هو ثاني العناصر الكيميائية شيوعاً ويدخل في تركيب جزيئات الخلية النباتية (حمض الديوكسي ريبونوكليك (DNA) وحمض الريبونوكليك (RNA) والأدينوزين ثلاثي الفوسفات (ATP) والفوسفوليبيد) - يشارك في العديد من العمليات الحيوية سواء في النبات او الممرض.
ومع ذلك فأن دورها في المقاومة تجاه الأمراض متغير وغير ثابت, أثبتت عدّة دراسات أنه:
1- يكون الفوسفور هام في مرحلة الشتلات حيث يسمح بنمو جيد للجذور وهروبها من الأمراض الفطرية في هذه المرحلة.
2- يمكن أن يكون للتسميد الفوسفاتي للقمح تأثير كبير ويقضي تقريبًا على الخسائر الاقتصادية من تعفن جذر البيثيوم.
3- استخدامه في الذرة يقلل من تعفنات الجذور خصوصاً اذا كانت مزروعة في تربة تفتقر للفوسفور.
4- يقلل من اللفحة البكتيرية في الرز ولفحة الفرون والساق في فول الصويا.
5-قد يؤدي تطبيق P للزيادة من شدة الأمراض التي تسببها Sclerotinia في العديد من نباتات الحدائق ، Bremia في الخس وتفحم العلم في القمح.
6- يمكن أن يؤدي التطبيق الورقي لـ P على حماية موضعية وجهازية ضد البياض الدقيقي في الخيار.
ومع ذلك فأن دورها في المقاومة تجاه الأمراض متغير وغير ثابت, أثبتت عدّة دراسات أنه:
1- يكون الفوسفور هام في مرحلة الشتلات حيث يسمح بنمو جيد للجذور وهروبها من الأمراض الفطرية في هذه المرحلة.
2- يمكن أن يكون للتسميد الفوسفاتي للقمح تأثير كبير ويقضي تقريبًا على الخسائر الاقتصادية من تعفن جذر البيثيوم.
3- استخدامه في الذرة يقلل من تعفنات الجذور خصوصاً اذا كانت مزروعة في تربة تفتقر للفوسفور.
4- يقلل من اللفحة البكتيرية في الرز ولفحة الفرون والساق في فول الصويا.
5-قد يؤدي تطبيق P للزيادة من شدة الأمراض التي تسببها Sclerotinia في العديد من نباتات الحدائق ، Bremia في الخس وتفحم العلم في القمح.
6- يمكن أن يؤدي التطبيق الورقي لـ P على حماية موضعية وجهازية ضد البياض الدقيقي في الخيار.