بنغازي ـ «سينماتوغراف»
تلقى عشاق الأفلام في مدينة بنغازي الليبية مفاجأة سارة بعد إعلان افتتاح دار عرض سينما جديدة، بعد سنوات من إقفال دور العرض بالمدينة، حيث أعلنت إدارة منتجع النخلة الذهبية، أمس الأحد، افتتاح دار عرض سينما «فوكس».
وقال مدير المنتجع علي الفاضلي، «ما زلنا في البداية ونبحث عن عروض شراء حقوق عرض الأفلام ولم نصل إلى اتفاق حتى الآن»، مشيراً إلى أن «صالة العرض مجهزة بالكامل لتوفر كل سبل الراحة للاستمتاع بمشاهدة الأفلام مع العائلة وقضاء وقت جميل ومميز».
وبدأت دار عرض سينما «فوكس» عروضها، الأحد، بطرح ثلاثة أفلام هي: «Smile» و«Black Adam» و«I LyleLyle Crocodile»، ويستمر عرضها بواقع ثلاث حفلات في اليوم ولمدة أسبوع، وفقاً للجدول الذي جرى نشره عبر حساب السينما على «إنستغرام».
واختفت دور السينما من المدن الليبية بما فيها بنغازي وطرابلس ودرنة منذ قرابة عقدين لأسباب مختلفة، منها قيام النظام السابق في نهاية السبعينيات بتأميم دور السينما، ما ترتب عليه فيما بعد نزاع على ملكيتها بين مؤسسة الخيالة، وورثة ملاكها الأصليين، بعد قرار إعادة الأملاك المصادرة سنة 2006، ورؤية القذافي للسينما ودورها معتبراً أنها «غزو ثقافي» في نهاية الثمانينيات، ما تسبب في مقاطعة شركات الأفلام العالمية، وقلة العروض تدريجياً حتى أغلقت أبوابها.
تلقى عشاق الأفلام في مدينة بنغازي الليبية مفاجأة سارة بعد إعلان افتتاح دار عرض سينما جديدة، بعد سنوات من إقفال دور العرض بالمدينة، حيث أعلنت إدارة منتجع النخلة الذهبية، أمس الأحد، افتتاح دار عرض سينما «فوكس».
وقال مدير المنتجع علي الفاضلي، «ما زلنا في البداية ونبحث عن عروض شراء حقوق عرض الأفلام ولم نصل إلى اتفاق حتى الآن»، مشيراً إلى أن «صالة العرض مجهزة بالكامل لتوفر كل سبل الراحة للاستمتاع بمشاهدة الأفلام مع العائلة وقضاء وقت جميل ومميز».
وبدأت دار عرض سينما «فوكس» عروضها، الأحد، بطرح ثلاثة أفلام هي: «Smile» و«Black Adam» و«I LyleLyle Crocodile»، ويستمر عرضها بواقع ثلاث حفلات في اليوم ولمدة أسبوع، وفقاً للجدول الذي جرى نشره عبر حساب السينما على «إنستغرام».
واختفت دور السينما من المدن الليبية بما فيها بنغازي وطرابلس ودرنة منذ قرابة عقدين لأسباب مختلفة، منها قيام النظام السابق في نهاية السبعينيات بتأميم دور السينما، ما ترتب عليه فيما بعد نزاع على ملكيتها بين مؤسسة الخيالة، وورثة ملاكها الأصليين، بعد قرار إعادة الأملاك المصادرة سنة 2006، ورؤية القذافي للسينما ودورها معتبراً أنها «غزو ثقافي» في نهاية الثمانينيات، ما تسبب في مقاطعة شركات الأفلام العالمية، وقلة العروض تدريجياً حتى أغلقت أبوابها.