طرق تساعد الطفل على النوم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • طرق تساعد الطفل على النوم

    طرق تساعد الطفل على النوم



    نوم الطفل يعد النوم من الأمور المهمة في حياة كل إنسان، حيث إنّه يساعد على زيادة النشاط في اليوم التالي، بالإضافة إلى دوره في زيادة راحة الجسم، وتختلف الحاجة للنوم من شخص لآخر تبعاً لعمره، وطبيعة عمله، وحالته الصحية، فمثلاً يحتاج الأطفال لعدد ساعات نوم أكثر مقارنة بغيرهم لما له من دور مهم في النمو البدني والعقلي للطفل، وفي هذا المقال سنعرفكم على طرق تساعد الطفل على النوم. طرق تساعد الطفل على النوم الضوضاء البيضاء: هي مجموعة من الأصوات تشبه ما كان يسمعه الطفل داخل رحم أمه، من أصوات المعدة وحركة الامعاء، وأوصوات المروحة الكهربائية، والخلاط، والغسالة، والمكنسة الكهربائية، حيث إنّها تزيد شعور الطفل بالراحة والاسترخاء، مما يدفعه للنوم، ومن الممكن تحميل تطبيق white noise على الهاتف لمحاولة تنويم الطفل. صوت الشارع والسيارات: يزيد شعور الطفل بالراحة والهدوء، مما يدفعه للنوم سريعاً. المناديل الورقية: يكون بتمرير منديل ورقي بحركات لطيفة ومتكررة على وجه الطفل، مما يشعره بالنعاس. التدليك بزيت اللافندر: تحميم الطفل حماماً دافئاً، وتدليكه بزيت عطري يحتوي على اللافندر، مما يساعد على الهدوء والاسترخاء، وبالتالي النوم. المسح على رأس الطفل: حيث إنّ مسح رأس الطفل بحركات متكررة تساهم في تهدئته ودفعه للنوم. المعانقة: الاستلقاء بجانبه، واحتضانه بقوة ليعلم أنّ موعد النوم قد حان. الاهتمام بحاجات الطفل خلال النهار: زيادة شعوره بالأمان من خلال حمله بحمالة الأطفال، بالإضافة لتزويده بحاجته من حفاظ نظيف، وملابس نوم مريحة. وضع روتين للوقت: حيث يساهم في زيادة فرصة تقبل فكرة النوم، ويجب أن يتضمن هذا الروتين أخذ حمام ماء ساخن، مما يساعد على الاسترخاء، وبالتالي زيادة القابلية على النوم، بالإضافة إلى تنظيف الأسنان وشرب الماء، ثمّ الذهاب للحمام، بالإضافة لارتداء ملابس النوم المريحة، وقراءة قصة ما قبل النوم، وجعله يفرغ ما في داخله، كأن يتحدث عن كيفية قضاء يومه أو عن أحلامه. إبعاد الطفل عن العوامل المحفزة: مثل ألعاب الفيديو، أو مشاهدة التلفاز، لمنع شعوره بعدم الراحة أثناء النوم، وتجنب تقطع نومه. ضبط مزاج النوم: بخفض الأصوات، وتقليل حدة الأضواء في الغرفة لزيادة رغبته بالنوم. مراقبة نوعية الطعام: حيث تؤثر طبيعة الطعام في النوم، فتناول الأطعمة الدسمة والغنية بالسكريات تزيد الشعور بعسر الهضم، مما يزيد النشاط وبالتالي عدم القدرة على النوم، ويكون بجعل وجبات النهار أكثر حيوية ووجبات الليل هادئه وخفيفة مما يساعد على ضبط الساعة البيولوجية له.

  • #2
    فوائد الاستيقاظ باكراً

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	فوائد_الاستيقاظ_باكراً.jpg 
مشاهدات:	13 
الحجم:	30.7 كيلوبايت 
الهوية:	49802
    فوائد الاستيقاظ باكراً فوائد جسدية للاستيقاظ باكراً يمنح الاستيقاظ باكراً الأشخاص فرصة الحصول على الراحة، حيث إنّه عند الانتظام في دورة ثابتة من الاستيقاظ والذهاب إلى النوم باكراً يزيد من فعاليّة مراحل النوم الطبيعيّة التي يحتاجها الجسم للراحة والتعافي وتجدُّد الخلايا، بالإضافة إلى دور ذلك في تحسين وتعزيز وظائف الدماغ الصحيّة المتُعلّقة بمعالجة الدماغ للأمور والتخزين في الذاكرة.[١] يُمكّن النهوض باكراً الأشخاص من القيام بالعديد من الأنشطة الصحية ذات الفوائد العديدة وأهمّها ممارسة التمارين الرياضيّة في الصباح والتي تُقلّل الشعور بالإجهاد والتعب طوال اليوم، وتُساعد على النوم بصورة أفضل ليلاً، كما تُحفّز إفراز هرمون الإندورفين الذي يُعدُّ أحد الهرمونات المسؤولة عن تعزيز المشاعر الإيجابية.[١] يمنح النهوض باكراً وقتاً كافياً للشخص لتناول وجبة الإفطار التي تُمثّل أهم الوجبات الغذائية؛ إذ إنّها تُزوّد الجسم بالطاقة الكافية، وتُحسّن عملية التمثيل الغذائي، وتُقلّل من فرص الإصابة ببعض الأمراض؛ كالسكري، والسمنة، وأمراض القلب، بالإضافة إلى دورها الفعّال في تحسين المزاج وتعزيز التفكير الإيجابي
    الرئيسية / عادات صحية / فوائد الاستيقاظ باكراً فوائد الاستيقاظ باكراً تمت الكتابة بواسطة: إسلام فتحي آخر تحديث: ١٥:٢٩ ، ٢٨ أكتوبر ٢٠٢٠ محتويات ١ فوائد الاستيقاظ باكراً ٢ المراجع ذات صلة فوائد النوم مبكراً للبشرة فوائد النوم المبكر للأطفال فوائد الاستيقاظ باكراً فوائد جسدية للاستيقاظ باكراً يمنح الاستيقاظ باكراً الأشخاص فرصة الحصول على الراحة، حيث إنّه عند الانتظام في دورة ثابتة من الاستيقاظ والذهاب إلى النوم باكراً يزيد من فعاليّة مراحل النوم الطبيعيّة التي يحتاجها الجسم للراحة والتعافي وتجدُّد الخلايا، بالإضافة إلى دور ذلك في تحسين وتعزيز وظائف الدماغ الصحيّة المتُعلّقة بمعالجة الدماغ للأمور والتخزين في الذاكرة.[١] يُمكّن النهوض باكراً الأشخاص من القيام بالعديد من الأنشطة الصحية ذات الفوائد العديدة وأهمّها ممارسة التمارين الرياضيّة في الصباح والتي تُقلّل الشعور بالإجهاد والتعب طوال اليوم، وتُساعد على النوم بصورة أفضل ليلاً، كما تُحفّز إفراز هرمون الإندورفين الذي يُعدُّ أحد الهرمونات المسؤولة عن تعزيز المشاعر الإيجابية.[١] يمنح النهوض باكراً وقتاً كافياً للشخص لتناول وجبة الإفطار التي تُمثّل أهم الوجبات الغذائية؛ إذ إنّها تُزوّد الجسم بالطاقة الكافية، وتُحسّن عملية التمثيل الغذائي، وتُقلّل من فرص الإصابة ببعض الأمراض؛ كالسكري، والسمنة، وأمراض القلب، بالإضافة إلى دورها الفعّال في تحسين المزاج وتعزيز التفكير الإيجابي.[٢] فوائد نفسية للاستيقاظ باكراً يضبط الاستيقاظ باكراً إيقاع الساعة البيولوجية المسؤولة عن التحكُّم في أنشطة الدماغ، وضربات القلب، ودرجة حرارة الجسم، إذ يتمُّ ضبطها عن طريق الانتظام في دورة ثابتة في مواعيد النوم والاستيقاظ، ونتيجةً لذلك يتمُّ الحفاظ على إفراز الميلاتونين ليلاً للمساعدة على النوم، بينما يتمُّ استمرار إفراز الهيستامين خلال النهار للبقاء في حالة اليقظة.[٣] ينجم عن الإخلال في مواعيد النوم والاستيقاظ العديد من المُشكلات، مثل: الشعور بالدوّار، والتعب الشديد، وقلّة التركيز، والمشاعر السّلبية، وفقدان الصبر، الأمر الذي يزيد من خطر الإصابة باضطرابات الصحة العقلية؛ كالاكتئاب، والقلق، وإضرابات المزاج، خاصّةً لدى المراهقين،[٣] فقد أظهرت بعض الدراسات أنَّ النساء اللواتي يستيقظن باكراً هنّ أقل عُرضةً للإصابة باضطرابات الصحة العقلية.[٤] فوائد أخرى للاستيقاظ باكراً توجد فوائد أخرى تدعو للاستيقاظ باكراً وتشمل الآتي:[٥] منح الأشخاص فرصة تنظيم أعمالهم بالاستفادة من الوقت للتخطيط، ووضع الأهداف، وإدارة المهام المُراد إنجازها. زيادة إنتاجية الأشخاص في أعمالهم، إذ إنَّ الدماغ يكون في أشدّ حالات اليقظة والتركيز صباحاً، الأمر الذي يُساهم في اتخاذ القرارات والتفكير بصورة أفضل. الحصول على بشرة صحيّة، إذ إنّ الاستيقاظ في الصباح يُساعد على ضمان حصول البشرة على الوقت المُناسب لتجديد نضارتها وشبابها.

    تعليق


    • #3
      كيف أستطيع النوم مبكراً

      النوم المبكر يعدّ النوم المبكّر النصيحة الأفضل التي يقدّمها الأطباء دائماً؛ فهم يرون أنّ السهر لساعات متأخرة يضيع العديد من الفوائد العظيمة؛ ورغم ذلك يواجه بعض الأشخاص صعوبةً في النوم مبكراً؛ نتيجة لظروف حياتهم أو ممارستهم للعادات اليومية الخاطئة. كيفية النوم المبكر الاستيقاظ مبكراً وفي ساعة محدّدة، وعدم معاودة النوم خلال فترة النهار، وإذا كان النوم متأخراً في يومٍ ما، فبالإمكان الاستيقاظ صباحاً مبكراً كالمعتاد، ثمّ معاودة أخذ قيلولة صغيرة فترة الظهيرة، وللتمكّن من الاستيقاظ المبكّر، بالإمكان عدم سدل ستار الغرفة كلياً، وترك أشعة الشمس لتدخل في ساعات الشروق؛ فهي تحفّز الجسم على الاستيقاظ. عدم تناول وجبات دسمة قبل النوم مباشرة؛ فهي ترفع ضغط النوم والسكّر، وتحفّز الدورة الدموية؛ مما يؤدي إلى صعوبة الاسترخاء اللازم للنوم. ممارسة التمرينات الرياضية بين الساعة الخامسة والسابعة مساءً؛ فهي ترفع حرارة الجسم، وتعزّز القدرة على النوم السريع، ومن الضروري عدم ممارستها قبل النوم مباشرة؛ فهي تنشط الجسم، وتقلّل قدرته على الاسترخاء؛ مما يعطي نتيجةً عكسية. أخذ حمّام دافئ قبل النوم؛ فهو يؤدي إلى الاسترخاء. تناول كوب دافئ من النعناع المغليّ أو ورق الغار أو القرفة أو الحليب؛ فهي تعمل كمهدئ للأعصاب. تخصيص جزء من الساعات الأولى بعد الاستيقاظ لممارسة بعض الهوايات؛ كالقراءة أو الرسم أو ممارسة الرياضية، مما يجعل الشخص يحبّ هذا الاستيقاظ في هذا الوقت.

      فوائد النوم المبكر يعزّز عملية التمثيل الغذائيّ المعروفة بالأيض، مما يرفع معدّل الطاقة في الجسم، ويجعل الإنسان أكثر نشاطاً وحيوية خلال ساعات النهار، وأكثر قدرة على إنجاز مهامه. يساهم في الحفاظ على الوزن الصحي، فالسهر لساعات متأخرة يعني تناول المزيد من الطعام خلال تلك الفترة؛ والتي يكون فيها الجسم غير قادرٍ على حرق الطعام؛ مما يتسبب في تراكم الدهون وزيادة الوزن. يحسن الصحة النفسية، ويدفع الإنسان للتفاؤل بحسب ما ذكر أطباء النفس؛ فهو يحفّز الطاقة الإيجابية، ويخلّص الإنسان من مشاعر القلق والتوتّر. يقلّل الشعور بالإجهاد؛ حيث أثبتت الدراسات أنّ النوم المبكر خلال ساعات الليل يمنح الجسم راحة تفوق كثيراً ما يمنحه النوم المتأخر الذي يصل لساعات الفجر أو بعده. زيادة معدّل الإنتاج، وهذه نتيجة طبيعية لحصول الجسم على القدر الكافي من الراحة والاسترخاء. تقوية الذاكرة ومحاربة الشيخوخة؛ فهو ينمّي العقل البشري، ويعزّز مهاراته في التركيز والذاكرة. تعزيز النموّ بالنسبة للأطفال؛ فالجسم يُنتج أعلى معدّلات هرمون النمو خلال فترات النوم العميق، والنوم العميق لا يتحقق إلّا خلال ساعات الليل.

      تعليق


      • #4
        أفكار تعين على النوم المبكر


        اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	أفكار_تعين_على_النوم_المبكر.jpg 
مشاهدات:	18 
الحجم:	25.1 كيلوبايت 
الهوية:	49825
        جعل غرفة النوم مناسبة للنوم يشير الخبراء إلى وجود رابط قوي ما بين القدرة على النوم وغرفة النوم، لذا يراعى أن تكون غرفة النوم ذات بيئة مريحة، والتخلص من الأشياء التي يمكن أن تمنع النوم كأجهزة التلفاز، والأجهزة الإلكترونية، والضوء، والضجة، والسرير غير المريح، ويجب تخصيص غرفة النوم للنوم والاسترخاء فقط، وأن تكون مرتبة وذات أجواء هادئه ومظلمة، وأن تتراوح درجة الحرارة فيها ما بين 18-24 درجة مئوية.[١] 0 seconds of 0 seconds ممارسة اليوغا والتأمل واليقظة يتسبب الشعور بالإجهاد في عدم القدرة على النوم بسهولة، وتعتبر تمارين اليوغا، والتأمل، واليقظة من الطرق التي تساعد على تهدئة العقل واسترخاء الجسم، كما أثبتت الدراسات بأنها تساعد على النوم، وتقوم تمارين اليوغا بتشجيع ممارسة أنماط من التنفس وحركات الجسم التي تطرد التوتر، كما تعمل تمارين التأمل على تحسين مستوى مادة الميلاتونين في الجسم كما أنها تساعد الدماغ على الوصول إلى حالة معينة تساعده على النوم، في حين تعمل تمارين اليقظة على تقليل الشعور بالقلق أثناء النوم وتركيز التفكير على الحاضر فقط.[٢]

        مراقبة الطعام والشراب من المعروف بأن المشروبات التي تحتوي على الكافيين تمنع الحصول على ليلة نوم هانئة، كما أن شرب الكحول يؤدي إلى نفس النتيجة، بالإضافة إلى الشوكولاتة والبوظة التي تعتبر مصادر خفيفة للكافيين إذ أن الشوكولاتة الداكنة تحتوي على نسب أعلى من الكافيين مقارنةً بشوكولاتة الحليب، لذا ينصح بتجنب شرب أو تناول أي منها قبل النوم وشرب كميات وفيرة من الماء قبل الخلود للنوم. أما بالنسبة لوجبة العشاء فينصح بتناول وجبة خفيفة؛ لأن الوجبات الثقيلة صعبة الهضم يمكن أن تحول دون التمكن من النوم، مع ضرورة عدم الخلود للنوم دون تناول العشاء؛ لأن الجوع سيعيق عملية النوم، لذلك يفضل تناول أطعمة خفيفة قبل النوم كالموز، أو اللبن، أو الحمص.[٣]

        تعليق


        • #5
          طرق تؤدي إلى النوم

          عدم القدرة على النوم من المعروف أنّ عدم القدرة على النوم أو ما يُعرف أيضاً بالأرق السريع يعدّ من أبرز المشاكل في الوقت الحالي التي يعاني منها الكثير من الناس، حيث يفقد الإنسان قدرته على النوم العميق، مما يؤثر بشكلٍ سلبي في عمله في اليوم التالي، وصحته النفسية والجسدية، وقد يزيد احتمالية إصابة الشخص بالأمراض، مما يتطلب من الشخص ضرورة البحث عن سبب هذا الأرق وعلاجه والتخلص منه، واتباع الطرق التي تساعده على الوصول إلى النوم العميق بسرعة، لذا في هذا المقال سنقدّم بعض الطرق التي تؤدي إلى النوم. طرق تؤدي إلى النوم استخدام السرير للنوم فقط مع ضرورة الخلود إلى النوم عند الشعور بالنعاس فقط وقراءة دعاء النوم.

          تعطير الغرفة بالزيوت العطرية قبل النوم، ومن أهم هذه الزيوت هي زهر البرتقال، وكذلك اللافندر؛ والسبب في ذلك يعود إلى قدرة هذه الزيوت على مساعدة الجسم على الاسترخاء. تنظيف الغرفة جيداً وترتيبها، وتهويتها بالهواء النقي مع ضرورة الحفاظ على درجة حرارتها بحيث لا تكون باردة جداً أو حارة كثيراً. القراءة قبل النوم؛ لما لهذه الممارسة من قدرة على الهدوء والنوم بشكل عميق دون التفكير في أمور الحياة اليومية. تجنّب النوم في حال الشعور بالجوع، مع ضرورة تناول وجبة خفيفة قبل النوم بساعتين على الأقل؛ من أجل تجنب الشعور بالانزعاج مع ضرورة ألا تحتوي هذه الوجبة على الدهون. اختيار الوسائد الشراشف والأغطية الملائمة والمريحة للنوم، بحيث لا تسبب أي تعب خلال النوم. شرب بعض المشروبات العشبية التي تساهم في تهدئة الأعصاب، أو الحليب الدافئ قبل النوم، كما يمكن أيضاً أخذ حمام دافئ. تدليك باطن القدم لعدة دقائق؛ وذلك بسبب قدرة هذا النشاط على الاسترخاء والنوم. مراجعة الطبيب في حال استمرار الأرق لفترة طويلة، فقد يكون القلق ناتجاً عن الإصابة بمرض الربو، وكذلك التهاب الإنفلونزا، أو عند الإصابة بالاضطرابات النفسية مثل القلق والكآبة. تحديد موعد للنوم وموعد محدد للاستيقاظ مع ضرورة الابتعاد عن السهر بشكلٍ يومي، بالإضافة إلى تجنب النظر إلى الساعة بشكل متكرر. تجنّب بعض الأدوية التي تسبب بعض الآثار الجانبية ومن أهمها الأرق. تجنب كافة المشروبات التي تحتوي على الكافيين، بالإضافة إلى الامتناع عن المشوربات الكحولية. ممارسة التمارين الرياضية قبل النوم على الأقل بثلاث ساعات. إحضار أدوات ومستلزمات النوم الخاصة في حال النوم في بيئة جديدة مثل الفندق أو منزل الجديد.

          تعليق

          يعمل...
          X