أين يعيش طائر البطريق ته

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أين يعيش طائر البطريق ته

    أين يعيش طائر البطريق

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	أين_يعيش_طائر_البطريق.jpg 
مشاهدات:	13 
الحجم:	7.0 كيلوبايت 
الهوية:	47977

    أين يعيش البطريق يعيش البطريق في بيئات متنوعة في عدّة مناطق حول العالم، وهي كما يأتي: القارة القطبية الجنوبية تُعدّ القارة القطبية الجنوبية أكثر منطقة اكتظاظًا بالبطاريق، إذ تمتلك عددًا كبيرًا من أنواع البطاريق مُقارنةً بالمناطق الأخرى في العالم، حيث يُمكن رؤية البطاريق تسبح في المياه المتجمدة بحثًا عن الأسماك، أو رؤيتها مُتجمعة على الجبال الجليدية، أو رؤيتها تتزلج على الثلج ببطونها.[١] يُوجد العديد من المستعمرات على المياه الجليدية في القارة القطبية الجنوبية والمليئة بعدّة أنواع من البطاريق، ومنها ما يأتي:
    يتميز بشريط أسود نحيل متواجد أسفل رأسه. البطريق جنتو (Gentoo) يتميّز بامتلاكه شريط أبيض فوق رأسه. البطريق الإمبراطور (Emperor) يتميّز بلون أذنيه وثدييه المُميزين، وهو الأصفر الفاتح. البطريق آديلي (Adelie) يتميّز بأنّ مظهره يُشبه البدلة الرسمية. يُمكن العثور على البطريق الماجلاني، والبطريق الصخري والبطريق جينتو على المنحدرات الصخرية في جزر فوكلاند، إضافةً إلى وجود أعداد كبيرة جدًا تصل إلى الملايين من البطريق الملك على شواطئ جورجيا الجنوبية القريبة من القطب الجنوبي.[١] جزر غالاباغوس يُعد بطريق غالاباغوس النوع الوحيد الذي يعيش في البرية في شمال خط الاستواء، وهو من أندر أنواع البطاريق، ويُمكن العثور عليه بشكل شائع في جزر غالاباغوس، وخاصةً جزيرتي فرناندينا وإيزابيلا، كما يُمكن العثور عليه على شاطئ جزيرة بارتولومي، إذ تصطاد البطاريق هناك عددًا كبير جدًا من الأسماك.[١] نيوزيلاندا يعيش البطريق الأزرق في جزيرة ستيوارت وفي الجزيرة الجنوبية في نيوزيلاندا، وهو بطريق فريد من نوعه يتميّز بلونه الأزرق، وسُمّي نسبةً للونه المُميز، كما يشتهر بريشه الذي يتوّج رأسه، وعيونه المُميزة ذات اللون الأصفر.[١] جنوب إفريقيا يعيش البطريق الإفريقي في إفريقيا على شواطئ بولدرز في مدينة كيب تاون جنوب أفريقيا، إذ تعيش هذه البطاريق في مستعمرة مكونة من 3,000 فردًا منذ عام 1982 م، ويُمكن رؤيتها تتجول بحرّية بين الصخور الجرانيتية على الشاطئ، ويُذكر أنّها تتميز بامتلاكها شريط أسود على جسمها مع وجود بقع سوداء على صدرها.[١] تكيف البطريق للعيش في موطنه يمتلك البطريق العديد من الصفات الشكليّة والسلوكيّة التي تُساعده على التكيّف للعيش في موطنه، ومن أبرزها ما يأتي:[٢] تستمر البطاريق بالنوم لفترة طويلة خلال اليوم عند عدم توفر الطعام في موطنها، ولتُحافظ على طاقتها. يُمكن أن تنام المجموعات من البطاريق الإمبراطورية التي تحتضن بيوضها لمدة 24 ساعة خلال فصل الشتاء في القطب الجنوبي، بسبب الليل الطويل الذي يستمر لمدّة 20 ساعة. تمتلك البطاريق التي تعيش في المناطق شديدة البرودة دهونًا أكثر سماكة، وريشاً أطول من البطاريق التي تعيش في المناطق الدافئة،[٢] إذ تُحافظ الدهون الموجودة تحت جلدها السميك على درجة حرارة جسدها، وتدفئته خلال فصل الشتاء.[٣] تتجمّع البطاريق الإمبراطورية في مجموعات مكونة من آلاف الأفراد، لتدفئة بعضهم البعض أثناء الطقس البارد.[٣] يُساعد لون ريش البطريق الداكن على امتصاص الحرارة المنبعثة من الشمس، لمساعدته على تدفئة جسده في المناطق الباردة.[٣] يُساعد ريش البطريق الكثيف الذي يُغطي جسمه المتداخل والقريب جدًا من بعضه البعض على حماية البطريق تحت الماء، حيث يوفّر له العزل الضروري من درجة حرارة الماء المتجمدة.[٣] المخاطر التي تهدد موطن البطريق يتعرّض البطريق لعدّة مخاطر تُهدد موطنه وحياته، ومنها ما يأتي:[٤] يؤثر تغيّر المناخ في الحياة البرية في المحيط الجنوبي، إذ تؤدي التيارات المتغيّرة الناتجة عن تغيّر المناخ في ذوبان الجليد، والذي يُعدّ مكانًا مهمًا لراحة البطريق، إضافةً إلى أنّه مهم جدًا في عملية التكاثر. يؤدي فقدان الجليد إلى التقليل من وفرة غذاء البطريق. تُسبّب الحيوانات المفترسة مثل الكلاب والثعالب غير المحليّة التي يُدخلها البشر إلى مستعمرات البطريق تدمير هذه المستعمرات، ونشر الأمراض فيها، وتُعدّ بطاريق غالاباغوس أكثر الأنواع المعرضة لخطر أمراض الحيوانات المفترسة. تتعرّض مستعمرات البطاريق وأماكن سكنها للتدمير، بسبب النشاط الحركي للإنسان، وازدياد كمية القمامة داخلها. تتعرّض مستعمرات البطاريق للتدمير، بسبب الآثار الشديدة الناتجة من انسكابات النفط والتي تؤثر في صحة البطاريق وغذائها أيضًا.


  • #2
    هل توجد طيور البطريق في أفريقيا

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	هل_توجد_طيور_البطريق_في_أفريقيا.jpg 
مشاهدات:	17 
الحجم:	6.6 كيلوبايت 
الهوية:	47979


    تواجد طيور البطريق في أفريقيا تتواجد طيور البطريق (بالإنجليزية: Penguin) في أفريقيا على طول الساحل الجنوبي الغربي امتدادًا من منطقة ناميبيا وصولًا إلى منطقة بورت إليزابيث، كما يُمكن أن توجد في عِدة جزر في القارة، ويُشار إلى أنّ أكبر تجمع للبطاريق الأفريقية موجود في جزيرة داير.[١] تكيف البطريق المتواجد في أفريقيا تتكيف البطاريق بطريقة جيدة مع طبيعة البيئة الإفريقية وتحديدًا في الأيام الحارة فيها؛ إذ تبني بيوتها في الصخور أو الرمال أو ظل الشجر لتحمي نفسها من الحرارة، كما يُمكن لبعض منها السباحة بانتظام في البحر؛ وهو ما يقيها الحر ويمنحها بعض البرودة.[٢] إضافةً لذلك، تمتلك البطاريق القدرة على الخروج من بيوتها المحمية وجحورها ومن البحر أيضًا، مع حماية نفسها من أشعة الشمس الحارقة بجعل ظهرها باتجاه الشمس؛ وبالتالي تحمي أقدامها وزعانفها وفمها بإبقائها في الظل.[٢]

    يمتاز البطريق أيضًا بوجود رقعة من الجلد العاري فوق عينيه لتُساعده على التأقلم مع الحرارة المرتفعة؛ إذ يزداد تدفق الدم نحوها في حال ارتفاع حرارته لتُصبح باللون الوردي ثمّ يبرد البطريق تبعًا لذلك بواسطة الهواء المحيط.[١] المواصفات الشكلية للبطريق الإفريقي يُمكن ذكر المواصفات الشكلية للبطريق الأفريقي على النحو الآتي:[١] اللون يمتاز البطريق الإفريقي بلونه الأبيض والأسود، وأقدامه السوداء، كما يمتلك بعضًا من العلامات البيضاء على صدره والتي تُميز كل بطريق عن الآخر. الريش يغطي البطريق الريش الملون الكثيف الذي يُساعده على البقاء جافًا ودافئًا عند برودة المياه، كما يمتاز كل بطريق بريش خاص فيه يميزه عن غيره وكأنها بصمته في الطبيعة. المنقار تمتلك البطاريق منقارًا مدببًا، والذي تستخدمه للنقر فيه في حال الإحساس بهجوم عدواني أو الضغط عليها. الحجم يُعتبر البطريق الإفريقي أحد أصغر أنواع البطاريق الموجودة في الطبيعة، ويمتاز بكبر حجم ذكوره عن إناثه، ويبلغ طول البطاريق عمومًا نحو 60 سم ووزن يتراوح ما بين (2.5-4) كغم.[٢] المواصفات السلوكية للبطريق الإفريقي يتّبع البطريق الأفريقي العديد من السلوكيات التي تميزه عن غيره من البطاريق، منها ما يأتي:[٣] العيش في مستعمرات يعيش البطريق في جماعات أو مستعمرات في أماكن تواجده على الساحل الإفريقي وفي الجزر الإفريقية كما ذُكر سابقًا. التواصل يُطلق صوتًا أشبه بصوت نهيق الحمير إعلانًا للتزاوج أو للبحث عن بقية البطاريق أو للدفاع عن منطقته. التكاثر يُمكن للبطاريق الإفريقية أن تتكاثر في مستعمرات بوضعها بيضتين في أعشاشها المحفورة في الرمال لحمايتها من أشعة الشمس، كما أنّ هناك شكل آخر من التكاثر يتمثّل بتشكيل روابط زوجية يحتضن بها الزوجين البيض لحين فقسه. ثمّ تقديم العناية للمواليد الجدد لمدة من 2 إلى 4 شهور قبل إطلاقها للبحر لتعيش بمفردها. ومن الجدير بالذكر بأنّ البطاريق بشكل عام تُصبح جاهزة للتكاثر بعمر من عامين إلى 4 أعوام، لأنها قد كبرت وأصبحت قادرة على العناية بذاتها. النفس الطويل تمتاز البطاريق في امتلاكها نفسًا طويلًا، إذ يُمكنها حبس أنفاسها لمدة دقيقتين للغوص على عمق يُقدّر بـ122م لتتمكن من اصطياد فريستها والعودة إلى السطح

    تعليق


    • #3
      أنواع طيور البطريق وخصائصها

      نظرة حول البطريق البطريق هو من ضمن السبعة عشر نوعاً من الطيور البحرية التي لا تطير، والتي تتكاثر بشكل رئيسي في الجزر في المياه الواقعة تحت القطب الجنوبي وعلى السواحل الباردة في أفريقيا، وأستراليا، ونيوزيلندا، وأمريكا الجنوبية، ويعيش عدد قليل من الأنواع في المناطق المعتدلة، ويعيش بطريق غالاباغوس في المناطق الاستوائية قبالة أمريكا الجنوبية، وتختلف الأنواع بشكل رئيسي في الحجم وشكل الرأس، إذ إنها جميعها لديها ظهر داكن وبطن أبيض، وتتغذى طيور البطريق على الأسماك والحبّار والقشريات البحرية.[١] الصفات الشكلية لطيور البطريق فيما يأتي أهم الصفات الشكلية لطيور البطريق:[٢]

      الحجم: البطريق الإمبراطور هو الأكبر من بين جميع طيور البطريق المعروفة، حيث يبلغ ارتفاعه 1.1 مترًا، ويمكن له أن يزن أكثر من 41 كجم، أما أصغر بطريق فهو البطريق الصغير، ويبلغ طوله من 41 إلى 45 سم ويزن حوالي 1 كجم. شكل الجسم: جسم البطريق مهيأ للسباحة، وهو مدبّب من كلا الطرفين، وله رأس كبير وعنق قصير، وجسم ممدود، وذيله قصير وصلب يشبه شكل الوتد، كما أن لها أرجلاً مكفوفة مما يعطي طيور البطريق وضعاً مستقيماً على الأرض. اللون: جميع طيور البطريق البالغة داكنة من السطح الخلفي وبيضاء من جهة البطن، حيث يمتزج الجانب الظهري المظلم مع أعماق المحيط المظلمة عند النظر إليه من الأعلى، ويمتزج الجانب البطني الأبيض مع سطح البحر الأخف عند النظر إليه من الأسفل، والنتيجة هي عدم قدرة الحيوانات المفترسة على رؤية التباين بين البطريق والبيئة المحيطة به. أنواع طيور البطريق وخصائصها يتفق العلماء على أن هناك ما لا يقل عن 16 نوعًا من طيور البطريق:[٣] البطريق الأفريقي: طيور البطريق الأفريقية ذات الأرجل السوداء هي النوع الوحيد من البطريق في إفريقيا، ويعيش فقط في جنوب أفريقيا وناميبيا، ويستخدمون أصوات الزقزقة المزعجة للتعرف على بعضهم البعض والعثور على رفيق وطلب الطعام. البطريق النطاط الشمالي: موطنها "Tristan da Cunha" وجزيرة "Gough"، وتعيش هذه الطيور الصغيرة في جزر غير مأهولة، ولديها القليل من الخوف من البشر وتعاملهم بفضول. البطريق الملكي: موطنه الجزر المتجمدة والباردة في جنوب المحيط الأطلسي، ولا سيما جزر فوكلاند، طيور البطريق هذه جميلة بشكل مذهل، وفراخها ذات لون بني عام، وتكون طيور البطريق أجمل عندما تكبر، وهذه الطيور هي ثاني أكبر أنواع البطريق حجمًا. بطريق الأديلي: بالنسبة للعديد من الناس يعد هذا النوع من أفضل الأنواع، ولأن الحيوانات المفترسة في القطب الجنوبي هي واحدة من أكثر الصيادين شراسة في المنطقة، وبسبب تغير المناخ، فإن هذه العوامل تؤثر على مصادر طعامهم، لذلك يموت الآلاف من فراخ البطاريق هذه كل عام. البطاريق الخيالية: والمعروفة أيضًا باسم طيور البطريق الصغيرة الجنوبية، تسكن السواحل الغربية والجنوبية الشرقية للجزيرة الجنوبية لنيوزيلندا، وهي أصغر طيور البطريق على هذا الكوكب، وذات عيون زرقاء وريش. البطريق الأصفر: هي بطاريق ذات عيون صفراء، وتُعرف باسم "hoiho"، وقد تبقى منها أقل من 3400 من طير، وهي أكثر الأنواع التي تواجه خطر الانقراض في المستقبل القريب جدًا. البطاريق ذوات الذقن: تعيش على شواطئ القارة القطبية الجنوبية والعديد من جزر المحيط الهادئ والمحيط الجنوبي، ولا تبدو طيور البطريق التي لها ذقن وكأنها ترتدي خوذات عسكرية صغيرة طوال الوقت فحسب، بل إنها البطريق الأكثر شيوعًا في القارة القطبية الجنوبية، حيث يوجد منها ما يقرب من 13 مليون فرد. بطريق الماجلانيك: مشابه جدًا لطيور البطريق الأفريقية، لكن لديه شريط عنق أسود داكن يميزه عن أبناء عمومته الأفارقة، وهي تسكن السواحل الجنوبية لأمريكا الجنوبية، وقد يعيشون أحيانًا في أقصى الشمال مثل البرازيل، وعلى عكس نظرائهم الأفارقة، فإن طيور البطريق الماجلانيك تصطاد بنشاط قنديل البحر. البطاريق النطاطة الجنوبية: تعيش في جزر فوكلاند، وتبدو متشابهة جدًا مع البطاريق النطاطة الأخرى، لكن ليس لديها البقعة المعتادة من الجلد الشاحب أسفل مناقيرها، وقليل من الريش الأسود في قمة رأسها، وهي لطيفة لكن أصوات الزقزقة الخاصة بها حادة جدًا. بطاريق المعكرونة: أكثر الأنواع وفرة في العالم فهي أكثر من جميع طيور البطريق الأخرى مجتمعة، حيث يوجد ما يقارب من 24 مليون بطريق في 260 مستعمرة تمتد عبر أمريكا الجنوبية وأستراليا والقارة القطبية الجنوبية وجزيرة ماريون، لكنها معرضة للخطر، حيث إن جميع أماكن تجمعها تقريبًا مهددة من المستوطنات البشرية، ويتم حالياً بذل جهود ضخمة لحمايتها في تشيلي والأرجنتين. البطاريق الأسترالية: تعيش على الساحل الأسترالي الجنوبي، ولها مستعمرة صغيرة واحدة في نيوزيلندا، وتم تحديدها مؤخرًا لتكون نوعًا فريدًا من خلال اختبار الحمض النووي. بطاريق الإمبراطور: هي الأكبر والأطول بين جميع طيور البطريق، وتعيش على شواطئ القارة القطبية الجنوبية، وتوجد طيور البطريق هذه بشكل حصري تقريبًا على الجليد البحري في أنتاركتيكا، مما يجعلها النوع الوحيد من الطيور التي لا تطأ قدمًا على الأرض أبدًا. البطاريق المتوّجة: هي طيور غير عادية، حيث تعيش في الغابات الساحلية المفتوحة على الجزر الصغيرة حول الجزيرة الجنوبية لنيوزيلندا، والطريقة الرئيسية للتواصل بينها هي نفخ الصدر لجذب زملائها والانحناء بانتظام لشركائها وأطفالها. بطاريق غالاباغوس: تعيش في أقصى الشمال في أرخبيل غالاباغوس الاستوائي، وهي بطاريق مخططة، ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالبطريق الأفريقي ولكنها أصغر بكثير، إذ إن صغر حجمها يسمح لها بالعيش بالكامل على أسماك البلم والمحار الساحلية الصغيرة، وتجنب الحيوانات المفترسة في المياه العميقة. البطاريق المنتصبة: هي التي تسكن جزر باونتي وأنتيبوديز في نيوزيلندا، ويمكنها السباحة لمسافات طويلة، حيث تصطاد في أمريكا الجنوبية والقارة القطبية الجنوبية، وهي تقضي وقتًا طويلاً في العناية ببعضها البعض، ولديها تسريحات شعر مميزة. البطاريق الملكية: تعيش فقط في جزيرة ماكواري الواقعة في شبه القارة القطبية الجنوبية، وتبدو مثل طيور بطاريق المعكرونة، ولكنها ذات وجوه بيضاء بدلاً من الوجوه السوداء، ولهذا السبب هناك الكثير من الخلاف حول اعتبارهما كنوعين مختلفين

      تعليق

      يعمل...
      X