هذه الشركة وغيرها تقوم بجمع بينات المستخدمين غير الشخصية (أو الشخصية) باستمرار وهذا يتيح لهذه الشركات معرفة سلوك مستخدمي الإنترنت على مستوى الكوكب وليس فقط في مكان واحد.
يمكنهم من خلال هذا الأمر التنبؤ بسلوك مستخدمي الانترنت المالي أو ميولهم السياسية وأذواقهم في شتى مجالات الحياة بالإضافة لتنبؤ حركة الأسواق واتجاهات المستهلكين وأكثر السلع طلبآ واكثر السلع أو الأخبار رواجا وأكثر أنواع الملابس طلبا وأكثر الأخبار بحثا على مواقع التواصل بل وحتى أكثر الكلمات المفتاحية التي تم البحث عنها في العالم أو في بلد ما أو مدينة ما بل ويمكنهم تحديد قوائم بالأخبار المرشحة كي تكون ترندات بفارق زمني لا يتخطى الساعات والسلع التي سيتجه الناس لشرائها بشكل أكبر من غيرها لأنها تلقى رواج (عدد كبير من المستخدمين يبحثون عنها بكلمات مفتاحية) وهذه المعلومات الاستباقية قيمة جدا بالمختصر يتمكنون من خلق صورة كاملة عما يدور في ذهن مستخدمي الانترنت على الكوكب بأسره وهذه البيانات يتم بيعها بأموال طائلة للشركات الناشئة والكبرى والمحطات التلفزيونية والإخبارية وغيرها من المؤسسات المهتمة كالأجهزة الأمنية والمخابراتية. غالبا تكون الخدمات المماثلة التي تخص توظيف البيانات الخاصة بالمستخدمين ذات الدقة والجودة العالية مأجورة وباتت توفرها كثير من شركات ومؤسسات تحليل البيانات.
مثلا بعد ادخالي لكلمة "روسيا" ككلمة بحث مفتاحي تبين أن نسبة تقارب ال 100% من مستخدمي الانترنت على محرك بحث google استخدموا هذه الكلمة ككلمة بحث مفتاحي مباشرة بعد اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية وتظهر الخريطة التوزع الجغرافي لأكثر الدول التي يتم فيها استخدام كلمة "روسيا" في سجل بحث google.
تتصدر زيمبابوي وجنوب افريقيا وأوغندة المرتبة الأولى في العالم من قائمة الدول التي استخدمت كلمة "Russia" في محرك بحث غوغل.
وهناك الكثير من الخدمات الجميلة على هذه المنصة ولكنها بالطبع لا ترقى لمستوى الخدمات المدفوعة
يمكنهم من خلال هذا الأمر التنبؤ بسلوك مستخدمي الانترنت المالي أو ميولهم السياسية وأذواقهم في شتى مجالات الحياة بالإضافة لتنبؤ حركة الأسواق واتجاهات المستهلكين وأكثر السلع طلبآ واكثر السلع أو الأخبار رواجا وأكثر أنواع الملابس طلبا وأكثر الأخبار بحثا على مواقع التواصل بل وحتى أكثر الكلمات المفتاحية التي تم البحث عنها في العالم أو في بلد ما أو مدينة ما بل ويمكنهم تحديد قوائم بالأخبار المرشحة كي تكون ترندات بفارق زمني لا يتخطى الساعات والسلع التي سيتجه الناس لشرائها بشكل أكبر من غيرها لأنها تلقى رواج (عدد كبير من المستخدمين يبحثون عنها بكلمات مفتاحية) وهذه المعلومات الاستباقية قيمة جدا بالمختصر يتمكنون من خلق صورة كاملة عما يدور في ذهن مستخدمي الانترنت على الكوكب بأسره وهذه البيانات يتم بيعها بأموال طائلة للشركات الناشئة والكبرى والمحطات التلفزيونية والإخبارية وغيرها من المؤسسات المهتمة كالأجهزة الأمنية والمخابراتية. غالبا تكون الخدمات المماثلة التي تخص توظيف البيانات الخاصة بالمستخدمين ذات الدقة والجودة العالية مأجورة وباتت توفرها كثير من شركات ومؤسسات تحليل البيانات.
مثلا بعد ادخالي لكلمة "روسيا" ككلمة بحث مفتاحي تبين أن نسبة تقارب ال 100% من مستخدمي الانترنت على محرك بحث google استخدموا هذه الكلمة ككلمة بحث مفتاحي مباشرة بعد اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية وتظهر الخريطة التوزع الجغرافي لأكثر الدول التي يتم فيها استخدام كلمة "روسيا" في سجل بحث google.
تتصدر زيمبابوي وجنوب افريقيا وأوغندة المرتبة الأولى في العالم من قائمة الدول التي استخدمت كلمة "Russia" في محرك بحث غوغل.
وهناك الكثير من الخدمات الجميلة على هذه المنصة ولكنها بالطبع لا ترقى لمستوى الخدمات المدفوعة