتفاق معه في الرأي، والمحافظة على النصيحة والرأي لحين طلبهما، حيث يحتاج المراهق أحيانًا إلى شخص يسمعه دون أن يقدم له أيّ نصيحة أو توجيه، لذلك يجب احترام قرار الابن وتلبية احتياجاته.[١] الاتصال البصري محاولة النظر إلى عينيّ المراهق بشكل دائم، فإنّ ذلك سيشعره بالأمان وأن كلامه مهم، كما أن التواصل البصريّ سوف يساعد على فهم ما يشعر به هذا المراهق بالفعل.[١]
    الانفتاح الحديث مع المراهق بعد انتهاءه من دوره بشيء من التعاطف والتفهم، فهو يحتاج لذلك دائمًا، فيجب أن يكون الشخص منفتحًا، صادقًا ورصينًا، كما عليه أن يكون واثقًا مما سيقوله دون عدائيّة أو تعصب، وتجنب السخريّة فذلك سيضعف شخصيّة المراهق.[١] تجنب تحطيم مشاعره كثيرًا ما يستخدم الآباء جمل قادرة على تحطيم أطفالهم نفسيًّا وجعلهم يشعرون أنهم فاشلون مثل جمل (أنت لا تستطيع...، أنت لا تعرف...، دائمًا تقول أنك...، أنت وقح، أنت كسول، أنت غبيّ)، فذلك سيتسبب بمشاكل نفسيّة لدى المراهق.[١] الاستماع لرأيه دع المراهق يشعر بالأهمية فما يمتاز به هذه الفترة هو رغبته بالشعور بالأهمية، وأنّه مسؤول وصاحب قرار ورأي، لذلك يجب اخذ رأي المراهق في المسائل والمشكلات الّتي تواجه العائلة ونقاشها معه، فذلك سوف يساعده على اتخاذ القرارات في المستقبل، ويجعله يشعر بالتقدير والاحترام.[١] عدم مناقضة الأقوال والأفعال يجب التأكد من أنّ النصائح الّتي يتم تقديمها له لا تتناقض مع الأفعال والتصرفات، فالطفل يتعلم من أفعال والديه لا أقوالهم، فمثلًا لا يمكن نصح المراهق بعدم الكذب وهو يرى الكذب أمامه طوال الوقت، أو نصحه بعدم التدخين وكل من حوله يدخّن، فبدلًا من تقديم النصائح، مثلّا يُمكن الذهاب معه لممارسة رياضة الجري، أو التبرع للفقراء.[١] الحفاظ على الهدوء المراهق بحاجة لشخص يفهمه ويتفهمه، ويلجئ إليه، ويجب أن يرى هذا الشخص أمامه دائمًا بدلًا من أن يلجئ إلى أصدقائه الذين يمتلكون خبرة متساويّة معه إلى حد ما، فكلما زاد التفهم والاهتمام والدعم كلما زادت احتمالية الاطلاع على حياة المراهق والمشاركة فيها.[١] مشاركة الأنشطة المختلفة معه لتنمية العلاقة مع المراهق، يجب المشاركة باهتماماته، والذهاب معه في نزهة، أو الذهاب لمشاهدة فيلم جديد يرغب بمشاهدته، أو الخروج لتناول العشاء بمطعمه المفضل، كل هذه الأنشطة ستقوي العلاقة.[١] مشاركة مشاكله وهمومه معه يأتي دور الوالدين في البقاء بالقرب من أطفالهم ومعرفة مشكلاتهم، لذلك ينبغي بناء علاقة قوية مع الابن منذ طفولته، إذ يعاني معظم المراهقون من مشاعر سيئة كالقلق، الحيرة، الاكتئاب، تدني احترام الذات، وقد يتعرض الابن إلى التنمر في المدرسة أو الإيذاء الجسديّ، فيجب معرفة ذلك لمساعدته قبل تفاقم الأمر.[١] مرحلة المراهقة في علم النفس تعتبر مرحلة المراهقة من أصعب المراحل الّتي يمر بها الابن، وهي عبارة عن مرحلة انتقالية من الطفولة إلى البلوغ، حيث تتغير الحالة النفسيّة والعاطفيّة للابن باستمرار بفعل الهرمونات غير المنتظمة، كما قد يواجه الابن مشاكل كالحرج أو ضعف الثقة بالنفس بسبب التغيرات الجسديّة الّتي ترافق هذه المرحلة.[٢] يميل المراهق إلى الاستقلالية والشعور بأنّه أصبح ناضجًا، وبإمكانه اتخاذ جميع قراراته، وعادةً ما يميل الطفل في هذه المرحلة إلى التمرد، وهذا غالبًا ما يتسبب في مشاكل بين الطفل ووالديه، خاصة مع الأهل الّذين يميلون إلى التحكم بأطفالهم وفرض سيطرتهم.[٢] لماذا يتصادم المراهقون مع آبائهم تعتبر الخلافات بين الآباء وأبنائهم المراهقين أمر طبيعيّ، وزيادة الخلافات لا يعني بأن الوالد سيء، أو علاقة الأب بابنه ضعيفة أو في خطر، فهذا طبيعيّ للغاية، لكن يجب على الأب أن يتعامل مع ذلك بوعي ورحابة صدر، حيث يميل المراهقون إلى الشعور بأنهم المسؤولين وأصحاب القرار وأنّهم لم يعودوا أطفالًا.[٢] يندفع المراهقون في نقاش قضايا خِلافية، وهذا ما قد يدفع بعض الأهل للاصطدام مع أطفالهم، لكن يجب التأكد من أن طرح أيّ من هذه المواضيع يعني أن الابن يثق بأبيه، وعلى الوالدين الإجابة على أطفالهم بكل احترام دون فرض السيطرة وطلب الطاعة وعدم فتح مثل هذه المواضيع، لأنّ ذلك سيجعل الابن يبحث عن ذلك بطرق مختلفة.[٣] يتحتم على الوالدين مساعدة أطفالهم وتفهمهم واحترام آرائهم، وأن يسعوا لبناء علاقة قويّة حيث يمكن لطفلهم أن يشارك أفكاره وخصوصياته دون خوف، وبالتأكيد ليس علي الأب أن يتقبل جميع تصرفات ابنه فالأب بالنهاية مُوجّه له قبل أن يكون صديقًا.[٣]


    تعليق


    • #3
      الانطوائية عند الشباب:حلول ونصائح

      الانطوائية صفة تطلق على الشخص الذي يحصل على طاقته من الوقت الفردي الذي يقضيه مع نفسه، ويُركز أكثر على مشاعره الداخلية في تحفيز نفسه بدلًا من المصادر الخارجية.[١] حلول ونصائح للانطوائية عند الشباب بإمكانك التعامل مع الانطوائية والانخراط مع المجتمع بطرق عديدة ومتنوعة، ومنها: وسّع حدودك افعل الأمور التي تحتاج منك الانخراط في أجواء اجتماعية، وحفز نفسك على الإبداع حتى تُظهر أفضل ما بك، وتعامل مع المواقف الاجتماعية على أنها تحديات وفرصة للقاء أشخاص جدد، وتعلم أمور جديدة.[٢] ضع أهداف بسيطة حتى تتمكن من تحسين الانطوائية الخاصة بك، ابدأ باتخاذ خطوات صغيرة وتحقيق أهداف بسيطة في البداية؛ كأن تتحدث إلى شخص غريب واحد في اليوم، أو أن تزور مكانًا مزدحمًا؛ حيث يُساعدك ذلك على زيادة ثقتك بنفسك، وخلق إحساس بالنمو والتطور في داخلك.[٢]

      احصل على المساعدة من أشخاص اجتماعيين الأصدقاء الاجتماعيين فرصة رائعة وجميلة لمساعدتك على تخطي الانطوائية، والتعامل مع العالم الخارجي؛ حيث يُساعدك ذلك في الحصول على الدعم الكافي، حتى تتمكن من الشعور بالراحة، وتخطي الانطوائية والتفاعل مع المجتمع الخارجي، وتعزيز الجانب المنفتح من شخصيتك.[٢] نصائح للانطوائية عند الشباب مهما كنت ترغب في بناء علاقات صداقة، والانفتاح مع الأشخاص الآخرين، إلا أن هناك بعض الأمور التي عليك الانتباه لها، وإليك أهم النصائح حول الانطوائية والعلاقات:[٣] احرص على أن تكون دائرة معارفك أو المقربين منك من أشخاص تشعر بالراحة معهم، وأن وجودهم في حياتك مفيد وضروري؛ الجودة أهم من العدد. تجنب القيام بأنشطة ليست من اهتماماتك أو هوايتك، لمجرد أنك تريد أن تعثر على بعض الأصدقاء وأن تكون اجتماعيًا؛ بل ابحث عن أشخاص تتشارك معهم نفس الاهتمامات والهوايات، ومن ثم قم ببناء علاقات متينة معهم. تحدى نفسك واخرج من دائرة الراحة الخاصة بك، وقم بتجربة أمور جديدة لم تقم بتجربتها من قبل. اعرف صفاتك وسماتك الشخصية بشكل جيد، ومن ثم قم بالتركيز على نقاط القوى الموجودة بها، وقم بمشاركتها مع الآخرين؛ حتى تجذب انتباههم لك. ميزات الشخص الانطوائي بالرغم من أن الانطوائية أمر غير محبذ، إلا أن الشخص الانطوائي يمتلك ميزات عدة، ومنها:[١] امتلاك طريقة مختلفة لإدراك العالم والنظر إلى الأمور من زاوية أخرى. التميز بالتواضع وحب تقديم الخدمات للآخرين، وهو ما يجعله أكثر إدراكًا وانفتاحًا، ويُبعد عنه الغرور. التمكن من ملاحظة الفروق الاجتماعية، والعواطف الخفية عند الآخرين. جذب انتباه الأشخاص من حوله عندما يتحدث، والتأثير عليهم بكلامه. كيف أجعل نفسي مرتاحًا في المناسبات الاجتماعية؟ حاول أن تعرف من هم الأشخاص الموجودون في أي مناسبة اجتماعية أو تجمع، ويُفضل أن تعرف بعض المعلومات بشكل مسبق عن مكان التجمع، وذلك حتى تشعر بالراحة عند الذهاب لها، ولا بأس بمشاهدتك برنامج تلفزيوني أو فيلم مضحك حتى تسترخي قليلًا قبل الذهاب للمناسبة.[٢]

      تعليق


      • #4
        أسباب صعوبة اكتساب السلوك الاجتماعي للطفل

        [ATTACH=JSON]n50226[/ATTACH]

        الرئيسية / الحياة والمجتمع ، التعامل مع المراهقين / أسباب صعوبة اكتساب السلوك الاجتماعي للطفل أسباب صعوبة اكتساب السلوك الاجتماعي للطفل تمت الكتابة بواسطة: منى سلامات آخر تحديث: ١٢:٤٢ ، ١٨ سبتمبر ٢٠٢٢ محتويات ١ أسباب صعوبة اكتساب السلوك الاجتماعي للطفل ٢ أعراض صعوبة اكتساب السلوك الاجتماعي للطفل ٣ طرق تحسين اكتساب السلوك الاجتماعي للطفل ٤ تعريف السلوك الاجتماعي ٥ المراجع اقرأ أيضاً تعريف الريف تعريف الرشوة أسباب صعوبة اكتساب السلوك الاجتماعي للطفل تسمح المهارات الاجتماعية للطفل بتكوين علاقات اجتماعية، واتخاذ قرارات جديدة، والتصرف في المواقف المختلفة، وتؤدي المهارة في التفاعل الاجتماعي إلى النجاح في العلاقات الأسرية والاجتماعية والمشاركة في الأنشطة اللامنهجية وتكوين الصداقات والاحتفاظ بها،[١] وفيما يأتي أسباب صعوبة اكتساب السلوك الاجتماعي للطفل:[٢] مشكلة في ضبط النفس. صعوبات التواصل. حواجز اللغة. مشاكل في الصحة العقلية مثل القلق. المواقف العصيبة في المنزل. الإصابة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (adhd).[١] الإصابة بالتوحد أو اضطراب طيف التوحد (asd).[١] اضطراب التعلم غير اللفظي (nvld).[١] اضطراب التواصل الاجتماعي (scd).[١] عسر القراءة.[٣] متلازمة أسبرجر.[٤] أعراض صعوبة اكتساب السلوك الاجتماعي للطفل فيما يأتي أعراض صعوبة اكتساب السلوك الاجتماعي للطفل:[١]

        عدم فهم تعابير الوجه أو لغة الجسد، ولا يكون الطفل مستمعاً جيداً. يكون للطفل القليل من الاهتمام بالتفاعلات الاجتماعية. فرط في الحركة. عدم معرفة تحية الآخرين بشكل صحيح. التحرك باستمرار واللعب. الخروج عن الموضوع أو احتكار الحديث. مشاركة المعلومات بطرق غير مناسبة. يواجه الطفل صعوبة في فهم اللغة المعقدة.[٣] صعوبة في الاستماع للأطفال الآخرين دون مقاطعة أو انتظار دورهم.[٣] لا يستجيب عند الحديث معه.[٣] طرق تحسين اكتساب السلوك الاجتماعي للطفل عند ملاحظة أن الطفل يواجه صعوبة في اكتساب المهارات الاجتماعية، فإن هنالك طرقًا للتدخل في سن مبكرة لتطوير مهاراته الاجتماعية، وفيما يأتي أبرز ما يمكن فعله لتحسين السلوك والمهارات الاجتماعية للطفل:[٤] اللعب يساعد اللعب على تطوير الاهتمام المشترك والتعاون. إظهار العواطف يجب مساعدة الطفل للتعبير عن مشاعره وعواطفه وفهم مشاعر الآخرين. سرد القصص الاجتماعية وهي القصص التي تستخدم لتعليم الطفل المهارات الاجتماعية التي يجد صعوبة في فهمها. الانضمام إلى مجموعة المهارات الاجتماعية وهي عبارة عن انضمام الطفل لمجموعة لإتقان التفاعل الاجتماعي مع الآخرين. اتباع الاهتمامات يكون الطفل أكثر سعادة عندما يقوم بما يهتم به، مثل العزف على آلة موسيقية أو الغناء أو الانضمام إلى نادي، حيث من الممكن أن يستطيع التواصل مع أشخاص لديهم اهتمامات مشتركة.[٥] تعلم طرح الأسئلة يصاب بعض الأطفال بالتوتر عند محادثة الآخرين، ومن الطرق الفعالة في التعرف على الآخرين هو البدء بطرح الأسئلة، لذلك يجب تشجيع الطفل على طرح الأسئلة والتفاعل مع من حوله.[٥] تصرف الأهل كقدوة يراقب الطفل كيفية تصرف والديه مع الآخرين لذلك يجب أن يكونوا قدوة للاستماع بفعالية والتعاطف مع من حولهم.[٥] تعريف السلوك الاجتماعي يمكن تعريف السلوك الاجتماعي بأنه عبارة عن المهارات التي نستخدمها للتفاعل والتواصل مع الآخرين، وتشمل التواصل اللفظي وغير اللفظي مثل الكلام وتعبيرات الوجه.[٤] تساعد هذه المهارات على التواصل مع الآخرين، حيث أن عدم امتلاكها يتسبب بصعوبة في التعامل مع المجتمع أو المدرسة أو المنزل، ويواجه بعض الأطفال صعوبة في التعرف على الإشارات الاجتماعية واتباع القواعد في المجتمع، ما يؤدي إلى صعوبة تكوين الصداقات، ودفعهم إلى تجنب التفاعل مع الآخرين والشعور بالوحدة والعزلة.[٢]

        تعليق

        يعمل...
        X