كلام عن الحياة الزوجية
من أجمل الأمور وأصعبها في نفس الوقت هو بناء حياة جديدة مليئة بالمسؤوليات والمتطلبات، والحب والحنان والمشاركة، فبعضنا يتخوف من هذه البداية ظنناً به أنه لا يستطيع والبعض الأخر يبدأها ببسمة مشرقة نحو مستقبل جميل، لهذا أردنا هنا كتابة أروع الكلمات عن الحياة الزوجية لأخذ العبرة: تتوقّف السعادة الزوجية على تقاسم المشاعر والآمال، والطموحات، أكثر ممّا تتوقّف على تقاسم المسؤولية، ولقمة العيش. جذوة العلاقة بين الزوجين قد تنطفئ فترة من الزمن، ولكن باستطاعتهما دائماً إشعالها من جديد بثقاب المحبة. تكمن السعادة في بيتك، فلا تبحث عنها في حديقة الغرباء. أنت تسب امرأتك إذا امتدحت امرأة أخرى أمامها. الزواج يفتح باب الرحمة، وباب الرزق، وباب السعادة، وباب النجاح، وباب الثواب، وباب الجنة، ويغلق باب الفشل، وباب العقاب، وباب النار. المرأة ظلّ الرجل عليها أن تتبعه، لا أن تقوده. أذكى الأزواج وألطفهم معشراً، وهو الذي ينادي زوجته مهما بلغ بها العمر ياصغيرتي. في العلاقات الزوجية، كل المشاكل قابلة للحلّ بسهولة، بشرط أن ينظر الزوجان إلى المشاكل على أنّها قضية أخذ وعطاء، لا قضية انتصار وهزيمة. حِمل الزواج ثقيل، ومن دون التكاتف بين الزوجين، فهو إما أن يميل على أحدهما ويحطمه، أو يسقط على الأرض ويتحطم. يبلغ الحب القمة متى تنازلت المرأة عن عنادها، والرجل عن كبريائه. الصداقة بين الزوجين تحوّل الزواج العادي إلى زواج جيّد، والزواج الجيّد إلى زواج عظيم، والزواج العظيم إلى زواج لا مثيل له، وغياب الصداقة بينهما يسير بالزواج إلى عكس المسير، فيحوّل الزواج الذي لا مثيل له إلى زواج جيّد، والجيّد إلى عادي، والعادي إلى كارثة، وفي كل الأحوال، لا وجود لزواج عظيم أو جيّد خارج دائرة الصداقة بين الزوجين. ما دمت أيّها الرجل لا تستطيع أن تخفي عنها شيئاً فأنت تحبّها. الزوجة الصالحة أمان في النفس، وراحة في القلب، وسعادة في الحياة، أمّا نقيضها فهي تعب في النفس، وجرح في القلب، وشقاء بلا حدود. المرح في الحياة الزوجية كالسكر في الشاي، فبالرغم من أنّ الكثير منه غير مطلوب إلا أنّ الحياة بدونه مُرَّة إلى درجة لا تطاق. المزاح بين الزوجين يشدهما إلى بعض، أكثر مما تشدهما القضايا الجديّة في الحياة، فلكي تسعد الحياة الزوجية فلا بد أن تكون مزيجاً من الجد والمرح كما هي مزيج من المتعة والتعب. الزوجة شريكة حياة، قبل أن تكون شريكة مسؤوليّة، وهي سيدة البيت، وليست خادمة المطبخ، وصديقة الرحلة، وليست حصان العربة. أكرم زوجتك لتكرم بها، وأسعدها لتسعد بها، ومتّعها لتمتع بها، واقبل بها كما هي، لتقبل بك كما أنت. الحبّ الذي هو فصل واحد وحسب في حياة الرجل، هو تاريخ المرأة بكامله. من يحاول أن يجبر زوجته على أن تكون مثله، يخسرها كما هي، ولا تربحه كما هو. في الزواج ليس نجاحاً لأحد الزوجين على حساب الآخر؛ لأنّ الزواج شركة مشاعة، فإمّا أن يربحا معاً، أو تنهار الشركة على رأسيهما معاً. أن تؤمن بجنة الله تعالى، لا يعني أن تهمل جنة بيتك، وأن تتمنى الحور العين هناك، لا يعني أن تزهد في التمتع بزوجتك في دنياك. لكي تتمتع بزوجتك، لابدّ أن تغلق قلبك على كل نساء العالم. جميع الأزواج يعترفون بأنّ الزواج يتطلب التضحية، ولكن المشكلة، في الزيجات الفاشلة، أنّ كلّ واحد من الشريكين يتوقّع أن تأتي التضحية من الطرف الآخر. الزواج الناجح هو الذي يحاول فيه الزوجان أن ينتصرا به، لا أن ينتصرا فيه. عندما يتهم الرجل المرأة بأنّها بلا قلب، فمن المؤكّد أنّها خطفت قلبه. السعادة الزوجية هي نتاج انسجام روحين، واندماج قلبين. إعطاء المرأة صورتها لمن تحبّ، وعد بأنّها ستعطي الأصل. من الأزواج كثيرون يقتلون أنفسهم لأجل الحب، ومن النساء أكثر من يمتنّ من الحب. ينجح في العلاقة الزوجية، من يريدها استثماراً طويل الأمد. الحبّ عند المرأة قصة عاطفية هي بطلتها، وعند الرجل قصة هو مؤلفها. هناك لحظات في حياة كل امرأة تحس فيها بالحاجة إلى زوج كي تحبّه بكل جوارحها. السعادة الزوجية، كالصحة تاج على رؤوس أصحابها، لا يراه إلا من افتقدها. من أعظم نعم الله على النساء خلقه للرجال، كما أنّ من أعظم نعمة على الرجال خلقه للنساء. مهما تكن المرأة ثرثارة فإنّ الحبّ يعلّمها السكوت. زوجتك، هي أنت في أفضل تجلياتك، فانظر كيف تتعامل مع نفسك في مثل هذه الحالة. النجاح في الزواج يعوض عن كل فشل، ولا يعوّض النجاح في أيّ حقل، عن الفشل في الزواج. الزوج في حبّه يحبّ دائماً أن يعرف كل ما تفعله زوجته. إذا أحبّت المرأة الرجل، لم تذلّ رجولته أبداً. منطق الزوجة يجري على سنة من تحبه وتهواه. في الزواج مشاكل لابد منها غير أنّها قابلة للحلّ. أحياناً يكون الزواج ثمرة الحب، وأحياناً يكون الحب ثمرة الزواج، وفي الأول يرحل الزواج مع رحيل الحبّ، أمّا في الثاني فالحبّ باقٍ ما بقي الزواج. إن حباً أمكن يوماً أن ينتهي، لم يكن في يوم من الأيام حباً حقيقياً. لا تستطيع المرأة أن تعيش بدون زوج. الحب يهبط على المرأة في لحظة مملوءة بالسكون والإعجاب. حب الزوج سطر، وحب الزوجة صفحات. أقدم على الزواج، ليس هروباً من حياة الوحدة، بل رغبة في حياة المشاركة، فالزواج مسؤوليّة أكثر ممّا هو ملهاة. سعادة المرأة في أن تحبّ الرجل وتخضع له. الإحساس والحب والإخلاص، كل ذلك سيبقى مكتوباً على الزوجة أن تقوم به. الكلمة الطيبة واللفتة والهدية ولو بسيطة، والإهتمام والإنصات والتفضيل في المعاملة، كل ذلك من ضرورات إحياء الحب بين الزوجين وينعشه ويقيه من المنغصات. الرجال يمكنهم أن يقاوموا نظرية صائبة و يستسلمون لنظرة. قوّة الزوج بدماغه و قوة الزوجة بدموعها. إنّ الزواج الحقيقي تنطوي أهميته ومعناه على الحب، وهو الحب بمعناه الروحي، وهو بلفظ أدق الاتحاد في الروح والجسد. عندما يربط الحب بين الزوجين فإنّهما يتطلعان إلى أن يصبحا شخصاً واحداً.
إقرأ المزيد على ممن أجمل الأمور وأصعبها في نفس الوقت هو بناء حياة جديدة مليئة بالمسؤوليات والمتطلبات، والحب والحنان والمشاركة، فبعضنا يتخوف من هذه البداية ظنناً به أنه لا يستطيع والبعض الأخر يبدأها ببسمة مشرقة نحو مستقبل جميل، لهذا أردنا هنا كتابة أروع الكلمات عن الحياة الزوجية لأخذ العبرة: تتوقّف السعادة الزوجية على تقاسم المشاعر والآمال، والطموحات، أكثر ممّا تتوقّف على تقاسم المسؤولية، ولقمة العيش. جذوة العلاقة بين الزوجين قد تنطفئ فترة من الزمن، ولكن باستطاعتهما دائماً إشعالها من جديد بثقاب المحبة. تكمن السعادة في بيتك، فلا تبحث عنها في حديقة الغرباء. أنت تسب امرأتك إذا امتدحت امرأة أخرى أمامها. الزواج يفتح باب الرحمة، وباب الرزق، وباب السعادة، وباب النجاح، وباب الثواب، وباب الجنة، ويغلق باب الفشل، وباب العقاب، وباب النار. المرأة ظلّ الرجل عليها أن تتبعه، لا أن تقوده. أذكى الأزواج وألطفهم معشراً، وهو الذي ينادي زوجته مهما بلغ بها العمر ياصغيرتي. في العلاقات الزوجية، كل المشاكل قابلة للحلّ بسهولة، بشرط أن ينظر الزوجان إلى المشاكل على أنّها قضية أخذ وعطاء، لا قضية انتصار وهزيمة. حِمل الزواج ثقيل، ومن دون التكاتف بين الزوجين، فهو إما أن يميل على أحدهما ويحطمه، أو يسقط على الأرض ويتحطم. يبلغ الحب القمة متى تنازلت المرأة عن عنادها، والرجل عن كبريائه. الصداقة بين الزوجين تحوّل الزواج العادي إلى زواج جيّد، والزواج الجيّد إلى زواج عظيم، والزواج العظيم إلى زواج لا مثيل له، وغياب الصداقة بينهما يسير بالزواج إلى عكس المسير، فيحوّل الزواج الذي لا مثيل له إلى زواج جيّد، والجيّد إلى عادي، والعادي إلى كارثة، وفي كل الأحوال، لا وجود لزواج عظيم أو جيّد خارج دائرة الصداقة بين الزوجين. ما دمت أيّها الرجل لا تستطيع أن تخفي عنها شيئاً فأنت تحبّها. الزوجة الصالحة أمان في النفس، وراحة في القلب، وسعادة في الحياة، أمّا نقيضها فهي تعب في النفس، وجرح في القلب، وشقاء بلا حدود. المرح في الحياة الزوجية كالسكر في الشاي، فبالرغم من أنّ الكثير منه غير مطلوب إلا أنّ الحياة بدونه مُرَّة إلى درجة لا تطاق. المزاح بين الزوجين يشدهما إلى بعض، أكثر مما تشدهما القضايا الجديّة في الحياة، فلكي تسعد الحياة الزوجية فلا بد أن تكون مزيجاً من الجد والمرح كما هي مزيج من المتعة والتعب. الزوجة شريكة حياة، قبل أن تكون شريكة مسؤوليّة، وهي سيدة البيت، وليست خادمة المطبخ، وصديقة الرحلة، وليست حصان العربة. أكرم زوجتك لتكرم بها، وأسعدها لتسعد بها، ومتّعها لتمتع بها، واقبل بها كما هي، لتقبل بك كما أنت. الحبّ الذي هو فصل واحد وحسب في حياة الرجل، هو تاريخ المرأة بكامله. من يحاول أن يجبر زوجته على أن تكون مثله، يخسرها كما هي، ولا تربحه كما هو. في الزواج ليس نجاحاً لأحد الزوجين على حساب الآخر؛ لأنّ الزواج شركة مشاعة، فإمّا أن يربحا معاً، أو تنهار الشركة على رأسيهما معاً. أن تؤمن بجنة الله تعالى، لا يعني أن تهمل جنة بيتك، وأن تتمنى الحور العين هناك، لا يعني أن تزهد في التمتع بزوجتك في دنياك. لكي تتمتع بزوجتك، لابدّ أن تغلق قلبك على كل نساء العالم. جميع الأزواج يعترفون بأنّ الزواج يتطلب التضحية، ولكن المشكلة، في الزيجات الفاشلة، أنّ كلّ واحد من الشريكين يتوقّع أن تأتي التضحية من الطرف الآخر. الزواج الناجح هو الذي يحاول فيه الزوجان أن ينتصرا به، لا أن ينتصرا فيه. عندما يتهم الرجل المرأة بأنّها بلا قلب، فمن المؤكّد أنّها خطفت قلبه. السعادة الزوجية هي نتاج انسجام روحين، واندماج قلبين. إعطاء المرأة صورتها لمن تحبّ، وعد بأنّها ستعطي الأصل. من الأزواج كثيرون يقتلون أنفسهم لأجل الحب، ومن النساء أكثر من يمتنّ من الحب. ينجح في العلاقة الزوجية، من يريدها استثماراً طويل الأمد. الحبّ عند المرأة قصة عاطفية هي بطلتها، وعند الرجل قصة هو مؤلفها. هناك لحظات في حياة كل امرأة تحس فيها بالحاجة إلى زوج كي تحبّه بكل جوارحها. السعادة الزوجية، كالصحة تاج على رؤوس أصحابها، لا يراه إلا من افتقدها. من أعظم نعم الله على النساء خلقه للرجال، كما أنّ من أعظم نعمة على الرجال خلقه للنساء. مهما تكن المرأة ثرثارة فإنّ الحبّ يعلّمها السكوت. زوجتك، هي أنت في أفضل تجلياتك، فانظر كيف تتعامل مع نفسك في مثل هذه الحالة. النجاح في الزواج يعوض عن كل فشل، ولا يعوّض النجاح في أيّ حقل، عن الفشل في الزواج. الزوج في حبّه يحبّ دائماً أن يعرف كل ما تفعله زوجته. إذا أحبّت المرأة الرجل، لم تذلّ رجولته أبداً. منطق الزوجة يجري على سنة من تحبه وتهواه. في الزواج مشاكل لابد منها غير أنّها قابلة للحلّ. أحياناً يكون الزواج ثمرة الحب، وأحياناً يكون الحب ثمرة الزواج، وفي الأول يرحل الزواج مع رحيل الحبّ، أمّا في الثاني فالحبّ باقٍ ما بقي الزواج. إن حباً أمكن يوماً أن ينتهي، لم يكن في يوم من الأيام حباً حقيقياً. لا تستطيع المرأة أن تعيش بدون زوج. الحب يهبط على المرأة في لحظة مملوءة بالسكون والإعجاب. حب الزوج سطر، وحب الزوجة صفحات. أقدم على الزواج، ليس هروباً من حياة الوحدة، بل رغبة في حياة المشاركة، فالزواج مسؤوليّة أكثر ممّا هو ملهاة. سعادة المرأة في أن تحبّ الرجل وتخضع له. الإحساس والحب والإخلاص، كل ذلك سيبقى مكتوباً على الزوجة أن تقوم به. الكلمة الطيبة واللفتة والهدية ولو بسيطة، والإهتمام والإنصات والتفضيل في المعاملة، كل ذلك من ضرورات إحياء الحب بين الزوجين وينعشه ويقيه من المنغصات. الرجال يمكنهم أن يقاوموا نظرية صائبة و يستسلمون لنظرة. قوّة الزوج بدماغه و قوة الزوجة بدموعها. إنّ الزواج الحقيقي تنطوي أهميته ومعناه على الحب، وهو الحب بمعناه الروحي، وهو بلفظ أدق الاتحاد في الروح والجسد. عندما يربط الحب بين الزوجين فإنّهما يتطلعان إلى أن يصبحا شخصاً واحداً.
من أجمل الأمور وأصعبها في نفس الوقت هو بناء حياة جديدة مليئة بالمسؤوليات والمتطلبات، والحب والحنان والمشاركة، فبعضنا يتخوف من هذه البداية ظنناً به أنه لا يستطيع والبعض الأخر يبدأها ببسمة مشرقة نحو مستقبل جميل، لهذا أردنا هنا كتابة أروع الكلمات عن الحياة الزوجية لأخذ العبرة: تتوقّف السعادة الزوجية على تقاسم المشاعر والآمال، والطموحات، أكثر ممّا تتوقّف على تقاسم المسؤولية، ولقمة العيش. جذوة العلاقة بين الزوجين قد تنطفئ فترة من الزمن، ولكن باستطاعتهما دائماً إشعالها من جديد بثقاب المحبة. تكمن السعادة في بيتك، فلا تبحث عنها في حديقة الغرباء. أنت تسب امرأتك إذا امتدحت امرأة أخرى أمامها. الزواج يفتح باب الرحمة، وباب الرزق، وباب السعادة، وباب النجاح، وباب الثواب، وباب الجنة، ويغلق باب الفشل، وباب العقاب، وباب النار. المرأة ظلّ الرجل عليها أن تتبعه، لا أن تقوده. أذكى الأزواج وألطفهم معشراً، وهو الذي ينادي زوجته مهما بلغ بها العمر ياصغيرتي. في العلاقات الزوجية، كل المشاكل قابلة للحلّ بسهولة، بشرط أن ينظر الزوجان إلى المشاكل على أنّها قضية أخذ وعطاء، لا قضية انتصار وهزيمة. حِمل الزواج ثقيل، ومن دون التكاتف بين الزوجين، فهو إما أن يميل على أحدهما ويحطمه، أو يسقط على الأرض ويتحطم. يبلغ الحب القمة متى تنازلت المرأة عن عنادها، والرجل عن كبريائه. الصداقة بين الزوجين تحوّل الزواج العادي إلى زواج جيّد، والزواج الجيّد إلى زواج عظيم، والزواج العظيم إلى زواج لا مثيل له، وغياب الصداقة بينهما يسير بالزواج إلى عكس المسير، فيحوّل الزواج الذي لا مثيل له إلى زواج جيّد، والجيّد إلى عادي، والعادي إلى كارثة، وفي كل الأحوال، لا وجود لزواج عظيم أو جيّد خارج دائرة الصداقة بين الزوجين. ما دمت أيّها الرجل لا تستطيع أن تخفي عنها شيئاً فأنت تحبّها. الزوجة الصالحة أمان في النفس، وراحة في القلب، وسعادة في الحياة، أمّا نقيضها فهي تعب في النفس، وجرح في القلب، وشقاء بلا حدود. المرح في الحياة الزوجية كالسكر في الشاي، فبالرغم من أنّ الكثير منه غير مطلوب إلا أنّ الحياة بدونه مُرَّة إلى درجة لا تطاق. المزاح بين الزوجين يشدهما إلى بعض، أكثر مما تشدهما القضايا الجديّة في الحياة، فلكي تسعد الحياة الزوجية فلا بد أن تكون مزيجاً من الجد والمرح كما هي مزيج من المتعة والتعب. الزوجة شريكة حياة، قبل أن تكون شريكة مسؤوليّة، وهي سيدة البيت، وليست خادمة المطبخ، وصديقة الرحلة، وليست حصان العربة. أكرم زوجتك لتكرم بها، وأسعدها لتسعد بها، ومتّعها لتمتع بها، واقبل بها كما هي، لتقبل بك كما أنت. الحبّ الذي هو فصل واحد وحسب في حياة الرجل، هو تاريخ المرأة بكامله. من يحاول أن يجبر زوجته على أن تكون مثله، يخسرها كما هي، ولا تربحه كما هو. في الزواج ليس نجاحاً لأحد الزوجين على حساب الآخر؛ لأنّ الزواج شركة مشاعة، فإمّا أن يربحا معاً، أو تنهار الشركة على رأسيهما معاً. أن تؤمن بجنة الله تعالى، لا يعني أن تهمل جنة بيتك، وأن تتمنى الحور العين هناك، لا يعني أن تزهد في التمتع بزوجتك في دنياك. لكي تتمتع بزوجتك، لابدّ أن تغلق قلبك على كل نساء العالم. جميع الأزواج يعترفون بأنّ الزواج يتطلب التضحية، ولكن المشكلة، في الزيجات الفاشلة، أنّ كلّ واحد من الشريكين يتوقّع أن تأتي التضحية من الطرف الآخر. الزواج الناجح هو الذي يحاول فيه الزوجان أن ينتصرا به، لا أن ينتصرا فيه. عندما يتهم الرجل المرأة بأنّها بلا قلب، فمن المؤكّد أنّها خطفت قلبه. السعادة الزوجية هي نتاج انسجام روحين، واندماج قلبين. إعطاء المرأة صورتها لمن تحبّ، وعد بأنّها ستعطي الأصل. من الأزواج كثيرون يقتلون أنفسهم لأجل الحب، ومن النساء أكثر من يمتنّ من الحب. ينجح في العلاقة الزوجية، من يريدها استثماراً طويل الأمد. الحبّ عند المرأة قصة عاطفية هي بطلتها، وعند الرجل قصة هو مؤلفها. هناك لحظات في حياة كل امرأة تحس فيها بالحاجة إلى زوج كي تحبّه بكل جوارحها. السعادة الزوجية، كالصحة تاج على رؤوس أصحابها، لا يراه إلا من افتقدها. من أعظم نعم الله على النساء خلقه للرجال، كما أنّ من أعظم نعمة على الرجال خلقه للنساء. مهما تكن المرأة ثرثارة فإنّ الحبّ يعلّمها السكوت. زوجتك، هي أنت في أفضل تجلياتك، فانظر كيف تتعامل مع نفسك في مثل هذه الحالة. النجاح في الزواج يعوض عن كل فشل، ولا يعوّض النجاح في أيّ حقل، عن الفشل في الزواج. الزوج في حبّه يحبّ دائماً أن يعرف كل ما تفعله زوجته. إذا أحبّت المرأة الرجل، لم تذلّ رجولته أبداً. منطق الزوجة يجري على سنة من تحبه وتهواه. في الزواج مشاكل لابد منها غير أنّها قابلة للحلّ. أحياناً يكون الزواج ثمرة الحب، وأحياناً يكون الحب ثمرة الزواج، وفي الأول يرحل الزواج مع رحيل الحبّ، أمّا في الثاني فالحبّ باقٍ ما بقي الزواج. إن حباً أمكن يوماً أن ينتهي، لم يكن في يوم من الأيام حباً حقيقياً. لا تستطيع المرأة أن تعيش بدون زوج. الحب يهبط على المرأة في لحظة مملوءة بالسكون والإعجاب. حب الزوج سطر، وحب الزوجة صفحات. أقدم على الزواج، ليس هروباً من حياة الوحدة، بل رغبة في حياة المشاركة، فالزواج مسؤوليّة أكثر ممّا هو ملهاة. سعادة المرأة في أن تحبّ الرجل وتخضع له. الإحساس والحب والإخلاص، كل ذلك سيبقى مكتوباً على الزوجة أن تقوم به. الكلمة الطيبة واللفتة والهدية ولو بسيطة، والإهتمام والإنصات والتفضيل في المعاملة، كل ذلك من ضرورات إحياء الحب بين الزوجين وينعشه ويقيه من المنغصات. الرجال يمكنهم أن يقاوموا نظرية صائبة و يستسلمون لنظرة. قوّة الزوج بدماغه و قوة الزوجة بدموعها. إنّ الزواج الحقيقي تنطوي أهميته ومعناه على الحب، وهو الحب بمعناه الروحي، وهو بلفظ أدق الاتحاد في الروح والجسد. عندما يربط الحب بين الزوجين فإنّهما يتطلعان إلى أن يصبحا شخصاً واحداً.
إقرأ المزيد على ممن أجمل الأمور وأصعبها في نفس الوقت هو بناء حياة جديدة مليئة بالمسؤوليات والمتطلبات، والحب والحنان والمشاركة، فبعضنا يتخوف من هذه البداية ظنناً به أنه لا يستطيع والبعض الأخر يبدأها ببسمة مشرقة نحو مستقبل جميل، لهذا أردنا هنا كتابة أروع الكلمات عن الحياة الزوجية لأخذ العبرة: تتوقّف السعادة الزوجية على تقاسم المشاعر والآمال، والطموحات، أكثر ممّا تتوقّف على تقاسم المسؤولية، ولقمة العيش. جذوة العلاقة بين الزوجين قد تنطفئ فترة من الزمن، ولكن باستطاعتهما دائماً إشعالها من جديد بثقاب المحبة. تكمن السعادة في بيتك، فلا تبحث عنها في حديقة الغرباء. أنت تسب امرأتك إذا امتدحت امرأة أخرى أمامها. الزواج يفتح باب الرحمة، وباب الرزق، وباب السعادة، وباب النجاح، وباب الثواب، وباب الجنة، ويغلق باب الفشل، وباب العقاب، وباب النار. المرأة ظلّ الرجل عليها أن تتبعه، لا أن تقوده. أذكى الأزواج وألطفهم معشراً، وهو الذي ينادي زوجته مهما بلغ بها العمر ياصغيرتي. في العلاقات الزوجية، كل المشاكل قابلة للحلّ بسهولة، بشرط أن ينظر الزوجان إلى المشاكل على أنّها قضية أخذ وعطاء، لا قضية انتصار وهزيمة. حِمل الزواج ثقيل، ومن دون التكاتف بين الزوجين، فهو إما أن يميل على أحدهما ويحطمه، أو يسقط على الأرض ويتحطم. يبلغ الحب القمة متى تنازلت المرأة عن عنادها، والرجل عن كبريائه. الصداقة بين الزوجين تحوّل الزواج العادي إلى زواج جيّد، والزواج الجيّد إلى زواج عظيم، والزواج العظيم إلى زواج لا مثيل له، وغياب الصداقة بينهما يسير بالزواج إلى عكس المسير، فيحوّل الزواج الذي لا مثيل له إلى زواج جيّد، والجيّد إلى عادي، والعادي إلى كارثة، وفي كل الأحوال، لا وجود لزواج عظيم أو جيّد خارج دائرة الصداقة بين الزوجين. ما دمت أيّها الرجل لا تستطيع أن تخفي عنها شيئاً فأنت تحبّها. الزوجة الصالحة أمان في النفس، وراحة في القلب، وسعادة في الحياة، أمّا نقيضها فهي تعب في النفس، وجرح في القلب، وشقاء بلا حدود. المرح في الحياة الزوجية كالسكر في الشاي، فبالرغم من أنّ الكثير منه غير مطلوب إلا أنّ الحياة بدونه مُرَّة إلى درجة لا تطاق. المزاح بين الزوجين يشدهما إلى بعض، أكثر مما تشدهما القضايا الجديّة في الحياة، فلكي تسعد الحياة الزوجية فلا بد أن تكون مزيجاً من الجد والمرح كما هي مزيج من المتعة والتعب. الزوجة شريكة حياة، قبل أن تكون شريكة مسؤوليّة، وهي سيدة البيت، وليست خادمة المطبخ، وصديقة الرحلة، وليست حصان العربة. أكرم زوجتك لتكرم بها، وأسعدها لتسعد بها، ومتّعها لتمتع بها، واقبل بها كما هي، لتقبل بك كما أنت. الحبّ الذي هو فصل واحد وحسب في حياة الرجل، هو تاريخ المرأة بكامله. من يحاول أن يجبر زوجته على أن تكون مثله، يخسرها كما هي، ولا تربحه كما هو. في الزواج ليس نجاحاً لأحد الزوجين على حساب الآخر؛ لأنّ الزواج شركة مشاعة، فإمّا أن يربحا معاً، أو تنهار الشركة على رأسيهما معاً. أن تؤمن بجنة الله تعالى، لا يعني أن تهمل جنة بيتك، وأن تتمنى الحور العين هناك، لا يعني أن تزهد في التمتع بزوجتك في دنياك. لكي تتمتع بزوجتك، لابدّ أن تغلق قلبك على كل نساء العالم. جميع الأزواج يعترفون بأنّ الزواج يتطلب التضحية، ولكن المشكلة، في الزيجات الفاشلة، أنّ كلّ واحد من الشريكين يتوقّع أن تأتي التضحية من الطرف الآخر. الزواج الناجح هو الذي يحاول فيه الزوجان أن ينتصرا به، لا أن ينتصرا فيه. عندما يتهم الرجل المرأة بأنّها بلا قلب، فمن المؤكّد أنّها خطفت قلبه. السعادة الزوجية هي نتاج انسجام روحين، واندماج قلبين. إعطاء المرأة صورتها لمن تحبّ، وعد بأنّها ستعطي الأصل. من الأزواج كثيرون يقتلون أنفسهم لأجل الحب، ومن النساء أكثر من يمتنّ من الحب. ينجح في العلاقة الزوجية، من يريدها استثماراً طويل الأمد. الحبّ عند المرأة قصة عاطفية هي بطلتها، وعند الرجل قصة هو مؤلفها. هناك لحظات في حياة كل امرأة تحس فيها بالحاجة إلى زوج كي تحبّه بكل جوارحها. السعادة الزوجية، كالصحة تاج على رؤوس أصحابها، لا يراه إلا من افتقدها. من أعظم نعم الله على النساء خلقه للرجال، كما أنّ من أعظم نعمة على الرجال خلقه للنساء. مهما تكن المرأة ثرثارة فإنّ الحبّ يعلّمها السكوت. زوجتك، هي أنت في أفضل تجلياتك، فانظر كيف تتعامل مع نفسك في مثل هذه الحالة. النجاح في الزواج يعوض عن كل فشل، ولا يعوّض النجاح في أيّ حقل، عن الفشل في الزواج. الزوج في حبّه يحبّ دائماً أن يعرف كل ما تفعله زوجته. إذا أحبّت المرأة الرجل، لم تذلّ رجولته أبداً. منطق الزوجة يجري على سنة من تحبه وتهواه. في الزواج مشاكل لابد منها غير أنّها قابلة للحلّ. أحياناً يكون الزواج ثمرة الحب، وأحياناً يكون الحب ثمرة الزواج، وفي الأول يرحل الزواج مع رحيل الحبّ، أمّا في الثاني فالحبّ باقٍ ما بقي الزواج. إن حباً أمكن يوماً أن ينتهي، لم يكن في يوم من الأيام حباً حقيقياً. لا تستطيع المرأة أن تعيش بدون زوج. الحب يهبط على المرأة في لحظة مملوءة بالسكون والإعجاب. حب الزوج سطر، وحب الزوجة صفحات. أقدم على الزواج، ليس هروباً من حياة الوحدة، بل رغبة في حياة المشاركة، فالزواج مسؤوليّة أكثر ممّا هو ملهاة. سعادة المرأة في أن تحبّ الرجل وتخضع له. الإحساس والحب والإخلاص، كل ذلك سيبقى مكتوباً على الزوجة أن تقوم به. الكلمة الطيبة واللفتة والهدية ولو بسيطة، والإهتمام والإنصات والتفضيل في المعاملة، كل ذلك من ضرورات إحياء الحب بين الزوجين وينعشه ويقيه من المنغصات. الرجال يمكنهم أن يقاوموا نظرية صائبة و يستسلمون لنظرة. قوّة الزوج بدماغه و قوة الزوجة بدموعها. إنّ الزواج الحقيقي تنطوي أهميته ومعناه على الحب، وهو الحب بمعناه الروحي، وهو بلفظ أدق الاتحاد في الروح والجسد. عندما يربط الحب بين الزوجين فإنّهما يتطلعان إلى أن يصبحا شخصاً واحداً.
تعليق