طريقة تزيين شجرة عيد الميلاد
شجرة عيد الميلاد تُعتبر شجرة عيد الميلاد (الكريسماس) إحدى أهم العادات المرافقة لقدوم عيد ميلاد المسيح، واستقبال العام الجديد عند المسيحيين؛ حيث تُزيّن بها المنازل والمحال التجارية والمولات والفنادق، لأنها تضفي جوّاً خاصاً من البهجة والسرور للكبار والصّغار على حدٍّ سواء، وتختلف أحجامها وأطوالها، فمنها الصغيرة ومنها الكبيرة، كما تختلف ألوانها وتتعدد.[١] لون شجرة عيد الميلاد إنّ اللون الأكثر شيوعاً هو الأخضر؛ وهو اللون الطّبيعي للأشجار والأبيض الذي يرمز إلى الثلج، وتختلف طرق تزيينها وتخضع لصيحات الموضة السنوية في ألوان زينتها. كان المسيحيون قديماً يستخدمون الأشجار الحقيقية التي تقتطع من الأحراش والبساتين وكانت ثقيلة الوزن ويصعب تثبيتها، أمّا في وقتنا الحالي فحلّت مكانها الأشجار المصنوعة من البلاستيك خفيفة الوزن والحمل، وسهلة الفك والتركيب فنرى المحال التجارية تتسابق وتتفنّن في عرض أنواع الزينة.
بعض طرق تزيين شجرة الميلاد لتتعرف الى كيفية تزيين شجرة عيد الميلاد اليك الطرق التالية:[٣] الأضواء الملوّنة، تُعتبر أهمّ عناصر الزينة للشجرة خصوصاً تلك التي يمكن التحكم بحركة إضاءتها وشدّة وميضها. الكرات البرّاقة، مختلفة الأحجام والألوان؛ حيث يغلب عليها اللون الأحمر والأخضر والفضّي والذهبي، ومن الممكن اتّباع لونٍ واحد في كل زينة الشجرة. مُجسّمات، لأجراس ونجوم وهدايا ملوّنة وبرّاقة من المعدن أو الخرز وغيرها. سانتا كلوز(بابا نويل)، هو الشخصية الأبرز في زينة عيد الميلاد والتي ترمز إلى شيخ عجوز يرتدي بزّة حمراء وله لحية طويلة بيضاء يأتي في هذا الموسم من السنة، ويوزّع الهدايا على الأطفال المطيعين. الفوانيس والشموع التي تبقى مضاءة. شرائط من القماش كالساتان وغيرها توضع لسدّ الفراغات بين أغصان الشجرة والجذع. أطواق وحبال الخرز الملوّن التي تلف حول الشجرة وتتدلى منها. مجسمات لطيور وفراشات كبيرة الحجم. بطاقات المعايدة والتهنئة التي تتوزّع في أنحاء الشجرة. أكواز الصنوبر والبلوط وباقات التوت البري التي تُضفي جواً من الطبيعيّة على الشجرة. توضع في رأس الشجرة نجمة كبيرة برّاقة أو قبّعة سانتا كلوز أو يافطة مكتوب عليها (ميري كريسماس) أو (عام سعيد). يلجأ البعض لنثر بعض قِطَع القطن الصّغيرة كأنها ذرّات من الثلج المنثور. يُزيّن أسفل الشجرة بمجسّماتٍ عدة لسانتا كلوز بالحجم الكبير أو الكرات، وتوضع تحتها الهدايا التي تحمل اسم كلّ فرد من العائلة الملفوفة بأوراق الزينة البرّاقة وغيرها. من آخر صيحات الموضة في تزيين شجرة الكريسماس في المنازل ذات المساحة الصغيرة والأماكن الضيّقة بات من الدارج وضع الشجرة بالمقلوب؛ أي تُعلّق من قاعدتها في السقف وتُدلّى ورأسها إلى الأسفل، وتُزيّن، وهكذا لا تأخذ حيّزاً كبيراً من المكان.
شجرة عيد الميلاد تُعتبر شجرة عيد الميلاد (الكريسماس) إحدى أهم العادات المرافقة لقدوم عيد ميلاد المسيح، واستقبال العام الجديد عند المسيحيين؛ حيث تُزيّن بها المنازل والمحال التجارية والمولات والفنادق، لأنها تضفي جوّاً خاصاً من البهجة والسرور للكبار والصّغار على حدٍّ سواء، وتختلف أحجامها وأطوالها، فمنها الصغيرة ومنها الكبيرة، كما تختلف ألوانها وتتعدد.[١] لون شجرة عيد الميلاد إنّ اللون الأكثر شيوعاً هو الأخضر؛ وهو اللون الطّبيعي للأشجار والأبيض الذي يرمز إلى الثلج، وتختلف طرق تزيينها وتخضع لصيحات الموضة السنوية في ألوان زينتها. كان المسيحيون قديماً يستخدمون الأشجار الحقيقية التي تقتطع من الأحراش والبساتين وكانت ثقيلة الوزن ويصعب تثبيتها، أمّا في وقتنا الحالي فحلّت مكانها الأشجار المصنوعة من البلاستيك خفيفة الوزن والحمل، وسهلة الفك والتركيب فنرى المحال التجارية تتسابق وتتفنّن في عرض أنواع الزينة.
بعض طرق تزيين شجرة الميلاد لتتعرف الى كيفية تزيين شجرة عيد الميلاد اليك الطرق التالية:[٣] الأضواء الملوّنة، تُعتبر أهمّ عناصر الزينة للشجرة خصوصاً تلك التي يمكن التحكم بحركة إضاءتها وشدّة وميضها. الكرات البرّاقة، مختلفة الأحجام والألوان؛ حيث يغلب عليها اللون الأحمر والأخضر والفضّي والذهبي، ومن الممكن اتّباع لونٍ واحد في كل زينة الشجرة. مُجسّمات، لأجراس ونجوم وهدايا ملوّنة وبرّاقة من المعدن أو الخرز وغيرها. سانتا كلوز(بابا نويل)، هو الشخصية الأبرز في زينة عيد الميلاد والتي ترمز إلى شيخ عجوز يرتدي بزّة حمراء وله لحية طويلة بيضاء يأتي في هذا الموسم من السنة، ويوزّع الهدايا على الأطفال المطيعين. الفوانيس والشموع التي تبقى مضاءة. شرائط من القماش كالساتان وغيرها توضع لسدّ الفراغات بين أغصان الشجرة والجذع. أطواق وحبال الخرز الملوّن التي تلف حول الشجرة وتتدلى منها. مجسمات لطيور وفراشات كبيرة الحجم. بطاقات المعايدة والتهنئة التي تتوزّع في أنحاء الشجرة. أكواز الصنوبر والبلوط وباقات التوت البري التي تُضفي جواً من الطبيعيّة على الشجرة. توضع في رأس الشجرة نجمة كبيرة برّاقة أو قبّعة سانتا كلوز أو يافطة مكتوب عليها (ميري كريسماس) أو (عام سعيد). يلجأ البعض لنثر بعض قِطَع القطن الصّغيرة كأنها ذرّات من الثلج المنثور. يُزيّن أسفل الشجرة بمجسّماتٍ عدة لسانتا كلوز بالحجم الكبير أو الكرات، وتوضع تحتها الهدايا التي تحمل اسم كلّ فرد من العائلة الملفوفة بأوراق الزينة البرّاقة وغيرها. من آخر صيحات الموضة في تزيين شجرة الكريسماس في المنازل ذات المساحة الصغيرة والأماكن الضيّقة بات من الدارج وضع الشجرة بالمقلوب؛ أي تُعلّق من قاعدتها في السقف وتُدلّى ورأسها إلى الأسفل، وتُزيّن، وهكذا لا تأخذ حيّزاً كبيراً من المكان.
تعليق