كيف تصنع فيلماً كرتونياً

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كيف تصنع فيلماً كرتونياً

    كيف تصنع فيلماً كرتونياً

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	كيف_تصنع_فيلماً_كرتونياً.jpg 
مشاهدات:	18 
الحجم:	33.2 كيلوبايت 
الهوية:	49556

    الأفلام الكرتونية منذ الطفولة تشدّنا مشاهدة التلفاز وكنا نقضي الساعات الطويلة في متابعة البرامج الكرتونية المختلفة فهي البساط السحريّ الذي كان ينقلنا عبر الزمان والمكان، وهي الخيال الذي يختبىء بدواخلنا وعرفناه من خلالها، أنها قصص تمثل طفولتنا وحاجتنا الى معرفة كل شيء، وهي تجيب على أسئلتنا دون تذمر وبكل حبّ، وتعدّ الأفلام الكرتونية المصدر الثاني للتعلم عند الأطفال في مراحل مبكّرة من حياتهم بعد التعلم من خلال الآباء، وهي وسيلة تعليمية تعمل على ترسيخ حبّ تلقي المعلومة لدى الأطفال بإسلوب سهل وبسيط، وتختلف الأغراض التي تصنع من أجلها الأفلام الكرتونيّة، وهذا التنوّع ساعد في تعلم الأطفال الكثير من المعلومات الهادفة، وأسهم في تعزيز قدراتهم في التعليم من خلال البرامج التطبيقية التعليمية، كما عززت قدراتهم اللغوية، وصقلت مواهبهم الأدبية، وجعلت لهم خيالاًَ خصباً ساعد الأطفال على حب القصص والروايات والعلوم برسوم جميلة وبطريقة سهلة ومحببة. بداية افلام الكرتون بدأت الأفلام الكرتونية رحلتها مع الرسام الكاريكاتيري المشهور والت ديزني والذي أبدع في صنع الشخصيات الكرتونية وحصد من خلالها العديد من الجوائز والشهادات الفخرية من أكثر من جهه علمية وأدبيّة وثقافيّة، سطر بعدها والت ديزني نجاحات دامت قرابة الخمسة وأربعين عاماً من النجاحات المتلاحقه من خلال شخصيات مشهورة مثل شخصية ميكي ماوس، وشخصية سنووايت والأقزام السبعة وغيرها، ولقد بدأت ديزني لاند نجاحاتها عام 1955 حيث قام الفنان والت ديزني بإنشائها بتكلفة وصلت سبعة عشر مليون دولار ليبدأ فيها التوسّع في إنتاج الأفلام الكرتونية الطويلة والاحترافية.


    طريقة صناعة فيلم كرتوني عند البدء بصنع الفيلم الكرتوني يجب اتباع الخطوات التالية: الخطوة الأولى نقوم بتحميل برنامج على جهاز الحاسوب مختصّ بصنع الأفلام الكرتونيّة بالطريقة الاعتياديّة. نقوم بتشغيل البرنامج وتحضيره لعمل الرسوم التي سندخلها في الفيلم الكرتونيّ. من قائمة الرسومات في نفس البرنامج نختار الرسم المختار وننزله على الشاشة الرئيسية في البرنامج. نختار الحركات التي ستؤدّيها الشخصيات في الفيلم الكرتوني ونقوم بحفظ الحركة بالضغط على زرّ الإدخال. بعد عمل كلّ شخصية كرتونيّة نقوم بحفظها حتى لا تضيع الخطوات التي قمنا بها. يمكن إنشاء الشخصيات التي نرغبها برسمها ووتحديد أبعادها وتلوينها من الأيقونات الخاصّة بالبرنامج والتي تكون الى جانب البرنامج. بعد إكمال خطوات صنع الفيلم الكرتوني يتم حفظه بالضغط على أمر حفظ ومن ثمّ تسميته وإكمال أمر الحفظ. يتمّ تشغيل الفيلم بعد تحميله على سطح المكتب.


  • #2
    كيف تصنع فيلم كرتون قصير

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	كيف_تصنع_فيلم_كرتون_قصير.jpg 
مشاهدات:	10 
الحجم:	28.6 كيلوبايت 
الهوية:	49558

    خطوات صناعة فيلم كرتون تحظى صناعة أفلام الكرتون بأهمية كبيرة؛ نظراً لأنّها تستهدفُ الشّريحة النّاشئة من المجتمعات، فالكثيرُ من الأطفال يتأثّرون بما يشاهدونه على التلفاز من شخصياتٍ كرتونية، وغيرها، أمّا عن عملية صناعة أفلام الكرتون فهي تتضمّن العديدَ من المراحل، والخطوات، والتحديات أيضاً، وتبدأ بما يلي:[١] كتابةُ القصّة، كجميع صناعات الأفلام من الضروريّ وجودُ قصة، وسيناريو للفيلم، وهي الخطوة الأولى، والأساسية في عالم الأفلام، ويجب تحديدُ أهداف القصة، وطريقة تقديم المحتوى، والأثر الذي ستتركه القصة عند المشاهدين. تحويلُ القصة المكتوبة إلى قصة مصوّرة، عن طريق إنشاء رسومات مبدئيّة تحدّد المشاهد، واللّقطات، وأهمّ الملاحظات، وذلك للتنظيم، وضمان جريان الأحداث كما هو مخطط لها، وبالإمكان استخدام برنامج Animaker لذلك. تحديدُ نوع، وصيغة الفيلم المراد إنتاجه، فمن الممكن أن تكونَ ثنائيةً، أو ثلاثيةَ الأبعاد، أو غيرها من أنماط الرسوم المتحركة. البدءُ بإنتاج الفيلم، وذلك يكون عبر العديد من الطرق، ومنها الاستعانة بفريقٍ متخصّص بالرسوم المتحركة، أو تنفيذه بشكلٍ شخصي بمساعدة برنامج Animaker أيضاً. إضافةُ الموسيقى، والمؤثرات الصوتيّة المطلوبة والمناسبة، مع تسمية كلّ صوت باسم معيّن، لإمكانية استخدامه لاحقاً بسهولة، ثمّ إضافة أصوات للشّخصيات المتحدّثة، والمسجّلة مسبقاً حسب السيناريو، و يمكن الاستعانة بمواقع مخصصة للفنّانين مثل Fiverr و Upwork، بحيث تمتاز بالتّكلفة المناسبة، والجودة العالية للصوت، كما يمكن تسجيل الأصوات من قبل الشخص المُنفّذ للفيلم بنفسه.

    ما هي أفلام الكرتون أفلام الكرتون هي تقنية لصناعة الأفلام، وتكمنُ برسم الأشكال، والشّخصيات، ثمّ جلعها تبدو وكأنّها تتحرك، بحيثُ يتمّ رسم الشخصية بكثير من الوضعيات، ثمّ عرضها تتابعيّاً بمعدل أربع وعشرين صورةً في الثانية، ممّا يجعلها تبدو كفيلم متحرك، حيث تستهدف هذه التقنيةُ شريحة الأطفال، وصغار السّن، لتُستخدَم كوسيلة ترفيهية معبرة عن قصة تربويّة، أو كرسالة معيّنة يتمّ نقلها بشكل جميل، وممتع.[٢] أشهر الشخصيات الكرتونية منذُ بداية صناعة أفلام الكرتون تنافست العديدُ من الشركات، لتتصدرَ في هذا المجال، حتى أصبحَ هناك الكثير من الشخصيات الكرتونيه التي اشتهرت، وأصبحت معلماً في عالم الرسوم المتحركة، مثل:[٣] فلنستون. ميكي ماوس. بوباي. سكوبي دو. النّمر الوردي. توم وجيري. الرجل العنكبوت. سوبرمان. الرجل الوطواط.

    تعليق


    • #3
      كيفية صناعة الرسوم المتحركة

      اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	كيفية_صناعة_الرسوم_المتحركة.jpg 
مشاهدات:	15 
الحجم:	28.3 كيلوبايت 
الهوية:	49560

      الرسوم المتحركة تُعرف الرسوم المتحرّكة (بالإنجليزيّة:Animation) بأنّها عملية صنع وهم الحركة، عن طريق العرض السريع لتسلسل معيّن من الصور أو الرسمات، ثنائيّة أو ثلاثيّة الأبعاد، والتي تختلف عن بعضها اختلافاً بسيطاً ثمّ يزداد تدريجيّاً، وعادةً ما يُضاف لها بعض الأصوات، والمؤثّرات الصوتيّة، والموسيقى الخلفيّة. وتُستخدم الرسوم المتحرّكة في وسائل الإعلام فهي تمتلك قوّة التأثير والتسويق، كما تُستخدم لصناعة الأفلام الترفيهيّة، وفي برامج المحاكاة التدريبيّة، وفي التجارب العلميّة التي تحتاج لتجربة قبل تنفيذها. ويتمّ صناعة الرسوم المتحرّكة من قبل فنّانين مختصّين، وأشخاص لديهم خبرة في استخدام التقنيات الحديثة لصناعتها، كالكاميرا الرقميّة، وأجهزة الكومبيوتر، وغيرها.[١][٢] صناعة الرسوم المتحركة تمرّ عملية صنع الرسوم المتحركة بثلاث مراحل رئيسيّة: مرحلة ما قبل الإنتاج، مرحلة الإنتاج، ومرحلة ما بعد الإنتاج. وكل مرحلة لها مجموعة من الخطوات التي قد تختلف حسب الغرض المقصود من الرسوم المتحرّكة.[١]

      مرحلة ما قبل الإنتاج تكون مرحلة ما قبل الإنتاج أكثر اعتماداً على العصف الذهنيّ، والتخطيط للرسوم المتحركة المراد عملها، وهي تشمل ما يأتي:[١] وضع الهدف الرئيسيّ للفيديو، والرسالة التي يرغب بتوصيلها عبره. تحديد نوعيّة وعمر الجمهور المستهدف من الفيديو. وضع العناوين والأفكار الرئيسيّة المراد طرحها في الفيديو. اختيار الطرق المراد اعتمادها لصناعة الفيديو، والنمط المراد اتباعه في الفيديو، كتحديد نوعيّة الصور أو الرسمات، ونغمة الحوار، والموسيقى، والألوان. مرحلة الإنتاج تحتاج مرحلة الإنتاج الكثير من العمل الموجّه والمعتمد على الأفكار والأهداف التي دُوّنت في مرحلة ما قبل الإنتاج. وفي هذه المرحلة ينبغي إعداد السيناريو، وتحديد المشاهد المبنيّة على السيناريو، وصناعة الرسمات بالشخصيات التي ستمثّل الأدوار الرئيسيّة في الفيديو، أو الأماكن التي ستحتضن هذه الشخصيّات، ثمّ تحريكها، وتسجيل الأصوات بنغمات متنوّعة.[١] السيناريو يعتمد السيناريو على الأهداف والأفكار الرئيسيّة، ويمكن اتباع بعض النصائح لكتابته، ومنها: كلّما قَلّ زخم الحوار والكلام في الفيديو كلّما حصد جمهور أكبر. اختيار اللّغة ونوعيّة وطريقة عرض السيناريو اعتماداً على نوعيّة وعمر الجمهور المستهدف. اتباع أسلوب المخاطبة المباشرة مع الجمهور، أو اتباع الأسلوب القصصيّ. أن يبدأ الفيديو بالرسالة القويّة للفيديو لجذب المشاهد حتى يكمله. المشاهد يقصد بالمشاهد تلكَ المشاهد البصريّة التي تضمّ اللقطات المتسلسلة للفيديو، إذ تكون مجموعة من اللوحات التي تعرض كلّ واحدة منها فقرة من السيناريو المكتوب. وتساعد هذه الخطوة على جعل عمليّة الإنتاج أسهل، عبر عمل مربّعات كلّ مربع يحتوي على مشهد يحتوي على حوار معيّن. الرسومات الرسومات هي روح الفيديو والوسيلة الأوضح والأكثر فنّاً لإيصال السيناريو الهادف عبرها، وقد تكون هذه الرسمات حقيقيّة أو خياليّة، ويمكن تمثيلها بالرسم، أو بالاسكتش، أو بالتصوير. وتتصف الرسمات بمجموعة من العناصر التي تمّ اختيارها في مرحلة ما قبل الإنتاج، ومن الخطوات التي قد تساعد على إخراج رسمات منسجمة مع الفيديو المراد إنتاجه: اختيار نسق معيّن من الألوان المنسجمة معاً. تحديد الأبعاد المراد اعتمادها، لإظهار الرسمات بالحجم الذي يعطي جودة عالية. التقيّد بنمط عام معيّن للرسمات، وعدم وضع أنماط عديدة وغير متناسقة. يمكن تحويل الرسمات الورقيّة لرسمات رقميّة عن طريق أحد المصممين الخبراء في هذه البرامج. الأصوات تعدّ الأصوات عنصراً مهمّاً في الفيديو، ومنها أصوات الشخصيات، وأصوات الخلفية، والمؤثرات الصوتيّة المتنوّعة. ويمكن اللجوء لمجموعة من النصائح للحصول على صوت ذي جودة عالية، ومنها: اختيار نغمة صوت متناسبة مع الرسومات التي ستتركب عليها. الابتعاد عن الأصوات البطيئة التي قد تسيب الملل للمشاهد. بعد التسجيل يجب التأكد من وضوح الأصوات وخلوّها من الضوضاء. يجب أن تكون جميع أنواع الأصوات بمستوى الصوت نفسه فلا يكون منها صوت مرتفع والآخر منخفض، والتأكد من عدم تداخل أي منها.

      تعليق


      • #4
        التحريك
        المرحلة الأخيرة من مرحلة الإنتاج هي مرحلة التحريك، وهي المرحلة التي تضمّ كل الرسومات والأصوات والمشاهد معاً، وتبعث فيها الحياة. ويوجد العديد من البرامج التي قد تساعد على عمليّة التحريك، وفيما يأتي عدّة خطوات لتحريك الفيديو: ترتيب المشاهد زمنيّاً اعتماداً على السناريو. ربط التسجيلات الصوتيّة مع المشاهد المرتبة زمنيّاً. تطبيق التحريك لكلّ مشهد على حدة. دمج المشاهد معاً، والتأكد من سلاسة الانتقال فيما بينها. إضافة ملفات الموسيقى الخلفيّة على الناتج النهائيّ. مشاهدة الفيديو النهائيّ، وعمل التعديلات النهائيّة عليه. مرحلة ما بعد الإنتاج إنّ الهدف الرئيسيّ لصناعة رسوم متحرّكة هو إيصال فكرة أو رسالة للجمهور المستهدف، لذا تتلخص مرحلة ما بعد الإنتاج بالتأكد من أنّ الفيديو قد حققّ الهدف الذي صنعَ من أجله، ومعرفة مدى تجاوب النّاس معه، وأخذ أي تعليقات أو انتقادات قد تساعد في تحسين العمل في المرات القادمة. ويمكن الحصول على هذه النتائج عن طريق نشر الفيديو على وسائل التواصل الاجتماعيّ المختلفة، أو عن طريق حساب العائدات الناتجة عنه.[١] تقنيات الرسوم المتحركة مرّت الرسوم المتحرّكة بثورة تطوّرات، خلقت العديد من التقنيات التي استخدمها صانعو الرسوم المتحركة عبر الأزمان، ومن أهمّ تقنيات الرسوم التي استخدمت قديماً، أو طوّرت حديثاً:[٢] الطريقة التقليديّة: (بالإنجليزيّة: Traditional animation) أو طريقة الخلايا (بالإنجليزيّة:cel animation)، كانت هذه الطريقة مستخدمة في القرن 20، وتتمثّل في مجموعة من الرسومات الورقيّة، ولتحقيق وهم الحركة يتم رسم اختلافات بين كلّ لوحة والتي تليها اختلافاً بسيطاً، بحيث يتمّ رسمها على أوراق شفافة تسمّى خلايا (بالإنجليزيّة: Cell)، وعلى الاتجاه المعاكس تملأ الفراغات بالألوان، ثمّ توضع الشفافيّة فوق خلفيّة ثابتة. وقد أخذت هذه الطريقة وطبّقت بشكل مطوّر على أجهزة الكمبيوتر، بحيث أصبح الرسم والتلوين مباشرةً على الجهاز، ولكن باستخدام طريقة الطبقات نفسها. طريقة إيقاف حركة الرسمات: (بالإنجليزيّة:Stop motion animation) وهي طريقة تعتمد على تحريك المجسمات الحقيقيّة، وتصويرها ضمن إطار فيلم كامل، وهي طريقة تعدّ أقلّ تكلفةٍ وأسرع من طريقة الإنتاج باستخدام الكومبيوتر. طريقة الحاسوب: بحيث يتمّ إنتاج الفيلم باستخدام تقنيات الحاسوب الرقميّة، فهي توفّر عدداً كبيراً من التقنيات التي يمكن استخدامها، وهي على نوعين: الرسوم ثنايّة الأبعاد: وهي تتمّثل بتحريك الرسومات ثنايّة الأبعاد باستخدام الرسومات النقطيّة، بحيث يتم رسمها وتحركيها على الحاسوب. ومن أشهر البرامج الممكن استخدامها لصناعة هذا النوع من الرسوم، برنامج فلاش (بالإنجليزيّة:Flash) وبرنامج الباوربوينت (بالإنجليزيّة: Powerpoint). الرسوم ثلاثيّة الأبعاد: تصنع هذه الأفلام عن طريق رسم مضلّع ثلاثيّ الأبعاد، يتمّ تحريكه عن طريق تقنيات الحاسوب وبرامجه المختلفة، ثمّ يعطي المضلّع تفاصيل تظهره على الصورة المرئيّة المراد عرضها. وتحرّك هذه المجسمات باستخدام البرامج ثلاثيّة الأبعاد، بحيث تحاكي الحركات الواقعيّة. تاريخ صناعة الرسوم المتحركة بدأ تاريخ الرسوم المتحرّكة قبل القرن 19، ولم يكن قد اخترع بعد كاميرا لتصوير الصور المتحرّكة، فصنع المصّور إدوار مويبريدج مجموعة من الصور المتتابعة التي تمثّل حركة الحيوانات والإنسان. وبعدها تمّ اختراع آلات ميكانيكيّة تعرض الصور متحركة عن طريق ومضات سريعة ومتسلسلة للصور الثابتة. وفي عام 1892م عرض أوّل فيلم كرتونيّ متحرّك صممه الفرنسيّ إيميل رينود، ومع بداية القرن العشرين أصبحت الرسوم المتحركة معتمدة بشكلٍ كامل على الرسومات. وفي عام 1914 افتتح الأخوة فليشر أوّل استديو لصناعة الرسوم المتحرّكة في نيويورك، ثمّ افتتحت العديد من الاستديوهات في كاليفورنيا، وظهرت والت ديزني عام 1923، وسيطرَت على عالم الرسوم المتحرّكة.[٣]


        تعليق


        • #5
          تاريخ صناعة الرسوم المتحركة

          تاريخ صناعة الرسوم المتحركة الرسوم المتحركة، هي فن صناعة الأشياء غير الحية، وجعلها تبدو وكأنها تتحرك، وسبقت الرسوم المتحركة السينما بنصف قرن، وشوهد أول ظهور للرسوم المتحركة في الأساطير اليونانية، والرومانية، وتم إنشاء الفوانيس السحرية، أو صندوق الرسوم المتحركة عن طريق عرض رسومات عديدة في تتابع سريع لخلق وهم الحركة، وكان الهدف من هذه الصناديق الترفيه، وفي 1832م تم اختراع الفيناكيستوسكوب، وهو قرص مصنوع من الورق المقوى، ويبدأ القرص بالدوران يخدع المخ بوهم الحركة عند عرض الصور بالتتابع في المرآة. وفي 1876م تم تطوير فن الرسوم المتحركة ليتم عرضها أمام الجمهور، وأصبحت الرسوم المتحركة تتمتع بشخصيات معينة يمكن ملاحظتها، وفي 1906م تم عرض أول فيلم للرسوم المتحركة، وفي 1911م ظهر أول فيلم ملون للرسوم المتحركة، وبعدها بدأت صناعة الرسوم المتحركة بالتطور، حيث أصبحت شخصيات الرسوم المتحركة تتمتع بشخصية، وحضور، وحياة خاصة، وقام أوتو ميسمر برسم قطة سوداء أصبحت تتمتع بشعبية كبيرة بسبب ملامح، وتعابير وجهها. [١] حقائق عن صناعة الرسوم المتحركة تعود الرسوم المتحركة إلى الصناعات الفنية التي ما زالت في تطور كبير إلى وقتنا هذا، وفيما يلي نذكر بعض الحقائق عن الرسوم المتحركة: [٢]

          حصل مبتكر فيلم بياض الثلج على ثماني جوائز أوسكار في عام 1938م، ومثلت الجوائز بشخصيات الفيلم، حيث كانت جائزة الأوسكار الكبيرة بياض الثلج، والجوائز السبعة الصغيرة الأقزام السبعة. يعد فيلم الرسوم المتحركة رابونزل أغلى أفلام الرسوم المتحركة في العالم، بميزانية تصل إلى 260 مليون دولار طوال ست سنوات من الإنتاج. استغرق إنتاج فيلم بياض الثلج ثلاث سنوات من عام 1934م إلى عام 1937م. أصبحت رحلة علاء الدين والسجادة السحرية في كهف العجائب ممكنة من خلال الصور التي تم إنشاؤها بواسطة كمبيوتر متطور. كان فيلم الجميلة والوحش أول فيلم رسم متحركة يرشح لجائزة الأوسكار. أول فيلم رسوم متحركة تم صناعته هو فيلم فانتاساجوري. أول رسام للرسوم المتحركة يعتقد أنه ستيوارت بلاكتون. يُطلق على الرسام الفرنسي إميل كوهل أبو الرسوم المتحركة. أنواع تقنيات الرسوم المتحركة توجد عدة طرق وتقنيات تستخدم في صناعة الرسوم المتحركة، وهي: [٣] الرسوم المتحركة التقليدية: يتم استخدام هذه الطريقة لدى الشركات التي تنشر الإعلانات قبل طرح الرسوم المتحركة، ويتم رسم العديد من الصور المتسلسلة باستخدام اليد، أو المعدات الإلكترونية لخلق وهم الحركة. الرسوم المتحركة ثنائية الأبعاد: تشبه هذه التقنية إلى حد كبير تقنيات الرسوم المتحركة التقليدية، ولكن لا يتم الرسم باستخدام اليد، بل باستخدام الكمبيوتر فقط، حيث يعطي الكمبيوتر صوراً دقيقة، وأكثر وضوح. الرسوم المتحركة الحاسوبية ثلاثية الأبعاد: تستخدم هذه التقنية لإضافة الشكل، والمظهر، والأبعاد الثلاثية على الرسوم المتحركة التي تم إنشاؤها، وتمتاز بكونها ذات تكلفة، وجودة عالية مقارنة بالتقنيات السابقة. الموشن جرافيك، أو الرسوم المتحركة التوضيحية: يتم استخدام هذه التقنية لإنشاء الصور والنصوص، حيث تعرض النصوص، والصور بشكل إبداعي لخلق وهم الحركة. إيقاف الحركة: تعتمد هذه التقنية على التلاعب بالصور لتبدو وكأنها تتحرك ذاتيًا، من خلال تصوير الجسم الشخصية بطريقة متتالية، مع إضافة تغيير بسيط في كل صورة.

          تعليق

          يعمل...
          X