تويت
«صناعة المهرجانات السينمائية» في لقاء افتراضي نظمته هيئة الأفلام السعودية
جدة ـ «سينماتوغراف»
نظّمت هيئة الأفلام السعودية لقاءً افتراضياً بعنوان “صناعة المهرجانات السينمائية”، شارك فيه عدد من المختصين والمهتمين بالمجال، مسلطة الضوء على قيمة المهرجان السينمائي ودوره في تطوير الصناعة وإبراز مواهب العاملين فيها.
تطرق اللقاء إلى التعريف بالمهرجانات السينمائية بوصفها منصة للعروض الأولى لأفلام المتقدمين، بالإضافة لأفلام تعرض على هامش المهرجان باعتبارها شاركت في محافل أخرى، وأهمية المهرجانات لصناع الأفلام كونها تُطلعهم على مدارس متنوعة لتكون جرعة مكثفة من التجارب والموارد المعرفية، ونقطة التقاء واكتساب للعلاقات على مستوى الصناعة.
واستعرض اللقاء تنوع اختصاصات المهرجانات السينمائية ما بين مهرجانات الأفلام الفنية أو التجارية أو مهرجانات نوعية تركز على موضوعات معينة أو تكون في قالب محدد، كما ناقش الحضور دور المهرجانات في الترويج للأفلام المشاركة خاصة عند مناسبة المهرجان للفيلم كونها تسهم في وصوله للجمهور المستهدف.
واستعرض اللقاء تنوع اختصاصات المهرجانات السينمائية ما بين مهرجانات الأفلام الفنية أو التجارية أو مهرجانات نوعية تركز على موضوعات معينة أو تكون في قالب محدد، كما ناقش الحضور دور المهرجانات في الترويج للأفلام المشاركة خاصة عند مناسبة المهرجان للفيلم كونها تسهم في وصوله للجمهور المستهدف.
وأكد المشاركون أنه في ظل الدعم الذي يحظى به قطاع الأفلام والتمكين للمبدعين في بيئة ملهمة وجاذبة، فإن الممارسة السينمائية تبقى حديثة في المملكة سواء عبر المهرجانات السينمائية أو صناعة الأفلام عموماً وهو ما يتيح التجريب ويحفز لتحقيق الريادة، مع إسهامها في تنمية الثقافة وبناء الوعي، مبينين أهمية المهرجانات للممثلين والمخرجين والمنتجين وكافة أطراف الصناعة، باعتبارها مساحة ابتكار وخلق فرص استثمارية.
ويأتي هذا اللقاء ضمن سلسلة اللقاءات الدورية المفتوحة التي تنظمها هيئة الأفلام للتواصل مع العاملين والمهتمين بقطاع الأفلام لمناقشة فرص وتحديات القطاع
جدة ـ «سينماتوغراف»
نظّمت هيئة الأفلام السعودية لقاءً افتراضياً بعنوان “صناعة المهرجانات السينمائية”، شارك فيه عدد من المختصين والمهتمين بالمجال، مسلطة الضوء على قيمة المهرجان السينمائي ودوره في تطوير الصناعة وإبراز مواهب العاملين فيها.
تطرق اللقاء إلى التعريف بالمهرجانات السينمائية بوصفها منصة للعروض الأولى لأفلام المتقدمين، بالإضافة لأفلام تعرض على هامش المهرجان باعتبارها شاركت في محافل أخرى، وأهمية المهرجانات لصناع الأفلام كونها تُطلعهم على مدارس متنوعة لتكون جرعة مكثفة من التجارب والموارد المعرفية، ونقطة التقاء واكتساب للعلاقات على مستوى الصناعة.
واستعرض اللقاء تنوع اختصاصات المهرجانات السينمائية ما بين مهرجانات الأفلام الفنية أو التجارية أو مهرجانات نوعية تركز على موضوعات معينة أو تكون في قالب محدد، كما ناقش الحضور دور المهرجانات في الترويج للأفلام المشاركة خاصة عند مناسبة المهرجان للفيلم كونها تسهم في وصوله للجمهور المستهدف.
واستعرض اللقاء تنوع اختصاصات المهرجانات السينمائية ما بين مهرجانات الأفلام الفنية أو التجارية أو مهرجانات نوعية تركز على موضوعات معينة أو تكون في قالب محدد، كما ناقش الحضور دور المهرجانات في الترويج للأفلام المشاركة خاصة عند مناسبة المهرجان للفيلم كونها تسهم في وصوله للجمهور المستهدف.
وأكد المشاركون أنه في ظل الدعم الذي يحظى به قطاع الأفلام والتمكين للمبدعين في بيئة ملهمة وجاذبة، فإن الممارسة السينمائية تبقى حديثة في المملكة سواء عبر المهرجانات السينمائية أو صناعة الأفلام عموماً وهو ما يتيح التجريب ويحفز لتحقيق الريادة، مع إسهامها في تنمية الثقافة وبناء الوعي، مبينين أهمية المهرجانات للممثلين والمخرجين والمنتجين وكافة أطراف الصناعة، باعتبارها مساحة ابتكار وخلق فرص استثمارية.
ويأتي هذا اللقاء ضمن سلسلة اللقاءات الدورية المفتوحة التي تنظمها هيئة الأفلام للتواصل مع العاملين والمهتمين بقطاع الأفلام لمناقشة فرص وتحديات القطاع