حساسية الارتكاريا عند الاطفال
تُعد حساسية الارتكاريا من أنواع الحساسية التي تصيب الأطفال، وتؤدي إلى انتشار حبوب وردية أو حمراء اللون على الجلد يرافقها الشعور بالحكة، وتنتج هذه الحساسية عن التعرّض لمحفّز معين، مثل: ملامسة الحيوانات، أو لدغة حشرة، أو التلامس مع المواد الكيميائية، أو بعض الأطعمة، وغيرها من الأمور ويمكن علاجها باستخدام الأدوية الموضعية أو الحبوب بعد استشارة الطبيب المختصّ.
حساسية الارتكاريا عند الأطفال
تُعرف حساسية الارتكاريا (Urticaria) بمرض الشرى (Hives)، وتُسبب الإصابة به انتشار حبوب وردية اللون أو حمراء على الجلد يُرافقها الشعور بالحكة والانتفاخ، ويمكن أن تظهر في جميع أنحاء الجسم أو في جزء واحد فقط من الجسم،[١] وتُعد هذه الحساسية شائعة الحدوث عند الأطفال بشكل كبير؛ إذ تُصيب حوالي 25% من الأطفال لمرة واحدة على الأقل في حياتهم.[٢]
أسباب الإصابة بحساسية الارتكاريا عند الأطفال
قد تحدث الارتكاريا نتيجة تعرّض الطفل للعدوى، أو للحمّى الشديدة، أو لفترة من الإجهاد الشديد، أو محفّزات معينة، وفيما يأتي توضيح لأبرز هذه المحفّزات:[٢]
لدغات أو لسعات الحشرات.
التعرض للحيوانات الأليفة أو الحيوانات الأخرى.
التلامس مع بعض المواد الكيميائية المعينة بما في ذلك الصابون، والمنظفات.
العدوى الفيروسية.
الحساسية الغذائية، وبشكل خاص تجاه كلّ من الفواكه، والحليب، والمُكسّرات، والمحّار.
كما يوجد عدد من المُحفزّات الأخرى التي تُساهم في إصابة الأطفال بحساسية الارتكاريا، ولكن بدرجة أقلّ من المحفزات السابقة، وهي كالتالي:[٢]
القلق أو التوتر.
الالتهابات البكتيرية.
ممارسة الرياضة.
التعرض لانخفاض درجات حرارة الجسم.
التعرض لأشعة الشمس.
حساسية الدواء.
طرق التعامل مع الأطفال المصابين بحساسية الأرتكاريا
على الرغم من أنّ أعراض حساسية الارتكاريا عند الأطفال تنتهي في غضون أسبوعين، ولكن في بعض الحالات قد تستمر في الظهور لمدة تتراوح من عدة أسابيع إلى عدة شهور من التعرض لمحفّز معين، ويوجد عدد من الطرق التي يمكن التعامل فيها مع الأطفال، وهي كالتالي:
الحالات البسيطة
في الحالات التي يعاني منها الطفل من حساسية الارتكاريا على منطقة صغيرة من جسمه دون ظهور أي أعراض أخرى، فيجب غسل جلده جيدًا ووضع مكعبات الثلج أو كمادة باردة على هذه المنطقة لتهدئتها وعادة ما تهدأ في غضون ساعات قليلة.[٢]
الحالات الشديدة
في الحالات التي تكون فيها الحبوب منتشرة بشكل أكبر أو تُسبب حكة شديدة دون ظهور أي أعراض أخرى،[٢] فمن الممكن اللجوء إلى استخدام بعض الأدوية التي تُعطى للأطفال وفقًا لجدول زمني منتظم كل يوم بحسب توصيات الطبيب المختص لعلاج الحساسية وتقليل خطر الإصابة بها مرة أخرى، وهي كالتالي:[١]
مضادات الهيستامين: مثل دواء زيرتك (Zyrtec)، أو دواء ;كلاريتين (Claritin)، أو دواء تلفاست (Telfast)، أو دواء هيستافن (Histafen) ويجدر بالذكر أنّ هذه الأدوية تُصرف بدون وصفة طبية، ويمكن تناولها خلال النهار لأنّها لا تُسبب النعاس.
أدوية الحساسية الموضعية: مثل فينيستيل جل (Fenistil gel)، أو مراهم الكورتيزون وذلك بحسب توصيات الطبيب.
حقنة الإبينفرين (Epinephrine) : في الحالات الشديدة، بالإضافة إلى الأدوية أعلاه قد يلجأ الطبيب المختص إلى إعطاء الأطفال حُقنة الإيبينفرين، خاصة في حال صاحب حساسية الأرتيكاريا أعراض أخرى مثل صعوبة في التنفس أو تسارع في نبضات القلب
تُعد حساسية الارتكاريا من أنواع الحساسية التي تصيب الأطفال، وتؤدي إلى انتشار حبوب وردية أو حمراء اللون على الجلد يرافقها الشعور بالحكة، وتنتج هذه الحساسية عن التعرّض لمحفّز معين، مثل: ملامسة الحيوانات، أو لدغة حشرة، أو التلامس مع المواد الكيميائية، أو بعض الأطعمة، وغيرها من الأمور ويمكن علاجها باستخدام الأدوية الموضعية أو الحبوب بعد استشارة الطبيب المختصّ.
حساسية الارتكاريا عند الأطفال
تُعرف حساسية الارتكاريا (Urticaria) بمرض الشرى (Hives)، وتُسبب الإصابة به انتشار حبوب وردية اللون أو حمراء على الجلد يُرافقها الشعور بالحكة والانتفاخ، ويمكن أن تظهر في جميع أنحاء الجسم أو في جزء واحد فقط من الجسم،[١] وتُعد هذه الحساسية شائعة الحدوث عند الأطفال بشكل كبير؛ إذ تُصيب حوالي 25% من الأطفال لمرة واحدة على الأقل في حياتهم.[٢]
أسباب الإصابة بحساسية الارتكاريا عند الأطفال
قد تحدث الارتكاريا نتيجة تعرّض الطفل للعدوى، أو للحمّى الشديدة، أو لفترة من الإجهاد الشديد، أو محفّزات معينة، وفيما يأتي توضيح لأبرز هذه المحفّزات:[٢]
لدغات أو لسعات الحشرات.
التعرض للحيوانات الأليفة أو الحيوانات الأخرى.
التلامس مع بعض المواد الكيميائية المعينة بما في ذلك الصابون، والمنظفات.
العدوى الفيروسية.
الحساسية الغذائية، وبشكل خاص تجاه كلّ من الفواكه، والحليب، والمُكسّرات، والمحّار.
كما يوجد عدد من المُحفزّات الأخرى التي تُساهم في إصابة الأطفال بحساسية الارتكاريا، ولكن بدرجة أقلّ من المحفزات السابقة، وهي كالتالي:[٢]
القلق أو التوتر.
الالتهابات البكتيرية.
ممارسة الرياضة.
التعرض لانخفاض درجات حرارة الجسم.
التعرض لأشعة الشمس.
حساسية الدواء.
طرق التعامل مع الأطفال المصابين بحساسية الأرتكاريا
على الرغم من أنّ أعراض حساسية الارتكاريا عند الأطفال تنتهي في غضون أسبوعين، ولكن في بعض الحالات قد تستمر في الظهور لمدة تتراوح من عدة أسابيع إلى عدة شهور من التعرض لمحفّز معين، ويوجد عدد من الطرق التي يمكن التعامل فيها مع الأطفال، وهي كالتالي:
الحالات البسيطة
في الحالات التي يعاني منها الطفل من حساسية الارتكاريا على منطقة صغيرة من جسمه دون ظهور أي أعراض أخرى، فيجب غسل جلده جيدًا ووضع مكعبات الثلج أو كمادة باردة على هذه المنطقة لتهدئتها وعادة ما تهدأ في غضون ساعات قليلة.[٢]
الحالات الشديدة
في الحالات التي تكون فيها الحبوب منتشرة بشكل أكبر أو تُسبب حكة شديدة دون ظهور أي أعراض أخرى،[٢] فمن الممكن اللجوء إلى استخدام بعض الأدوية التي تُعطى للأطفال وفقًا لجدول زمني منتظم كل يوم بحسب توصيات الطبيب المختص لعلاج الحساسية وتقليل خطر الإصابة بها مرة أخرى، وهي كالتالي:[١]
مضادات الهيستامين: مثل دواء زيرتك (Zyrtec)، أو دواء ;كلاريتين (Claritin)، أو دواء تلفاست (Telfast)، أو دواء هيستافن (Histafen) ويجدر بالذكر أنّ هذه الأدوية تُصرف بدون وصفة طبية، ويمكن تناولها خلال النهار لأنّها لا تُسبب النعاس.
أدوية الحساسية الموضعية: مثل فينيستيل جل (Fenistil gel)، أو مراهم الكورتيزون وذلك بحسب توصيات الطبيب.
حقنة الإبينفرين (Epinephrine) : في الحالات الشديدة، بالإضافة إلى الأدوية أعلاه قد يلجأ الطبيب المختص إلى إعطاء الأطفال حُقنة الإيبينفرين، خاصة في حال صاحب حساسية الأرتيكاريا أعراض أخرى مثل صعوبة في التنفس أو تسارع في نبضات القلب
تعليق