مسيرة الفنانة الإماراتية سحر محمد الزارعي Sahar Alzarei ..راعية المواهب الفوتوغرافية.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مسيرة الفنانة الإماراتية سحر محمد الزارعي Sahar Alzarei ..راعية المواهب الفوتوغرافية.

    ​​
    Sahar Alzarei


    سحر الزارعي
    Dubai, United Arab Emirates
    [email protected]

    أرقامٌ شخصيةٌ قياسيةٌ في الكتابة الثقافية، وحضورٌ مؤسسيّ مُرصَّع بالإنجازات
    سحر محمد الزارعي، فنّانة وناقدة إماراتية، حاصلة على دبلوم عالٍ في الإدارة من جامعة كامبريدج/ بريطانيا في العام 2011، وبكالوريوس لغات أجنبية وترجمة بجامعة عجمان للعلوم والتكنولوجيا في العام 2000 . تنشط في مجال تحكيم وتقييم التصوير الفوتوغرافي منذ عام 1999، شغرت منصب الأمين العام المساعد لجائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم للتصوير الضوئي منذ التأسيس في مارس 2011 وحتى أبريل 2016 وكان لها دورٌ محوريّ في نجومية الجائزة وسمعتها العالمية.
    تعمل سحر جاهدةً لنشر ثقافة التصوير الضوئي وتوسيع رقعة الاهتمام بهذا النوع من الفنون على مستوى العالم والتواصل مع مجتمع الهواة والمحترفين في الشرق الأوسط من خلال أكثر من 200 مقال صحافي أسبوعي مطبوع دون انقطاع في صحيفة البيان الإماراتية "رقم قياسي" وأكثر من 400 ألف متابع حقيقي في قنوات التواصل الاجتماعي المختلفة.
    تواصل سحر طريق الكتابة الأسبوعية عن طريق زاوية 7x1 في صحيفة الرؤية الإماراتية من خلال أكثر من 350 مقال منشور تتناول قضايا الثقافة والفكر والفنون والتفاعلات المجتمعية مع مختلف الملفات المعنية بهذه القضايا، هذا بجانب حضورها عشرات المؤتمرات والندوات والفعاليات الثقافية والفنية في الدولة وخارجها وتفاعلها المستمر مع القضايا الثقافية والفنية المطروحة في المجتمع من خلال ظهورها الإعلامي والتلفزيوني وحضورها المميز على ساحات النقاش والرأي الالكترونية.
    أطلقت عليها صحيفة الاتحاد الإماراتية لقب "حاصدة الجوائز" بعد فوزها بجائزة "الإنجاز المتميز Excellent Achievement Award" من المجلس الدولي للتصوير IPC التابع لهيئة الأمم المتحدة و يعتبر الأول من نوعه، حيث لم يسبق للمجلس الذي أسس منذ 40 عاماً منح هذه الجائزة من قبل.
    كما فازت بجائزة ستيفي العالمية (جائزة المرأة للأعمال غير الربحية، فئة الإنجاز المستمر) وهي أول امرأة إماراتية تفوز بالجائزة في هذه الفئة، بجانب فوزها بالميدالية الفضية لأفضل صورة على مستوى العالم، ضمن المعرض الدولي الثامن في الصين 1998، وجائزة الجمعية الدولية ISP للتصوير الفوتوغرافي لتصوير الهواة والمحترفين 2006، والمركز الأول في التصوير ببطولة أبوظبي الدولية لجمال الخيول العربية عام 2009.
    شاركت سحر في أكثر من 52 معرضاً وحدثاً متعلقاً بالتصوير الضوئي، إلى جانب تمثيلها كعضوٍ في لجان التحكيم في مسابقات محلية وعربية في مجال التصوير ومساهمتها في تأسيس جمعية الإمارات للتصوير الفوتوغرافي عام 2005.
    أطلقت سحر مشروع "فلوة غاليري"، والذي كان خطوة رائدة في مجال الفنون للسيدات في الإمارات، وهي عضو جمعية الإمارات للفنون التشكيلية منذ العام 1995، بالإضافة للعديد من الجهات الأخرى. ولدى سحر أكثر من 100 شهادة شكرٍ وتكريمٍ ومشاركة في العديد من الأحداث الثقافية والفنية والفكرية في مختلف قارات العالم.
    كان لسحر دورٌ تقييميّ جوهريّ في العديد من المشاريع الفنية متفاوتة الأهمية، على رأسها دورها الإداري الأساسيّ في معرض دبي للصورة في مارس 2015، من حيث عملها كقيّيم للأعمال وإدارة فريق القيّيمين الذي اختار أكثر من 700 عملٍ عالميّ شاركوا في هذا العرس الفنيّ المتحفيّ الذي تزيّنت به دبي حينها. بالإضافة لدورها في تأسيس منتدى دبي للصورة في مارس 2015 والذي كان منصة معرفية ثمينة لكل المصورين في الشرق الأوسط، كما أنها شاركت كمحاضرة في عددٍ من جلساته.
    كان لسحر دورٌ ثقافيّ اجتماعيّ مؤثّر على صعيد التحفيز الشبابيّ وتمكين المواهب الناشئة، ومن البراهين حضورها الفاعل في منتدى "إيجبت فوتوسوميت" في القاهرة وتقديمها لندوةٍ بعنوان "التحديات التي تواجه المرأة الفوتوغرافية العربية في منطقة الشرق الأوسط" حيث استضافتها تلفزيونياً القناة المصرية الأولى للحديث عن ملفات التصوير والفن والثقافة وغيرها، وتتلقّى سحر ترحيباً فوق العادة من شريحة الكتّاب والفنانين والمثقّفين المصريين لدى زيارتها المتكرّرة لجمهورية مصر العربية.
    كانت سحر المسؤول والقيّم المباشر عن اختيار المحتوى والأعمال المشاركة في عشرات المعارض والمؤتمرات والمناسبات الفنية والثقافية التي شاركت فيها الجائزة منذ 2011 وحتى 2016 في مختلف قارات العالم، الأمر الذي جعل اسمها مرتبطاً بالانتشار القياسيّ الكبير لسمعة الجائزة في أوساط المصورين العالمية في زمنٍ قصيرٍ نسبياً.
    وخلال العامين المنصرمين نشطت في مجال التمثيل الثقافيّ والفنيّ المشرّف للدولة على مستوى الرحلات الثقافية برفقة عددٍ من الكتّاب والأدباء والفنانين الإماراتيين إلى عددٍ من دول وعواصم العالم. حيث نقلت تجربتها في السياحة الثقافية باستفاضةٍ معرفيةٍ مميزّة لجمهورها من خلال حساباتها على وسائل التواصل الاجتماعي وزاويتها الأسبوعية في صحيفة الرؤية الإماراتية، وحسب انطباعاتهم .. فقد أغنت عشرات الآلاف من جمهورها عن زيارة المتاحف والمعالم والمعارض في مختلف رحلاتها.
    ومن هذه الأنشطة مشاركتها ضمن الفريق الإماراتي الذي أطلق النسخة الفرنسية من كتاب صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم "ومضات من فكر" في باريس بالتنسيق مع سفارة الدولة هناك، وتغطيتها لفعاليات معرض الكتاب بالقاهرة وفرانكفورت وبكين ولقاءاتها بالكتّاب والمثقفين هناك وتسليطها الضوء على أهم الفعاليات والإصدارات. بالإضافة للقائها بفخامة الرئيس الغينيّ ضمن وفدٍ إماراتي رفيع وبحث عددٍ من القضايا الثقافية المشتركة، بجانب رحلاتها المتعدّدة لباريس وبروكسل والقاهرة وبكين وأذربيجان وغيرها وتقديمها العديد من الأطروحات عن الأرضيات الفكرية الثقافية في هذه الحضارات وغيرها، كما لديها علاقات وثيقة مع عددٍ من المسؤولين والملاحق الثقافية للدولة في تلك الدول.
    قامت سحر بتنفيذ عددٍ من الدراسات الاستراتيجية التأسيسية لبعض الجهات منها جائزة الفجيرة الدولية للتصوير وجائزة "فضاءات من نور" الخاصة بمسجد الشيخ زايد في أبوظبي والتابعة لوزارة شؤون الرئاسة، وهي عضو لجنة تحكيم في الأخيرة، بالإضافة لمشاركتها كقيّيم فني لاختيار المجموعة الفنية التي تزيّن مستشفى كليفلاند في أبوظبي، وإشرافها على طباعة الأعمال الفنية الخاصة بعددٍ من المشاريع الهامة.
    تدير سحر حالياً برنامج "سند" للتوطين التابع لكليات التقنية العليا في أبوظبي، وهو من أهم برامج التوطين على مستوى الدولة والتي تعمل على تشخيص وتوظيف المواهب الوطنية وتدريبها وتطويرها وفق منهجيةٍ مُبتكرة ومُثمرة، كما نجحت سحر بقيادة ملف "سند" للفوز بجائزة ستيفي العالمية على مستوى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث حصد البرنامج الجائزة الذهبية للتعليم للعام 2021 ضمن فئة أفضل الاستجابات لجائحة كورونا "كوفيد-19".
    كما تعمل سحر أيضاً على إعداد رسالة الدكتوراه في مجال الفنون بالتعاون مع إحدى الجامعات المصرية، وتعكف على تأليف أول كتبها والذي سيصدر باللغة العربية ثم يُترجم للإنجليزية والفرنسية والصينية.



    سحر الزارعي.. صاحبة أفضل صورة في العالم
    شخصية ملهمة:
    سيدتي - نت
    28 مايو 2013
    سحر محمد الزارعي، فنّانة تشكيلية إماراتية ومصوّرة محترفة، حاصلة على دبلوم عالٍ في الإدارة من جامعة كامبريدج/ بريطانيا في العام 2011، وبكالوريوس لغات أجنبية وترجمة بجامعة عجمان للعلوم والتكنولوجيا في العام 2000.
    احتراف:
    تعدّ سحر فنانة ذات شخصية مسكونة بالمشاهد، فعينها عدستها الأقوى، تلتقط الصور من حولها على مدار الساعة ببديهة بصرية احترافية تحيط بكل التفاصيل الدقيقة؛ لتبرز جمالية المشهد، تعمل عضو تحكيم نشيطاً في مجال التصوير الفوتوغرافي منذ عام 1999، وحالياً هي الأمين العام المساعد - عضو مجلس أمناء جائزة حمدان بن محمد بن راشد للتصوير الضوئي، الجائزة الأكبر في العالم في مجالها، والتي تهدف إلى تعزيز الاهتمام العالمي بالثقافة والفنون البصرية، تعمل سحر جاهدةً لنشر ثقافة التصوير الضوئي وتوسيع رقعة الاهتمام بهذا النوع من الفنون على مستوى العالم والتواصل مع مجتمع الهواة والمحترفين في الشرق الأوسط.
    عمل وجوائز:
    حاصلة على عدد من الجوائز، أبرزها الميدالية الفضية لأفضل صورة على مستوى العالم؛ ضمن المعرض الدولي الثامن في الصين 1998، وجائزة الجمعية الدولية ISP للتصوير الفوتوغرافي لتصوير الهواة والمحترفين 2006، والمركز الأول في التصوير ببطولة أبوظبي الدولية لجمال الخيول العربية عام 2009.
    شاركت في أكثر من 52 معرضاً وحدثاً متعلّقاً بالتصوير، إلى جانب تمثيلها كعضوٍ في لجان التحكيم في أكثر من 6 مسابقات محلية وعربية في مجال التصوير، بالإضافة لتمثيلها دولة الإمارات العربية المتحدة في عدد من المحافل العربية والعالمية.
    هي من مؤسسي جمعية الإمارات للتصوير الفوتوغرافي عام 2005، وكانت من أكثر الأعضاء بروزاً في جمعية الإمارات للفنون التشكيلية، بالإضافة لعضويتها في العديد من الجمعيات والمؤسسات ذات الصلة.
    أطلقت مشروع «فلوة غاليري»، والذي كان خطوة رائدة في مجال الفنون للسيدات في الإمارات، وشاركت في أكثر من 50 معرضاً على المستوى المحلي والعالمي منذ العام 1995، وهي عضو جمعية الإمارات للفنون التشكيلية منذ العام 1995، وعضو الجمعية القطرية للتصوير الضوئي 2005، وعضو برنامج رواد الأعمال 2008.
    بداياتها:
    تحدّثت سحر عن بدايتها مع عالم التشكيل والتصوير؛ فقالت: «منذ الصغر وحب الفن يسري في دمي، خاصة الرسم والتصوير، ومنذ أن أصبحت أعي المعنى الحقيقي للصورة؛ بدأت في ممارسة هوايتي المفضلة، وهي التصوير الفوتوغرافي، والتشكيل بالكاميرا.
    نوافذ:
    لها جمهورها الذي ينتظر مقالاتها في الصحف الإماراتية أسبوعياً، والتي تعالج فيها كثيراً من القضايا الفنية والثقافية، وتقترح مبادراتٍ من شأنها دفع عجلة التنمية والتوعية الثقافية والفنية في دولة الإمارات العربية المتحدة، كما لها نشاطٌ تفاعليّ واسع على شبكات التواصل الاجتماعي؛ حيث تتواصل مع قرائها والمشاركين في أنشطة الجائزة المختلفة والمهتمين بعالم الصورة من كافة أنحاء العالم، ولها على تويتر حوالي 4000 متابع.
    راعية الهواة:
    نجحت في تنشيط قاعدة كبيرة من المصورين المحترفين، واستقطاب عددٍ كبيرٍ من الهواة الإماراتيين؛ من خلال تحفيزها وتشجيعها لهم، وزرع بذور الثقة للإبداع في فن الصورة والمشاركة في الجائزة وأنشطتها التدريبية الفنية المختلفة.

  • #2


    سحر الزارعي

    الأمارات العربية المتحدة
    سحر محمد الزارعي، فنّانة ومصورة إماراتية، حاصلة على دبلوم عالٍ في الإدارة من جامعة كامبريدج/ بريطانيا في العام 2011، وبكالوريوس لغات أجنبية وترجمة بجامعة عجمان للعلوم والتكنولوجيا في العام 2000. تنشط في مجال تحكيم وتقييم التصوير الضوئي منذ عام 1993، وحالياً هي الأمين العام المساعد لجائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم للتصوير الضوئي. متحدّثة نشطة على وسائل الإعلام ومنصات الأحداث الثقافية عن الشأن الثقافي والفني.
    تعمل سحر جاهدةً لنشر ثقافة التصوير وتوسيع رقعة الاهتمام بهذا النوع من الفنون على مستوى العالم والتواصل مع مجتمع الهواة والمحترفين في الشرق الأوسط من خلال العديد من المقالات في زاويتها الأسبوعية.
    أطلقت عليها صحيفة الاتحاد الإماراتية لقب "حاصدة الجوائز" وكان أحدثها فوزها بجائزة ستيفي العالمية (جائزة المرأة للأعمال غير الربحية – فئة الإنجاز المستمر) وهي أول امرأة إماراتية تفوز بالجائزة في هذه الفئة، إضافة لحصولها على جائزة "الإنجاز المتميز Excellent Achievement Award" من المجلس الدولي للتصوير IPC التابع لهيئة الأمم المتحدة.
    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	spk11-sp-38379.jpg  مشاهدات:	0  الحجم:	35.8 كيلوبايت  الهوية:	4814
    Sahar Alzarei
    سحر محمد الزارعي

    تعليق


    • #3



      Alarjan Abdalrheem
      ٨ أبريل ٢٠١٦ م·
      جلسة المراة ،، منتدى الصورة الدولي الثاني
      بقلم: عبدالرحيم العرجان
      عدد خاص: جائزة سمو الشيخ حمدان بن محمد ال مكتوم للتصوير
      حصري بالنشر: مجلة عرجان الفوتوغرافية
      هي الجلسة الثالثة من جلسات منتدى الصورة الدولي الثاني الذي تنظمة جائزة سمو الشيخ حمد بن محمد ال مكتوم للتصوير ولي عهد دبي ، ضمن اسبوع الصورة المتضمن حفل تكريم الفائزين ومعرض دبي للصورة في منطقة دي 3، وبحضور نخبة من كبار مفكرين التصوير الفوتوغرافي وعشاق الضوء والاعلام المحلي والدولي بتنظيم عالي المستوى.
      مدير الجلسة: ماجي ستيبر
      المتحدثون:
      سحر الزارعي – الامارات العربية المتحدة
      ايمان هلال – جمهورية مصر العربية
      سميرة الخليفة – دولة الكويت
      جاسم العوضي – الامارات العربية المتحدثة
      كانت من اهم الجلسات مناقشة وحوار سواء مابين المتحثدين وطرحهم وحوار الحضور، لما لهذا المحور من خصوصية في تنمية هذا الفن والدور الفعال للمراة سواء اكانت هاوية ، محترفة ، فنانة ، مصورة اعلامية و مصورة استوديو ونوجزها :
      ماجي ستيبر:
      ما زال عدد المصورات في مختلف القطاعات قليل نسبيا ان قورن بعدد زملائهم من الرجال، ولا يوجد في الامارات الكفاية من الجامعات ومراكز التدريب المختصة فيه ومحدودية المناهج والمعارف العلمية وكذلك اثر المجتمع.
      واشارات الى دور الامارات التي اصبحت محط انظار العالم في مختلف القطاعات ومنها التصوير وفي هذا الاسبوع يجتمع الابداع بشكل كبير ومميز.
      الا انه في العالم العربي هناك عادات وتقاليد تحول دون تقدمها.
      سحر الزارعي:
      المجتمع كان احيانا ينتقد عمل المراة في قطاع التصوير لاسباب كثيرة منها اجتماعية وغيرها الا ان هذا المفهوم تغير بعد ان ابدعت فيه واثبتت جدارتها وقدرتها وكفائتها وعملت على تطويرة بشكل ملحوظ وكبير، واشارت ايضا الى محدودية الدعم المالي واثره على تقدم وابداع المصور المحلي.
      واشارت الى اهمية الدورات وورش العمل على المراة وصقل موهبتها واكتسابها الخبرات عبر اللقاءات المفتوحة وحضور المعارض وبذات الدولية لاكتساب التجارب ذات الطابع الدولي والانساني الهادف، وينقصنا دور التعليم وهو في تنامي مستمر وكيف تعلمت فنونه في المدرسة من خلال معمل صغير بالمدرسة ولم تنسى دور مدرستها كيف كانت ترشدهم الى استخدام الوسائل والاودوات وكيفية التحميض والطباعة، وكذلك دور الجمعيات المختصة والجائزة ودعم الدولة.
      كما انه هناك دور كبير للمراة في العمل بتصوير الازياء، المسرح، الانتاج السينمائي الا انه هناك صعوبة في التواصل مع المصورات النساء المختصات بالحروب.
      ايمان هلال:
      عدد المصورات محدود في مصر وبذات في قطاع التصوير الاعلامي وذلك لمتطلبة التواجد في اوقات مختلفة ومناطق حساسة وفي اوقات مختلفة بمناطق ذات خطورة عالية ولهذا السبب نجد ان المصورات الاعلاميات يتجنبنا الخوض فيه والتخصص بعملة.
      ونوهت الى معناتها كمصورة صحفية وكيفية عملها بجد وجدارة لتطوير نفسها بين زملائها وتحقق ذاتها مع محدودية مراكز التدريب في بلدها، وكيف تم انتدابها الى مهمه عمل في السودان الشقيقة.
      واضافت ان مديرها عمرة 60 عام الذي اشار الى انه بعد وفاة الرئيس السادات كانت الثورة اهم الاحداث المصرية التي وجة الاعلام انظارة علية عالميا.
      نحن المصورات الاعلاميات ندفع ثمن هذا العمل بقلة فرص الزواج بسبب الخطورة ووقت العمل الغير محدود المرتبط بساعة معينه وكذلك الاختلاط.
      سميرة الخليفة:
      اشارت الى اختصاص بعض النساء في قطاعات معينه في التصوير كتصوير الرالي الذي يتطلب كفاءة عالية ومعرفة دقيقة في الادوات المستخدمة، فلقطة الرالي تتطلب اقتناص اللحظة ودراسة الخطر والتعامل معة.
      جاسم العوضي:
      التصوير في مختلف اشكالة هو فن في الاساس والمبداء والمراه لها خاصيتها وطاقاتها الابداعية واتجاهاها الفكري، ولا نستطيع التميز بينها وبين الرجل سواء في العمل او المضمون ان وقفنا امام احدى اعمالهم الفوتوغرافية واخفينا الاسم، وكان للزمان الاثر الكبير في تقدم المراة واثبات دورها الفعال والذي نراه اليوم.
      المداخلات:
      علا خلف:
      انا اعمل في الامارات العربية منذ اثنا عشرة عام فمع محدودية المصورات الا انهم عملوا بجد ملحوظ وجدارة.
      ايمن لطفي:
      هناك امور تراها المراة بعدستها بشفافية اكثر من الرجل وعين مختلفة انثوية وبذات المجال الفني، والمراة خير من يقدم موضوعها وقضيتها بعدستها.
      عبدالرحيم العرجان:
      يجب ان نفرق مابين المراة هنا مصورة الاستوديو، الهاوية، الفنانة والمصورة الاعلامية فلكل عدسة منهم لها خصوصية ومتطلبات مهنية واجتماعية.
      الخلاصة:
      كما اجمع المتحدثين ومديرة الجلسة ان هناك عادات وتقاليد تحكم مسيرة عمل المراة في مختلف قطاعات التصويرمع انها اثبتت جدارتها في الاستوديو والفن واقامة المعارض.
      دور التدريب والتواصل وحضور المعارض الاثر الكبير في نقل الخبرة وتقدمها ناهيك عن الدعم المالي لما لهذه المهنية من تكاليف عالية والتقدير والدعم المعنوي الذي يحفز على الابداع
      عرض أقل
      — مع ‏‎Sahar Alzarei‎‏ في ‏دبي‏.

      تعليق

      يعمل...
      X