هل يضر النوم على الظهر الحامل
طريقة نوم الحامل تتحدد طريقة نوم الحامل؛ وفقاً لطبيعة شهور الحمل التي تمرّ بها؛ فبعض وضعيات النوم إن كانت عادية في الشهور الأولى للحمل، فهي ليست كذلك بالضرورة خلال الأشهر الأخيرة؛ فمع زيادة حجم الجنين، يزداد الضغط على جسم المرأة الحامل، ويصعب عليها تحديد وضعية النوم الآمنة لها ولطفلها. نوم الحامل على ظهرها يُعدّ النوم على الظهر للحامل من الوضعيّات الخاطئة؛ لأن النوم على الظهر، يزيد من احتمالية الإصابة بآلام الظهر؛ لا سيّما خلال أشهر الحمل الثامن والتاسع، إلى جانب الإصابة بالبواسير، وانتفاخات القدمين، وانخفاض ضغط الدم، كذلك الشعور بالدوار، لذا على الحامل تجنب وضعية النوم على الظهر، إلّا في حال أشار الطبيب المُشرف على حالتها الصحية بضرورة القيام بذلك.
إن أضرار النوم على الظهر للحامل كثيرة منها أيضاً: منع عودة الدم للقلب، من الأوردة بالجزء السفلي من الجسم، فعند النوم على الظهر؛ سوف يضغط الرحم على الوريد، المساعد لأخذ الدم من الجزء الأسفل بالجسم، لإعادة ضخه إلى القلب؛ فتنخفض نسبة وصول الدم إلى قلب الجنين، ويحد من نموه، أو يجعل ذلك نموه بطيئاً. إن نوم الأُم الحامل على ظهرها؛ قد يؤدي إلى وفاة الجنين، أو حصول ما يُعرف بالإجهاض المُتأخر، إلا أنه يُمكن التخفيف من أضرار هذه الوضعية، بوضع المخدات وراء الظهر؛ لتقليل الضغط على منطقة الرحم؛ ويبقى هذا الأمر وغيره مرهوناً بتعليمات الطبيب فقط. وضعيات نوم خاطئة للحامل إنّ النوم على الظهر للحامل، ليس الوضعية الخاطئة الوحيدة، بل هناك العديد من الوضعيات الخاطئة، لنوم الحامل نُشير إليها فيما يلي: رفع القدمين أثناء النوم: إنّ رفع الحوامل لأقدامهن أثناء النوم؛ يؤذي صحتهن وصحة الجنين؛ لأن ذلك يساهم في تخثّر الدم، وقد يسبب الإصابة بمرض السكري، والاكتئاب والقلق، ونقصٍ في وزن الجنين الطبيعيّ، وإصابته ببعض المشكلات الصحية التي تُستمر لما بعد الولادة. النوم على البطن: لا ضيّر أن تنام الحامل على بطنها، خلال الشهر الثاني أو الثالث للحامل؛ كون الجنين في تلك الفترة؛ يظل مُستقراً في منطقة الحوض العظمى؛ أما بعد الشهر الثالث فيجب أن تتجنّب الأُم هذه الوضعية خلال النوم؛ لأنّ الجنين يبدأ بالتخلق أكثر، ولا يُستحسن الضغط عليه بالنوم على البطن. الوضعيات الصحيحة للنوم النوم على الظهر بزاويةٍ مُنحرِفة: أي أنَّ استلقاء الحامل على ظهرها، لا يكون بشكلٍ كامل؛ ويمكن شرح هذه الوضعية؛ بأن يكون الطرف العلوي من الجسم، أقل ميلاً من الطرف السفلي، وتستطيع الحامل استخدام الوسائد؛ بوضعها أمام البطن لإسناده، ووسادة ثانية خلف الظهر. النوم على الجانبين: يمكن للحامل النوم على جانبها الأيمن أو الأيسر؛ بحيثُ يكون الجسمُ مائلاً إلى جهة اليمين بشكلٍ كليّ؛ مع إمكانية الاستعانة بالوسائد، مع استخدام وسادةٍ ثالثة توضع بين الفخذين؛ لتقليل الضغط من الأرجل على أسفل البطن، وهي المنطقة التي يوجد فيها رأس الجنين، وفي حال النوم على الجانب الأيسر؛ تتمّ مبادلة الوسائد، وتبديل جهة النوم لا أكثر.
طريقة نوم الحامل تتحدد طريقة نوم الحامل؛ وفقاً لطبيعة شهور الحمل التي تمرّ بها؛ فبعض وضعيات النوم إن كانت عادية في الشهور الأولى للحمل، فهي ليست كذلك بالضرورة خلال الأشهر الأخيرة؛ فمع زيادة حجم الجنين، يزداد الضغط على جسم المرأة الحامل، ويصعب عليها تحديد وضعية النوم الآمنة لها ولطفلها. نوم الحامل على ظهرها يُعدّ النوم على الظهر للحامل من الوضعيّات الخاطئة؛ لأن النوم على الظهر، يزيد من احتمالية الإصابة بآلام الظهر؛ لا سيّما خلال أشهر الحمل الثامن والتاسع، إلى جانب الإصابة بالبواسير، وانتفاخات القدمين، وانخفاض ضغط الدم، كذلك الشعور بالدوار، لذا على الحامل تجنب وضعية النوم على الظهر، إلّا في حال أشار الطبيب المُشرف على حالتها الصحية بضرورة القيام بذلك.
إن أضرار النوم على الظهر للحامل كثيرة منها أيضاً: منع عودة الدم للقلب، من الأوردة بالجزء السفلي من الجسم، فعند النوم على الظهر؛ سوف يضغط الرحم على الوريد، المساعد لأخذ الدم من الجزء الأسفل بالجسم، لإعادة ضخه إلى القلب؛ فتنخفض نسبة وصول الدم إلى قلب الجنين، ويحد من نموه، أو يجعل ذلك نموه بطيئاً. إن نوم الأُم الحامل على ظهرها؛ قد يؤدي إلى وفاة الجنين، أو حصول ما يُعرف بالإجهاض المُتأخر، إلا أنه يُمكن التخفيف من أضرار هذه الوضعية، بوضع المخدات وراء الظهر؛ لتقليل الضغط على منطقة الرحم؛ ويبقى هذا الأمر وغيره مرهوناً بتعليمات الطبيب فقط. وضعيات نوم خاطئة للحامل إنّ النوم على الظهر للحامل، ليس الوضعية الخاطئة الوحيدة، بل هناك العديد من الوضعيات الخاطئة، لنوم الحامل نُشير إليها فيما يلي: رفع القدمين أثناء النوم: إنّ رفع الحوامل لأقدامهن أثناء النوم؛ يؤذي صحتهن وصحة الجنين؛ لأن ذلك يساهم في تخثّر الدم، وقد يسبب الإصابة بمرض السكري، والاكتئاب والقلق، ونقصٍ في وزن الجنين الطبيعيّ، وإصابته ببعض المشكلات الصحية التي تُستمر لما بعد الولادة. النوم على البطن: لا ضيّر أن تنام الحامل على بطنها، خلال الشهر الثاني أو الثالث للحامل؛ كون الجنين في تلك الفترة؛ يظل مُستقراً في منطقة الحوض العظمى؛ أما بعد الشهر الثالث فيجب أن تتجنّب الأُم هذه الوضعية خلال النوم؛ لأنّ الجنين يبدأ بالتخلق أكثر، ولا يُستحسن الضغط عليه بالنوم على البطن. الوضعيات الصحيحة للنوم النوم على الظهر بزاويةٍ مُنحرِفة: أي أنَّ استلقاء الحامل على ظهرها، لا يكون بشكلٍ كامل؛ ويمكن شرح هذه الوضعية؛ بأن يكون الطرف العلوي من الجسم، أقل ميلاً من الطرف السفلي، وتستطيع الحامل استخدام الوسائد؛ بوضعها أمام البطن لإسناده، ووسادة ثانية خلف الظهر. النوم على الجانبين: يمكن للحامل النوم على جانبها الأيمن أو الأيسر؛ بحيثُ يكون الجسمُ مائلاً إلى جهة اليمين بشكلٍ كليّ؛ مع إمكانية الاستعانة بالوسائد، مع استخدام وسادةٍ ثالثة توضع بين الفخذين؛ لتقليل الضغط من الأرجل على أسفل البطن، وهي المنطقة التي يوجد فيها رأس الجنين، وفي حال النوم على الجانب الأيسر؛ تتمّ مبادلة الوسائد، وتبديل جهة النوم لا أكثر.
تعليق