تويت
الذكاء الاصطناعي في خدمة الإعلام
حسين الابراهيم
تلقيت مجموعة من الأسئلة من الزملاء الصحفيين حول العلاقة بين #الذكاء_الاصطناعي والصحافة، سأحاول أن أجيب عنها تباعاً.كيف يساعد الذكاء الاصطناعي وسائل الإعلام؟
يمكن لتطبيقات الذكاء الاصطناعي أن تساعد وسائل الإعلام في مراقبة ومراجعة الصورة الذهنية لدى الشرائح المستهدفة من قبل الوسيلة أو المؤسسة الإعلامية وتوفر هذه التطبيقات تقارير دورية، تتضمّن كل مؤشرات التقدم أو التراجع.
إضافة إلى ذلك فأن تقنيات الذكاء الاصطناعي تجري عملية تحليل للمنافسين في السوق، ويمكن للوسيلة الإعلامية الاختيار بين إجراء هذا التحليل في منطقة معينة أو دولة معينة أو في عدة دول ومناطق أو على مستوى العالم، حيث تجمع هذه التقنيات الذكية كل المعلومات عن المنافسين مثلًا:
· تاريخ التأسيس.
· رأس المال الأولي.
· الجمهور المستهدف وحجمه ومناطقه الجغرافية والأجهزة التي يستخدمها.
· يرصد نقاط القوة والضعف لدى المنافسين.
· يمكنه أيضاً رصد الشركاء والداعمين والممولين للوسيلة الإعلامية المنافسة.
· يرصد حجم المبيعات وأهم الموضوعات الرائجة.
· رصد العلاقة مع الجمهور وبالتالي تحديد المحتوى الأفضل الذي يساعد في بناء جمهور أفضل.
· استثمار تطبيقات الذكاء الاصطناعي في إطلاق الحملات الإعلامية والإعلانية عن طريق مجموعة مميزات وخصائص يوفرها مثل:
1. تحديد منطقة جغرافية معينة للحملة.
2. استهداف جمهور معين بجنس معين وبعمر محدد.
3. إجراء التعديلات على الحملة بعد إطلاقها.
4. متابعة تقدم الحملة بشكل فوري وقراءة النتائج أولاً بأول.
ومن أهم الفعاليات التي تؤديها تطبيقات الذكاء الاصطناعي بسهولة، الرصد المبكر للأزمات سواءً كانت أزمات مالية أو أزمات تقنية أو أزمات في نوعية المحتوى وجودته وغيرها، ويمكنه أيضاً اقتراح حلول عاجلة لهذه المشكلات.
حسين الابراهيم
تلقيت مجموعة من الأسئلة من الزملاء الصحفيين حول العلاقة بين #الذكاء_الاصطناعي والصحافة، سأحاول أن أجيب عنها تباعاً.كيف يساعد الذكاء الاصطناعي وسائل الإعلام؟
يمكن لتطبيقات الذكاء الاصطناعي أن تساعد وسائل الإعلام في مراقبة ومراجعة الصورة الذهنية لدى الشرائح المستهدفة من قبل الوسيلة أو المؤسسة الإعلامية وتوفر هذه التطبيقات تقارير دورية، تتضمّن كل مؤشرات التقدم أو التراجع.
إضافة إلى ذلك فأن تقنيات الذكاء الاصطناعي تجري عملية تحليل للمنافسين في السوق، ويمكن للوسيلة الإعلامية الاختيار بين إجراء هذا التحليل في منطقة معينة أو دولة معينة أو في عدة دول ومناطق أو على مستوى العالم، حيث تجمع هذه التقنيات الذكية كل المعلومات عن المنافسين مثلًا:
· تاريخ التأسيس.
· رأس المال الأولي.
· الجمهور المستهدف وحجمه ومناطقه الجغرافية والأجهزة التي يستخدمها.
· يرصد نقاط القوة والضعف لدى المنافسين.
· يمكنه أيضاً رصد الشركاء والداعمين والممولين للوسيلة الإعلامية المنافسة.
· يرصد حجم المبيعات وأهم الموضوعات الرائجة.
· رصد العلاقة مع الجمهور وبالتالي تحديد المحتوى الأفضل الذي يساعد في بناء جمهور أفضل.
· استثمار تطبيقات الذكاء الاصطناعي في إطلاق الحملات الإعلامية والإعلانية عن طريق مجموعة مميزات وخصائص يوفرها مثل:
1. تحديد منطقة جغرافية معينة للحملة.
2. استهداف جمهور معين بجنس معين وبعمر محدد.
3. إجراء التعديلات على الحملة بعد إطلاقها.
4. متابعة تقدم الحملة بشكل فوري وقراءة النتائج أولاً بأول.
ومن أهم الفعاليات التي تؤديها تطبيقات الذكاء الاصطناعي بسهولة، الرصد المبكر للأزمات سواءً كانت أزمات مالية أو أزمات تقنية أو أزمات في نوعية المحتوى وجودته وغيرها، ويمكنه أيضاً اقتراح حلول عاجلة لهذه المشكلات.