أهداف قراءة القصص للأطفال

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أهداف قراءة القصص للأطفال

    أهداف قراءة القصص للأطفال

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	أهداف_قراءة_القصص_للأطفال.jpg 
مشاهدات:	10 
الحجم:	37.4 كيلوبايت 
الهوية:	49473

    أهمية قراءة القصص بالنسبة للطفل تمرين الدماغ تعتبر القراءة من المهام الأكثر تعقيداً بالنسبة للدماغ مقارنةَ بمشاهدة التلفاز مثلاً؛ حيث يمكن للقراءة تقوية وتعزيز الاتصالات في الدماغ وبناء روابط جديدة فيه.[١] تطوير المهارات اللغوية تساعد قراءة القصص الأطفال على تحسين مستواهم في القراءة، كما تحسّن القراءة المفردات والمهارات اللغوية عند الطفل؛ إذ يتعلم كلمات جديدة لا شعورياً أثناء القراءة، كما يكتسب القدرة على صياغة الجمل وكيفية استخدام الكلمات والسمات اللغوية بشكل فعّال في كتاباته ومحادثاته.[١] تحفيز خيال الطفل يحوّل الدماغ عند القراءة المعلومات المقروءة إلى صور ذهنية، كما تسمح للطفل بتخيل شعور الشخصية في القصة، ليستحضر هذه المعلومات والمعرفة لاحقاً في لعبه اليومي

    تحسين التركيز يساعد جلوس الأطفال بهدوء أثناء قراءة القصة للتركيز فيها على زيادة قدرتهم على التركيز لفترات طويلة لاحقاً في حال استمرارهم في القراءة، وتُحسّن القراءة كذلك الإنجاز في جميع المواد الدراسية؛ إذ يميل الأطفال الذين يقرؤون كثيراً إلى تحقيق مستوى أفضل في المنهج الدراسي.[١] أهداف قراءة القصص للأطفال من أهداف قراءة القصص للأطفال ما يأتي:[٢] تعزيز الشعور بالراحة والاسترخاء. تحفيز استخدام الخيال والإبداع عند الطفل. تعزيز مهارات الاستماع عند الطفل. قضاء المزيد من الوقت بين الطفل والأهل.[١] توضّح القراءة بصوت عالٍ العلاقة بين الكلمة المطبوعة والمعنى إذ يفهم الأطفال أن الكلمة المكتوبة تحكي قصة أو تنقل المعلومات.[٣] تساعد قراءة القصص للأطفال على تعرفهم على الأصوات والكلمات، وتطوير مهارات القراءة والكتابة المبكرة.[٤] تساعد القراءة في تطوير دماغ الطفل ومهاراته الاجتماعية.[٤] تساعده على فهم التغييرات والأحداث الجديدة أو المخيفة من حوله، وكذلك المشاعر القوية التي يمكن أن تترافق معهم.[٤] تساعده على التفريق بين الواقع والخيال.[٤


  • #2
    طرق عرض القصص للأطفال

    قصص الأطفال إنّ قصص الأطفال هو نوع من أنواع أدب الأطفال المتعددة والذي يقوم على مجموعة من الحوادث المترابطة، فقد تكون أحداث قصص الأطفال ذات طابع خيالي، أو واقعي، ومن أهم العناصر الواجب توفرها في قصص الأطفال البيئة الزمانية والمكانية، وأن تكون هادفة وذات قيمة وتحمل معانٍ تربوية محببة تهدف إلى غرس قيم إيجابية في نفوس الأطفال، وتساهم في توسيع مداركهم وآفاق تفكيرهم. 0 seconds of 0 seconds تعتبر القصة من أهم المكوّنات الضرورية لبناء شخصية الطفل، ونقل المعاني التربوية، والاجتماعية، والثقافية إليه بأبسط الطرق التي تناسب مرحلته العمرية، وليس هذا فحسب فالقصة قادرة على رفع مستوى ذكاء وتركيز الطفل من خلال إطلاق العنان لمخيلته لذلك على كلّ أم ومعلمة ألا تستغني عن هذه الوسيلة التعليمية البسيطة.

    طرق عرض قصص الأطفال أساليب سرد القصة سرد القصة من خلال كتاب بصور ملوّنة. سرد القصة باستخدام الوسائل الإلكترونية كالحاسوب. السرد من خلال مسرح الدمى. السرد من خلال الرسم. السرد باستخدام المجسمات والأشكال التي تخدم عناصر القصة. قبل السرد دراسة القصة بشخصياتها وأحداثها وتعبيراتها، ليتقمص الراوي دور كلّ شخصية من شخصيات القصة. إعداد وسائل سرد القصة من صور وأدوات، وربط الطفل بين القصة والوسيلة المستخدمة. تجهيز مكان مناسب لسرد القصة على الطفل، وقد يكون مكان مفتوح كحديقة المنزل أو رياض الطفل. مرحلة السرد عرض القصة بأسلوب الحوار بالسؤال والجواب، بهدف جعل الأطفال في حالة من التفاعل مع القصة وإطلاق العنان لخيالهم. استخدام الراوي أسلوب الإلقاء المعبر والتمثيل كأنّه من شخصيات القصة. استخدام الوسائل البصرية والسمعية، إذ إنّها تساهم في تشويق الأطفال للاستماع للقصة. اختيار الراوي للألفاظ المناسبة، فاختيار الكلمات التي تناسب المستوى العمري للطفل يجذب انتباه الأطفال، وبناءً عليه فيجب على الراوي أن يكون مطلعاً على القاموس اللغوي الذي يستخدمه الأطفال، وأن يركز في اختيار الألفاظ على الكلمات التي تساهم في اثارة المعاني الحسية المتعلقة بحواس الطفل. تجنب تكرار العبارات الخارجة عن إطار النص القصصي، كسؤال الطفل: هل فهمت؟. بعد السرد إعادة عرض القصة، لكن هذه المرة الراوي هو الطفل، كما يضع عنواناً مناسباً للقصة. حوار ما بعد القصة، وفيه يبدأ الراوي بطرح الأسئلة على الأطفال، ومحاولة الأطفال ربط شخصيات وأحداث القصة بالواقع. التمثيل الذي يكون بتقمص كلّ طفل لشخصية من شخصيات القصة وإعادة تمثيل المشهد على الواقع. الرسم حيث يعبر الطفل بالتعبير عن القصة من خلال رسم أحداثها.

    تعليق


    • #3
      فوائد لعبة المكعبات للأطفال

      لعبة المكعبات يعتبر اللعب من أكثر الأشياء المهمة للطفل حيث إنّها تمكّنه من التعرف والاكتشاف والتطور الفكري كما أنّه يزيد ثقته بنفسه ويساعده على بناء شخصية مستقلة، وينمي علاقاته الاجتماعية وأثبت المتخصصون أنّ لعبة المكعبات من أكثر الألعاب المفيدة للطفل في جميع الأعمار، وفي هذا المقال سنتعرف على فوائد هذه اللعبة للأطفال. فوائد لعبة المكعبات للأطفال تعزيز النمو الفكري: إنّ لعب الأطفال بالمكعبات يُدخلهم في تجربة لفهم عدّة مفاهيم مثل التوازن، والجاذبية، كما يساعد الطفل على قوة التركيز والقدرة على حل المشاكل التي يواجهها في التركيب وقد تقدم لهم هذه اللعبة معلومات هندسية بسيطة. إخراج الجانب الإبداعي للطفل: فهذه اللعبة من الألعاب التي تبين مهارات الطفل وإظهارها من ناحية بناء الأشكال التي يريدها. تعزيز المهارات الاجتماعية والحركية وتنميتها: يكون ذلك عندما يلعب هذا الطفل مع أطفال آخرين في هذه اللعبة ويتعاونون على بناء شكل معين فإنّ ذلك يبث روح التعاون بينهم، كما ينمي العلاقة ويعززها. تنمية مهارة اللغة والقراءة: وذلك لأنّ لعب الطفل بالمكعبات يساعده على إدراك عملية التسلسل كما يسهل عليه القراءة كما أنّه يزيد قدرته على التعبير اللغوي بشرح الأشكال التي ركبها. تحسين الاستدلال الفراغي: هذه اللعبة تجعل الطفل يدرك كيفية وضع المكعبات في المكان المناسب لها وتساعده على التفكير بأحجام الكعبات المناسبة للتفكير.

      المراحل النمائية للعب بالمكعبات الأطفال في عمر أقل من سنتين في هذه المرحلة يحاول الطفل حمل المكعبات واللعب فيها، أو وضعها في لعبة أخرى مثل الشاحنة ومحاولة نقلها، حيث تقدم المكعبات للأطفال في هذا العمر تجربة متكاملة للتعرف على الأشياء ولمسها ومعرفة التجربة الكبيرة والصغيرة والتمييز بينها، كما تساعده على التعرف على الأصوات عند وقوع المكعبات على الأرض. الأطفال من سنتين إلى ثلاث سنوات في هذه المرحلة يستمر الأطفال في استكشاف المكعبات بصورة أكبر وأوسع من عمر الأقل من سنتين كما يصبحون أكثر دراية بكيفية استخدامها حيث يصنعون أبراجاً، وذلك عن طريق رصّ المكعبات فوق بعضها بشكل عمودي أو بشكل أفقي على الأرض، كما يستخدم الأطفال في هذه المرحلة جميع المهارات الإدراكية وخيالهم الواسع حيث نجدهم يرصون المكعبات على الأرض ليشكلون شوارع وسيارات صغيرة للسير بها فوقها. الأطفال من أربع إلى خمس سنوات في هذه المرحلة يبدأ الطفل باستخدام خبرته في صنع بعض الأشكال والنماذج مثل: الجسور حيث يضع الطفل مكعبين بينهم مسافة ثمّ يضع مكعباً ثالثاً فوقهم بشكل أفقي ومن هنا يبدأ الطفل بتحقيق التوازن. الأطفال من خمس سنوات وما فوق في هذه المرحلة تبدأ مهارات الطفل تظهر بشكل واضح، فهو يكون على دراية بجميع الأشكال والأحجام فهذا يساعده على البراعة.

      تعليق

      يعمل...
      X