مايا حمادة
قصتي مع الهاشتاغ كانت في بداياتها في أوائل عام 2019 عندما اتبعت دورة إعلامية حول الإعلام الرقمي في المجتمع الشبكي وتعرفت مع زملائي الصحفيين عن أهمية تناول موضوع "الوسوم" أو الهاشتاغ، حيث تناول ألاستاذ #حسين_الإبراهيم في تلك الدورة النوعية أسس التعامل مع الهاشتاغ، أدركت وقتها أنه لابد من الدخول والتحول نحو التدقيق بالكثير من التفاصيل لإنتاج خبر أو قصة أو تصميم الصور، ولم أكن أعلم حقيقة سراللهاشتاغ كقوة خفية في عالم الإعلام الرقمي وبتأثيره على منصات التواصل الاجتماعي أهمها الفيسبوك، تعرفت أيضاً على ضرورته في تعزيز انتشار الأخبار أو يمكن إدراجه مع عنوان يخص المناسبات العالمية لوضع المنشورات تحت فئة معينة على سبيل المثال (#يوم_الطفل_العالمي) مما يسهل العثور على محتوى الذي يشارك في نفس الموضوع، لم نكتفي عند هذا الحد مع زملائي لنكتشف أن دور الهاشتاغ بدا يأخذ حيزاً أوسع وأهم على منصات السوشل ميديا، وذلك عبر دورة جديدة في صحافة البيانات عام 2020 التي اتبعناها مع الأستاذ حسين، لأجد ان الهاشتاغ اليوم يدعم الكثير من جوانب العمل بمجال صحافة البيانات وحتى في أي نوع صحافة أخرى، لذلك مازلت حتى اللحظة أتدرب على استعماله كعلامة للتصنيف ولتسويق المحتوى الإعلامي بهدف انتشاره على أوسع نطاق، أهم هاشتاغ أعجبني مؤخراً #مؤسسة_صناع_الريادة، لم أتردد في التفاعل مع منشورات تتناول مواضيع حول هذا العنوان الذي يشرح أهمية ريادة الأعمال بالنسبة للشباب، وتتناول أهداف المؤسسة قي اكتشاف أصحاب الأفكار الريادية وتوظيف قدراتهم في الحياة، واستنتجت بالفعل أن للهاشتاغ #رسائل_بليغة في لفت نظر الجمهور الحدث أو الخبر الآني مهما كان نوعه أو درجه أهميته.
قصتي مع الهاشتاغ كانت في بداياتها في أوائل عام 2019 عندما اتبعت دورة إعلامية حول الإعلام الرقمي في المجتمع الشبكي وتعرفت مع زملائي الصحفيين عن أهمية تناول موضوع "الوسوم" أو الهاشتاغ، حيث تناول ألاستاذ #حسين_الإبراهيم في تلك الدورة النوعية أسس التعامل مع الهاشتاغ، أدركت وقتها أنه لابد من الدخول والتحول نحو التدقيق بالكثير من التفاصيل لإنتاج خبر أو قصة أو تصميم الصور، ولم أكن أعلم حقيقة سراللهاشتاغ كقوة خفية في عالم الإعلام الرقمي وبتأثيره على منصات التواصل الاجتماعي أهمها الفيسبوك، تعرفت أيضاً على ضرورته في تعزيز انتشار الأخبار أو يمكن إدراجه مع عنوان يخص المناسبات العالمية لوضع المنشورات تحت فئة معينة على سبيل المثال (#يوم_الطفل_العالمي) مما يسهل العثور على محتوى الذي يشارك في نفس الموضوع، لم نكتفي عند هذا الحد مع زملائي لنكتشف أن دور الهاشتاغ بدا يأخذ حيزاً أوسع وأهم على منصات السوشل ميديا، وذلك عبر دورة جديدة في صحافة البيانات عام 2020 التي اتبعناها مع الأستاذ حسين، لأجد ان الهاشتاغ اليوم يدعم الكثير من جوانب العمل بمجال صحافة البيانات وحتى في أي نوع صحافة أخرى، لذلك مازلت حتى اللحظة أتدرب على استعماله كعلامة للتصنيف ولتسويق المحتوى الإعلامي بهدف انتشاره على أوسع نطاق، أهم هاشتاغ أعجبني مؤخراً #مؤسسة_صناع_الريادة، لم أتردد في التفاعل مع منشورات تتناول مواضيع حول هذا العنوان الذي يشرح أهمية ريادة الأعمال بالنسبة للشباب، وتتناول أهداف المؤسسة قي اكتشاف أصحاب الأفكار الريادية وتوظيف قدراتهم في الحياة، واستنتجت بالفعل أن للهاشتاغ #رسائل_بليغة في لفت نظر الجمهور الحدث أو الخبر الآني مهما كان نوعه أو درجه أهميته.