​​الطفرة بسبب الحفاظ _صوني جلد طفلك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ​​الطفرة بسبب الحفاظ _صوني جلد طفلك

    الطفرة بسبب الحفاظ _صوني جلد طفلك

    ان تهيج الجلد في الاماكن التي يلامسها الحفاظ قد يكون مزعجا جدا لا سيما اذا تلامس المكانان المهيجان تذكري ان للطفل جلدا ناعما طريئا سريع التأثر فغيري له حفاظاته مرارا عديدة لانك اذا اهملت هذا الامر عرضت الطفل للطفرة المزعجة المضرة
    ان الحفاظ الوسخ يسبب اولا احمرارا في الجلد وهذا الاحمرار يتحول الى تهيج شديد مع توليد حرارة ثم الم وهذا ايضا يمكن تسميته بالتهيج الكيماوي لانه ناتج عن الامونيا التي تولدها جراثيم او بكتيريا ليست بحد ذاتها مضرة انما تتفاعل مع البول و تجعله من المواد المهيجة جدا لجلد طفلك
    وعلاج هذه الحالة غلي حفاظات الطفل لقتل البكتيريا وفي غسلها لا تستعملي الصابون الشديد القلوية ثم اغسلي او (فوحي) الحفاظات بالماء اربع مرات اربع مرات و انشريها في الشمس اذا امكن واذا بقيت رائحة الامونيا فيها فان ذلك معناه ان خطرها لم يزل فيها تجنبي في هذه الحالة استعمال النيل و النشاء احفظي الجلد نظيفا. و ناشفا و استعملي مرهم الزنك على الاماكن الحساسة المؤلمة مرتين في اليوم او ضعي غسول كلمين مرات عديدة في اليوم
    ويمكن الحصول على غسول كلمين من الصيدليات بدون وصفة طبيب واذا لم تنفع كل هذه جربي مرهم سيليكون المكتشف حديثا والذي يولد فوق الجلد طبقة تطرد عنه الماء على ان ما ذكرناه من الوصفات البسيطة يفي بالحاجة
    ان الحفاظات المصنوعة من الشمع قد تستعمل في اوقات خاصة معينة انما استعمالها دائما قد يهيج الجلد ايضا

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	IMG_20230108_204446_925.jpg 
مشاهدات:	12 
الحجم:	65.7 كيلوبايت 
الهوية:	49310
    ​​​​​​


  • #2
    طفح جلدي من الحفاظ

    يزول طفح الحفاضات في كثير من الأحيان باستخدام العلاجات المنزلية البسيطة، مثل التجفيف في الهواء أو تغيير الحفاضات باستمرار أو استخدام المرهم.
    الأعراض


    تشمل مؤشرات طفح الحفاضات وأعراضه ما يلي:
    • التهاب الجلد في المنطقة التي يغطيها الحفاض: الأليتان والفخذان والأعضاء التناسلية
    • تهيّج الجلد في المنطقة التي يغطيها الحفاض وإثارته للحكة
    • وجود تقرحات في المنطقة التي يغطيها الحفاض
    • الانزعاج أو الهياج أو البكاء، خاصة أثناء تغيير الحفاضات
    متى يجب زيارة الطبيب


    إذا لم تتحسن حالة جلد طفلك بعد بضعة أيام من تلقي العلاج في المنزل، فتحدثي مع الطبيب. فقد تحتاج الحالة إلى دواء يُصرف بوصفة طبية لعلاج الطفح الجلدي الناتج عن الحفاض، أو قد يكون الطفح الجلدي ناتجًا عن سبب آخر، مثل نقص الزنك في الغذاء.

    ينبغي أخذ الطفل إلى الطبيب في الحالات التالية:
    • الإصابة بطفح جلدي مصحوب بحمى
    • الإصابة بطفح جلدي شديد أو غير معتاد
    • الإصابة بطفح جلدي مستمر أو متفاقم رغم العلاج المنزلي
    • الإصابة بطفح جلدي نازف أو مسبب للحكة أو مفرز للصديد
    • الإصابة بطفح جلدي يسبب حرقة أو ألمًا عند تبول الطفل أو تغوّطه
    طلب موعد في مايو كلينيكالأسباب


    قد يحدث طفح الحفاضات بسبب ما يلي:
    • عدم تغيير الحفاضات المبتلة أو المتسخة لمدة طويلة. يمكن أن يظهر الطفح الجلدي على الجلد المتهيج للرضّع في حال ترك الحفاضات المبتلة أو المتسخة طويلاً على بشرتهم. وقد يكون الرضّع أكثر عُرضة للإصابة بالطفح الجلدي الناجم عن ارتداء الحفاضات عند تكرار التبرّز أو الإصابة بالإسهال.
    • الفرك أو الاحتكاك. يمكن أن تتسبب الحفاضات المشدودة على الجسم أو الملابس الضيقة التي تحتك بالبشرة في حدوث الطفح الجلدي.
    • استخدام منتج جديد. قد يتفاعل جلد رضيعكِ مع نوع جديد من المناديل المبللة أو الحفاضات المخصصة للأطفال أو أي منظف أو مُبيض أو مُنعم أنسجة تستعملينه أثناء غسل الحفاضات القماشية. ولربما تتسبب مكونات الدَهون والبودرة والزيوت في تفاقم المشكلة.
    • ظهور الالتهاب البكتيري أو الخميري (الفُطري.) قد يبدأ الأمر بعدوى بسيطة، ولكنها قد تنتشر وتصيب الأجزاء المحيطة من الجلد. فالمنطقة التي يغطيها الحفاض مُعرضة للخطر وذلك بسبب دفئها ورطوبتها، ومن هنا تكون بيئة مثالية لنمو البكتيريا والخمائر. يظهر هذا الطفح الجلدي على ثنايا الجلد. ومن الممكن أن تلاحظي وجود بقع حمراء متناثرة حول هذه الثنايا.
    • إضافة أنواع جديدة من الطعام إلى وجبة الطفل. عندما يبدأ الرضّع في تناول الأطعمة الصلبة، تتغير مكونات البراز لديهم. ومن ثم ستزيد احتمالية ظهور الطفح الجلدي الناتج عن استعمال الحفاضات. وإلى جانب ذلك، فإن التغيير في النظام الغذائي للرضيع يزيد أيضًا من معدل تغوّطه، والذي يمكن أن يُفضي إلى حدوث مشكلة طفح الحفاضات. وقد يُصاب الرضّع، الذين يرضعون رضاعة طبيعية، بطفح الحفاضات بسبب عناصر غذائية تناولتها الأم المُرضعة.
    • طبيعة البشرة الحساسة. قد يكون الرضّع الذين لديهم أمراض جلدية، مثل التهاب الجلد التأتُّبي (الإكزيما) أو التهاب الجلد المَثِّي، أكثر عُرضة للإصابة بطفح الحفاضات. وعادةً ما تظهر البشرة المتهيجة نتيجة التهاب الجلد التأتُّبي في المناطق التي لا يغطيها الحفاض.
    • استخدام المضادات الحيوية. يمكن أن تسهم المضادات الحيوية في ظهور الطفح الجلدي بسبب قتلها للبكتيريا التي تحدّ من نمو الخمائر. كما أن استخدام المضادات الحيوية يزيد من مخاطر الإصابة بالإسهال. ويزداد خطر حدوث طفح الحفاضات أيضًا لدى الرضّع الذين يعتمدون على الرضاعة الطبيعية وتتناول أمهاتهم مضادات حيوية.
    المضاعفات
    • تغيرات في لون الجلد. يمكن أن يسبب التهاب الجلد للأطفال ذوي البشرة البنية والسوداء تحول المنطقة المصابة إلى لون باهت (نقص التصبغ التالي للالتهاب). ويُشفى نقص التصبغ الخفيف عادةً خلال بضعة أسابيع. أما الحالات الشديدة فقد تستغرق عدة أشهر أو سنوات حتى يعود الجلد إلى درجة لونه الطبيعية.
    • العدوى. يمكن أن يتطور الطفح الجلدي الناتج عن الحفاضات إلى عدوى حادة لا تستجيب للعلاج.
    الوقاية


    الطريقة المثلى للوقاية من طفح الحفاضات هو الحفاظ على المنطقة التي يغطيها الحفاض نظيفة وجافة. ويمكن أن تساعد بعض الإجراءات البسيطة في تقليل احتمالية ظهور طفح الحفاضات على بشرة طفلكِ.
    • غيِّري الحفاض كثيرًا. تخلصي من الحفاض المبتل أو المتسخ على الفور. وإذا كان طفلكِ في دار رعاية الأطفال، فاطلبي من الموظفين فعل الشيء نفسه. ومن الحلول الفعالة استخدام الحفاضات الصالحة للاستعمال لمرة واحدة والتي تحتوي على هلام ماصّ، لأنها تمتص البلل وتبقي الجلد جافًا.
    • اشطفي المنطقة السفلية لطفلكِ بالماء الدافئ عند تغيير كل حفاض. يمكنكِ استخدام حوض وجه أو حوض استحمام أو زجاجة مياه لهذا الغرض. ويمكنكِ استعمال المناشف المبللة والكرات القطنية والمناديل المبللة للأطفال في تنظيف بشرة الطفل. وتعاملي مع بشرته بلطفٍ. واستخدمي مناديل مبللة لا تحتوي على كحول أو عطور. أو استخدمي صابونًا خفيفًا على البشرة أو منظفًا لطيفًا لا يحتوي على صابون.
    • ربّتي على البشرة برفقٍ لتجفيفها باستخدام منشفة نظيفة أو اتركيها لتجف في الهواء. تجنبي حكّ المنطقة السفلية لطفلكِ أو فركها. ولا تستخدمي بودرة الطَلق.
    • ضعي كريمًا أو معجونًا أو مرهمًا بشكل منتظم. إذا كان طفلكِ يُصاب بالطفح الجلدي كثيرًا، فاستعملي كريمًا أو معجونًا أو مرهمًا عند تغيير كل حفاض. ويُوصى باستعمال منتجات تحتوي على هُلام النفط (الفازلين) وأكسيد الزنك، فهما مكونان فعّالان في العديد من منتجات معالجة طفح الحفاضات. وإذا كان المنتج الذي وضعتيه عند تغيير الحفاض السابق نظيفًا، فاتركيه وأضيفي إليه طبقة أخرى.
    • اغسلي يديكِ جيدًا بعد تغيير الحفاض. يمكن أن يَحول غسل اليدين دون انتشار البكتيريا أو الخمائر على الأجزاء الأخرى من جسم الطفل أو عليكِ أو على أطفال آخرين.
    • ثبّتي الحفاض بإحكام دون أن تشدّيه بقوة على جسم الطفل. فالحفاض الذي يسمح بمرور الهواء يساعد على الوقاية من طفح الحفاضات، على عكس الحفاضات الضيقة للغاية التي يمكن أن تضغط على البشرة. تجنبي استخدام أغطية الحفاضات البلاستيكية أو الضيقة لبعض الوقت.
    • احرصي على زيادة الوقت الذي يقضيه طفلكِ دون حفاضات. واتركيه يتحرر من استعمال الحفاض متى أمكن ذلك. فمن الطرق الطبيعية واليسيرة لتجفيف البشرة تعريضها للهواء. وحاولي وضع مقعدة طفلكِ العارية على منشفة كبيرة ولاعبيه لتفادي أي حوادث غير مرغوب فيها.

    تعليق


    • #3
      طفح الحفاظ

      Diaper Rash

      طفح الحفاظ هي مشكلة تتطور على الجلد نتيجة لبقاء الجلد رطبًا لمدة طويلة واحتكاك الحفاظ وملامسة الجلد للمواد الكيميائية الموجودة في البول والبراز، إذ يصبح الجلد أحمر اللون، متقرحًا، يُسبب إحساس بالحَرق والتقريص ويبدو كأنه تعرض للحرق، وبالرغم من أن طفح الحفاظات يشكل حالة مثيرة للضيق وغير مريحة إطلاقًا، إلا أنه لا يدل بحد ذاته على وجود مشكلة صحية أو حالة مَرَضية حادة طفح الحفاظات هو إحدى مشاكل الجلد المنتشرة بين الأطفال والرضّع، لكنه قد يظهر في أية مرحلة عمرية لدى وجود حاجة لاستخدام الحفاظات أو الملابس الداخلية الواقية، ويظهر الطفح الحفاظي لدى الأطفال غالبًا في سن تسعة أشهر حتى سنة.

      يظهر طفح الحفاظ لدى الأطفال الذين ينامون لفترات طويلة لساعات طويلة دون أن يستيقظوا إذ يحصل التلامس بين الحفاظ وبين الجلد لفترات زمنية متواصلة.

      كما قد يُصاب البالغون أيضًا بطفح الحفاظات في منطقة الأعضاء التناسلية في حال عدم الاهتمام بالنظافة والوقاية الصحية اللازمة وعند المشي لمدة طويلة مثلًا، وقد يحتاج شخص بالغ يعاني من فقد السيطرة الإرادية على إفراز البول أو البراز إلى استعمال الملابس الداخلية الواقية.

      هذه الملابس الداخلية الواقية ربما تُسبب تهيجًا موضعيًا في الجلد، أو قد يكون الشخص الذي يستخدمها يُعاني من الحساسية للمواد العطرية المستعملة في موادها الخام، هذا النوع من الطفح يشبه كثيرًا حالة الطفح الحفاظي لدى الأطفال والرضع، معالجة هذه الظاهرة بالوسائل البيتية المتاحة قد تساعد على التخلص منها بسهولة كبيرة نسبيًا.

      في حالة الطفح الحفاظي الحاد قد يكتسي الجلد بالنفطات وهي فقاعة تظهر بين الظهارة والأدمة وتحتوي على سائل مَصلي (Blister) أو يتقشّر فيخلّف جروحًا يمكن أن يسيل منها الدم أو السوائل.

      الطفح الحفاظي الذي يتطور إلى جروح ترشح منها سوائل أو دم من الصعب معالجته، وقد تكون الالتهابات ناجمة عن فطر أو جرثومة تُسبب ظهور الطفح الحفاظي الحاد.
      أسباب وعوامل خطر طفح الحفاظ


      تشمل الأسباب ما يأتي:
      • عدم تبديل حفاظ مبلل أو متسخ فعند تبديل حفاظ قد تبلل أو اتسخ يصبح الجلد متهيجًا حيث بسبب التلامس الطويل مع البراز والبول وخصوصًا في حالات الإسهال.
      • الأطفال الذين يبدؤون بتناول أغذية صلبة وذلك لأن الغذاء الصلب يغيّر تركيبة البراز لدى الطفل الأمر الذي قد يؤدي إلى تفاقم الطفح.
      • احتكاك الجلد الدائم بالحفاظ أو بالسروال الواقي فالمناطق المتهيجة قد تشمل منطقة الفخذين، الأعضاء التناسلية ومنطقة أسفل البطن.
      • ردة فعل الجلد على مواد عطرية موجودة في الحفاظات وفي السراويل الواقية، مواد كيميائية موجودة في المناديل المرطبة، مواد ومستحضرات للتنظيف أو مطرّيات الغسيل المستعملة لغسل الحفاظات المصنوعة من القماش.
      • قد يظهر طفح الحفاظا أحيانًا بموازاة اضطرابات جلدية أخرى مثل:
        • الصدفية (Psoriasis).
        • التهاب الجلد التأتبي (Atopic Dermatitis).
        • المثّ وهو فرط إفراز الزهم المصحوب بإفراز زائد لمواد دهنية من الغدد العَرَقيّة (Seborrhea).

      تعليق


      • #4
        مضاعفات طفح الحفاظ


        تشمل المضاعفات المحتملة لطفح الحفاضات قشور الجلد والنزيف والتهيج، في الحالات القصوى يمكن لطفح حفاضات الخميرة أن يصيب أجزاء أخرى من الجسم مثل الجلد والدم وهذا أكثر خطورة ويحتاج إلى علاج عاجل من قبل الطبيب.

        قد يصاب الأطفال المصابون بطفح حفاضات الخميرة أيضًا بمرض القلاع، إذا كنت ترضعين من الثدي فقد تصابين بطفح جلدي خمري على ثدييك.
        تشخيص طفح الحفاظ


        يتم تشخيص الإصابة بطفح الحفاظ من خلال الأعراض حيث يتسم الطفح الجلدي الناتج عن الحفاضات بجلد أحمر شديد الرقة في منطقة الحفاض والأرداف والفخذين والأعضاء التناسلية.

        كما يمكن التشخيص من خلال التغييرات في تصرفات طفلك، فقد تلاحظ أن طفلك يبدو غير مرتاح أكثر من المعتاد خاصةً أثناء تغيير الحفاضات.
        علاج طفح الحفاظ


        قد تشكل المعالجة بالوسائل البيتية المتاحة أحيانًا كل ما هو مطلوب لمعالجة معظم حالات طفح الحفاظات، في حال ظهور العلامات والأعراض الأولى للطفح الحفاظي يُنصح باتخاذ أحد التدابير الآتية:
        • الحرص على أن تبقى المنطقة المصابة جافّة مع تجنب ملامسة البول أو البراز لها.
        • غسل المنطقة التي تلامس الحفاظ برقّة بواسطة ماء ساخن وفوطة ناعمة، حيث يجب غسل المنطقة جيدًا وتجفيفها تمامًا.
        • محاولة تجنب استعمال الحفاظات أو الملابس الداخلية الواقية قدر الإمكان.
        • المحافظة على وقاية الجلد السليم المجاور للمنطقة المصابة وذلك باستعمال مراهم مثل: مرهم يحتوي على فيتامين أ وفيتامين د أو مرهم يحتوي على أكسيد الزنك (Zinc oxide)، وينبغي الحذر من دهن المرهم على منطقة مجروحة لأنه قد يضرّ بعملية شفاء الجلد.
        • في حال استعمال مستحضر معدّ للاستعمال لمرة واحدة فقط ينبغي الحرص على إبعاد الطبقة البلاستيكية من المستحضر عن ملامسة الجلد وعدم شدّ الحفاظ بشكل مبالغ فيه.
        • ينبغي تجنب استعمال منتجات صعبة الاستعمال ومتعددة الطبقات سواءً عند استخدام الحفاظات أو الملابس الداخلية الواقية.
        • ينبغي الحرص على استهلاك السوائل بكمية كبيرة من أجل تمييع وتخفيف تركيز البول.
        • يمكن إعطاء البالغين أو الأطفال الذين يبلغون من العمر أكثر من سنة واحدة عصيرًا على أساس حامضيّ، ويجب تجنب تناول المشروبات المصنوعة على أساس فواكه أخرى لأنها قد تُكسِب البول تأثيرًا أكثر ضررًا على الجلد.

        إذا لم يطرأ تحسن بعد بضعة أيام من تلقي علاج طفح الحفاظ يوصى باتخاذ أحد التدابير الآتية:
        • نقع المنطقة المصابة من الجلد في مياه ساخنة لمدة عشر دقائق، ثم تكرار هذه العملية ثلاث مرات في اليوم إذا كان الجلد متهيجًا ومتقرحًا جدًا.
        • في حال استعمال حفاظات معدة لمرة واحدة، يوصى باستبدالها والانتقال إلى استعمال حفاظات مصنوعة من القماش متعددة المرات أو يوصى باستعمال حفاظات معدة لمرة واحدة ذات قدرة عالية جدًا على الامتصاص، مصنوعة على أساس مواد هلامية وظيفتها منع السوائل من ملامسة الجلد باستمرار.
        • في حال استعمال منتج متعدد المرات مصنوع من القماش يوصى بالانتقال إلى استعمال منتج معد لمرة واحدة. فالطفح الحفاظي قد يظهر نتيجة استعمال المنتجات المصنوعة من القماش والمعدة للاستعمال عدة مرات، أو نتيجة لمواد التنظيف التي يتم استعمالها عند غسل هذه الحفاظات.
        • في حال استعمال حفاظات مصنوعة من القماش ومعدة للاستعمال عدة مرات وليس هنالك رغبة في الانتقال إلى استعمال حفاظات معدة لمرة واحدة يوصى باستبدال مواد التنظيف التي يتم استعمالها لغسل الحفاظات.
        المسموح والممنوع عند علاج طفح الحفاظ


        التفاصيل في الآتي:
        • تُمنع معالجة الأطفال والأولاد الصغار بأدوية تباع بدون وصفات طبية تدخل الخميرة في صناعتها والمعدة لمعالجة التهابات مهبلية لدى الكبار.
        • ينبغي استشارة الطبيب المعالج بشأن مأمونية استعمال أدوية مخصصة لمعالجة البالغين في معالجة صغار السن، أما كبار السن فيستطيعون استعمال أدوية لا تحتاج إلى وصفات طبية.
        • يجب الامتناع عن استعمال مسحوق التالك (Talc) للأطفال على الجلد المصاب بطفح الحفاظات، فهذا المسحوق قد يتجمع في داخل طيات الجلد ويجمّع في داخله السوائل، مما قد يؤدي إلى تكوّن الجراثيم والتسبب بالتلوث.
        • يجب تجنب استعمال نشا الذرة (Corn starch) على سطح الجلد المصاب بالطفح الحفاظي إذ أن هذا النشا أيضا قد يكوّن الجراثيم.
        الوقاية من طفح الحفاظ


        تتم الوقاية باتباع التعليمات الآتية:
        • غيري الحفاضات كثيرًا.
        • اشطفي مؤخرة طفلك بالماء الدافئ كجزء من كل تغيير للحفاضات.
        • ربتي على الجلد بلطف بمنشفة نظيفة أو اتركيه يجف في الهواء.
        • لا تفرط في شد الحفاضات.
        • امنح مؤخرة طفلك مزيدًا من الوقت بدون حفاض.
        • ضع في اعتبارك استخدام المرهم بانتظام.

        تعليق


        • #5
          طفح جلدي من الحفاظ

          قد يستغرق الطفح الجلدي الناتج عن الحفاض عدة أيام حتى يزول، تبعًا لمستوى شدّته. ولربما يعاود الطفح الجلدي الظهور مرارًا وتكرارًا. وإذا استمر الطفح الجلدي حتى بعد استخدام المنتجات المصروفة بوصفة طبية، فقد يوصي مزود الرعاية الصحية بأن يُعرَض طفلكِ على متخصص في الأمراض الجلدية.
          وعمومًا، يمكن علاج الطفح الجلدي الناتج عن الحفاض بنجاح في المنزل باتباع الممارسات الآتية:
          • ترك منطقة الحفاض نظيفة وجافة. إن أفضل طرق ترك منطقة الحفاض بجسم الرضيع نظيفة وجافة هي تغيير الحفاضات فور امتلائها بالبول أو البراز. وحتى يتحسن الطفح الجلدي، قد يلزم الاستيقاظ أثناء الليل لتغيير الحفاض. كما يمكن أيضًا استخدام الحفاضات التي تُستخدم لمرة واحدة وتحتوي على جِل ماص. إذ إنها تمتص البلل من الجلد.
          • شطف مؤخرة الطفل بالماء الدافئ عند كل تغيير للحفاض. ويمكن استخدام حوض وجه أو بانيو أو قارورة مياه لهذا الغرض. ويمكن كذلك استخدام مناشف مبللة وكرات قطنية ومناديل أطفال مبللة لتنظيف الجلد. ويجب التعامل مع الجلد بلطف. استخدمي مناديل مبللة لا تحتوي على كحول وليست معطرة. أو استخدمي صابونًا خفيفًا على البشرة أو منظفًا لطيفًا لا يحتوي على الصابون.
          • تدليك البشرة برفق لتجفيفها باستخدام منشفة نظيفة أو تركها لتجف في الهواء. لا تفركي مؤخرة طفلك. وتجنبي استخدام بودرة التلك.
          • وضع كريم أو مرهم. بعد تنظيف البشرة وتجفيفها برفق، ضعي كريمًا أو مرهمًا. وإذا كان المستحضر الذي وضعته عند تغيير الحفاض السابق نظيفًا، فاتركيه وأضيفي إليه طبقة أخرى. أما إذا كنتِ ترغبين في إزالته، فجربي استخدام كرة قطنية مبللة بزيت معدني.

            تعمل المستحضرات التي تحتوي على نسبة عالية من أكسيد الزنك أو الفازلين على حماية البشرة من الرطوبة بدرجة عالية. وتتوافر عدة أدوية تُصرف من دون وصفة طبية لعلاج الطفح الجلدي الناتج عن الحفاض. لكن احرصي على استشارة الطبيب أو الصيدلي للحصول على توصيات خاصة بحالة طفلك. وتشمل بعض المستحضرات الشائعة A + D وBalmex وDesitin وTriple Paste وLotrimin (لعدوى الخميرة).

            يُستخدم أكسيد الزنك كمكوِّن فعال في الكثير من منتجات معالجة الطفح الجلدي الناتج عن الحفاض. وتوضع هذه المنتجات عادةً على الجزء المصاب بطفح جلدي طوال اليوم لتهدئة بشرة الأطفال وحمايتها. ولا يلزم وضع كمية كبيرة؛ إذ إن طبقة رقيقة ستحقق النتيجة المرجوة. ويمكن وضع المنتج فوق كريمات طبية، مثل مضادات الفطريات أو الستيرويدات، إذا لزم الأمر. كما يمكن أيضًا إضافة طبقة فازلين فوق المستحضر، ما يساعد على منع التصاق الحفاض بالمرهم أو الكريم.

            قد تكون المراهم أو الكريمات أقل تهييجًا من الدَهون. لكن المراهم والكريمات الغليظة تكوّن طبقة حاجزة على البشرة وتمنعها من تلقي الهواء. أما الكريمات الخفيفة فتجف على البشرة وتسمح بمرور الهواء.

            كقاعدة عامة، التزمي بالمستحضرات المصنعة للأطفال خصيصًا. وتجنبي المستحضرات التي تحتوي على صودا الخَبز أو حمض البوريك أو الكافور أو الفينول أو البنزوكايين أو الديفينهيدرامين أو الساليسيلات. حيث يمكن أن تكون هذه المكونات سامة للأطفال.
          • زيادة التعرض للهواء. للمساعدة على علاج الطفح الجلدي الناتج عن الحفاض، ابذلي ما في وسعك لزيادة تعرض منطقة الحفاض للهواء. وإليك بعض النصائح المفيدة:
            • اتركي طفلك بلا حفاض ولا مرهم لفترات زمنية قصيرة، أثناء أخذه غفوة مثلاً.
            • لا تستخدمي أغطية الحفاضات البلاستيكية أو الضيقة لبعض الوقت.
            • استخدمي حفاضات أكبر من مقاسه المعتاد لحين زوال الطفح الجلدي.
          • تحميم الطفل يوميًا. يجب تحميم طفلك يوميًا حتى يزول الطفح الجلدي. استخدمي ماءً دافئًا مع صابون خفيف على البشرة وخالٍ من العطور، أو استخدمي منظفًا لطيفًا لا يحتوي على الصابون.
          • التوقف عن استخدام المنتجات التي قد تحفز الإصابة بالطفح الجلدي لدى الرضيع. جرّبي نوعًا آخر من مناديل الأطفال المبللة أو حفاضات الأطفال التي تُستخدم لمرة واحدة أو صابون غسل الملابس أو أي منتج آخر تشتبهين في أنه السبب.

          تعليق


          • #6
            علاج الطفرة بسبب الحفاظ بالطب البديل
            أثبتت العلاجات البديلة التالية فعاليتها مع بعض المرضى:
            • بندق الساحرة (زهرة الشتاء)، وهي نبتة مزهرة. أظهرت دراسة أن وضع المَرهم المصنوع من بندق الساحرة على طفح الحفاضات يساعد في العلاج منه. وشملت الدراسة 309 أطفال.
            • حليب الأم. تباينت نتائج الدراسات حول إذا ما كان حليب الأم الموضوع على طفح الحفاضات أفضل من العلاجات الأخرى. وأظهرت دراسة واحدة أن وضع حليب الأم على طفح الحفاضات هو علاج فعّال وآمن. وخلال الدراسة، عُولج الأطفال المصابون بهذا الطفح الجلدي إما بمرهم به نسبة 1% من الهيدروكورتيزون أو حليب الأم. وشملت الدراسة 141 طفلاً. وكانت فعالية العلاج بحليب الأم تعادل فعالية المَرهم وحده.

              قارنت دراسة أخرى بين حليب الأم وكريم مصنوع من أكسيد الزنك وزيت كبد الحوت. وفي هذه الدراسة، عُولج الأطفال حديثو الولادة المصابون بطفح الحفاضات باستخدام الكريم أو حليب الأم. وشملت الدراسة 63 رضيعًا. وأظهرت نتائجها أن العلاج بالكريم كان أكثر فعالية.
            • شامبو الطين (البنتونيت). أظهرت دراسة أن شامبو الطين كان فعّالاً في علاج الطفح الجلدي الناتج عن الحفاضات وكان مفعوله أسرع من نبتة الآذريون (الكالنديولا). وشملت الدراسة 60 طفلاً.
            • المواد الأخرى. جُرّبت علاجات طبيعية أخرى، بما في ذلك الألوفيرا والآذريون وحبوب لقاح النحل وشمع العسل وزيت كبد الحوت. ولكن يلزم إجراء المزيد من الدراسات لإثبات فعاليتها في علاج طفح الحفاضات. فقد يحفز بعض هذه المواد النمو البكتيري.
            الاستعداد لموعدك


            يمكن علاج الطفح الجلدي الناتج عن الحفاض عمومًا في المنزل بنجاح. تنبغي زيارة طبيب الأطفال إذا تفاقم الطفح الجلدي رغم استمرار علاجه في المنزل عدة أيام، أو إذا كان شديدًا، أو إذا كان مصحوبًا بحُمى.

            وإليك بعض المعلومات لمساعدتك على الاستعداد لزيارة الطبيب.
            ما يمكنكِ فعله
            • أعدِّي قائمة بمؤشرات مرض طفلكِ وأعراضه ومدة إصابته.
            • أعدِّي قائمة بالمعلومات الأساسية حول حالات طفلكِ الطبية وكمية الطعام التي يتناولها. على سبيل المثال، هل عُولج طفلكِ من أي مرض أو تناول أي أدوية مؤخرًا؟ هل تغير نظام الطفل الغذائي؟ إذا كان طفلكِ يرضع رضاعة طبيعية، فلاحظي أيضًا أي أدوية قد تصل إليه عبر حليب الثدي. لاحظي أيضًا التغيرات في نظامكِ الغذائي، مثل زيادة الأطعمة التي تدخل فيها الطماطم.
            • أعدِّي قائمة بكل المنتجات التي تلامس جلد طفلكِ. سيرغب طبيب طفلكِ في معرفة أنواع المناديل المبللة والحفاضات ومسحوق الغسيل والصابون والدَّهون والبودرة والزيوت التي تستخدمينها لطفلكِ. فإذا كنتِ تشكين في أن واحدًا أو أكثر من المنتجات قد يسبب طفح الحفاضات لدى طفلكِ، فينبغي إحضاره معكِ إلى الموعد الطبي حتى يمكن للطبيب قراءة الملصق.
            • أعدِّي قائمة بالأسئلة التي تريدين طرحها على الطبيب. فتحضير قائمة بالأسئلة مسبقًا سيساعدك على الاستفادة القصوى من وقتكِ مع الطبيب.

            فيما يلي بعض الأسئلة الأساسية عن طفح الحفاضات التي يمكنك طرحها على الطبيب.
            • ما السبب الأرجح لطفح الحفاضات لدى طفلي؟
            • ما الأسباب الأخرى المحتملة؟
            • ما الذي يمكنني فعله لمساعدة طفلي على الشفاء؟
            • ما مراهم الحفاضات أو المعجون أو الكريمات أو الدَّهونات التي توصي بها لطفلي؟
            • متى يجب أن أستخدم مرهمًا أو معجونًا بدلاً من كريم أو دَهون؟
            • هل تقترح أي علاجات أخرى؟
            • ما المنتجات أو المكونات التي يجب أن أتجنب استخدامها مع طفلي؟
            • هل يجب علىّ تجنب تعريض طفلي لأطعمة معينة، سواء عبر حليب الثدي أو نظام طفلي الغذائي؟
            • متى تتوقع تحسّن أعراض طفلي؟
            • ما الذي يمكنني فعله لتجنب تكرار هذه الحالة المَرضية؟
            • هل الطفح الجلدي علامة على مشكلة داخلية أخرى؟
            ما يمكن توقُّعه من الطبيب


            من المرجح أن يطرح عليكِ الطبيب عددًا من الأسئلة. ربما يوفر الاستعداد للإجابة عنها بعض الوقت لمناقشة أي نقاط قد ترغبين في التحدث عنها باستفاضة. قد يطرح عليك الطبيب الأسئلة التالية:
            • متى لاحظتِ ظهور المؤشرات والأعراض لأول مرة على رضيعك؟
            • ما نوع الحفاض الذي يرتديه رضيعك عادةً؟
            • كم مرة تغيرين أو مقدمُ الرعاية لرضيعك حفاض الرضيع؟
            • ما أنواع الصابون أو المناديل الورقية المبللة التي تستخدمينها لتنظيف رضيعك؟
            • هل تستخدمين أيًا من منتجات العناية بالبشرة للطفل، مثل المرطبات والبودرة والكريمات والزيوت؟
            • هل يعتمد الطفل على الرضاعة الطبيعية؟ إذا كانت الإجابة نعم، فهل تتناولين مضادات حيوية؟ هل توجد أي تغيرات في النظام الغذائي الذي تتناولينه؟
            • هل بدأتِ في إدخال الأطعمة الصلبة في طعام الطفل؟
            • ما العلاجات التي جربتيها حتى الآن لعلاج الطفلح الجلدي لدى الطفل؟ هل أفادك أي منها؟
            • هل أُصيب رضيعك مؤخرًا بأي أمراض أخرى، بما في ذلك أي مرض تسبب في حدوث إسهال؟
            • هل تناول الطفل أي أدوية جديدة مؤخرًا؟

            تعليق


            • #7
              ما هو طفح الحفاظ


              يطلق على طفح الحفاظ (بالإنجليزية: Diaper rash) أو تسلخات الأطفال، وهو تهيج جلدي شائع، يظهر على شكل بقع جلدية حمراء في منطقة الحفاظ عند الأطفال.

              يرتبط الطفح الجلدي عادة بالرطوبة المستمرة للحفاظ وعدم تهوية منطقتها، أو عدم تغييرها بشكل متكرر، أو الإصابة بالإسهال. يزيد ظهور طفح الحفاض عادة في الفترة العمرية ما بين 4- 15 شهر، وهي الفترة التي يزيد استخدام الأطفال للحفاضات فيها.
              اسباب طفح الحفاظ




              تشمل الأسباب التي تؤدي إلى مثل هذا النوع من الالتهابات ما يلي :
              • الاحتكاك، حيث أن أغلب حالات طفح الحفاظ تحدث نتيجة احتكاك الحفاض المبلل جلد الطفل الحساس.
              • استخدام نفس الحفاظ لفترة طويلة دون تغييرها، مما يسبب تهيج الجلد من البول أو البراز، وخاصة عند تكرار الحركة المعوية (الإخراج)، حيث أن الطبيعة الحمضية للفضلات البشرية تزيد من فرصة نمو الفطريات والبكتريا.
              • عدم تهوية منطقة الحفاض، وعدم السماح للجلد بالتنفس، مما يعطي فرصة لتكاثر الفطريات والبكتيريا.
              • استعمال المضادات الحيويةيؤدي إلى زيادة فرصة نمو الفطريات وحدوث طفح الحفاظ.
              • عدم تنظيف الجلد من براز الاطفال جيداً.
              • تهيج الجلد نتيجة حساسية ناتجة من استخدام أنواع معينة من الصابون، أو الغسولات، أو المواد الكيميائية عند غسل الملابس، أو بعض أنواع المناديل المبللة والمعطرة، أو نتيجة تغيير نوع الحفاض.
              • عدم ملاءمة (صغر) حجم الحفاض.
              • بعض الحالات مرتبطة بالتحسس الجلدي عند الطفل مثل الإكزيما.


              اعراض طفح الحفاظ




              تشمل العلامات والأعراض التي تظهر في حالات طفح الحفاظ ما يلي:
              • احمرار وتهيج الجلد في المنطقة المصابة .
              • ظهور الطفح الجلدي على كامل مؤخرة الطفل أو أعضائه التناسلية، أو على مناطق محددة.
              • شعور الطفل بالألم والبكاء المستمر.
              • شعور بالحكة بشدة.
              • حدوث تشققات في بعض الأحيان وحدوث نزيف طفيف.

              اقرأ أيضاً:بكاء الطفل علامة متعددة الأسباب والحلول


              علاج طفح الحفاظ




              يعتمد العلاج الأساسي لطفح الحفاظ على العناية بجلد الطفل جيداً، حيث يمكنك القيام بالأمور التالية في المنزل:
              • تغيير الحفاضات بشكل أكثر من المعتاد.
              • تنظيف الجلد بلطف باستخدام صابون لطيف، وتجفيفه بمنشفة لطيفة، أو تركه يجف عن طريق تعريضه للهواء، كما يفضل ترك الجلد دون حفاض لعدة ساعات يومياً إن أمكن.
              • تجنب استعمال الحفاظات البلاستيكية إن أمكن.
              • تجنب إطعام الطفل بعض الأطعمة التي تزيد من حدة طفح الحفاظ، في حال ملاحظة ذلك.
              • تجنب استعمال أي منتجات جديدة قد تكون سببت الحساسية للطفل في حال كان الطفح ناتج عن تحسس الجلد.
              • عدم وضع النشا على المنطقة المصابة لأنه قد يزيد الأمر سوء.
              • استعمال الكريمات التي تحتوي على أكسيد الزنك (بالإنجليزية: Zinc oxide)، أو الصبار (الألوي)، أو نبات الآذريون (بالإنجليزية: Calendula).

              اقرأ أيضاً:٦ حالات يمكن استخدام الأعشاب فيها مع الطفل الرضيع

              يمكن أن يصف الطبيب بعض الأدوية في حال كانت الرعاية المنزلية غير كافية لعلاج طفح الحفاظ، وتتضمن ما يلي:
              • مضادات الفطريات أو المضادات الحيوية الموضعية على شكل كريم أو مرهم، لعلاج طفح الحفاظ الناتج عن الإصابة بعدوى، كما قد يتم وصف المضادات الحيوية عن طريق الفم بناءاً على الحالة.
              • يمكن استعمال الستيرويدات الموضعية الخفيفة لفترات قصيرة.
              متى يجب الحصول على الرعاية الطبية؟


              غالباً ما لا يتطلب طفح الحفاض رعاية طبية، إلا أنه في بعض الأحيان قد تحتاج الحالة إلى مراجعة الطبيب في الحالات التالية:
              • عدم تحسن طفح الحفاظ على الرغم من القيام بالإجراءات المنزلية اللازمة واستعمال الكريمات لمدة 4 - 7 أيام.
              • تدهور حالة طفح الحفاض بشكل ملحوظ، أو انتشاره إلى مناطق أخرى من الجسم.
              • ظهور أعراضالعدوى البكتيرية على الطفح، مثل خروج مادة قيحية صفراء، أو ترافق الطفح مع الحمى، وهو ما يعرف بمرض القوباء (بالإنجليزية: Impetigo).
              • حدوث إسهال مع الطفح لمدة تزيد عن يومين.
              • الشك بأن الطفح ناتج عن حساسية جلدية تجاه شيء معين، حيث يمكن للطبيب أن يساعدك على تحديد مصدر هذه الحساسية.

              تعليق


              • #8
                أفضل 5 كريمات لعلاج التهابات الحفاض

                تعد التهابات منطقة الحفاض لدى الرضع من أكثر المشكلات شيوعًا التي تواجه الأمهات، لا سيما الجدد منهن، ولكن لا داعي للقلق، فمعظم هذه التسلخات والالتهابات يمكن التغلب عليها بالمواظبة على استخدام كريمات العناية بمنطقة الحفاض مع الحرص على إبقاء هذه المنطقة نظيفة وجافة دائمًا، لذا سأقدم لكِ -عزيزتي "سوبرماما"- في هذا المقال أفضل كريم لالتهاب الحفاضات للأطفال، لتتمكني من اختيار ما يناسبك وفقًا لميزانيتك وتفضيلاتك. أفضل كريم لالتهاب الحفاضات للأطفال يؤكد أطباء أمراض الجلدية أن أفضل علاج لطفح الحفاض هو الحفاظ على بشرة طفلك نظيفة وجافة قدر الإمكان، ومع المواظبة على استخدام كريمات العناية بمنطقة الحفاض المحتوية على مادة (هيدروكورتيزون) المضادة للفطريات المسببة للالتهابات المزعجة، مع الانتباه إلى أن عادةً ما يتطلب طفح الحفاض عدة أيام حتى يتحسن، ولكن حال استمرار الطفح الجلدي على الرغم من استخدام كريمات العناية بمنطقة الحفاض، يجب أن يذهب طفلك إلى اختصاصي الأمراض الجلدية لتحديد سبب تلك الالتهابات والتعرف إلى كيفية التغلب على التهابات الحفاضة لدى طفلك. سودو كريم (Sudocrem) لعلاج التهابات الحفاض سودو كريم واحد من أشهر المنتجات المستخدمة لعلاج التهابات منطقة الحفاض، لاحتوائه على نسب معتدلة من أكسيد الزنك، فمجرد مسحة صغيرة منه تشكل طبقة عازلة على بشرة الطفل ويمنع وصول المهيجات مثل (البول والبراز) من لمس البشرة. ويتميز سودو كريم باستخداماته الأخرى بخلاف الوقاية من التهابات الحفاضات، مثل الوقاية من الشمس وعلاج التهابات البشرة بشكل عام. الكريم متوافر بكميات مختلفة (250 جم و150 جم و60 جم). كريم علاج التهاب الحفاض من سانوسان (Sanosan) مزيج غني بالمكونات الطبيعية، بما فيها زيت الزيتون وبروتين الحليب مع أكسيد الزنك، لحماية منطقة الحفاض بأكملها من الالتهابات والتهيج والاحمرار. وما يميز كريم سانوسان عن غيره كونه مختبرًا طبيًا على جميع أنواع البشرة، وخاليًا من الأصباغ والمواد الكيماوية الضارة ببشرة الأطفال، مثل "البارابين".
                كريم علاج التهابات الحفاض راش ميكس (RASH MIX) يستخدم لعلاج التهابات الجلد وتسلخاته في أسرع وقت، وتتميز تركيبته بخفتها التي تدفع البشرة لامتصاصها سريعًا، ويعمل أيضًا على ترطيب الجلد. ويتكون كريم راش ميكس من مكونات طبيعية خالية من السيليكون، وغنية بأكسيد الزنك وزيت الزيتون والبانثينول ومضادات الأكسدة كفيتاميني "أ" و"هـ" والكاموميل. ويكوّن الكريم كذلك طبقة ضد المياه على سطح جلد الطفل، لحمايته من السوائل والالتهابات. كريم التهابات الحفاضات ديستين (Desitin) يحتوي كريم التهابات الحفاضات من ديستين على أعلى مستويات أكسيد الزنك، فيكوِّن حاجزًا واقيًا يحمي البشرة من أي إصابات أخرى، ليوفر بيئة أكثر مثالية لتعافي البشرة. ويساعد كريم ديستين أيضًا على منع الاحتكاك الناتج عن الحفاض، واحتجاز البلل والحماية من إنزيمات البراز ويتميز كريم ديسيتين لعلاج طفح الحفاض عن غيره بكونه قادرًا على تلطيف ألم طفح الحفاض سريعًا وعلاجه خلال 24 ساعة. كريم التهاب الحفاض بالمرز (Palmers) ينفرد كريم التهابات الحفاض من بالمرز باحتوائه على مستخلص زبدة الكاكاو النقية، التي تعمل على تهدئه بشرة الطفل المتهيجة، ويتميز كذلك بكونه غنيًا بفيتاميني "أ" و"ب5". طريقة استخدام كريمات علاج التهابات منطقة الحفاض تعرفي إلى طريقة استخدام الكريمات في منطقة الحفاض: اغسلي منطقة الحفاض وجففيها جيدًا. ضعي الكريم واحرصي على أن تمتصه البشرة، ولا تضعي كميات كبيرة، فبخلاف ما هو شائع يُنصح بوضع كمية معقولة، وعدم زيادة طبقة الكريم على جلد طفلك. كرري العملية في كل مرة تغيرين فيها الحفاض لطفلك.
                نصائح للوقاية من التهاب الحفاض أفضل طريقة للوقاية من طفح الحفاض الحفاظ على منطقة الحفاض نظيفة وجافة وإليك الطريقة: اهتمي بتغيير الحفاض وتخلصي من المبلل أو غير النظيف على الفور. اشطفي مؤخرة الطفل بالماء الدافئ كجزء من كل تغيير للحفاض. يمكنكِ استخدام حوض استحمام أو زجاجة مياه للقيام بهذا الغرض، يمكن أن تساعد المناشف الرطبة وكرات القطن ومناديل الأطفال المبللة على تنظيف البشرة، ولكن استخدميها بلطف. لا تستخدمي المناديل المبللة التي تحتوي على الكحول أو العطر. إذا كنتِ ترغبين في استخدام الصابون، فاختاري نوعًا خفيفًا وخاليًا من الروائح. امسحي برفق بمنشفة نظيفة أو اتركيه يجف،ولا تفركي مؤخرته. إذ يمكن أن يزيد الدعك من تهيج الجلد. لا تبالغي في تضييق الحفاضات، فالحفاضات الضيقة تمنع تدفق الهواء في المنطقة، ما يجعلها بيئة رطبة ومناسبة لحدوث طفح الحفاض، كما يمكن أن تتسبب في تشقق الجلد بالاحتكاك عند الوسط أو الفخذين. اتركي مؤخرة الطفل وقتًا أكبر دون حفاض. عند الإمكان، اتركي الرضيع دون حفاض، فتعريض الجلد للهواء يعد وسيلة طبيعية ولطيفة من أجل السماح بجفافه، ولتجنب حوادث التغوط، حاولي وضع الطفل على منشفة كبيرة وجعله ينخرط في بعض اللعب بينما يكون عاري المؤخرة. استخدمي المرهم بانتظام. إذا كان الرضيع كثيرًا ما يصاب بالطفح، فضعي حاجزًا من المرهم عند تغيير الحفاض في كل مرة لمنع تهيج الجلد. وقد أثبت الفازلين وأكسيد الزنك فاعليتهما بمرور الوقت في عديد من المراهم المخصصة للاستعمال مع الحفاضات. بعد تغيير الحفاضات، اغسلي يديك جيدًا. فقد يؤدي غسل الأيدي إلى منع انتشار البكتيريا أو الخميرة في الأجزاء الأخرى من جسد الطفل أو الانتقال إليك أو الأطفال الآخرين. في الماضي، كان من الشائع استخدام البودرة، مثل بودرة التلك أو نشا الذرة لحماية جلد الطفل وامتصاص الرطوبة الزائدة. لم يعد الأطباء يوصون بها، فاستنشاق المسحوق يمكن أن يهيج رئتي الطفل.



                تعليق

                يعمل...
                X