ما هي مضادات الفطور
الالتهاب الجلدي المتقابل مرض من الأمراض الشائع حدوثها بسبب بكتيرية فطرية طفيلية، والحلول الأفضل لعلاج مثل هذه الأمراض والالتهابات هي استخدام مضادات الفطور التي سنتعرف اليوم على كل ما هو مهم عنها.
ما هي مضادات الفطور
مضادات الفطور هي مواد وأدوية مخصصة للتعامل مع مسببات الأمراض الفطرية وعلاج الأمراض، وتتألف المضادات من مجموعة رئيسية تشمل البوليين والآزولات وآلِّيلامين، وتتميز بتركيبة كيميائية خاصة وطريقة خاصة في عملها. وهنالك أدوية هامة ومفيدة لا تنتمي لهذه المجموعة مثل الجريزوفولفين والفلوكيتوزين ولكنها فعّالة للغاية في علاج الالتهابات الفطرية.
أنواع مضادات الفطور
تتوفر مضادات الفطور بأنواع عديدة وهي في الحقيقة أربعة أنواع رئيسية تُقسم كما يلي:
فائدة مضادات الفطور
يمكن لمضادات الفطور علاج عدة أمراض والتهابات:
يوجد التهابات فطرية أشد خطورة، وهذه تتطلب عناية مركزة في مستشفى، وتشمل داء الرشاشيات (يصيب الرئتين) والتهاب السحايا الفطري (يصيب الدماغ). واحتمال إصابة الإنسان بهذه الأمراض يزيد عند ضعف جهاز المناعة، وبالأخص لمن يتناول أدوية تؤدي إلى تثبيط الجهاز المناعي وعرقلة عمله.
ما هو أفضل دواء لعلاج عدوى فطور الأظافر
لماذا العدوى الفطرية في أظافر القدم بالتحديد؟ هذا لأنها مرض شائع ومزعج لكافة الناس، فلا ينتج عنها مخاطر كبيرة أو شيء من هذا القبيل، بل وجودها لوحده مزعج في الشكل والإحساس، ولهذا نظرًا إلى شعبيتها وانتشارها الواسع، قررنا أن نقدم فقرة مكرسة بالكامل لهذه العدوى الفطرية.
لقد تم إجراء دراسة خاصة في سنة 2016 لتحديد الطريقة الأفضل لعلاج العدوى، وأشارت نتيجة الدراسة إلى أن أدوية تيربينافين والأزوليك هي الأفضل للحصول على أظافر أقدام طبيعية والتخلص من المرض، كما وأنها أفضل من غيرها -تحديدًا العلاج الوهمي- في حماية القدم من الإصابة بنفس المرض مجددًا.
كما أن الاختبارات أظهرت أن الآثار الجانبية المترتبة على استخدام تيربينافين والأزوليك هي نفسها في معظم الحالات، وتشمل صداع أو مشاكل في المعدة.
تيربينافين أم الأزوليك؟ إذا سألنا هذا السؤال بهدف حصر النتيجة أكثر، فإن الدراسة تأخذنا نحو تيربينافين كالدواء الأفضل من بين مضادات الفطور والأكثر فعالية في استعادة شكل الأظافر وعلاج العدوى، ولكن الفروق بين الاثنين كانت ضئيلة وبنسب صغيرة.
تيربينافين أثبت أنه الأفضل أيضًا عند المقارنة مع دواء غريسيوفولفين؛ فقد أظهر ذلك الأخير نتائج مماثلة لأدوية الأزوليك ولم يصل لجودة ذلك الأول.
الآثار الجانبية المترتبة على استخدام مضادّات الفطور
مثلها مثل أي مضادات أخرى، من المحتمل أن تحدث بعض المضاعفات عند تناول مضادات الفطور، لحسن الحظ أنها خفيفة ولا تستمر لفترة طويلة من الزمن.
لكن بكل الأحوال، الأعراض الشائعة بعد تناول هذه المضادات هي:
من الطبيعي في بعض الحالات والظروف، أن تميل الأمور لآثار أكثر ألمًا وخطورة مقارنة مع الآثار الجانبية السابقة، وعادةً ما تكون هذه الآثار الخطيرة كما يلي:
يُنصح بتوقف استخدام الدواء على الفور عند ظهور أي من هذه الآثار الجانبية الخطيرة والتواصل مع طبيب مختص على الفور، كي لا تتأزم صحة المصاب أكثر، واللجوء إلى الطبيب المناسب سوف يساعد على تدارك الأمر.
كما وأن التواصل مع الطبيب أمر ضروري للغاية قبل استخدام مضادات الفطور مع الأطفال، حيث من الشائع استخدام دواء الميكونازول لعلاج مرض القلاع الفموي عند الأطفال.
الالتهاب الجلدي المتقابل مرض من الأمراض الشائع حدوثها بسبب بكتيرية فطرية طفيلية، والحلول الأفضل لعلاج مثل هذه الأمراض والالتهابات هي استخدام مضادات الفطور التي سنتعرف اليوم على كل ما هو مهم عنها.
ما هي مضادات الفطور
مضادات الفطور هي مواد وأدوية مخصصة للتعامل مع مسببات الأمراض الفطرية وعلاج الأمراض، وتتألف المضادات من مجموعة رئيسية تشمل البوليين والآزولات وآلِّيلامين، وتتميز بتركيبة كيميائية خاصة وطريقة خاصة في عملها. وهنالك أدوية هامة ومفيدة لا تنتمي لهذه المجموعة مثل الجريزوفولفين والفلوكيتوزين ولكنها فعّالة للغاية في علاج الالتهابات الفطرية.
أنواع مضادات الفطور
تتوفر مضادات الفطور بأنواع عديدة وهي في الحقيقة أربعة أنواع رئيسية تُقسم كما يلي:
- مضادات الفطريات الموضعية: مواد بهيئة كريم أو مرهم وغيره تضعها مباشرة على الجلد.
- مضادات الفطور الفموية: كبسولات أو سوائل تبتلعها عبر الفم.
- مضادات الفطريات عن طريق الوريد: حقنة علاجية في الوريد الموجود بالذراع، يتم إعطاؤها في المستشفيات.
- مضادات الفطريات المهبلية: تأتي بهيئة أقراص ناعمة يتم إدخالها في المهبل.
فائدة مضادات الفطور
يمكن لمضادات الفطور علاج عدة أمراض والتهابات:
- القوباء الحلقية.
- مرض القدم الرياضية.
- عدوى الأظافر الفطرية.
- مرض القلاع المهبلي.
- الانتشار الحاد لقشرة الرأس.
يوجد التهابات فطرية أشد خطورة، وهذه تتطلب عناية مركزة في مستشفى، وتشمل داء الرشاشيات (يصيب الرئتين) والتهاب السحايا الفطري (يصيب الدماغ). واحتمال إصابة الإنسان بهذه الأمراض يزيد عند ضعف جهاز المناعة، وبالأخص لمن يتناول أدوية تؤدي إلى تثبيط الجهاز المناعي وعرقلة عمله.
ما هو أفضل دواء لعلاج عدوى فطور الأظافر
لماذا العدوى الفطرية في أظافر القدم بالتحديد؟ هذا لأنها مرض شائع ومزعج لكافة الناس، فلا ينتج عنها مخاطر كبيرة أو شيء من هذا القبيل، بل وجودها لوحده مزعج في الشكل والإحساس، ولهذا نظرًا إلى شعبيتها وانتشارها الواسع، قررنا أن نقدم فقرة مكرسة بالكامل لهذه العدوى الفطرية.
لقد تم إجراء دراسة خاصة في سنة 2016 لتحديد الطريقة الأفضل لعلاج العدوى، وأشارت نتيجة الدراسة إلى أن أدوية تيربينافين والأزوليك هي الأفضل للحصول على أظافر أقدام طبيعية والتخلص من المرض، كما وأنها أفضل من غيرها -تحديدًا العلاج الوهمي- في حماية القدم من الإصابة بنفس المرض مجددًا.
كما أن الاختبارات أظهرت أن الآثار الجانبية المترتبة على استخدام تيربينافين والأزوليك هي نفسها في معظم الحالات، وتشمل صداع أو مشاكل في المعدة.
تيربينافين أم الأزوليك؟ إذا سألنا هذا السؤال بهدف حصر النتيجة أكثر، فإن الدراسة تأخذنا نحو تيربينافين كالدواء الأفضل من بين مضادات الفطور والأكثر فعالية في استعادة شكل الأظافر وعلاج العدوى، ولكن الفروق بين الاثنين كانت ضئيلة وبنسب صغيرة.
تيربينافين أثبت أنه الأفضل أيضًا عند المقارنة مع دواء غريسيوفولفين؛ فقد أظهر ذلك الأخير نتائج مماثلة لأدوية الأزوليك ولم يصل لجودة ذلك الأول.
الآثار الجانبية المترتبة على استخدام مضادّات الفطور
مثلها مثل أي مضادات أخرى، من المحتمل أن تحدث بعض المضاعفات عند تناول مضادات الفطور، لحسن الحظ أنها خفيفة ولا تستمر لفترة طويلة من الزمن.
لكن بكل الأحوال، الأعراض الشائعة بعد تناول هذه المضادات هي:
- شعور بالحكة أو بالحرقة.
- الشعور بالمرض وعدم الراحة.
- الاحمرار.
- ألم في البطن.
- إسهال.
- طفح جلدي.
من الطبيعي في بعض الحالات والظروف، أن تميل الأمور لآثار أكثر ألمًا وخطورة مقارنة مع الآثار الجانبية السابقة، وعادةً ما تكون هذه الآثار الخطيرة كما يلي:
- حساسية: ينتج عن حساسية الجسم في هذه الحالة صعوبة في التنفس أو انتفاخ الوجه أو الرقبة أو اللسان
- حساسية جلد شديدة: أي ربما يرى المريض تقرحات على الجلد أو تقشير في الطبقة البارزة.
- تلف الكبد: حالة نادرة الحدوث ينتج عنها فقدان الشهية أو القيء والغثيان واليرقان والتعب أو الشعور بالضعف أو البول الداكن أو الشاحب.
يُنصح بتوقف استخدام الدواء على الفور عند ظهور أي من هذه الآثار الجانبية الخطيرة والتواصل مع طبيب مختص على الفور، كي لا تتأزم صحة المصاب أكثر، واللجوء إلى الطبيب المناسب سوف يساعد على تدارك الأمر.
كما وأن التواصل مع الطبيب أمر ضروري للغاية قبل استخدام مضادات الفطور مع الأطفال، حيث من الشائع استخدام دواء الميكونازول لعلاج مرض القلاع الفموي عند الأطفال.