عرض فيلم «ناني» في أبوظبي بعد نجاحه عالمياً
أبوظبي ـ «سينماتوغراف»
جرى في أبوظبي تدشين عرض الفيلم الوثائقي الإماراتي «ناني»، الذي سيعرض في سينما فوكس بالنيشن تورز في أبوظبي يوم 16 يوليو الجاري، بعد أن حقق نجاحاً عالمياً خلال مشاركته في العديد من المهرجانات السينمائية الدولية وفوزه بجوائز دولية عدة.
جاء ذلك، خلال الحفل الذي أقامته «أناسي للإعلام» الشركة المنتجة للفيلم، بعيد ميلادها العاشر، وحضره الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح، كما حضره عدد من الفنانين منهم لطيفة وحبيب غلوم وهيفاء حسين وعابد فهد والإعلامية زينة اليازجي، والدكتورعلي بن تميم مدير أبوظبي للإعلام وإبراهيم العابد مستشار المجلس الوطني للإعلام وعبدالله السركال مدير إنتاج بمؤسسة دبي للإعلام وعبدالرحيم البطيح مدير إدارة العلاقات الحكومية في أبوظبي للإعلام، وعدد من السفراء وأعضاء السلك الدبلوماسي وكبار الشخصيات.
واشتمل برنامج الحفل الذي قدمته الإعلامية ندى الشيباني، على عرض لفيلم «ناني» الذي حاز جائزة أفضل فيلم وثائقي في مهرجان «لوس أنجلوس» السينمائي، وجائزة أفضل فيلم وثائقي في مهرجان تورونتو الدولي السينمائي «نوليوود» في كندا، والجائزة الذهبية في مسابقة هوليوود للأفلام، وجائزة في مسابقة جوائز الفيلم الأميركي، كما وصل للنهائيات في مهرجان فونيكس للأفلام في ملبورن.
وقام الفيلم بجولة في مهرجانات عدة منها مهرجان سيدني العالمي للأفلام في أستراليا، ومهرجان هوليوود فلوريدا للأفلام في اميركا، ومهرجان طريق الحرير في ايرلندا، ومهرجان هونغ كونغ ارت هاوس للأفلام، ومهرجان ميامي للأفلام المستقلة بأميركا، ومهرجان فينكس السينمائي بأميركا.
والفيلم الذي نجح في استقطاب اهتمام وإعجاب النقاد والإعلاميين في بريطانيا وأميركا وكتبت عنه أكبر وأهم الصحف العالمية، من إنتاج مؤسسة أناسي للإعلام، وإخراج البريطاني بول جيمس، وتوزيع شركة ماد سوليشينز، ويشارك فيه نجم مواقع التواصل الاجتماعي «بن باز»، والموسيقي والمغني الشهير عمارة مختار «بومبينو» بأغنية «تيم تار».
وتدور قصة الفيلم حول أسرة إماراتية تستعين بمربية بريطانية بشكل مؤقت لتساعدها على ترتيب برنامج أطفالها اليومي الخاص بالدراسة والنشاطات وغيرها، ما يخلق نوعاً من التفاعل كالتجاذب تارة والتنافر تارة أخرى بين المربية والأطفال، خصوصاً عند توجيههم وتغيير عاداتهم اليومية.
وتستعرض أحداث الفيلم مفردات من الثقافة الإماراتية ومدى تقبل الإماراتي لثقافة الآخر، ومدى تفاعل وتعايش الآخر مع الثقافة الإماراتية، ليقدم في الوقت نفسه تصوراً عن الإمارات في عيون الآخرين.
أبوظبي ـ «سينماتوغراف»
جرى في أبوظبي تدشين عرض الفيلم الوثائقي الإماراتي «ناني»، الذي سيعرض في سينما فوكس بالنيشن تورز في أبوظبي يوم 16 يوليو الجاري، بعد أن حقق نجاحاً عالمياً خلال مشاركته في العديد من المهرجانات السينمائية الدولية وفوزه بجوائز دولية عدة.
جاء ذلك، خلال الحفل الذي أقامته «أناسي للإعلام» الشركة المنتجة للفيلم، بعيد ميلادها العاشر، وحضره الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح، كما حضره عدد من الفنانين منهم لطيفة وحبيب غلوم وهيفاء حسين وعابد فهد والإعلامية زينة اليازجي، والدكتورعلي بن تميم مدير أبوظبي للإعلام وإبراهيم العابد مستشار المجلس الوطني للإعلام وعبدالله السركال مدير إنتاج بمؤسسة دبي للإعلام وعبدالرحيم البطيح مدير إدارة العلاقات الحكومية في أبوظبي للإعلام، وعدد من السفراء وأعضاء السلك الدبلوماسي وكبار الشخصيات.
واشتمل برنامج الحفل الذي قدمته الإعلامية ندى الشيباني، على عرض لفيلم «ناني» الذي حاز جائزة أفضل فيلم وثائقي في مهرجان «لوس أنجلوس» السينمائي، وجائزة أفضل فيلم وثائقي في مهرجان تورونتو الدولي السينمائي «نوليوود» في كندا، والجائزة الذهبية في مسابقة هوليوود للأفلام، وجائزة في مسابقة جوائز الفيلم الأميركي، كما وصل للنهائيات في مهرجان فونيكس للأفلام في ملبورن.
وقام الفيلم بجولة في مهرجانات عدة منها مهرجان سيدني العالمي للأفلام في أستراليا، ومهرجان هوليوود فلوريدا للأفلام في اميركا، ومهرجان طريق الحرير في ايرلندا، ومهرجان هونغ كونغ ارت هاوس للأفلام، ومهرجان ميامي للأفلام المستقلة بأميركا، ومهرجان فينكس السينمائي بأميركا.
والفيلم الذي نجح في استقطاب اهتمام وإعجاب النقاد والإعلاميين في بريطانيا وأميركا وكتبت عنه أكبر وأهم الصحف العالمية، من إنتاج مؤسسة أناسي للإعلام، وإخراج البريطاني بول جيمس، وتوزيع شركة ماد سوليشينز، ويشارك فيه نجم مواقع التواصل الاجتماعي «بن باز»، والموسيقي والمغني الشهير عمارة مختار «بومبينو» بأغنية «تيم تار».
وتدور قصة الفيلم حول أسرة إماراتية تستعين بمربية بريطانية بشكل مؤقت لتساعدها على ترتيب برنامج أطفالها اليومي الخاص بالدراسة والنشاطات وغيرها، ما يخلق نوعاً من التفاعل كالتجاذب تارة والتنافر تارة أخرى بين المربية والأطفال، خصوصاً عند توجيههم وتغيير عاداتهم اليومية.
وتستعرض أحداث الفيلم مفردات من الثقافة الإماراتية ومدى تقبل الإماراتي لثقافة الآخر، ومدى تفاعل وتعايش الآخر مع الثقافة الإماراتية، ليقدم في الوقت نفسه تصوراً عن الإمارات في عيون الآخرين.