تويت
بشكل يومي أسمع ناس تقول....
أنا أصبحت إيجابي أكثر
لقد تخلصت من الشكوى
لن أسمح لشخص أن يظلمني
انا اجذب ما أريد
انا متقبل لكل شيء في حياتي
انا ممتن للجميع
لقد توقفت عن الغضب
انا متحرر تماما
لقد نزعت الخوف من قاموسي
لم يعد الحسد يؤثر على
لو فرضنا بمثال مصغر أن إبنك أصبح متفوقا حسب قوله في العلوم والرياضيات
كيف سيتأكد المعلم من صحة ما يقوله او يعتقده
سيقوم بإعطائه إختبار مفاجئ بدون تنبيه مسبق سيسأله في المواد التي درسها ليختبر صحة شعوره او حتى كلامه
وبناء على الاختبار المفاجئ ودرجاته التي حصل عليها سيكون تقييمه
ولله المثل الأعلى
الغرض من رحلتك في هذه الحياه هو التطور والارتقاء
تتعرض للألم والمعاناه حتى تعرف أنك تسير في طريق خاطئ لتغيره
اما اذا كنت من المتفوقين المطورين لأنفسهم
فسيتم إختبارك فيما تطور نفسك فيه
بعد دخولك كورس او سماع فيديو او محتوى عن التقبل
تقول لقد أصبحت أكثر تقبلا للناس
فيظهر شخص في حياتك لم تكن تتقبله ليقيس مدى تقبلك
أو تقول لقد توقفت عن التعاطف ولن اتحرك الا للدعم
فتجد مشكله احلت بأخوك لِتُختبر
أتتعاطف ام تقدم الدعم بلا تعاطف وتضع نفسك مكانه
أو تقول من اليوم لن أسمح لمخلوق ان يظلمني : انا اولا ثم الآخرين , فيظهر شخص يتعمد ظلمك بينما انت مكتوف اليدين في موقف الضعيف كما اعتدت, أو تقول لن أقنط بعد اليوم فيأتي مرض يختبر مدى تقبلك وعدم قنوطك
أو تقول لقد توقفت عن الشكوى فتأتي بعض الشدائد وبعض من الأشخاص الذين يقولون لك فضفض ماذا بك فتشتكي
إختبارات الوعي والترقي والسمو نحو ذاتك الحقيقيه لا تأتي بإنذار مسبق ولكن تأتي فجأه, فإذا تخطيتها تقل تدريجيا حتى تنعدم وتنتقل للاختبار التالي الذي يساعد في تطورك
(أحسب الناس أن يتركو أن يقولو آمنا وهم لا يفتنون)
كن دائما يقظ
مستعد للإختبارات
الوعي ليست كلمه تنطقها ولكنه سعى وعمل
ولكل شخص إختباره المناسب بحسب مرحلته
ومن مكاني هذا أحب أن أطمئنك, كلما ترقيت في الوعي كانت الاختبارات أقل شده رغم أنها قد تبدو للشخص العادي إختبارات لا يتحملها بشر
أقول انها اقل شده لأنك مررت بها تدريجيا, فشعور الفقد لدي الشخص الواعي ليس كالشخص العادي والغضب والخوف لم تصبح مكانتهم كما بالسابق. فمثلا يأتي الوباء للعالم أجمع الذي يرتعب, بينما الواعي يضحك بكل برود ويقول أكيد وراءه خير كبير
قد يفجع الشخص العادي بفقد أحد الأحبه بينما الواعي يقول هذه سنه الحياه نعاشر ونفارق
لا تقول بلسانك ما لا يقر في قلبك وتوقع الاختبار المفاجئ في أي لحظه وقل له أهلا بك أنا جاهز
أنا أصبحت إيجابي أكثر
لقد تخلصت من الشكوى
لن أسمح لشخص أن يظلمني
انا اجذب ما أريد
انا متقبل لكل شيء في حياتي
انا ممتن للجميع
لقد توقفت عن الغضب
انا متحرر تماما
لقد نزعت الخوف من قاموسي
لم يعد الحسد يؤثر على
لو فرضنا بمثال مصغر أن إبنك أصبح متفوقا حسب قوله في العلوم والرياضيات
كيف سيتأكد المعلم من صحة ما يقوله او يعتقده
سيقوم بإعطائه إختبار مفاجئ بدون تنبيه مسبق سيسأله في المواد التي درسها ليختبر صحة شعوره او حتى كلامه
وبناء على الاختبار المفاجئ ودرجاته التي حصل عليها سيكون تقييمه
ولله المثل الأعلى
الغرض من رحلتك في هذه الحياه هو التطور والارتقاء
تتعرض للألم والمعاناه حتى تعرف أنك تسير في طريق خاطئ لتغيره
اما اذا كنت من المتفوقين المطورين لأنفسهم
فسيتم إختبارك فيما تطور نفسك فيه
بعد دخولك كورس او سماع فيديو او محتوى عن التقبل
تقول لقد أصبحت أكثر تقبلا للناس
فيظهر شخص في حياتك لم تكن تتقبله ليقيس مدى تقبلك
أو تقول لقد توقفت عن التعاطف ولن اتحرك الا للدعم
فتجد مشكله احلت بأخوك لِتُختبر
أتتعاطف ام تقدم الدعم بلا تعاطف وتضع نفسك مكانه
أو تقول من اليوم لن أسمح لمخلوق ان يظلمني : انا اولا ثم الآخرين , فيظهر شخص يتعمد ظلمك بينما انت مكتوف اليدين في موقف الضعيف كما اعتدت, أو تقول لن أقنط بعد اليوم فيأتي مرض يختبر مدى تقبلك وعدم قنوطك
أو تقول لقد توقفت عن الشكوى فتأتي بعض الشدائد وبعض من الأشخاص الذين يقولون لك فضفض ماذا بك فتشتكي
إختبارات الوعي والترقي والسمو نحو ذاتك الحقيقيه لا تأتي بإنذار مسبق ولكن تأتي فجأه, فإذا تخطيتها تقل تدريجيا حتى تنعدم وتنتقل للاختبار التالي الذي يساعد في تطورك
(أحسب الناس أن يتركو أن يقولو آمنا وهم لا يفتنون)
كن دائما يقظ
مستعد للإختبارات
الوعي ليست كلمه تنطقها ولكنه سعى وعمل
ولكل شخص إختباره المناسب بحسب مرحلته
ومن مكاني هذا أحب أن أطمئنك, كلما ترقيت في الوعي كانت الاختبارات أقل شده رغم أنها قد تبدو للشخص العادي إختبارات لا يتحملها بشر
أقول انها اقل شده لأنك مررت بها تدريجيا, فشعور الفقد لدي الشخص الواعي ليس كالشخص العادي والغضب والخوف لم تصبح مكانتهم كما بالسابق. فمثلا يأتي الوباء للعالم أجمع الذي يرتعب, بينما الواعي يضحك بكل برود ويقول أكيد وراءه خير كبير
قد يفجع الشخص العادي بفقد أحد الأحبه بينما الواعي يقول هذه سنه الحياه نعاشر ونفارق
لا تقول بلسانك ما لا يقر في قلبك وتوقع الاختبار المفاجئ في أي لحظه وقل له أهلا بك أنا جاهز