فرح الديباني: النجاح الحقيقي في أوبرا باريس
السوبرانو المصرية تعبر عن سعادتها بتواجدها في نهائي المونديال وغنائها للنشيد الوطني الفرنسي.
أول عربية تقف على خشبة مسرح أوبرا باريس
القاهرة - عبرت السوبرانو المصرية فرح الديباني عن سعادتها بغنائها النشيد الفرنسي قبل المباراة النهائية في مونديال قطر، كما صرحت بأنها تفاجأت بالعرض الذي تلقته من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) لأنه جاء متأخرا.
وقالت إن “الرئاسة الفرنسية هي من رشحتني للغناء، ولم تكن تتوقع ذلك…، ورغم الاستعدادات السريعة” نجحت السوبرانو في لفت انتباه الجماهير ما جعلها تشعر بالسعادة؛ إذ قالت “أنا فرحة جدا بتواجدي في نهائي المونديال وغنائي وقدمت النشيد الوطني الفرنسي مرتين فقط، الأولى أمام الرئيس ماكرون، والثانية في نهائي بطولة كأس العالم”.
وأكدت فرح أنها تعتبر أن أوبرا باريس هي النجاح الأكبر في مشوارها الغنائي، قائلة “كانت نقلة في مشواري فنيا وجماهيريا لأني حصلت من خلالها على جائزة أحسن مغنية شابة وعلى وسام فرنسا، وغنائي أمام الرئيس ماكرون، وعلى الرغم من النجاحات الكثيرة التي حققتها فإن أوبرا باريس هي الانطلاقة الأكبر في مشواري”.
يذكر أن فرح حصلت في مصر على جائزة المجلس الأعلى للثقافة عام 2007، قبل أن تقرر الانتقال إلى العاصمة الألمانية برلين لدراسة الغناء الأوبرالي، في جهود تكللت بحصولها على درجة الماجستير في الغناء.
وخلال عامها الدراسي النهائي في برلين قدمت أوراقها إلى أوبرا باريس، وخاضت تصفيات ضمت 780 شخصًا، ونجحت في مهمتها ووقع الاختيار عليها ضمن 4 فنانين، باتوا مؤهلين للغناء هناك.
وبهذه الخطوة أصبحت فرح أول مصرية وعربية تقف على خشبة مسرح أوبرا باريس، مقدمة أشهر العروض الألمانية والإنجليزية والفرنسية، وشاركت في مختلف الفعاليات بعدد من دول العالم.
السوبرانو المصرية تعبر عن سعادتها بتواجدها في نهائي المونديال وغنائها للنشيد الوطني الفرنسي.
أول عربية تقف على خشبة مسرح أوبرا باريس
القاهرة - عبرت السوبرانو المصرية فرح الديباني عن سعادتها بغنائها النشيد الفرنسي قبل المباراة النهائية في مونديال قطر، كما صرحت بأنها تفاجأت بالعرض الذي تلقته من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) لأنه جاء متأخرا.
وقالت إن “الرئاسة الفرنسية هي من رشحتني للغناء، ولم تكن تتوقع ذلك…، ورغم الاستعدادات السريعة” نجحت السوبرانو في لفت انتباه الجماهير ما جعلها تشعر بالسعادة؛ إذ قالت “أنا فرحة جدا بتواجدي في نهائي المونديال وغنائي وقدمت النشيد الوطني الفرنسي مرتين فقط، الأولى أمام الرئيس ماكرون، والثانية في نهائي بطولة كأس العالم”.
وأكدت فرح أنها تعتبر أن أوبرا باريس هي النجاح الأكبر في مشوارها الغنائي، قائلة “كانت نقلة في مشواري فنيا وجماهيريا لأني حصلت من خلالها على جائزة أحسن مغنية شابة وعلى وسام فرنسا، وغنائي أمام الرئيس ماكرون، وعلى الرغم من النجاحات الكثيرة التي حققتها فإن أوبرا باريس هي الانطلاقة الأكبر في مشواري”.
يذكر أن فرح حصلت في مصر على جائزة المجلس الأعلى للثقافة عام 2007، قبل أن تقرر الانتقال إلى العاصمة الألمانية برلين لدراسة الغناء الأوبرالي، في جهود تكللت بحصولها على درجة الماجستير في الغناء.
وخلال عامها الدراسي النهائي في برلين قدمت أوراقها إلى أوبرا باريس، وخاضت تصفيات ضمت 780 شخصًا، ونجحت في مهمتها ووقع الاختيار عليها ضمن 4 فنانين، باتوا مؤهلين للغناء هناك.
وبهذه الخطوة أصبحت فرح أول مصرية وعربية تقف على خشبة مسرح أوبرا باريس، مقدمة أشهر العروض الألمانية والإنجليزية والفرنسية، وشاركت في مختلف الفعاليات بعدد من دول العالم.