غدير علي مجمد
تشغلني التطورات التكنولوجية بشكل يومي حتى أني أعتبر نفسي مدمن تكنولوجي من الطراز الأول ومع ذلك أجد خبراتي العملية متواضعة بالنسبة للتسارع التقني الحاصل.
أبحث يومياً عن عناوين متعددة مستخدماً محرك البحث Google أما اليوم فقد وقع اختيار البحث عن شركة جوجل نفسها وعن قائمتها السنوية للكلمات التي بحثت عنها الناس سواء على المستوى العالمي، أو المحلي، عبر محرك البحث التابع لها خلال عام 2022.
علمتُ من خلال البحث أن عملاقة التقنية الأمريكية “في كل عام، تُلقي نظرة على اللحظات، والأشخاص، والاتجاهات التي أثارت فضولها الجماعي من خلال (العام في البحث) Year in Search”.
وتقول جوجل أن الناس في جميع أنحاء العالم سعوا إلى معرفة المزيد عن كل شيء من القضايا العالمية المعقدة، إلى طرق مساعدة بعضهم بعضًا، ناهيك عن أحدث أخبار الثقافة الشعبية.
وتشير إلى أن الطريقة التي نبحث بها تتطور إلى ما هو أبعد من الكتابة في صندوق البحث، فقد أصبح الناس يجدون ما يحتاجون إليه بطرائق أكثر طبيعية، مثل: دندنة أغنية، أو التقاط صور بواسطة خدمة العدسات Lens، أو سؤال المساعد الذكي Assistant حينما يريدون معرفة المزيد.
ويستخدم الناس خدمة Lens، على سبيل المثال، لترجمة النصوص في الصور، واستكشاف العالم من حولهم. أما المساعد الذكي، فقد شهد ارتفاعًا في استخدامه لتسهيل شؤون الحياة اليومية، مثل: ضبط المؤقت، والسؤال عن حقائق مسلية، أو طرائف مضحكة.
وفيما يتعلق بأعلى الكلمات بحثًا على المستوى العالمي، فقد جاءت لعبة ألغاز الكلمات Wordle في المركز الأول في فئة كلمات البحث العامة، وجاءت أوكرانيا Ukraine في فئة الأخبار، وجوني ديب Johnny Depp في فئتي الشخصيات والممثلين، ونوفاك جوكافيتش في فئة العَدَّائين، ومباراة الهند وإنجلترا في رياضية الكريكت في فئة المباريات، والملكة إليزابيث في فئة الوفيات.
وعلى المستوى العالمي خاصةً، صنّفت جوجل الكلمات حسب فئات أخرى، وهي: وصفات الطعام، والأغاني، والعروض التلفازية، بالإضافة إلى فئات أخرى خاصة بخدمة Lens، وهي: فئة النباتات المنزلية، والحيوانات الأليفة، والفطر والنباتات الأخرى.
وهناك أيضًا فئات خاصة بخدمة الخرائط، وهي: المعالم الثقافية، والمواقع ذات المناظر الخلابة، والمعارض. بالإضافة إلى فئة خاصة بالبحث عن الأغاني عن طريق الدندنة.
وعلى الصعيد العربي، كانت فعاليات كأس العالم الجارية حاليًا في قطر من بين الأشياء الأخرى التي بحث عنها العرب.
تشغلني التطورات التكنولوجية بشكل يومي حتى أني أعتبر نفسي مدمن تكنولوجي من الطراز الأول ومع ذلك أجد خبراتي العملية متواضعة بالنسبة للتسارع التقني الحاصل.
أبحث يومياً عن عناوين متعددة مستخدماً محرك البحث Google أما اليوم فقد وقع اختيار البحث عن شركة جوجل نفسها وعن قائمتها السنوية للكلمات التي بحثت عنها الناس سواء على المستوى العالمي، أو المحلي، عبر محرك البحث التابع لها خلال عام 2022.
علمتُ من خلال البحث أن عملاقة التقنية الأمريكية “في كل عام، تُلقي نظرة على اللحظات، والأشخاص، والاتجاهات التي أثارت فضولها الجماعي من خلال (العام في البحث) Year in Search”.
وتقول جوجل أن الناس في جميع أنحاء العالم سعوا إلى معرفة المزيد عن كل شيء من القضايا العالمية المعقدة، إلى طرق مساعدة بعضهم بعضًا، ناهيك عن أحدث أخبار الثقافة الشعبية.
وتشير إلى أن الطريقة التي نبحث بها تتطور إلى ما هو أبعد من الكتابة في صندوق البحث، فقد أصبح الناس يجدون ما يحتاجون إليه بطرائق أكثر طبيعية، مثل: دندنة أغنية، أو التقاط صور بواسطة خدمة العدسات Lens، أو سؤال المساعد الذكي Assistant حينما يريدون معرفة المزيد.
ويستخدم الناس خدمة Lens، على سبيل المثال، لترجمة النصوص في الصور، واستكشاف العالم من حولهم. أما المساعد الذكي، فقد شهد ارتفاعًا في استخدامه لتسهيل شؤون الحياة اليومية، مثل: ضبط المؤقت، والسؤال عن حقائق مسلية، أو طرائف مضحكة.
وفيما يتعلق بأعلى الكلمات بحثًا على المستوى العالمي، فقد جاءت لعبة ألغاز الكلمات Wordle في المركز الأول في فئة كلمات البحث العامة، وجاءت أوكرانيا Ukraine في فئة الأخبار، وجوني ديب Johnny Depp في فئتي الشخصيات والممثلين، ونوفاك جوكافيتش في فئة العَدَّائين، ومباراة الهند وإنجلترا في رياضية الكريكت في فئة المباريات، والملكة إليزابيث في فئة الوفيات.
وعلى المستوى العالمي خاصةً، صنّفت جوجل الكلمات حسب فئات أخرى، وهي: وصفات الطعام، والأغاني، والعروض التلفازية، بالإضافة إلى فئات أخرى خاصة بخدمة Lens، وهي: فئة النباتات المنزلية، والحيوانات الأليفة، والفطر والنباتات الأخرى.
وهناك أيضًا فئات خاصة بخدمة الخرائط، وهي: المعالم الثقافية، والمواقع ذات المناظر الخلابة، والمعارض. بالإضافة إلى فئة خاصة بالبحث عن الأغاني عن طريق الدندنة.
وعلى الصعيد العربي، كانت فعاليات كأس العالم الجارية حاليًا في قطر من بين الأشياء الأخرى التي بحث عنها العرب.