عن حيوان الرنة نتحدث

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عن حيوان الرنة نتحدث

    أين يعيش حيوان الرنة

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	أين_يعيش_حيوان_الرنة.jpg 
مشاهدات:	15 
الحجم:	16.7 كيلوبايت 
الهوية:	47854

    مكان تواجد حيوان الرنة يعيش حيوان الرنة (بالإنجليزية: Reindeer) في جميع أنحاء المناطق القطبية في العالم،[١] وينتمي إلى عائلة الغزال، ويُعرف نوع الرنة الذي يعيش في أمريكا الشمالية باسم الكاريبو (Caribou).[١] توجد الرنة في نوعين رئيسين من الموائل، وهما: التندرا المفتوحة والشاسعة،[١] والتي تقع في القطبية الشمالية،[٢] والنوع الآخر في الغابات والتي تُعرف باسم غابات التايغا أو غابات الثلج،[١] وتضم الغابات الشمالية في كلٍ من جرينلاند، وروسيا، وكندا، وألاسكا، والدول الاسكندنافية.[٢] تكيف حيوان الرنة في موطنه يمتلك حيوان الرنة العديد من الصفات السلوكية والشكلية التي تُساعده في التكيّف والعيش في المناخات الباردة للقطب الشمالي والغابات الشماليّة، وهي كما يأتي


    يمتلك الرنة طبقة فراء توفر له العزل المناسب ضد درجات الحرارة الباردة، كما تمنع الثلج المتساقط من الذوبان على ظهر الرنة. يمتلك فرو الرنة شعر أجوف يُساعد في حبس درجة الحرارة داخل الجسم، كما يُساعد الشعر الأجوف المملوء بالهواء الرنة على السباحة والطفو فوق الماء. يمتلك حوافر كبيرة تُساعده في المشي على الثلج والتندرا، بحيث تُغطى وسادات حوافره، ويتقلّص حجمها، وتُصبح أكثر صلابة في موسم الشتاء، بحيث تعمل كأحذية ثلجية تُساعد الرنة في المشي بسهولة على الجليد والثلج. يُمكن لحيوان الرنة السفر لمسافات طويلة جدًا في مجموعات مكوّنة من آلاف الأفراد، إذ تصل سرعته 77 كم/ساعة، ويُهاجر في فصلي الربيع والصيف لحماية نفسه من الحيوانات المفترسة، والطقس شديد البرودة، وللبحث عن الغذاء. يعيش حيوان الرنة خلال موسم الشتاء داخل الغابات، إذ يُمكنه الحصول على غذائه بسهولة من تحت الجليد، باستخدام حاسة الشم القوية التي لديه، كما يستخدم حوافره للحفر والبحث عن طعامه تحت الجليد. يتسلق حيوان الرنة المرتفعات الجليدية العالية خلال موسم الصيف ليستمتع بثلجها البارد. يستخدم حيوان الرنة قرونه الحادة لحماية نفسه من الحيوانات المفترسة، كما تستخدمها الأثنى لتمنع حيوانات الرنة الأخرى من الاقتراب من طعامها. المخاطر والتهديدات التي تواجه موطن حيوان الرنة يتعرّض حيوان الرنة لخطر الافتراس بأعداد كبيرة من قبل الحيوانات المفترسة آكلة اللحوم، وخاصةً الدببة البنية التي تفترس عددًا كبيرًا من صغار الرنة في الغابات،[٤] كما تعرّض عددها للانخفاض بشكل كبير خلال عدة قرون، نتيجة اصطياد البشر لها، إضافةً إلى تعرّضها لتهديدات غير مباشرة؛ مثل: تغير المناخ الذي يُهدد موائلها.[١] تسبب تغير المناخ في خفض أعداد كبيرة من الرنة، كما تعرضت بعض الأنواع للانقراض؛ فقد أدّى اختلاف الطقس إلى منع الثلج من الذوبان، وبالتالي عدم تمكن حيوان الرنة من الوصول إلى غذائه، كما أنّ تأخر ذوبان الثلج في الوقت المناسب، أدّى إلى عدم توافر الغذاء في أثناء الولادة، ممّا أدى إلى انخفاض كبير في أعدادها.[١] خصائص حيوان الرنة ندرج فيما يأتي أهم خصائص حيوان الرنة:[٥] يُعد حيوان الرنة من الحيوانات الآكلة للأعشاب، إذ يشمل نظامه الغذائي النباتات فقط بما في ذلك السراخس، والأعشاب، والطحالب، والأوراق، والبراعم، والفطريات. يتغذّى حيوان الرنة يوميًّا على نحو 4-8 كغم من الغطاء النباتي. تبلغ فترة حمل الأنثى 7.5 شهرًا تقريبًا، وغالبًا ما تضع فردًا واحدًا في الحمل الواحد. يبلغ وزن صغير الرنة عند ولادته 2.5-9 كغم. يُمكن لصغير الرنة الوقوف بعد أسبوع من ولادته. يبدأ صغير الرنة بتناول الأطعمة الصلبة إلى جانب حليب أمه خلال أسبوع من ولادته. تحتضن الأم صغارها لمدّة 6 أشهر. ينضج صغير الرنة في عمر من 4-6 سنوات. يُمكن أن يعيش حيوان الرنة إلى عمر 15-18 عامًا.

  • #2
    أين تعيش اللاما

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	أين_تعيش_اللاما.jpg 
مشاهدات:	10 
الحجم:	18.6 كيلوبايت 
الهوية:	47856


    أين تعيش وتتواجد اللاما؟ يقع موطن حيوان اللاما (بالإنجليزية: Llama) الأصلي في أمريكا الجنوبية، وخاصةً في جمهورتي بيرو وبوليفيا على جبال الأنديز، ويُمكن العثور عليها كقطعان مُدجنة في أمريكا الشمالية، وأستراليا، وأوروبا.[١] كما ويُمكن لحيوان اللاما التكيّف في العديد من البيئات، ويُفضل العيش على الهضبات العالية على ارتفاع يتراوح ما بين 2,300-4,000 م، حيث المناطق المُغطّاة بالأشجار الصغيرة، والأعشاب، والشجيرات.[١] خصائص حيوان اللاما يتّصف حيوان اللاما بمجموعة من الخصائص المميزة، ومن أبرزها ما يأتي: تركيب الجسم تمتلك اللاما صفات شكلية مميزة، وهي كما يأتي:[٢]


    تُعد اللاما من الثدييات كبيرة الحجم؛ إذ يبلغ ارتفاعها حتى الكتف 1.2م، وطولها من الرأس إلى الذيل 1.2م، بينما يتراوح وزنها من 130-155 كغ. تمتلك اللاما صوفًا خشنًا وطويلًا، ويأتي عادةً باللون البني المحمر، مع وجود بقع مُرقطة باللون الأبيض، أو الأصفر. تمتلك اللاما رقبة طويلة، وشفة علوية بارزة، وقاطع علوي واحد، وقواطع سفلية بارزة، لطحن الغذاء النباتي، كما تمتلك قدمين بإصبعين مع وجود وسادة سميكة من الجلد على نعلها. يمتلك دم اللاما نسبة عالية جدًا من الهيموجلوبين، كما تأتي كريات دمها الحمراء على شكل بيضاوي، لتتمكن من التكيّف مع نسبة الأكسجين المنخفضة في البيئات المرتفعة، وبالتالي البقاء على قيد الحياة. التكاثر يمر حيوان اللاما بعدّة مراحل خلال موسم التكاثر، وهي كما يأتي:[٢] يُعد ذكر اللاما حيوان متعدد الزوجات؛ بحيث يمتلك مجموعة خاصة للتكاثر مكونة من 6 إناث. يُمكن لحيوان اللاما التزاوج مع أنواع أخرى من جنسه، لإنتاج نسل خصب. يتزاوج اللاما في أواخر فصل الصيف، أو بداية فصل الخريف. تبدأ الأنثى بإطلاق البويضات بعد مرور 24-36 ساعة من الجماع. يستمر حمل الأنثى لمدّة 360 يومًا تقريبًا، وتضع كل عام مولودًا واحدًا. يُمكن لصغير اللاما الحركة والجري بعد ساعة من ولادته. يبلغ وزن صغير اللاما حديث الولادة 10 كغ، ويبقى تحت رعاية والدته لمدّة 4 أشهر، ويبلغ مرحلة النضج الجنسي في عمر العامين. يتشارك كل من الإناث والذكور في رعاية صغارهم إلّا أنّ الأنثى تأخذ الجزء الأكبر من الرعاية، وعندما يبلغ الصغير العام، يطرده الذكر من القطيع. العمر تعيش معظم أنواع اللاما لمدّة 15 عامًا تقريبًا، لكن يُمكن للأنواع المُدجنة والتي تتلقى رعاية جيدة أن تعيش لمدّة أكثر من 20 عامًا.[٢] السلوك يتّصف حيوان اللاما بمجموعة من الصفات السلوكية التي تميزه عن غيره، وفيما يأتي أبرزها:[٢] يُعدّ اللاما حيوانًا اجتماعيًا جدًا؛ إذ يعيش في مجموعات مكونة من 20 فردًا، وغالبًا ما يكون داخل المجموعة 6 إناث مع صغارهن وذكر واحد، لحماية المجموعة من الذكور الأخرى. يدخل الذكر في قتال مع المنافسين بهدف الهيمنة على المجموعة، ويتحدد المنتصر من خلال دفع الخصم، وسقوطه على الأرض؛ بحيث يعض الذكر أطراف خصمه، ثم يلف رقبته الطويلة حوله، ويسقطه على الأرض، ويظهر الخصم المهزوم مستلقيًا على جانبه، بحيث يكون ذيله مرفوعًا ورقبته منخفضة على الأرض. يعرف اللاما بأنّه حيوانًا عدوانيًا تجاه من يعتبرهم تهديدًا، إذ يعض، أو يركل، أو يبصق عليهم. يستخدم اللاما مكانًا مشتركًا، كالمراحيض لوضع مخلفاتها.

    تعليق


    • #3
      حيوان اللاما
      التواصل والإدراك

      يصدر اللاما أصواتًا مرتفعة ليُعبر عن انزعاجه، أو ليُحذر القطيع من اقتراب الحيوانات المفترسة، ويستخدم اللاما أوضاع جسده كإشارات بصرية للسيطرة على القطيع، كما يوجد اتصال لمسي دائم بين الأمهات وصغارهن، أو بين الذكور المتنافسين.[٢] التغذية يتغذّى اللاما على النباتات الجبلية، والأشنيات، والشجيرات، والحبوب، والبذور، والأوراق، والجذور، والدرنات، ونظرًا لعيشه في المناطق ذات المناخات الجافة، فإنّه يحصل على الرطوبة من طعامه، إذ يستهلك يوميًا ما يُقارب 7.5-11 لترًا من الماء. ويستهلك اللاما يوميًّا ما يُقارب 1.8% من وزن جسمه من الطعام الجاف، بما في ذلك الأعشاب والتبن، ويتغذّى اللاما الذي يعيش في المنازل على نفس النظام الغذائي الخاص بالأغنام والماعز.[٢]

      الافتراس يتعرّض اللاما للافتراس من قبل الكلاب البرية الصغيرة، مثل ذئب البراري، كما كان يتعرّض بشكل كبير للافتراس من قبل البشر، وقط البوما، وذلك قبل إعادة توزيع أنواعه وانتشارها في جميع أنحاء العالم.[٢] الانقراض لا يعد اللاما من الحيوانات المهددة بالانقراض، ويعود السبب في ذلك إلى انتشار اللاما الواسع في جميع أنحاء العالم؛ إذ يوجد ما يُقارب 3 ملايين فردًا منها في العالم، ويتواجد نسبة 70% منها في بوليفيا.[٢] ما الفرق بين اللاما والألبكة؟ ينتمي كلًا من اللاما والألبكة (بالإنجليزية:Alpaca ) إلى عائلة الجمليات، ولذلك عادةً ما يُخلط بينهما رغم وجود العديد من الاختلافات الرئيسية بينهما، ويوضح الجدول الآتي هذه الاختلافات:[٣] من حيث اللاما الألبكة الحجم تُعد اللاما أكبر حجمًا من الألبكة، إذ يبلغ ارتفاعها حتى الكتف 120سم. تُعرف الألبكة بأنّها أصغر حجمًا، إذ يبلغ ارتفاعها حتى الكتف 90 سم، ويبلغ وزنها 55-65 كغ. الشعر تمتلك اللاما شعرًا خشنًا أقل جودة من شعر الألبكة في صناعة الصوف. تمتلك الألبكة شعرًا أشعثًا أفضل جودة من شعر اللاما في صناعة الصوف، ويختلف لون شعرها من الأبيض أو الأصفر الفاتح إلى البني والأسود. شكل الوجه يأتي اللاما بوجه على شكل مستطيل مع أذنين طويلتين بحجم الموز. يأتي الألبكة بوجه صغير مع أذنين قصيرتين. السلوك والاستخدام تُستخدم اللاما لحمل الأمتعة، إذ يُمكنها حمل حمولة بوزن من 45-60 كغ لمسافة 30 كم يوميًا، كما تُستخدم لحراسة الماشية، مثل الألبكة، والأغنام، لكنّها إذا عُوملت بإساءة أو حُمل عليها حمولة زائدة،فإنّها تصبح سيئة التعامل وترفض الحركة، أو تركل أو تستلقي أو تبصق.

      علاقة اللاما بالإنسان يستفيد الإنسان من اللاما في العديد من الاستخدامات والاحتياجات الأساسية، ومن أبرزها ما يأتي:[٤] يستخدم الإنسان اللاما كوسيلة للنقل والركوب عليها. يستخدم الإنسان جلد اللاما لصنع الجلود، كما ويستخدم صوفها لصنع الأقمشة، والحبال، والبساط. يُجفف الإنسان فضلات اللاما، لاستخدامها في حرق الوقود. يستخدم الإنسان لحوم اللاما من أجل التغذية.


      تعليق


      • #4
        معلومات عن حيوان اللاما

        معلومات عن حيوان اللاما تنحدر اللاما أو اللاما الأهلية (بالإنجليزية: Lama Glama) من سلالة الغوناق التي تنتمي للجِمال في أمريكا الجنوبية، وهي نوع من أنواع الماشية الأليفة، وتُستخدم كمصدر للغذاء، والصوف، والجلود، وغيرها،[١] ويُمثل الجدول الآتي تصنيف اللاما:[٢] المملكة الحيوانات الشعبة الحبليات الصف الثديات الرتبة مزدوجات الأصابع العائلة الجمليات الجنس لاما الاسم العلمي اللاما الأهلية وصف حيوان اللاما يُشبه حيوان اللاما الجمل إلى حدٍ كبير، ويتميّز بعدّة خصائص، وهي كالتالي:[٣] العنق الطويل. الفراء السميك، ويكون متنوع الألوان أو بلونٍ واحد، وتشمل ألوان اللاما اللون الرمادي، والبيج، والبني، والأحمر، أو ذات اللون الموحد. الذيل القصير. الشفة العلوية المستديرة المنقسمة. الطول يتراوح حول 1م حتى الكتفين، بينما يتراوح بين حوالي 1.5 - 1.9 حتى الرأس. الوزن يتراوح من 113 - 200 كغم، ويجدر بالذكر أنّ الإناث أصغر حجماً وأقل وزناً من الذكور.

        موطن حيوان اللاما وأماكن تواجده تُعدّ جبال الأنديز الباردة الجافة موطن حيوان اللاما، كما يعيش في قمم الجبال الوعرة، والمراعي، والمزارع، ويتواجد في الوقت الحالي في جميع أنحاء أمريكا الشمالية، وأوروبا، وأستراليا، والأرجنتين، والإكوادور، وتشيلي، والبيرو، وبوليفيا حيث يتواجد فيها 70% من اللاما في العالم.[٤] طعام حيوان اللاما يتغذى حيوان اللاما -بما أنّ حيوان عاشب- على النباتات فقط؛ كالسرخس، والتبن، والقش، ويصل مقدار ما تأكله اللاما من القش في اليوم الواحد القش إلى حوالي 2.72 كغم، وتحتاج إلى فترات طويلة لبلع وتهضيم الطعام، بينما لا تحتاج اللاما إلى شرب الكثير من الماء؛ ممّا يسمح لها بالتكيّف بسهولة للعيش في البيئات الجبلية.[٥] سلوك حيوان اللاما تعيش حيوانات اللاما على شكل قطيع على الرغم من النزاعات على القوة فيما بينها، وذلك للحصول على رتبة في القطيع، ومحاربة الحيوانات المفترسة، وتشمل تصرفاتها العدوانية البصق، والركل، والمصارعة، إلا أنّها لا تعض إلا نادراً، كما تُعدّ حيوانات اللاما حيوانات ذكية، يُمكن تدريبها على الرسن بسهولة، كما تستطيع حمل 25 - 30% من وزنها لمسافة تصل إلى حوالي 12.87 كم.[٦] تكيف حيوان اللاما يتمتّع حيوان اللاما بالعديد من التكيفات الجسدية والسلوكية لمساعدته على البقاء، ومنها التالي:[٧] الهيموغلوبين: يمتلك اللاما كميات عالية من الهيموغلوبين، الأمر الذي يُساعدها على البقاء حيّة مع مستويات الأكسجين المنخفضة. المعدة: تتكون معدة اللاما من 3 حجرات تسمح لها بتناول مجموعة واسعة من النباتات في أيّ بيئة قاسية. الفراء: يُغطي اللاما فراء سميك؛ للحماية من البرد ومن لدغات الحيوانات والحشرات. العيون: تقع عيون اللاما على جانبي رأسها؛ لتغطية أكبر مساحة من الرؤية وملاحظة الحيوانات المفترسة من عدّة زوايا. السرعة: تبلغ سرعة حيوان اللاما ما يُقارب 65 كم بالساعة مما يساعدها على الهروب من الحيوانات المفترسة. الأقدام والأصابع: تتميّز حيوان اللاما بالأقدام ذات الأصابع المزدوجة الطرية والمغطاة بالجلد، مما يجعلها قادرة على المشي فوق التضاريس الصخرية. علاقة حيوانات اللاما مع الإنسان يُربّي الإنسان حيوان اللاما للاستفادة منه على النحو الآتي:[٨] التنقل. صناعة السجاد والأقمشة من الجلد والصوف. استخدام روث اللاما للوقود. استخدام اللحم كغذاء؛ إذ أن بعض الناس يتناولون لحم اللاما. خطر انقراض حيوان اللاما تُعد حيوانات اللاما من الماشية غير المهددة بالانقراض وفقاً للاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، فهناك أكثر من مليون حيوان لاما في العالم، كما أنّ أعداد اللاما في تزايد في كل عام.

        تعليق

        يعمل...
        X